آووهـــــآآآآيوووو مينننـآآآ سآآآآن ~
كيفكم أخباارككم ؟؟
إن شالله تكونوا بصحه و سلامه ~
//
طولت بتنزيل البارت بسبب تصميمي الخربــووشـيَ للـ ..
الخلفيه + الهيدر
مع أنهه لي فترهه عنهه بس يالله يَ مشي حاالهه
+
لاا تتدقووا ع الالوان :heee:
//
خلوناا نبداءء بالباارت الجديد ~:kesha:
~
قرائهه ممتعهه ~
//
//
[
الجزء الثـآآني ]
بعنوـآآآن :- "
آلذكريـآآت آلتي لطالمـآآ حلمتُ بمحوها "
//
{
ذــكريـــآآآت َ }
مرحباً يَاا متابعين الروايه سوف أكون أنا هاياكو شيزاكو من تخبركم بذكريات لإحدى الشخصيات
و بعدها سوف تعلمون من هي ، أحمم أحمم أين توقفنا ، أأهه تذكرت ، و أنا في السنه الثانية إعدادي ،
اليوم هو يوم ميلادي بـ12 من إبريل ، و انا سعيدة جداً لأن والديي سوفَ يأتيان من بريطانيآآ ،
و أخيراً سوف يحتفلان معي و لن أكون لوحدي ، نـعم لوحدي .. فـ أصدقائي لآ يأبهون بـ كلمة " يوم ميلاكَ "
لأنهم مشغولين مع أهاليهم ، أنهم أكبر حمقى في هذآآ ألعالم ، خصوصاً ذلـك الجـآيدن ،
أأأهه لطالما كرهته و كرهتُ رآئحته ، ليس لقذارتها فهو دائماً يستحم ، لكن تلك المستحضرات اللعينه
التي يضعها تجعلني أعطس ، أتسال إذا كان وضعها للإنتقام مني بسبب مقلبي الإخير ههههههه .
الخادمه : آنسه هاياكو بسرعة ، سوف تصل الحافله بعد 15 دقيقة .
هااياكوو : ححححـآآآآآضـــــرر .
سحقاً لقد تأخرت عذراً ياا قرائي سوف أرتدي ردائي اللعين و أفطر ، ثم أكمل لكم قصة ذلك الجـآآيدن
،،
بعد 11 دقيقة أنتهيت من إفطاري و هأنا أنتظر الحافله التي شارفة ع الوصول ،
لاا أخفي عنكم أن المسن الذي يقودها هو أحد رجال والدي ، أظن أنه لن يتغير هههه .
أووه هَــ قدد وصلت ، سوف أصف لكم شكلها أنها كبيره الحجم و بها 66 مقعد و تلك المقاعد
تنقسم لمقاعد تتسع لشخص و مقاعد تتسع لثلاثة أشخاص و مقعد بالنهاية كبيره يتسع لـ5 أو 6 أشخاص
، دخلت تلك الحافله بكل ثقه و أنا أتثااوب بقوه ، و ياليتني لم أتثاوب حينها ، فقد زلقة إحدى قدماي
بسرعه شعرت حينها و كأن قدمي ستنخلع بطريقة مرعبة ، تااوهت بألم و صرخت بإسسم ذلك اللعيين ..
هاياكو : جججـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــآآيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـديـــــــــــــــــــن !!
سمعتُ قهقهته هوو و مجموعته من الشبان بإخر مقعد ، ذهبت له و ضربته بكل قوتي على رأسه
هاياكو : أيوه الأحمق لماذا فعلت ذلك ؟!
جايدن و هو يتحسس مكان ضربتي : أأأهه ، أشكك بأنك فتاهه !
هاياكو : أصمت و أياك أن تحدث مقالب اليوم هل سمعت ؟!
جايدن بذعر : أهه سمعت سمعت أقسسم لك أنني سمعت .
