#61
| ||
| ||
اعجبتني قصتك جدا
__________________ وكأن السماء تعلم بحزني وبكائي فبكت معي كي لا تشعرني بأني وحيده |
#62
| ||
| ||
السلام عليكم كيفك روحي؟ البارت روووووووووووووووعه بل اكثر من ذالك ابدعتي ي موبدعه انتظر البارت القادم ع احر من الجمر
__________________
|
#63
| ||
| ||
وٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌ وٌآضًـحً مًنِ أوٌلَ بًآرتٌـ آنِوٌ آلَقُصّـةّ أوٌ آلَروٌآيةّ رآئعٌةّ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ جّـدٍآ تٌـحًمًسِـسِـسِـسِـسِـسِـتٌـ کْکْکْکْکْکْوٌوٌوٌوٌوٌوٌوٌلَشُـشُـشُـشُـ لَلَبًآرتٌـ آلَجّـآي بًسِـسِـسِـسِـسِـ لَيشُـ أوٌلَ بًآرتٌـ قُصّـير هّـکْذِآ يآريتٌـ تٌـطِوٌلَينِ آلَبًآرتٌـ آلَجّـآي رجّـآءً مًآآآآآآشُـي حًيآآآآآآآتٌـي وٌشُـکْرآً لَکْ عٌلَے إرسِـآلَ رآبًطِ آلَبًآرتٌـ إلَي وٌﻻ تٌـنِسِـينِ إرسِـآلَ رآبًطِ آلَبًآرتٌـ آلَجّـآي إلَيهّـ أنِتٌـظُر عٌلَے نِآآآآآررررر س1
__________________ SasuSaku دٌّواٍّمُّ اٍّلَّحّْاٍّلَّ مُّنِّ اٍّلَّمُّحّْاٍّلَّ و اٍّلَّحّْمُّدٌّ الَّلَّهّْ عَّ كّْلَّ حّْاٍّلَّ |
#64
| ||
| ||
روايتك جميلة جداً واكثر من رائعة تستحقين جائزة الكاتبة المبدعة ههههه لا تطولي علينا بالبارت بليز انتظرك على احر من الجمر وانا متابعة لروايتك المذهلة
__________________ يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم! ┊سبحان الله ┊ الحمدلله ┊ لا إله إلا الله┊الله أكبر┊استغفر الله┊ هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي |
#65
| ||
| ||
مرررررررررحبا اعزائي اليكم البارت السادس وعند كيزورا وعصابته وصلوا للمخبأ ونزلوا وانزلوا ميسا معهم وضلوا يسحبوها على الارض بقوة حتى تخدشت قدماها ثم ادخلوها بغرفة كبيرة ووضعوها على كرسي وقيدوها بلكامل وهي تبكي وترتجف ....قال احدهم بأبتسامة خبيثة : سنتسلى معها كثيرا...فقال كيزورا : اخرس انها لي فقط هيا اخرجوا لا اريد احدا هنا ولا اريد ازعاج ...شعروا بلاحباط وخرجوا جميعهم وبقت مع كيزورا فقط ثم تقدم نحوها وهو يضحك بخبث ويقول : لقد اخذنا النقود من والدكي ولم نعيدكي له وسأتسلى معكي وبعدها اقتلكي مارايكي السنا اجرم المجرمين ...ثم قرب وجهه من وجهها وقال : حتى ان ليو سيقتل والدكي..التفت للجهة الاخرى لانها انغاظت منه فقال كيزورا : لكن المسكين ليو لم يستطع ان اصابته اليوم ..تفاجأت ميسا وقالت : ليو لم يقتل والدي ..قال لها : لاتقلقي كل مافي الامر انه لم يستطع اصابته سنخطط ونقتله في يوما اخر ويلحق بكي اما الان..ثم بدأ بفتح ازرار قميصه وهو يقول : دعينا نتسلى....ظلت ميسا ترتجف وتحاول الابتعاد لكنها لم تستطع لانها مقيدة وهي تقول : لا..لا تقترب مني...ابتعد..ارجوك ابتعد..ثم تقرب منها ومد يديه محاولا امساك ملابسها ..لكن سمع صوت اطلاقات نارية ..فقال : ماهذا ..ماذا يحصل بحق الجحيم ..ثم سمع صراخ وواحد منهم ارتطم بلباب ودخل ووقع ارضا وكان مصابا بأطلاقات في يديه وقدميه ..لان ليو في الحقيقة عندما يصيب احدهم لايقتله بل يضربه في يديه وقدميه كي لايموت وبنفس الوقت لايستطيع الحراك..دخل ليو على كيزورا ووجده مقيدا ميسا وخالع قميصه تجادحت عيناه وغضب كثيرا ظنا انه فعل شيء سيء لميسا تقدم نحوه بغضبا شديد وارجع المسدس الى ضهره لانه لن يكتفي بقتله حاول كيزورا الرجوع للوراء قائلا : مهلا..مهلا ليو لم انت غاض هل قمت بشيء خاطيء ..امسك به ليو لكمه بقوة على وجهه واوقعه ارضا وقال ليو : من سمح لك بأن تلمسها ايها الوغد الحقير ..قال كيزورا : ماذا ..