عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree145Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #76  
قديم 04-25-2014, 11:54 AM
 
Post

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

التعديل الأخير تم بواسطة سالوني ; 04-25-2014 الساعة 12:06 PM
  #77  
قديم 04-27-2014, 12:15 AM
 
Wink البارت الحادي عشر بعنوان: لقاء غير متوقع..(من هذا؟؟)

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952608721.png');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952618063.png');"][cell="filter:;"][align=center].












.[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

البارت 11 بعنوان: لقاء غير متوقع..(من هذا؟؟):

* مدخلــــ :
كنت أظن أن حظي التعيس سيبتسم لي أخيرا..

وتتمكن السعادة من لمس فؤادي المحطم لتبعث فيه نورا يخرجه من بحر الظلمات..

لكن بؤسي وشقائي تفاقما ليصيرا كارثة تسمى حياتي...

هل هناك أمل؟؟؟...

لا أريد أن أمني نفسي بأحلام علم عقلي أنها استحالة مؤكدة...

* البارتـــــــ :

في تلك الغرفة حيث تلك الفتاة واقفة وجسمها الهزيل لا يكاد يحملها

فأين تلك الإبتسامة الساحرة التي لا طالما تغنت بها الأفئدة؟؟

وأين تلك الضحكة البريئة التي ترن في صميم القلب؟؟

لقد أصبحت كجثة تكاد تجزم أنها هامدة لولا شهقات الحزن التي تطلقها من حين إلى آخر ..

الدمع لا يكاد يخطى عينيها الذابلتين..

لكنها حين ترى أصدقاءها تريد التظاهر بالتماسك تحت ابتسامة باهتة لكن أنى لها ذلك..

والحزن يقطع أوصالها بعنف ولم يكن اكتشاف حزنها بالأمر العسير على

أصدقاءها فهي فاشلة تماما في إخفاء مشاعرها..

حانت لحظة خروجها من المستشفى، لحظة وصفتها بلحظة الولادة من جديد..

لكن المختلف هذه المرة أنها عاجزة عن الكلام أو التعبير عن ما يدور في خلدها..

هذا ما كانت تناجي به نفسها صعدت سيارة “ليو” مع “مارييل” و”جاك”..

كانت ملتفتة للنافذة تراقب البنايات في صمت قاتل و هي تعلم في قرارة نفسها أن الصمت سيصبح صديقها الوحيد..

بادر قطع الصمت “جاك” بقوله: “جاين” هل ستعودين لبيت “مارييل”؟؟

التفتت “مارييل” باهتمام وهي تنتظر اجابتها..

لمحتها تمسك دفترها وتخط فيه بقلمها فلما انتهت قدمته إليها وليس على وجهها أدنى تعبير..

فأمسكته “مارييل” وأخذت تقرأ: و هل في رأيكما لدي مكان آخر أذهب إليه هل نسيتما أم ماذا أنا وحيدة الأن..

تألمت “مارييل” لذا قرائتها لما كتبته و أحست بشقاءها....

وأدركت أنها يئست من شيء يسمى الحياة وفقدت الأمل في كل شيء...

فالتفتت لتبدد شقاءها و تبعث نور أمل في قلبها الميت.. فقالت: “جاين” هل تركتك يوما وتخليت عنك؟؟...

التفتت المقصودة بالحوار و علامات الإستغراب قد طغت على وجهها ونفت برأسها...

فأكملت “مارييل” قائلة: إذن لا تنفضي يدك من الحياة ما دامت هي لم تودعك بعد فلا يزال لديك أصدقاء ستدمرينهم بالتأكيد إن استمررت في هذه الكآبة وهذا اليأس ألا تظنين ذلك؟؟..

تجمعت العبرات في عيني “جاين” الزجاجيتين و أدركت أن ما تخبرها به صديقتها الأن هو واقع الأمر...

بالفعل ما تزال أمامها حياة لتعيشها طولا وعرضا...

فالتفتت ل”مارييل” وبسرعة احتضنتها فبادلتها الأخرى مشاعرها وقالت:

نفسي عن ما يختلج صدرك عزيزتي..فالعبرات منفذ الجميع للتخلص من الأحزان...

