السلام عليكم
كيفك حبيبتي؟؟
اولا يسعدني الانضمام لكم فقد شدني الموضوع بكلماته الراقية كرقي صاحبتها ♥
وثانيا اعتذر على عدم استطاعتي تنسيق الرد لبعض الاسباب =_=

اما اﻵن سأبدأ الرد بصورة عامة واتمنى ان اةفي كل سؤال حقه

الروايات وولأسف كما قلتي بدأت تنتشر ممايجعلنا لانميز بين الجيدة واﻷخرى
من رأيي بدأت افقد الرغبة بقراءة الروايات لسبب تكرار الافكار او التقليد على شيء رأوه في رواية اخرى دون اضافة شيء
الا ان هذا يقف في طريق الكتاب فيجعلهم ينسون مايعنيه الابداع ..
اما بالنسبة للرومانسية فمن جهتي لااطيقها ~عذراً
كل مااراه يتعلق بالرومانسية يخدش ديننا فكل رواية تعتبر من هذا النوع
معظمهم يصلون لحد اﻹنحراف لدرجة انهم بدأ الامر عاديا لهم بمايسمى ( حب فتا لفتى )
آسفة لفظاظة كلماتي لكن هذه الحقيقة وللاسف ..
فبالنسبة لي لاارى شيئا جميلا بمايكتب اﻵن من قصص وروايات عن الحب ..
..
دائما مايتشاجر قلمنا ليكتب ولكن ضيق الوقت اصبح عذرا يتكرر على مسامع القلم
كثير ماحدث لي ومازال كذلك ..
لكي نتخلص من هذا اﻷمر علينا اطلاق العتظنان لمشاعرنا والحرية لقلمنا
فمنها ستبدأ الرغبة الملحة للكتابة فلن نستطيع رفضها "^^

__________________


[/I]
CENTER]سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك [/CENTER]