اتضربني من اجل هذه العاهرة ..يجب ان تكون هي من تعذب وتقتل الان ليس انا..جعل كلامه يغضب بلاكثر لانه اهان ميسا ..امسك يديه ووضع قدمه على ضهره وخلع يديه (مثل ما فعل ساسكي عندما اشتغل عليه الختم بأصحاب قرية الصوت بأمتحان تشونين هههههه) صرخ كيزورا بأعلى صوته من شدة الالم ..فخافت ميسا كثيرا من ليو عندما رأته هكذا لانه كان مخيفا وفي قمة غضبه ..ضل كيزورا ملقيا على الارض ولم يستطع ان يحرك يديه لانهن تخلعن ثم قال كيزورا وهو يتنفس بصعوبة من شدة الالم : ايها الاحمق..هل سيطرت على مشاعرك ظننتك خاليا من المشاعر..انت ضعيف القلب هذه نقطة ضعفك ..ايها الجبان لو كنت قوي لكنت قتلتها او على الاقل لقتلتي الان ...فقال ليو : هل هذا ما تظنه ..فأخرج المسدس وسحب الزناد ووضعه على رأسه وقال : سأقتلك الان ..فصرخت ميسا : لا ليو ..لاتفعل هذا..لاتقتله وتلوث يداك بدمائه..ارجوك لاتفعل...ضل ليو ينظر له بغضب لحضة ثم ابعد المسدس عنه وقال : لقد انقذتك تذكر هذا..ذهب ليو نحو ميسا ثم فك قيودها وامسكها من يدها وقال لها :هيا بنا نذهب..وعند ذهابهم صرخ كيزورا عليه وهو ملقيا على الارض ولايستطيع الحراك : ليو ايها الخائن ستندم ..ستندم على مافعلته لنا ستندممممممممممم.......خرج ليو وميسا وصعدوا السيارة وفي الطريق سأل ليو ميسا وقال : اخبريني شيئا ..فقالت : ماهو ...قال ليو : هل..هل فعل لكي ذلك الوغد شيئا سيئا ( قصده اعتدى عليها ) فقالت وهي تومئ براسها : لا ..لم يلحق لانك اتيت في الوقت المناسب ..ضل ليو ساكتا لكنه يرتجف من شدة غضبه ..لم تستطع ميسا قول شيء لانه وقتها كانت خائفة منه..وصلوا الى البيت ودخلوا كان ليو قد هدأ قليلا جلست ميسا على الاريكة في غرفة الجلوس نظر ليو الى قدمها ووجدها مخدوشة ومجروحة ..ذهب الى الحمام واحضر علبة الضمادات واعطاها لميسا وقال : خذي هذه وضمدي جراحكي ..اخذتها منه وقالت : شكرا..ثم التفت ليذهب لكنه توقف وعاد النظر ووجدها بلكاد تستطيع فتح العلبة لانها ضعيفة وترتجف ..ثم عاد واخذ العلبة من يديها وجلس مقابيلها على الارض فتح العلبة واخرج المعقم والقطن وصار يعقم بقدميها..تفاجأت ميسا لما يفعله وظلت تنظر له بتعجب ثم بعد لحضة قالت ميسا : لم انقذتني منهم ..قال ليو وهو مايزال يضمد بها : لانكي رهينتي وانا من يقرر ما افعله بكي ليس هم...ثم بعد لحضة قالت ميسا : هل..هل انا مهمة بالنسبة لك ...توقف ليو عن تضميدها وضل جامدا مكانه ومنزلا راسه لانه لايعرف بماذا يجيبها ..ثم عادت ميسا وقالت : هل تخاف علي ..ثم مدت يداها ووضعتها على خديه ورفعت راسه نحو وجهها وصارت تنظر في عينيه وقالت : فقط اخبرني هل انا شخصا مهما بالنسبة لك ..نظر ليو في عينيها وقال بتلكأ : انا....انتي......لم تنتظره يكمل فتقربت نحوه ببطيء واقتربت وضلت تقترب وهي مغمضة عيناها ..علم ليو ماستفعله فقال بصوتا وااااطئ : لا..لاتفعلي.....ثم اكملت تقربها منه الى ان لامست شفتاها شفتاه .....وقعت الضمادات والتعقيم من يديه دون ان يشعر ...ثم رفع يديه وامسكها من كتفيها وقربها اليه ثم اخذ يقبلها بقوة وكأنه كان ينتظر هذا منها وقبلها وقبلها الى ان فتح عينيه وتدارك نفسه ثم ابعدها عنه بسرعة وقال وهو يلهث :..........الم اقل لكي ان لاتفعلي هذا .......ضلت ميسا تنظر له بتعجب وحزن وعيناها تدمع ...ثم وقف وذهب الى غرفته مسرعا دخل واغلق الباب وضل متكئا على الباب وهو مازال يلهث ويتنفس بصعوبة ..ثم بحث في جيوبه لكنه لم يعثر على شيء وقال : اين وضعته ..ثم ذهب وبحث بلجرارت....كان يبحث عن علاحه المهدئ الذي يستخدمه عندما تأتيه نوبات العصبية ..