رفعت “جاين” رأسها بتباطؤ وقد قرررت في صميم نفسها أن تتابع حياتها و أن تتمسك بأمل أنها ستستعيد صوتها مرة أخرى...

رغم أن هذا الأمل في الواقع يبدو ضئيلا وشبه مستحيل..

لكن لا ضير في أمل قد يضيء ظلمة حياتها...

وصلت السيارة أمام منزل “مارييل”، وكانت تلك محطة الفتاتين..

وفجأة طرأ في بال “مارييل” أمها.. فصرخت بفزع راع الجالسين في السيارة..

فقال “ليو” بهلع:ماذا؟؟ماذا؟؟ ما الأمر؟ ما الذي حدث؟..

فردت “مارييل” وكفها على وجنتها: أمي لم أخبرها بمسألة الحادث برمتها كيف سأفسر لها الأن..

تنهد “ليو” بعدما كاد يصاب بسكتة قلبية: وهل هذا شيء تصرخين لأجله أفزعتنا..اذا أردت سندخل أنا و”جاك”
معك ونساعدك في حل المعضلة التي أوقعت نفسك فيها...

وبين هذا كله انطلقت ضحكة من “جاين” ضحكة بريئة بعثت القليل من السعادة في قلوب أصدقائها..

فترجلت “مارييل” من السيارة ومعها “جاين” وقالت بعدما اتجهت لمقعد “ليو”:

بما أنك تطوعت لن أرفض لك طلبك تفضل..

قالت هذا وهي تفتح باب السيارة..

ترجل “ليو” و”جاك” مجبرين فتلك عواقب التسرع في الكلام...

اتجه أصدقاؤنا نحو بوابة ما كان يبدو قصرا من قصور الروايات...

رنت “مارييل” الجرس وما هي إلا ثواني حتى فتحت الخادمة الباب في رشاقة وهي تقول ببشاشة: تفضلوا..أهلا وسهلا...

فدخل الأربعة القصر مرورا بحديقة تنوعت ورودها النادرة وألوانها الغريبة بعض الشيء غزاها الجلنار بألوانه الخلابة...

ولجو القصر من بابه الأمامي وكانت “مارييل” من فتحه و يا ليتها لم تفعل..

فقد وجدت والدتها وراءه مباشرة التي كانت تبدو ككرة ملتهبة من الغضب بل الأحرى كجذوة ستحرقهم هم الأربعة..

قالت “مارييل” بارتباك وهي دارية ما أوقعت نفسها فيه: أ..أمي.. أهلا..كيف..حالك؟..

فردت أمها في فورة غضب: “مارييل فارون”..كيف جرؤت أن تكذبي علي..ألست أمك؟؟

فأجابتها في دهشة وصدمة: ولكن..كيف عرفتي؟؟..

فقالت بغضب: وهل تظنين أن أمك غبية؟؟ أنا لم أولد البارحة يا فتاة..

فردت بارتباك وهي الأدرى بثورات غضب أمها: لا...لا لم أقصد كل ما في الأمر أنني لم....

لكن “ليو” بثر جملتها وأضاف: لم ترد إزعاجك وإقلاقك سيدتي..

فالتفتت الأم جهته و قد كان يبدو مرتبكا من نظراتها الحارقة له: ومن أنت بحق القدير؟؟

فأجابت “مارييل” بدلا عنه: إنه صديق لي أمي ويدعى “ليو”...

فنظرت لها الأم و الحنق جلي على وجهها: وهل كنت أحدثك؟هل أنت محاميه يا ترى؟؟..

أخفضت “مارييل” رأسها وقالت بحزن: أنا آسفة أمي لو كنت أعلم أن هذا قد يغضبك لهذه الدرجة لتحدثت منذ البداية..

طرأ تغيير مفاجئ لمشاعر الأم فلا أم تتحمل أن يشعر أ”بن”اؤها بالحزن أو الذنب.. فقالت بحنان: يا صغيرتي لو أخبرتني لما كان حدث شيء لكن على الأقل كنت سأطمئن عليكما فهل هناك أم تغضب على أبنائها...