__________________

. . . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..، أمسية رائعة ومع أنامل ذهبية مبهرة لحدّ غير متناهي ،، أعتذر على تخلفي عن الموعد ..وأرجو أن أوفق اليوم الى الحضور بالشكل المناسب ..، حسناً سأبدأ بالأجابة على الأسئلة والتي يبدو أنك وضعت يدك على الموضع المناسب فلوري ..، ¤ الأسئلة : 1- عالم الروايات بين الجد والهزل فهل سينجو بعد كل تلك الكوارث ؟! أصبح القلم في هذا الوقت سلاح ذو حدّين ..، فمنه مايضر ومنه ماينفع ،،، الكل أصبح يمتلك القلم ...لكن ليس الكل من يملك سحر القلم ..، ككل آلة أو أداة أو وسيلة ،،، عالم الروايات أصبح عالماً يفعل مايحلو له ، العديد من الروايات تمنكت من هدم علاقة طيبة ،اهمال أسرة ، ضياع ابن ، ضياع فتاة .. حتى بدأ بعض المشايخ بتحريمها ..، لا أعلم يقيناً ما أذا كان سينجو عالم الروايات من الظروف الراهنة ولكن أعتقد بأنه سيمر بمرحلة سيسود فيها الروائي الفاسد ويهبط بها الروائي العاقل الذي تكمن سحر كلماته في كتاباته العظيمة ...قد يكون هناك بعضاً منهم ولكن سيندثر أو سيهمل ..! وهذا الأمر مؤسف للغاية ،،، في عالم الأنترنت أجد بعض الروايات ذات نبع خبيث مابين احتضان وقبلة وسكر وخمر و ثقافة الغرب الضارة ..! أصبح الكثير يتجه الى الأدب الأنجليزي بحجة أن القراء يستميلون بالنوع الذي ليس هناك أي حد أحمر يتضمنه ،،، لقد ضاعت قيمة الروايات في الوطن العربي أو العرب بشكل عام ..أصبحت تعبير عن كل مايختلج بداخله بدون أي خط أحمر أو حدود فاصلة ..، هناك حلول عديدة لنحط برواياتنا ببر الأمان سأذكر ثلاثاً منها :- * طرح المواضيع المفيدة الزاخرة بالمعلومات الأدبية الأساسية بشكل ممتع غير ممل * توعية الكتّاب الجدد بمفهوم الرواية ومتابعة الأقلام الصغيرة حتى تغدو كبيرة في أهدافها وقيمتها ..، * زجر كل عابث بهذا الفن الأدبي الراقي ..ومحاولة تغيير وجهة نظره وعقله ،،، 2- الرومانسية بين الموت والحياة فمن السبب ؟! ضاعت الرومانسية الهادئة وسيطرت الرومانسية البحتة على العقول الأدبية النامية ..، يرجع سبب هذا الى الأسرة ، وشخصية الأنسان ، البيئة التي يعيشها مثال " كأن يجد والدته تحدث أي رجل وكأنه شقيق لها متناسية زوجها ، أو أخته التي تذهب مع كل ماهب ودّب ..، لن أنتقد كل من يكتب هذا فالكثير منا يعلم بأن هناك أسر مشتتة وفتاة لم يسبق لها رؤية أمها ألا دقائق معدودة ، وفتى شريد أتخذ من الشارع مأوى له ..، الكثير من كتاب الرومانسية أجدهم يكتبوا عن شخص بائس يلتقي بفتاة جميلة و نشيطة فهو هنا يعبر عن ماينقصه ..، لذلك في هذه الحالات لن نلجأ الى النقد بل الأسلوب الأدبي الذي ورثناه من لغتنا الأم ،،، 3- فكرة ولكن لا وقت .. لا تصميم .. لا قدرة على التنفيذ فهل من حل ؟ فلوري ...لقد وصفت هنا ما أعانيه أحياناً ..، يبدو أن الكل لم ينتبه بأن مقصدك من التصميم هي العزيمة والأرادة ..، أو هكذا أعتقد >.> صدقاً ...عندما تخطر بعقلي فكره وأقوم بتدوينها وأعود لا حقاً لمناقشتها بشكل فردي ..، أو أقوم بسؤال أي شخص عن قيمتها على شكل سؤال دون أن أظهر بأنها فكرتي ..، في أغلب الأحيان تكون أجابتهم تخالف رغبتي >.> وألجأ الى دثرها وأهمالها ...، وهكذا تختفي في داخلي ،،، في الحقيقة ألى الآن ليس لدي حل جذري ..لكن أقوم دائماً بتخصيص دفتر صغير أكتب به كل فكرة وأعود للبحث فيها بالمجالات المتوفرة لدي ..، 4- فقرة خاصة أحم ..أحم ..أول ماخطر على عقلي مشهد المطر *^* ¤ زخات بيضاء ...صافية ~ وجدته تلمست به وكأني أراه لأول مرة ،، كأنه طفل صغير أو هدية أرسلت لي ،أحملها بين كفيّ ، أحاول عدم خروجها من دفء يدي تعثرت بحجرة فسقطت به لم أشأ أن أنهض بل بقيت مستلقية ،،، فتحت عيني ببطء ،رفعتهما لمستوى السماء ..، الكثير والكثير من القطرات تنحدر على وجهي ، شعرت وكأنها طفل صغير يداعب جسدي ويتخلل خصلات شعري السوداء التي أحسست بأنها قد ألصقت نفسها بالأرض المعانقة للقطرات المتدفقة ..، ~النهاية~ أحم ..أحم ...هذا ماخطر بعقلي ... ليس لدي الكثير ..هذا ماكان جاهزاً >.> بأنتظار السهرات الأخرى *^* . . * دمت بخير،،،

__________________
/

فكرت في بداية مناسبة لتنظيم القسم والذي لاأعرف عنه الكثير

ولم أجد خيراً من هكذا بداية
فكرة رائعة وإبداعية..
وبداية موفقة للتميز والتألق..

