-_-1

__________________

مرحبا حبيبتي الحبيبة

هئ هئ اولا السماح لاني لم ارد حقيقة تعرفضت لمخالفو ووقفوني هئ هئ لكني عدت ^^

المهم نجي للبارتات اولا الابطال جنان فديت مارتن يجنن

وكرهت جون هذا عاااا ><

وكمان مسكينة سرينا هيك صارت القصة قهمناها يابنت بس يبقى السؤال ليش قتلوهم ومن القاتي وهئ هئ بدي البارت الجاي لاحداث اطلاق النار

ماعرفنة ايش صار للبنت اعععع لاتقوليلي راح تصير خرساء اموت انا مسكينة سرينا ومسكين مارتن..

انتظر البارت القادم اوكي والسماح ^^

__________________

تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو

شكرا حبيبتي على الرد الجميل
ايه مخالفة؟؟؟
مسامحينك حبيبتي هعهعهعه
راح نزل البارت هلأ لعيونك

__________________

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952608721.png');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952618063.png');"][cell="filter:;"][align=center].












.[/align][/cell][/tabletext][/align]

البارت الثامن
لا تتركني

1- اللي بين الأقواس() بيكون كلام الشخص مع نفسو
2- اللي بيكون بين{} يعني المتكلم مثال {الراوية}

قلوب تائهة
قلوب خائفة مرتعبة
قلوب قد خفقت الخفقة الأولى للحب
و عرفت ماذا يعني النصف الأخر في العالم
و توأم الروح بين ظلام الموت و نور الحياة

{الراوية}
في تلك الغرفة المهترئة حيث الدماء تشق طريقها في الأرض
و قلب يكاد يخفق خفقته الأخيرة خوفا و هلعا.

حملها بين ذراعيه و خرج تاركا نار الإنتقام المتأججة في قلبه
لأن همه الوصول إلى مستشفى ليسعف جريحته.

و بين الفينة و الأخرى تطلق تلك الفتاة آهات ألم
و تنطق بصوت متقطع: ما...مار...مارتن.

كانت كلماتها كالسهام الحادة تصيب قلبه .

فأخد يقلب عينيه ذات اليمين و ذات الشمال رغبة في رؤية سيارة
أو عربة تحمله هو و سيرينا.

و بعد مدة مرت ثوانيها ببطء شديد كأن الوقت توقف لمح
مارتن شبح سيارة يقترب فتوسط الطريق ليوقفها.
لتكتمل دهشته بعدما رأى ليو يقودها.

وقف هذا الأخير و فتح باب السيارة و نزل منها ليستطلع
ماذا يحدث فإذا به يفاجأ بصديقه و جثة قد ملئت دمائها ثوبها
ليضيف بعد ذلك بتساؤل:مارتن ماذا يحدث؟ ماذا هناك؟ ومن هذه؟

فيرد المقصود بالكلام و هو لا يكاد يصبر على عبراته
: إنها سيرينا أرجوك لنذهب إلى المستشفى بسرعة!

ليو و الدهشة تعلو محياه:ماذا؟؟!
.فما إن تدارك نفسه حتى قال: هيا..هيا... المستشفى المركزي قريب من هنا.

اتجه الإثنان نحو السيارة و صعدا إليها فأدار ليو المحرك بيدين مرتعشتين.

و أثناء الطريق مزق مارتن جزءا من ثيابه لإدراكه أن سيرينا
تنزف بشدة فربط عنقها به قصد تخفيف حدة النزيف.

و أخيرا وصلا إلى المستشفى المركزي.

حمل مارتن سيرينا و دخل إلى قسم المستعجلات و هو يصرخ: أنجدوني!!...ساعدوني!...إنها تموت...

و ما هي إلا ثواني معدودات حتى انهال عليه سرب من المسعفين
حملو سيرينا ووضعوها على السرير المتنقل
(يعني السرير اللي بيعملوه في المستشفى اللي بينقلو المريض عليه)
و أدخلوها مباشرة إلى غرفة العمليات.

و في خضم كل تلك الأحداث المؤلمة رن هاتف
مارتن فأجاب هذا الأخير بصوت منتحب: نعم من معي.

........: هل وجدت سيرينا؟؟

مارتن: (إنها مارييل ماذا سأقول لها) أجل.

مارييل بسعادة: هل هي بخير؟ هل أنتما قادمان

مارتن: (فالأخبرها وليكن ما يكن) في الواقع لقد أصيبت
سيرينا و نحن الأن في المستشفى المركزي.

مارييل:............

مارتن: مارييل... مارييل.... هل ما زلت على الخط.

مارييل وقد سقط منها الهاتف من إثر الصدمة، و بعد لحظات
ارتمت على الأرض و أخد صوت بكائها و نشيجها
يرتفع، إلى أن هوت مغشيا عليها.

لنعد لذلك الشاب الذي لم تعنه عبراته على تنفيس
الحرقة الكامنة في قلبه فكان كالثاكل المفجوع.

لا دمع ينفس النار التي تعتلج بين جنبيه.

ينتظر والثواني له كأنها الساعات الطوال.
لا يرى سوى الممرضات يركضن إما للدخول أو الخروج.

{مارييل}
عندما استعدت وعيي و أدركت ما حدث، ترددت على مسامعي كلمات مارتن:
لقد أصيبت سيرينا...

فأحسست أن هم الدنيا كلها على كاهلي.