والتفتت ل”جاين”: عزيزتي “جاين” كيف حالك؟ كيف صرتي الأن؟..

ابتسمت المخاطبة بالحوار ابتسامة ود فهمت الأم من خلالها أنها بخير..

فقالت “كاترين” (الأم): أين لباقتي.. تفضلو..تفضلو..

فنظر كل من “جاك” و”ليو” لبعضهما وعلى محياهما علامات الإستغراب...

استقبلتهم “كاترين” في غرفة المعيشة وقالت بحنان: ماذا تشربون يا أعزائي؟..

فقالت “مارييل” بمرح: نريد عصير الكرز..

فانتفض “ليو” من مكانه وقال: تحدثي عن نفسك “مارييل” أنا لا أريد سوى كأس ماء خالتي..

فقالت “مارييل” وهي تخرج لسانها بطفولية: أنت الخاسر...

ثم التفتت ل”جاك” وقال: هل لديك اعتراض أنت الأخر على عصير الكرز؟

فرد بحرج وارتباك: لا...لا لكن في الواقع لدي حساسية للكرز..

فقالت “كاترين” بتأنيب: “مارييل” أنت تحرجين ضيوفنا دعيهم يختارو ما يريدون...

ثم وجهت خطابها ل”جاين”: وأنت صغيرتي ماذا تريدين؟..

فانتفضت “مارييل” وقالت بسرعة: عصير ليمون..أعلم أنها تعشقه..

فابتسمت “جاين” ابتسامة متلألئة..

فقفز “ليو” من مكانه وقال مخاطبا “مارييل”: يا ذكية.. ألم تسمعي الطبيب قال لا حوامض في نظامها الغذائي..

فقالت “مارييل” في حنق: وهل أنت ممرضها..ما شأنك في هكذا أمور..اترك كل شيء لي أنا من سيعتني بها وليس أنت..

فقال في سخرية: صدقني “جاين” إن اعتنت بك هذه المخبولة فلا مجال لتعيشي أكثر من ثلاثة أيام...ههههههه..

فقامت “مارييل” من مكانها وقام هو أيضا غير آبه ل”كاترين”.. وشرارات الغضب تنطلق من أعين كليهما..

فصاحت الأم في غضب طفيف: هدوووووووء... لا مزيد من تفاهاتكما ستصيبانيني بصداع في الرأس..كأن واحدة لم تكفيني حتى أتى أخر يكمل ما بدأته...

فجلس الإثنان معا ونار الغضب تشتعل في صدر كليهما...

فاستدعت الأم الخادمة وأخبرتها بما قرره الضيوف..

وبينما الكل جالس في غرفة المعيشة يتحدثون ويتسامرون..

وجه “جاك” عينه لساعة خشبية كانت معلقة وسط الغرفة وصاح في هلع: إنها التاسعة... أمي ستقتلني.. أخشى أن أفوت حصص الغد بسبب عقابها..

فقهقه الجميع على جملة “جاك” إلا “ليو” الذي هرع من مكانه في فزع: ماذا التاسعة...نحن بالتأكيد ميتان...

وخرج الإثنان من البيت بسرعة جنونية آملا في النجاة من عقاب أميهما...

أما الفتاتان فقد كانتا جالستين تشاهدان التلفاز إلى أن أقبلت عليهما “كاترين” قائلة في حنان: صغيرتي هيا...هيا.. حان وقت النوم غدا لديكما مدرسة.. وسأحتاج وقتا لأفسر للمدير سبب غيابكما...

قامت الفتاتان في مرح وصعدتا إلى غرفتهما، أما “مارييل” فقد ارتمت على سريرها وقالت: آه...أنا منهكة جدا... الأن علمت أن أسرة المستشفى لا علاقة لها بسريري الحبيب...

فابتسمت “جاين” بخفة وارتمت هي الأخرى على سريرها فالتعب قد نال من كليهما...

أقبل الصباح حاملا معه آمالا كثير مختبئة بين نسيمه العليل..

وحاملا معه أيضا إزعاجا للنائمين..

فأشعة شمسه المتوهجة تتسلل من النوافذ لتوقظ الذين أسرفو في نومهم..

وتعلمهم أن صباحا جديدا قد حل..

