* لطَالمَا كان الكمانُ رفيقًا لـ كازو ! أحبَّ العزفَ عليهِ أكثر من أي شيء ولا يزالُ يفعلُ ذلك إلى الآن
* كثيرٌ لا يعرفون ولكن كازو من الذينَ ينزفُ أنفهم بسرعةٍ عند الإصابة بإثارةٍ من أي نوع !
* عِندمَا وُلد كازو كان لون شعرهِ كأبيهِ كذلكَ عيناه إلا أن لونهما تغير ذاتَ ليلةٍ لسببٍ مجهُول
* متقلبُ المزاجِ ونزقُ الطباع ، سريعٌ الغضب وقد يفعلُ أي شيءٍ لنيل المُتعة .. أي شيء !
* دائمًا ما حملَ أسرارَ أبيهِ عميقًا في نفسهِ منذُ أن كان صغيرًا وحمل مسؤولية كُلِ شيءٍ كذلك
* كازو يميلُ للعزلةِ والبقاءِ وحيدًا وأكثرُ ما يحبهُ هو منظرُ الحقولِ الخضراء على إمتدادٍ واسِع
* سببَ لنفسهِ الندبة التي تعلو وجههُ لتخليد ذكرى قتلِ صديقهِ وذكرى موتِ أخيه
* لديهِ رهابٌ من الأماكنِ المُغلقة الضيقة ولا يستطيعُ البقاءَ فيهَا طويلًا لصدمةٍ حصل عليها حينما كان صغيرًا !

لحظة صراحة :-

أتذكر يوم كنت صغيرة في الإبتدائي كنت دائمًا وحيدة .. ما كان عندي شيء إسمه صديق ابدًا !
إلي صادقتهم كانوا يتنمرون عليّ ويستغلون الطيبة إلي كانت عندي ..
إلا وحدة منهم بس وهي العشق سارة *RED* .. وظلت معي للآن من الإبتدائي وهذي لها كلام كثير في رد خاص فيها بس
وظل الوضع كذا حتى قابلت زينب *سكارليت* ما تدرون قد ايش احبها ما تدرون قد ايش اعشقها
نتكلم تقريبًا لأكثر من 10 ساعات على التلفون ، حسبونا مجانين عادي
تراها سعادة !! سعادة !! كلمة سعادة قليلة عليها وقسم بالله قليل ما تلاقون شخص مثلها !
عندها تفكير إستثنائي و ذكاء حاد ما احد يقدر يتجاهله ، يعجبني كلامها الفلسفي
واحسن عمل عملته في حياتها يوم اخترعت زوجي " ماكوتو "
دائمًا توقف معي ، دائمًا تنصحني ، دائمًا تسعدني لما تضحك ودائمًا أتمنى إني اسعدها بأي طريقة
من يوم عرفتها للآن ما حسيت بطفش منها ومن كلامها ، لما تكون قريبة يعطي إحساس بـ السعادة
وكل يوم نكتشف امور متشابهة فينا ، تتخيلوا حتى إن آخر 3 أرقام من ارقام جوالاتنا نفس بعض ؟
عندها عمق في شخصيتها نادر تحصله في أي أحد وتقدر تفهم كل شيء تقوله لها
ما انسى إنها الإنسانة الوحيدة الي ما اقدر افهم تلميحاتها يعني تخيلوا مثلًا تبغاني اكتب لها اوفا تقول لي شفتي الموناليزا كيف جميلة ؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كانت تكتب لي ضربات في الـ BBM وتحسبني ما افهم لأني أجيها واتكلم معاها كأني مو فاهمة شي وكانت صدمتها يوم عرفت إني افهم كل كلمة تكتبها
بس إحذروا .. من يوم بدأت تقرأ عن اساليب التعذيب صارت .. شوية .. مخبولة .. احسن لكم تاخذوا الحيطة والحذر
إيه وترا السناجب حاجة جميلة من زمان كنت افكر احنط لها سنجاب واعطيها اياه هدية ٌ
بس ما نفع عشان كذا قررت اعطيها جثة سنجاب احسن
ترا احبك سكار ٌ وما اعرف اعبر زيك او اتكلم واجد
إبقي بخير

خائرةٌ قوايَّ كالأموات .. أكادُ افقدُ روحي بين أنفاسي
وقد تلاطمت رئتيَّ كالامواج ، تُبحرانِ عنيَّ أميالًا من الفراقِ
وهذا الجسدُ ما بهِ معطوبٌ فلا يستمعُ لأوامري ؟!
وما بهَا العظامُ ترفضُ تحريكَ سواعدي ؟!
ألهذا الخُمولِ سأبقى مُقيدة ؟! في يومٍ ما كان كباقي أيَّامي
لتتراقصيّ يا شياطيني وتصرخي .. فـ اليومَ بقيت لكِ أشلائي
خُذيهَا وارمي بهَا نارًا حارقة ترنو نواةَ الدهرِ بينَ القصص ..