فتلك الفتاة لم تذق معنا للسعادة منذ وفاة والديها ربما كانت
تدعي السعادة لكنني أدري بحزن قلبها ووحدته.
وها هي ذي راقدة في المستشفى تصارع شبح الموت.

ألن يقدر لها أن تسعد لمرة من قلبها؟

ألن تعيش يا ترى؟

لا ماهذه الخرافات التي أتفوه بها فليحمها الله لا أريد فقدانها
يا إلهي ما هذه الأفكار السلبية التي تتداخل في فكري فالأسرع
للمستشفى لعلني أساعدهم بشيء فمن صوت مارتن يبدو أنه يعاني الأَمَرَّيْن.


{الراوية}
أسرعت مارييل إلى المستشفى، فلما وصلت هذه الأخيرة اتجهت
إلى استقبالات المستشفى الرئيسية و سألت الممرضة هناك.

مارييل: مرحبا أريد أن أعرف حالة مريضة اسمها سيرينا بلين.

الممرضة: انتظري لحظة من فضلك.

الممرضة: المريضة في غرفة العمليات ولم يتم إخراجها بعد.

مارييل: شكرا جزيلا، أيمكنك إرشادي إلى الغرفة.

الممرضة: طبعا اتجهي إلى أخر هذا الممر ستجدين
لافتة كتب عليها "قسم المستعجلات" تمشَّي على طول الطريق انها في أخره.

مارييل: شكرا..

و أتخدت الطريق التي أخبرتها الممرضة عنها حتى
لمحت مارتن وليو يمشيان ذهابا و رجوعا.

فقالت بصوت مسموع: مارتن...

فالتفت هذا الأخير وقال: مارييل لماذا أتيت.

فردت: لم أستطع البقاء و الإنتظار.

وفي تلك اللحظة خرج الطبيب الجراح من الغرفة
و هو ينادي على الممرضة قائلا: أسرعي بإحضار عبوة الدم
الإضافية تلك لقد نزفت المريضة كثيرا أخشى أن نفقدها.

كانت كلمات الطبيب كرصاصات تخترق قلب مارتن
فلم يتمالك نفسه و أسرع بالدخول إلى الغرفة و الممرضات
يحاولن منعه لكنه لم يعرهن اهتماما.

فأشار الطبيب عليهن أن يتركوه ففعلو.

فانحنى مارتن على ركبتيه أمام سرير سيرينا قائلا بصوت تخنقه العبرات:
سيرينا... سيرينا... أرجوك لا تتركيني... لا تتركيني أ...أنا...أنا أحبك...

وأخيرا خرجت من بين شفتيه تلك الكلمة الشاملة
الكافية الجامعة لكل مشاعره " أحبك"

و في تلك اللحظة و دون سابق إنذار بدأ نبض قلب سيرينا
ينخفض بسرعة جنونية.
فأخد الطبيب يصرخ: جهزي الألة و اضبطها على 300
(الألة اللي يستعملوها لإنعاش المريض انتو بتعرفو).

و بدأ الطبيب يضع الألة على صدر سيرينا فترتفع و تنزل بسرعة.
ثم سمع صوت رنين ألة النبض التي كانت تشير إلى فصرخ مارتن:
سيرينا لالالالالالالالالالا....

و أمسك بيدها بهلع يكاد يسكت قلبه منه و أخد يردد:
يا رب احمها.. يا إلهي ستموت بسببي...
سيرينا لا تتركيني أنا أتوسل إليكي أتسمعين.

معجزة لم تكن في الحسبان، أراد القدر لهذين الإثنين أن يعيش كلاهما.

ففي الضربة الأخيرة للألة عاد النبض بعدما فقد الأمل
و ظن كل من في الغرفة أنهم فقدو المريضة حتى بدأ يرتفع النبض
تدريجيا تنفس الطبيب الصعداء
و قال مخاطبا مارتن : إنها معجزة..... تأكد يا بني أن هذه الفتاة
محظوظة جدا لأنك هنا بجانبها أتمنى أن تستعيد عافيتها بسرعة.

مارتن: شكرا لك سيدي.

{مارتن}
يا إلهي لقد ظننت حقا أنني فقدتها خرجت من
غرفة العمليات و ليس على وجهي أي تعبير.

تلقتني مارييل بهلع قائلة: ماذا هناك لقد سمعتك تصرخ هل.....

فقاطعتها مطمئنا: لا لم تمت و إياكي أن تفكري هكذا إطلاقا.

مارييل : أووووووووووووف ... لقد كنت قلقة.

أتمنى فقط أن تعيش، هذه الأن هي أمنيتي أرجو أن
لا يحرمني الدهر منها فلن أتحمل صدمة أخرى.

1- ما رأيك في البارت؟
2- هل الطول مناسب؟
( وحذاري أن أجد كلمة قصير هههه أنا تعبت و أنا بكتبه)
3- ماذا كان يعني مارتن بقوله: " لن أتحمل صدمة أخرى "
4- كيف وجدتو التصميم (بعرف إني بوزتها هههه)

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_14139754952618063.png');"][cell="filter:;"][align=center].











.[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________

السلام عليكم
يسعدني ان اكون اول من يرد
1 رووووعة .. احسنتي
2 اجل .. كثيرا
3 اممممم الله اعلم مني بذلك
4 جميل
شكرا لارسال البارت وارجو ان تكرريها

__________________

حب من طرف واحد رومانسية حزينة ... كوميدية http://vb.arabseyes.com/t436059.html

روايتي الجديدة قريباُ