وكان من هؤلاء صديقاتانا اللذان يبدوان كأن إعصارا مر من غرفتهما..

فلا شيئ في مكانه والملابس هنا وهناك..

فتحت صاحبة الشعر البرتقالي عينيها في تباطؤ شديد وقامت من سريرها وهي تتذمر كالعادة: آه..الصباح يحل بسرعة و لا يترك لنا فرصة لنرتاح قليلا..

التفتت بخفة لتوقظ من كانت تظنها نائمة فوجدت مكانها فارغا مرتبا..

ففزعت وترامى إلى ذهنها أسوء الظنون: “جاين” يا إلهي... أين هي؟؟..

فتحت باب الغرفة واتجهت نحو الأدراج و قلبها يدق بعنف وهلع..

صاحت قائلة: “جاين”.......”جاين”...أين أنت؟؟

نزلت إلى غرفة الطعام فوجدت الجميع على الطاولة من ضمنهم “جاين” فتنهدت براحة...

فقالت “كاترين” في غضب طفيف: “مارييل”..ماذا هناك؟ “جاين” جالسة معنا..وقد كنا ننتظرك ويبدو لي أنك استيقظت للتو..ألن ترتدي ملابسك وتشاركينا...

فقالت “مارييل” بتذمر: أففففف...مابكم ما يزال الوقت مبكرا..

فالتفت والدها وقال في استغراب: صغيرتي...ماذا تقولين.. الوقت مبكر؟؟...إنها السابعة والربع...

فانتفضت “مارييل” من مكانها وقالت: ما هذا الحظ السيء....

وصعدت الأدراج في سرعة خيالية وعادت بعد دقائق معدودات..

فقالت أمها في تعجب: كان هذا سريعا...

فتناولوا الإفطار وحملت الفتاتان حقيبتهما وكذلك حملت الأم حقيبة يدها الذهبية...

واتجهت “كاترين” نحو السيارة وقالت مخاطبة السائق العجوز في ود:

لا عليك أنا سأقود..

في تلك اللحظة تجمدت أطراف “مارييل” وقالت: ماذا؟؟أنت ستقودين..

فردت “كاترين” بفخر: أجل صغيرتي إستعدا لأن “كاترين” ستوصلكما اليوم إلى المدرسة..

فقالت “مارييل” بخوف: لا بأس أمي يمكن لعمي “بن” أن يقود لماذا تزعجين نفسك..

فأجابت “كاترين”: ولماذا نزعج العم “بن” و في إمكاننا القيادة بأنفسنا...

فقالت “مارييل” وهي تمسك معصم “جاين” بشدة: حـ...حسنا..

صعد الثلاثة السيارة وأمسكت “كاترين” عجلة القيادة وضغطت على دواسة الوقود حتى بدت كأنها ستفجرها، وانطلقت بسرعة جنونية وهي تدير العجلة هنا و هناك والفتاتان تصرخان بفزع وراءها..

حتى وصلو أخيرا للمدرسة فترجلت “مارييل” من السيارة بسرعة ووضعت يدها على الأرض وقالت: آه..يابسة و أخيرا...أشعر بالغثيان بالفعل..

فأمسكتها “كاترين” من معصمها وقالت: أوقفي هذه الدراما أنت تحرجيننا..هيا اتجهي لصفك مع “جاين” و أنا سأكلم المدير..

فقالت “مارييل”: آه...حسنا..ووجهت خطابها ل”جاين”: هيا بنا “جاين” سنتأخر..

فأومأت الأخرى برأسها أن نعم.. وبينما هما يمشيان في اتجاه الصف بادرت “مارييل” التحدث قائلة:

“جاين”..سنبدأ تمارينك الترويضية اليوم فنحن لا نريد اهدار أي دقيقة قد تكون في صالحك...

قطبت “جاين” حاجبيها اثر ما سمعته من “مارييل” وعقدت ساعديها على صدرها وأدارت رأسها بمعنى لا..

فتوقفت “مارييل” عن المشي وقالت: لا تكوني عنيدة هكذا أنا أفعل هذا من أجلك..وبالمناسبة سأذهب لإحضار كتابي الذي أعرته لهيلين يبدو أنها قد ملت انتظاري..