أبتسمت بإنتصار و ذهبت لمقعدي المعتاد خلف دارك الفتى الهادئ ، لا أخفي عنكم
أنني منجذبةٌ نحوه منذو أن كنتُ في مرحلتي الخامسه ، فلقد كان و لازال هادئ و ذكياً
على عكس ذلك الجايدن ، و هو يطمح في أن يصبح جراحً لينقـذ الناس الذين لا يسعفون للمشفى
بسرعة ، ههه كم هو مختلف عن ذلك الجايدن فـ دارك لديه طموح ، أما جايدن فليس لديه شيئ ،
جايدين : هيـــه يـآآ سلحفــآه هيـآ أنزلي فلقد و صـلنا .
هاياكو بغضب : لمـآآذا قاطعت كلـماااتي ؟؟!
جايدين بذعر أكثر : ءءء .. لقد كنت أريد أنـ ..
هاياكو : أصمت أيها الأحمق .
أأأهه لقد أخبرتكم أنه لاا زال طفلاً ، هذه هي مدرسة " دوكاجو الإعداديه "
حسناً سوف أراكم بعد أن تنهي الحصه الثالثه لأنني لآآ آريد أن أفوت أي شيء من ما يقول الأساتذه .
//
بعد ثلاث ساعات أنتهت معها الثلاث حصص توجهت أنا و صديقتي جيسكا الى الكفتيريا
أخذنا غدائنا و توجهنا به للسطح ، لأن الجو جميل جداً .
هاياكو : جيسي هل هنالك شيء ؟!
جيسيكا بإرتباك : ءءءءءء .. لا لا لـ .. لا شيء هاياكو
هاياكو بشك : حسسناً ، فل نجلس هنا لكي لا تؤذنا ضوء الشمس .
جيسيكا : حسناً .
.. بعدها بفتره و جيزه نطقت جيسيكا بكلمات جعلت قلبي يهوي لإسفل المدرسه بل إلى قاع الأرض
جيسي : هاياكو ، أنا اعتذر لكن أببـ .. أبي قال بأن و و و الديك بـبــ المشفى .
نظرت لها لوهله ثم التفتُ حولي كالمجنونه ابحث عن جايدين : ههههه جيسيكا جايدين لن اخدع بسهوله .
جيسي ببكاء : انا اقول الحقيقهه أنهم بالمشفى القريب من هنا .
تجمدت عندما سمعت المحادثه التي سجلتها جيسي لكي تجعلني اصدق .
و كانت كل الأتي ..
والد جيسي بصوت مبحوح : جيسيكا .. حبيبتي .. أخبري هاياكو بالقدوم الأن للمشفى .
جيسيكا بذعر : لماذا ؟ هل هنالك شيء ، وا اي مشفى ؟! .
والد جيسي لم يستطع الامساك بدموعه : والداا ها هاياكو .. لقد توفيا قبل ساعة .
جيسيكا ببكاء : مممـــــــــــــاذا ؟؟!! عمي و خالتي توفياااا ؟؟!!! لا تمزح يا ابي ارجوك
والد جيسي : ياليتني أمزح يا صغيرتي ، سوف أجلب لكما سائقً لذا اجلبي معك هاياكو لا تدعيها لوحدها .
جيسي : ح حسسناً .
أقفلت جيسيكا هاتفها و وضعته بجيب تنورتها ، ثم توجة لي و أخذت تحركني يميناً و يساراً
كي أستفيق ، نظرت لعينيها المغمرة بالدموع و أخذت احدق فيهما بشئاً من الفراغ ..
كانت تحاول أن تجعلني أن أحرك على الأقل رآسي ، لكن لأأ جدوى ، تركتني و هرعت للدرج
المئدي للمدرسة ، لم أعرف كم من الوقت ضللتُ أنظر للفراغ ، لم أشعر بشيء أبداً و كأن العالم
توقف عن الحراك فجاء ، أم أنا التي توقفت عن الإحساس بهذا العالم ؟؟ ، حسسناً هذا سوف يريحني
إذا توقفت عن الإحساس به ، فلقد متى والدي بيوم ميلادي و انا التي طلبت منهم الحضور ..