في الموضوع الأول باذن الله سأحد أو قد لا أحدد يوماً معيناً المهم بالأمر انه وباذن الله سيتم انزال دروس متجددة

مستجدات القسم وأمور اخرى تهمكم بشأن قسمنا الحبيب

بينما هنا سيتم مناقشة ماطرح في الموضوع المرتبط بهذا الموضوع

بالاضافة الى النقاش بأمور اخرى مختلفة بشأن القسم مع تقديم اقتراحاتكم وارائكم وملاحظاتكم

على القسم في كل ليلة نسهر بها
من الرائع أن تتاح لعشاق هذا الفن الراقي فرصة كهذه..
فهم بأمس الحاجة لهكذا فرص ليبوحون عما يجول في داخلهم من آراء وأفكار ترتقي بالجميع.. الكتاب والقراء..

والليلة سنبتدأ هذا النقاش والسهرة

كل ماأريده منكم لليلة

تقديم رأيكم العام وانطباعكم عن القسم وعن رواياته

ملاحظاتكم وآرائكم واقتراحاتكم
القسم في الحقيقة ينقسم إلى شطرين.. شطرٌ رائع منه والشطر الآخر كأنه على شفا حفرة من الفشل أو الانعدام وهو الشطر الأكبر.. فقد كان القسم مهملاً تكثر فيه المخالفات وينعدم الإرشاد للكتاب وغيرها من أمور أدت لفشل ذريع في كتابة الروايات.. ولكن في الآونة الأخيرة بدأ القسم يزداد نشاطًا وحيوية.. إبداعًا وتألقًا.. فأبدأ يصبح من أجمل الأقسام وأحس بأنه بعد التوجيه والإرشاد بدأت الروايات ترتقي وتتحسن بفضل توجيه الكتاب وترشيدهم..

أفكار أحببتم طرحها وتواجهون صعوبة في ذلك
أقترح لتنشيط القسم بشكل أكبر وإفادة رواده أن يتم عمل مسابقات فيها المتعة،، التشجيع والتحفيز،، التوعية والإرشاد.. تتعلق بالروايات طبعًا..وأنا نفسي كنت أود القيام بهذه الخطوة ولدي أفكار فيها.. لكن الكثير من المشاكل واجهتني، أهمها:
-انشغالي وضغوطاتي المدرسية وغيرها..
- هذا عبء ثقيل يحتاج لشخصين أو أكثر، وأنا عضوة جديدة.. معارفي وصداقاتي قليلة.. ولو وجدت من يساعدني على حمل هذا العبء لقمت بدون تردد وطرحت افكاري في مواضيع لتحقيق الأهداف السامية للقسم..
أمور لم تعجبكم ولم تتمكنوا من التعبير عنها بالشكل الكافي
الكثير من الامور التي تحتاج لنقاشات مطولة فلكل شيء إيجابيات وسلبيات.. قد أطرحها في السهرات القادمة..
وهناك مفاجئة في كل سهرة باذن الله لن أخبركم عنها سوى في حينها
لقد شوقتنا.. تبدوا مفاجئات في قمة الروعة كصاحبتها..
كما سيكون هناك مقطع قصصي من تأليفي أو أحد الأعضاء

او اقتبباس من احدى الروايات المشهورة او من رواياتكم

وسيتم النقاش حوله والتعليق عليه البحث عن مكامن الجمال فيه وكذا مالا يعجبكم فيه
فكرة جميلة تضفي لسهرة نكهة ممتعة..
أترك البوح لأقلامكم
لقد كتب قلمي كل ما استطعت البوح به فشكرًا لك..
وترقبوا قريباً باذن الله الدرس الأول مع ردٍ وافٍ باذن الله على جميع اقتراحاتكم

بالنسبة لموعد السهرة وبما أنها فترة عصيبة على اصحاب المتاعس فلكم الخيار باختيار الموعد
في رأي أن تكون السهرة مفتوحة لمدة ثلاثة أيام أو يومين.. هكذا يتسنى للجميع وقت للاطلاع على مضمونها وهدفها.. والبوح عما في داخلهم بهدوء وبكل حرية..
وسيكون المجال للنقاش مفتوح حتى المساء حيث نبتدأ سهرة جديدة باذن الله
بالتوفيق للجمع في جميع السهرات وانشاء الله تعم المسرة والبهجة على الجميع..