أومأت “جاين” برأسها بالإيجاب فذهبت “مارييل” إلى وجهتها..

أما هي فأتخذت طريقها في الممر لتصل إلى الفصل..

و بينما هي تمشي شاردة لمحت شخصا كانت قد ظنت أنها لن تراه مجددا رمشت بعينيها مرات متتالية لتؤكد لقلبها ما تراه عينها فدهشت وصدمت....

لكن هذا لم يمنعها من الركض باتجاهه لتتيقن من شكوكها ومن هويته..

أما هو فقد رآها بالفعل وابتسم ابتسامة تدل على أنه هو من تظنه...

امتلأت عيناها بالدموع ، أهي دموع الفرح أم الحزن؟..دموع الفرح بالتأكيد..

وبغتة ارتمت في أحضانه تبلله بدموعها...

وفي تلك الأثناء كانت “مارييل” قد وصلت بالفعل إلى الفصل.. و”ليو” و”جاك” هناك أيضا...

فسألت عن “جاين” بعفوية ظنا منها أنها وصلت الفصل بالفعل.. لكن لا يبدو أن أحدا قد رآها..

انتابها شعور بالقلق وتوجهت نحو الممر لتبحث عنها وصديقاها خلفها..

وفجأة كانت هناك مرمية في أحضان هذا الشخص صدم الثلاثة من وقع المفاجأة..

أما “مارييل” فقد رمي الكتاب من يدها دون وعي منها وقالت والعبرات متجمعة في عينيها البنفسجيتين: إدوارد..

* انتهى



مرحبا كل الأصدقاء أود تقديم اعتذاري بسبب التأخير الفظيع الذي حدث

وتعبيرا عن أسفي كتبت هذا البارت الطويل أتمنى فقد أن يكون قد راقكم

وهذه بعض الأسئلة لحضراتكم:

1- من هو إدوارد هذا يا ترى؟ وهل سيكون له دور في قلب أحداث قصتنا؟

2- هل ستواظب “جاين” على تمارينها؟ أم أنها ستستسلم للواقع؟

3- آرائكم \ اقتراحاتكم \ انتقاداتكم أنا في الخدمة..

أتمنى أن يكون قد نال إعجابكم..

أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه...

دمتم في رعاية الله وحفظه..

....................♪ ....................






[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952611182.png');"][cell="filter:;"][align=center].









.[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[/b]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________

صديقتي الخنفوشارية:
  #78  
قديم 04-27-2014, 01:56 PM
 
لا داعي لن اقول اي شئ فالبارت يفرض نفسه
  #79  
قديم 04-29-2014, 03:58 PM
 
حجز ^^
__________________


" سَلِّمْ نَفْسك يا قلبي،
لقد كافحْنا بما فيه الكفاية،
لم نكنْ جبناء ،
قُمنا بما في المُستطاع "
  #80  
قديم 04-30-2014, 09:35 PM
 
Talking

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.

بارت رائع جداً

ابدعتي بجد

1- من هو إدوارد هذا يا ترى؟ وهل سيكون له دور في قلب أحداث قصتنا؟

لا اعلم .... اضن هذا

2- هل ستواظب “جاين” على تمارينها؟ أم أنها ستستسلم للواقع؟

لا اعلم

3- آرائكم \ اقتراحاتكم \ انتقاداتكم أنا في الخدمة..

لا يوجد .. لا يوجد


انتظر القادم في أمان لله
__________________
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صدفة غيرت حياتي ♥Ťĥɛ Ȑɛȡ Ḡḭяḽ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 38 12-08-2013 06:23 PM
رواية انمي بقلمي (صدفة غيرة حايتي) ~_~NoNe أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 09-03-2013 12:08 PM
روايه: لقد غيرت لي حياتي pink cat 1 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 71 06-29-2013 04:03 AM
ريواية غيرت حياتي الطالبة المجنونة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 08-16-2011 11:04 AM
هي لحظة غيرت حياتي *-*ملكة الاحلام*-* أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 07-09-2010 09:11 PM


الساعة الآن 10:54 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011