تباً لي تباً .... ، أحسست ُ بعدها بإشتعال خدي و تألمتُ من ذلك ، رفعتُ نظري للأعلى و وججدتهُ
طبيب ينظر لي بقلق واضح و كان يمسك بوجهي بين كفيه ، قال لي بحنان : كو-تشان هل انتي بخير ؟!
عندما نطق ذلك الأسم الذي كان والدي فقط من يطلقاه علي شعرت بغصة في حلقي و شيء يسيل على خدي
نعم انها دموعي ، نظرت لذلك الطبيب و قد غطت الدموع وجهي و لطخت يديه ، كان يبتسم بإرتياح
حضنني لصدره مثلما كان والدي يحتضنني .. قال لي بهمس : هيا إبكي يا صغيرتي أخرجي كل مافي قلبك .
بعد أن قال لي تلك الكلمات لم أستطيع أن أمسك نفسي و جئشتُ بكائاً بكل قوتي ، و أنا أتشبثُ بسترته البيضاء .
بعد ساعة من البكاء ابعدت رأسي عن صدره و أنا أمسح ماتبقى من دموع ، كنت اريد البكاء اكثر لكن دموعي جفت
ام انها لا تريد الخروج فلقد سئمت من بكائي الحاد ، نظرت لذلك الطبيب و قلت له بصوت مبحوح : أ أين والدااي ؟
ابتسم لي الطبيب و قال ليرحني : لا تقلقي فهما نائماً الان .
أردفتُ لكلماه هذا بحده و صراخ : لا تكذب على لقد قال عمي أنهماا توفيااا لقد توفياااا و تركاانيي أكرههما !
لم أكن وقتها في صحوي فلقد كانت أترنح يمينا ً و شمالاً من ألمي رأسي ..
خاف على ذلك الطبيب و أجلسني على أقرب كرسي عنده و أريحهم ، ثم خرج و جلب معه
إمرئه ترتدي ملابس التمريض ، وهي تحمل سله بها الكثير و الكثير من الأبر ..
كنت خائفه جداً و في نفس الوقت أقاوم إلى أن أدخلت تلك الإبره في يدي و نجحت بتخديري ..
[ و بعد 3 أيام من الجنـــآآزه ]
كنت في حالة يرثى لها ، لم أككل بعد أن خرجت من المشفى و لم أتحدث مع أي شخص
حتى جيسيكا و جايـدين ، كنت في غرفة والدي أحتضن لحافهما بقوه و أبكي على فراقهما .
من بقي لي الأن ؟؟ من الذي سوف يعاملني كما عاملني هما الإثنان ؟!
لا يوجد و من سابع المستحيلات أن يوجد شخصاً يمتلك حنانهما ..
فتحت الخادمــه باب الغرفه و طلبت مني النزول للإسفل لأن هنالك ضيف مع عمي و يريدان التحدث معي
نزلت بتعب بعد ان مسحتُ ماتبقى من دموع بعيناي ..
دخلت صالة الإستقبال بكل ملل ، ألقيت التحية على عمي الذي أبتسم لي بحنان .
ثم ذهبت للرجل و المرأه الذين يتوسطان الغرفة بوقفهم ..
ألقى على الرجل بإبتساممه واسعه : لقد مر وقتٌ قصير على أخر لقاءً لنا .
أنا لم أفهم عليه و لكني أبتسمتُ له بالقوه ، ثم سلمتُ على المرأه الواقفه بجانبه
قاطعنا قول عمي بهدوء : هذا هو الرجل الذي وصاه والدكك قبل وفاته بدقائق ان يعتني بك .
لم أستطيع حتى أن أتنفس ، و هاقد جلب لي عمي مشكلة اخرى هل لهذه الدرجه تريد
خروجي من هذا البيت و بيعه ؟؟!
نظرت له ببرود : أها ، و هل تظن بأن هذه المسرحيه تستطبع ان تلعبها علي ؟
ههه أنا لستٌ أبي او أمي لكي تلعبها علي فأنا أذكى منك !! هل فهمتي
أردف عمي بغضب : أصمتي أيتها الحمقااء ثم هذا ماطلبه منه والدك.