حتى وجده اخذ عدة اقراص في يده اراد وضعهن في فمه لكنه توقف لانه لم يكن يشعر بأنه غاضب ولا يرتجف في الحقيقة هو لم يفقد السيطرة على اعصابه بل فقد السيطرة على مشاعره لانه كان يشعر بلاختناق وقلبه ينبض بسرعة ..القى الحبوب على السرير والقى نفسه ايضا على السرير ثم اغمض عينيه ووضع يده على رأسه ثم تذكر عندما قبلها انزل يده على فمه ولمس شفتيه ثم فتح عينيه وقال : ما الذي افعله انا .....وعند ميسا ظلت تكمل تضميد قدماها ودموعها تجري لانها ظنت انه لايريدها ...ثم شعرت ان احدا واقفا امامها رفعت رأسها ووجدته ليو ..اقترب منها وامسكها من يدها وقال : هيا لنذهب ...فقالت : الى اين ...قال : لاعليكي فقط تعالي......اصعدها في السيارة ثم شغلها ومشى ومشى مساااافة طويلة ظلت ميسا متسائلة الى اين ذاهبون لكنها لم تستطع ان تسأله لانها تشعر بلاحراج والحزن في نفس الوقت بسبب ما حصل قبل قليل ..ظلت محتارة الى ان نامت لانه كان على وشك بزوغ الفجر ....وبعد فترة شعرت بالسياة توقفت استيقظت ونظرت وجدت ليو كان ينظر لها ثم ابعد نظره بسرعة بخجل ..فقالت : لكن اين نحن وماذا نفعل هنا ..فقال ليو : حسنا لقد قررت ماذا سأفعل بكي ..قالت له :ماذا تقصد..قال : سوف اترككي ترحلين لن تبقي رهينة لدي ..لقد قررت ان اقتل والدكي دون ان استعمل اي شيء سيكون الامر بيني وبينه..فقالت : لكن ...لكن لماذا تريد ان تتركني..تفاجأ وقال : مااااذا..انا شخص خطفكي ويريد قتلكي والان سأترككي يجب ان تكوني ممتنة وتخرجي وتذهبي حالا ..هيا اذهبي لانه نحن في مكان يبعد عن المدينة ميلا واحدا حتى لو تمشيتي ستصلين بسرعة ..فقالت وعيناها تدمع : لا اريد..لا اريد الذهاب اريد القاء معك لانني ..لانني احبك ...احبك كثيرا...اثناء هذا ضل يتحمل ويعصر بيده على المقود ثم قال بصوتا عالي : (باكاااااا) حمقاء هل انتي مجنونة كيف لكي ان تحبيني وانا حاولت قتلكي..هيا اذهبي الى والدكي واشبعي منه لانكي لن تريه بعد عدة ايام..فقالت بحزن : انا لا اريد ان اذهب اليه..ارجوك دعني ابقى معك ارجوك ...اغمض عينيه وتنهد ثم فتحهن ونظر لها وقال : انتي لم تتركي لي خيارا اخر....ثم تقرب منها وضربها ضربة على كتفيها من الخلف وافقدها وعيها ثم حملها وانزلها من السيارة ووضعها على الارض وجعلها تتكئ على شجرة ثم ظل ينظر لها وابعد خصلات شعرها عن وجهها ثم تقرب منها ووضع جبينه على جبينها واغمض عينيه وقال : انا اسف...لو..لوتعلمي كم سأتألم على فقدانكي لانكي....لانكي شخصا مهماً بالنسبة لي ولا اريدكي ان تتأذي....ميسا....ثم قبلها من جبينها وتركها وصعد السيارة واثناء قيادته اتصل بالسيد شيزوني وقال : هوي ايها الوغد ستجد ابنتك على الشارع العام ..لاتظن اني تركتها لاجلك لان الامر سيكون بيني وبينك فقط انتظرني......واغلق الهاتف ثم رماه من النافذة ...عند السيد شيزوني لم يلحق ان يقول كلمة لانه كان خائف من ان يفضحه امام الشرطة..لكن الشرطة اثناء هذا ومن خلال اجهزة التنصت قالوا : لقد عرفنا المكان انه الشارع العام..قال المقق : هيا بنا فالفتاة هناك...عاد ليو لبيته وجلس على الاريكة بغرفة الجلوس بظجر ثم التفت ووجد وشاح ميسا الى جانبه مد يده عليه واخذه ثم وضعه قرب وجهه انزل راسه عليه واغمض عيناه بقوة حتى تساقطت دموعه وقال بحزن : ميسا..................... واعذروني على اختفائي لدي مشاكل شخصية اسفة
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخاطف قصة انشادية تثير المشاعر وتحرك القلوب | روائع الماضي | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 08-14-2011 01:19 AM |