لم أطبق ببنسة كلمة فلقد جعلته يعضب و هذا ما يدل على انه مريضٌ بالسكر .
توجهة لذلك الرجل و القيت التحيحة عليه هو و زوجته مرة اخرى .
ثم ذهبت للأعللى .. لكنني رجعت و أخبرته أنني موافقة على التبني فهذا ما سوف ينجني من عمي
الطماع ..
[ بعد أسبوعين من تبني السيد ألفريدو لي و تغيره لهويتي بالكامل < أكييد عرفتوها
ذهبت لمدرسة لكي أودعهم لأن بعد الغد هو موعد الطائره المتوجهه لبريطانيا ]
دخلت الفصل بكل هدوء بعد خروج معلم الحصه الثانيه لأن معلم الحصة الثالثه لم يحضر ..
توجهة لجيسيكا و حتضنتها ببككااء ، ثم أحتضنت صديقة جيسي الجديده تينا و من ثم و دعتُ الفصل
جله إلا شخص سوف أشتاق لمقالبه نعم جايدن ، سألتُ أصدقائه أين سأجدهه في هذا الوقت قالوا لي
من المحتمل أنه في الحديقة الخلفيه من المدرسه .. شكرتهم و خرجت بسرعه للمكاان الذي أخبرني به
و عندما وصلت رأيته ينظر للأزهار بهدوء على غير عادته .. أبتسمت و توجهة له ببهدوء
اقتربتُ منه و كنت سأضع يدي على كتفه لكنه رفع نفسه على الارض و اصتدمنا ببعضنا
و وقعنا على الاض ، فتحت عيني بتألم و إذا بأعيننا تتلاقى شعرت بأن حرقاً تشبُ في خدي
تحدث جايدن بكل برود : هل يمكننك ان تبتعدي ؟ نظرت له ببلاهه .. و من ثم ابتعدت عنه بسرعه
و كان حيةً لدغتني .. تباً ياله من موقف محرج ... بعد دقائق .. أخبرته بأن غداً سوف أسافر في تمام الساعة
السادسه و اخبرته ان ياتي و لكنه رفض و كان غاضباً خفته منه لان هذه اول مره أراه فيها غاضباً
صرخ علي بغضب : أبتعدي عني و لا اريد رؤية وجهك مرةً أخرى هل فهمتي ؟!
لقد سببتي لي المشاكل طيلت حياتي انتي حمقااء !
لا أعلم لما أحسست بكلماته تقتل قلبي ، كل كلمه يقولها تطعنُ قلبي و تجعله ينزف بشده
شعرت بدموعي تأخذ مجراها على خدي بسرعه لم أستطع أن أصرخ عليه او أن أنطق بحرف واحداً
استجمعت قواي و تحركت من ذلك المكان اللعين للسياره التي كانت تتنتظرني و توجهة للمنزل ..
و انا أشتمُ جايدين على فعلته هذه لا أخفي عنكم انني كرهته و تحسرتُ على مصادقتي له ..
هل هذا هو جزائي بعد ان ظللتُ معه 7 سنين و نصف تباً له ، فليذهب للجحيم لماذا افكر به ؟؟!
..
بعد هذه الحادثه اليوم التالي كان الموعد المحتوم و كنت اتمنى الإسراع للطائره و الخروج من طوكيو هذه
فلقد كرهتها .. توجهنا للمطار انا و الفريدو أعني أبي بالتبني و أمي بالتبني ماغي .. كانوا قلقين بشأئني
لأنني البارحه لم أتحدث معهم طيلت اليوم و كنت احبس نفسي معظم الوقت بغرفتي ..
سألتني ماغي بخفوت لانني كنت بجانبها الايمن : هل المشكله مع فتى ً ؟
نظرت لها بدهشششه و حركت رأسي بــنعم .. أبتسمت لي ماغي بطفوله
و همست بإذني بـ[
لم أعلم أنكي كنت تواعدين!! ]
أردت أن أصرخ لكني مسكت نفسي و همست لها بحده : لستٌ أواعد ، ثم ذلك الفتى هو صديقي لا أكثر .
ماغي بخبث : هيهيهيهييي صديقك اذا َ
أطلقت زفره بسيطه كفيله بإسكاتها فلقد أمسكتني في وتري الحساس .. تباً لهاا .
أوقف الفريدو السياره و امرنا بالذهاب للمطار ريثما يذهب هو كبير الخدم ليتحققوا من الحقائب و يلحقاا بنا ..
توجهت انا و ماغي للداخل و جلسنا على المقاعد المخصصه للرحلتنا التي لم يبقى عليها الى دقائق .
أنتظرنا قدوم الفريدو و كبير الخدم .. بعد فتره وجيزه جائا لنا و هما يقولن لنا بان نتبعهما ..
بتعناهما و وصلنا لبباب المؤدي لداخل الطياره دخلنا منه و كانت الطائره خاصه بنا .
لقد سمعت ان ابي و امي كانا يذهبان بطياره خاصه لكنني لم اظن بانها بهذا الحجم و جمييله
ركضت بكل طفوله للمقعد الكبير و جلست به .. أبتسم كلاً من الفريدو و ماغي
فاردف الفريدو بحنان : هل هذه اول مره تذهبين بها بالطائره ؟!
انا جاوبته بابتسامهه : نعم فلم أسافر مطلقاً بطائره لاننه لم يتسنى لي الوقت للخروج من المنزل .
ماغي باستغراب : لم يتسنى لكي الوقت ؟؟!
اردفتُ بابتسامهه جميله : نعم !
ماغي باستغراب اكثر : لم أفهم .
وقفت و اعتدلت بجلستي ثم امرت كبير الخدم بجلب الملف الذي كان بحقيبتي
و عندما جلبه فتحته و قدمته لالفريدو و ماغي .
هاياكو : هذا هو شعار شركتي ان لم تعمل بجد ، لن تحصد شيئاً .
الفريدو و ماغي بصدمه : ششرركتتتتكك !!! و في هذا السسن !!!
اردفت بحزن : نعم شركتي فلقد كانت هدية ابي لي ، و هي ببريطانيا .
الفريدو : أليس هذا كثيراً عليك ؟
هاياكو : لا سيدي فانا احب ان اشغل نفسي باوضاع الشركه بدالاً من تلك الدروس السخيفه
ماغي بباتسامه : ههه اشعر و كان الذي امام رجل في السبعين من عمره و ليس فتاةً في الرابعة عشر من عمرها
بادلته لها الابتسامه و قطع علينا اتصال من جيسيكا و استغربت من اتصالها في هذا الوقت ..
فتحت الخط و يَ ليتني لم افعل سحقاً لغبائي كانت تحدث جايدين عني و كان الحديث الذي يدور بينهما
كل التالي ....
جيسيكا بخوف : لماذا لم تذهب لتوديع هاياكو ؟! انت تحبها اليس كذلك ؟!
جايدين بغضب : قلت لك لا و لماذا احب فتاةً مثلها ؟!
جيسيكا بغضب : لا تتحدث عنها بسوء ايها الاحمق .
جايدين بغضب و هو على وشك البكاء : لم اتحدث عنها بسوء .
جيسيكا و هي تحاول تهدئة الوضع : جايدين اهداء و قلي لماذا فعلت هذا ؟!
جايدين ببكاء :
أنا اكرها اكرهها ، و اكرههه والدها لانهه هو من قتل والدي
جيسيكا بصدمه : مـــــــــــــاذا ؟!
جايدين بغضب : نعم هـــ..
*
هنا سـ أتوقف عن سرد ماضيي .. بإذن الله سوف نكمل الأسبوع القادم أو يوم الجمعه .
..
الأسئله #
1- من هي هاياكو الان ؟
2- ماذا سيحدث للـ هاياكو بعد ان سمعت تلك الكلمات [ و أكررهه والدها لانه هو من قتل والدي ]
3- هل جيسي صديقه جيده ام عكس ذلك ؟!
4- انتقادات و اقتراحاتكم ؟!
5- رائكم بسرد اليوم و ؟
6- سلكو لتصاميم الخربووشي خ
# إلى القااء :kesha: