عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده

حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة

Like Tree27Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2013, 11:55 PM
 
هل استبدل العربي ثقافة مُصاحبة الكُتب والمتون وأستبدلها بثقافة ..الأزرار ....؟

هل استبدل العربي ثقافة مُصاحبة الكُتب والمتون
وأستبدلها بثقافة ..الأزرار ....؟
الأخوة الأكارم

من الأقسام المهمة التي طالما كانت لي فيها
محاولات غير ان الطرف المقابل لِما انشر
لم يستوعب فِكرة النقاش والتباحث بُغية الوصول
لنتيجة وفِكرة تحتويها ثقافة متزنة رزينة ...
ولكن قلت سأدخل ولأول مرة في القسم لطرح قضية
مهمة تهم العرب والمثقفين العرب
فقد لمست ان هناك اقلام متزنة تستطيع ان تدخل
في غِمار النقاشات الجادة الحقيقية الرزينة


وها أنا احاول أن استفز عقولكم بموضوع مهم
يختص بالثقافة والمثقفين العرب ومدي ارتباطهم
بأساسيات الثقافة العربية ومنهلها وهو الكتاب
نعم الكتاب فقديماً وصِف الكتاب بأنه صديق
فقيل فيه علي لسان المتنبي :
أعز مكان في الدنى سَرْج سابح*** وخير جليس في الزمان كِتاب
خير المُحـادث والجـليـس كتــــاب *** تخلو به إن مَلّك الأصحاب
لا مُفْشياً سِراً إذا أستودعته *** وتنال منه حِكمة وصواب
ولقيمته ومكانته العظيمة كان جليس الخلفاء
وبِلاط الأمراء وقد قيل عن الخليفة عبد الملك بن مروان
أن أديباً دخل عليه فوجده يقرأ ...
فماكان منه الا ان قال له:
يأمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس وآنس أنيس ،
وأصدق صديق وأحفظ رفيق
، وأكرم مصاحب، وأفصح مخاطب، وأبلغ ناطق،
وأكتم وامق (مٌحب)، يورد إليك، ولا يصدر عنك،
ويحكي لك، ولا يحكي عنك.
إن أودعته سرا كتمه،
وإن استحفظته علما حفظه،
وإن فاتحته فاتحك، وإن فاوضته فاوضك،
وإن جاريته جاراك.
ينشط بنشاطك، ويغتبط باغتباطك،
ولا يخفي عنك ذكرا، ولا يفشي لك سرا،
إن نشرته شهد،
وإن طويته رقد، خفيف المؤونة، كثير المعونة،
حاضر كمعدوم، غائب كمعلوم،
لا تتصنع له عند حضوره في خلوتك،
ولا تحتشم له في حال وحدتك..
في الليل نعم السمير،
وفي النهار نعم المشير
.
فقال عبد الملك بن مروان:
لقد حببت إلي الكتاب، وعظمته في نفسي،
وحسنته في عيني
.
هذا هو الكتاب ...كيف كان رفيق الأدباء والشعراء والأمراء
فأنقلبت محبته وتصفح أوراقه والجلوس
في حضرته الي
كُره وبُغض وعدم اهتمام ....
فأحبوه الناس لجمال تنسيقه وزخرفته وثقله وواجهته البرّاقة
فأصبح من ضمن أدوات الزينة في البيوت ...
فتسابق الناس علي شراءه ليس
حُباً في النهل منه والتمتع بما يحويه
بل لأستكمال اركان ناقصه في المكتبات المليئة بأواني الطبخ
ينقصها رفوف خُصصت للكتب ....
في الوقت أن الأحصائيات ( إن صحّتْ )
تقول يبلغ اجمالي ماتنتجه
الدول العربية من الكُتب يساوي 1.1% من الأنتاج العالمي
وأن الطفل العربي لايقرأ سوي 6 دقائق خارج المنهج الدراسي
وتبلغ نسبة القراءة عند العرب هي
كل 20 عربياً يقرأؤن كتاب واحد فقط
بينما البريطاني الواحد يقرأ 7 كُتب
أي مايعُادل مايقرأه 140 عربي
والأمريكي يقرأ 11 كتاب أي مايُعادل 220 عربي....
وفي أحصائية عن نسبة القراءة المتدنية في الأقطار العربية
الصادرة عن مؤسسة الفكر العربي في دورته العاشرة ...
أن نصيب الفرد العربي من القراءة
تبلغ 6 دقائق سنوياً في مقابل الفرد الأوروبي
الذي يقرأ 200 ساعة سنوية ....
وبالفعل اخوتنا الكرام هذا مانشاهده حتي في الحياة اليومية
نري الكل يقرأ ...في كل وسائل النقل من قطارات وطائرات
وحتي في الحدائق العامة ...
الكل يقرأ وتختلف القراءة
منها الثقافية العامة والعلمية اي في مختلف التخصصات
المهم ان هناك قراءة وملازمة الكُتب والمصنفات ...
السؤال اخوتي الكرام ينطلق من هنا
هل أصبحت الكتب والمصنفات
سوي الأدبية او العلمية او حتي الخاصة
بشوؤن البيت ...من الكماليات الغير ضرورية ...للقراءة
والضرورية للزينة وتحسين الواجهات ...؟
هل تم الأستعاضة عن ثني الرُكب للمطالعة
والاخذ والتعلم من امهات الكُتب ...
بأزرار ولوحة مفاتيح ....
جعلت من المثقف او المدعي الثقافة يشعر
بالبلادة والبله حين يطلب
معلومة تأتيه سريعاً ...
دون أن يعرف ماقبلها ومابعدها
وكيف أتت ومن هم اصحابها ....
فأصبحت عملية جني المعلومات المبتورة
المشكوك حتي في صحتها ....

أكثر من الرصيد الثقافي
والقاعدة الثقافية الصحيحة للمثقف العربي ..؟
هل الثورة العلمية المتقدمة المتمثلة في شبكة الأتصالات
أتت لخدمة القُراء والمثقفين المهتمين بالشأن الثقافي العام
ام جعلت من المثقفين العرب تحديداً
يسعون للمعلومة المبتورة
وكأنهم امام مقهي لطلب وجبة سريعة .
فمنعتهم من زيارة رفوف المكتبات
والتمتع برائحة المصنفات...؟
أم أن الحالة الأقتصادية للفرد العربي
وعدم شعورة بالثقة في من حوله
جعله لا يأبه للقراءة وتخصيص وقت لها ...
وجعل كل وقته هو اللهاث
خلف لقمة العيش ....
فأصبحت الثقافة وملازمة مسالكها
ودروبها من الكماليات للعربي ....؟
أم البيئة المحيطة بالأنسان العربي
حتمت عليه ان لا فائدة من القراءة
وفهم المجريات من بطون الكُتب
وترك هذا الأمر لفئة مُدعية تقرأ
بالنيابة عنها .....
وتعطيها كل شيء مبتور ناقص مُبهم ....؟
هل هناك وسيلة ناجعة يمكن بها إرجاع العربي
لِدكّة المطالعة
والغوص في موروثاتنا الثقافية القيّمة
والتي تحفظ وجهنا العربي
من التلوث بثقافات مستوردة جاهزة ....
حتي أصبح للأسف بعض مثقفينا يستعينون بمثقفين وعلماء
من الجانب الغربي النصراني ويشعرون حين يتم إدراجهم كعلماء
انهم اصابوا لُب الموضوع مصداقاً لأقوال علماء الغرب
وكأن الموروثات الثقافية العربية لا توجد فيها ولا بينها علماء
في مختلف المجالات ...حتي نفتخر
بهم ونستعين ونقبتس منهم
كل ذلك اتي من الأدعاء بأن لاثقافتنا
ولا مِداد أحرفنا العربية صالحة
للرفع من قيمة المثقف العربي ....؟
هل تم تخيير العربي بلقمة العيش اولا او القراءة
فأختار لقمة العيش ومن هنا نعطيه
الحق في رفض الجلوس علي المتكآت
وتقليب المصنفات لزيادة الوعي الثقافي الصحيح ....؟
كل هذه النقاط والتساؤلات تدور في خُلد كل عربي شهم
يحب ان يكون الأنسان العربي مُعطي
وليس متلقي لفُتات الغير من غثِه وسمينه...
والعطاء هنا يأتي بالقراءة
والأهتمام بما لدينا من موروثات ثقافية
في مختلف العلوم وترسيخها بأحتضان الكُتب والمصنفات
وليس الكبس علي ازار اللوحات ...
كل هذا التساؤلات اخوتنا الأساتذة المحترمين
تأتي في نطاق البحث عن ماينقصنا او بالاحري ماينقص المثقف
العربي حتي يصل لمرحلة السابقون من علماءنا الأفاضل
ونجعل من اجيالنا الحالية والقادمة تُحب رائحة الأحبار
وملمس اوراق المصنفات والمراجع والدواوين ....
أعتذر للأطالة ولكن عشمي أنكم اهل للجلوس معكم والتعلم
والأخذ مما لديكم وهذا شرف لي ....
وللحديث بقية ....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخيكم ... اندبها

__________________


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-31-2013, 02:30 AM
 
-







في السابق لأن لم يكن لديهم الكثر من التيكنلوجيا و التطور
كانوا يفضلون قضاء وقت الفراغ بالقراءة و الكتابه ..
أما الأن مع قدوم العصر التيكنلوجيّ و الضجه الحديثه
أصبح الشخص يقضيها لتمتيع نفسه بأمور أخرى !!
خصوصاً بعد أختراع الكمبيوتر و الأيباد و التابلت و ألخ ..
أبتعدوا الناس عن أنشغالهم بين الكتب و أصبحوا فقطَ على الأجهزة
لا يمكننا الأنكار بأن هنالك مجموعه لا تزال تقرأ الكتب و إلخ !!
أنا عن نفسي أحب أقرئ القصص عند النوم بعض الأحيان أجلس
ساعه و انا أقرئ و بعض الأحيان أقرئ ولكن أكون منهكه فأتركها
ولكن قد تكون مدة قرائتي 5 أو 8 دقائق أذا كنت منهكه "
ولا أستطيع الأنكار بأن قرائتي أصبحت قليله هذهِ الأيام ولكنني أحاول
أن أملئ وقتي بقراءة القصص حتى لو كانت بالنت !!
يعطيك العافيه ..
__________________


سُبحان الله | الحمُدلله | لا إله إلا الله | اللهُ أكبر | أستغفرالله | لا حول ولا قوة إلا بالله
القرآن الكريم | أذكـار الصبـاح | أذكـار المسـاء


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-31-2013, 01:09 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَنفىّ ❝
-







في السابق لأن لم يكن لديهم الكثر من التيكنلوجيا و التطور
كانوا يفضلون قضاء وقت الفراغ بالقراءة و الكتابه ..
أما الأن مع قدوم العصر التيكنلوجيّ و الضجه الحديثه
أصبح الشخص يقضيها لتمتيع نفسه بأمور أخرى !!
خصوصاً بعد أختراع الكمبيوتر و الأيباد و التابلت و ألخ ..
أبتعدوا الناس عن أنشغالهم بين الكتب و أصبحوا فقطَ على الأجهزة
لا يمكننا الأنكار بأن هنالك مجموعه لا تزال تقرأ الكتب و إلخ !!
أنا عن نفسي أحب أقرئ القصص عند النوم بعض الأحيان أجلس
ساعه و انا أقرئ و بعض الأحيان أقرئ ولكن أكون منهكه فأتركها
ولكن قد تكون مدة قرائتي 5 أو 8 دقائق أذا كنت منهكه "
ولا أستطيع الأنكار بأن قرائتي أصبحت قليله هذهِ الأيام ولكنني أحاول
أن أملئ وقتي بقراءة القصص حتى لو كانت بالنت !!
يعطيك العافيه ..

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي رسول الله
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردك كان طيباً ويفتح آفاق للنقاش والتباحث
والعمل علي ايجاد ارضية مناسبة لتوضيح
ان القراءة سوي الادبية بصفة عامة
او العلمية البحته او الدينية الصِرفة هي في واقع
الحال اتت الينا من خلال المتون والمراجع
والمنصنفات التي تمت كتابتها زمن حُب القراءة
والتمتع بها والأستفادة القصوي من خلالها
وانا معك ان التقنية الحديثة اساءت للكتاب
وللقراء ...فمثلاً انت قلتِ ان تقرأين قصص
او روايات شبه يومياً وهذا اعتقد انه امر طيب
والذي اقصده هو ان يتعود الأنسان او القارئ العربي
علي ان يأخذ معلوماته وعلمه وثقافته من بطون الكُتب
لانها صحيحة المصدر ولا يدخل فيها تحريف
او تغيير بين الحين والحين كما يتم في الكُتب الألكترونية
لذلك نلاحظ ان القارئ اصبح الأن منهوك القوي
ومُحبط ولا يريد ان يستفيد استفادة قصوي
فنراه حين يريد معلومة او نقطة معينة يلتجئ الي
الشبكة العنكبوتية وما عليه الا ان يضغط علي زر
فتأتيه المعلومة ....
هنا في رأيي يكمن الخطر ...لانه تحصل علي معلومة
ولا يعلم من اين اتت وكيف وماهي اساسياتها
ومتي قيلت وتحت اي ظرف
اما الكتاب فنعدما تريدين معلومة تكوني مضطرة
ان تقرأي جزء من الكتاب حتي تصلي لهدفك
وهنا تأتي الأستفادة من القراءة لانك تحصلتي علي ماتريدين
وزيادة بالأضافة للمصداقية في ما وجدتيه
اما الأنتر نت فنري هناك تشكيك حتي في المعلومة
وعدم صحتها ...
ونأتي لكتب الروايات مثل التي تقرأين
المتعة اختي الكريمة اتت من مسك الكتاب حتي وان قرأتي
صفحات بسيطة تشعرين انك استمتعت
بالأضافة هناك تنشيط الذاكرة واللسان عن طريق الترديد
كل هذه الأمور تأتي من قراءة الكتب مباشرة
والأمر الأخير هو ان المصنفات والكتب الدينية
تأتي من خلال قراءتها مباشرة وعدم الأتكال
علي الأجوبة المختصرة والمنشورة
لان المصنفات الخاصة بالعلماء لم تتغير
ولم يتم تحريفها او تعديلها او بث رسائل من خلالها
تسيء للدين او السلوك القويم
تحياتي لك ولمداخلتك الطيبة
وللحديث بقية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخيك...اندبها

__________________


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-31-2013, 03:57 PM
 
مرور أول و لي عودة بإذن الله لهذا المضمون القيم

موضوع في غاية الأهمية
بارك الله فيك
اندبها likes this.
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-31-2013, 05:25 PM
 
السلام عليكم.
ماشاء الله طرحك رائع حقا وهذه المشكلة للاسف مستفحلة وتستفحل في عالمنا العربي.
الكتاب..ذاك الاحساس الهادئ الذي يراودك حين تضعه في حجرك.تلك اللذة التي لامثيل لها التي تتولد بداخلك وانت تقرا محتواه بشغف.ذاك الفضول الذي يجعلك تحاول ان تتنبا بما في الصفخة التالية وانت تقلب الصفحة الاولى.
ذاك الرفيق الذي يناجي عقلك ويجعلك تندمج معه فيفصلك عن ماحولك ليجعلك واياه تغرقان في بحر العلم والمعرفة.
مع تقدم التكنلوجيا اصبحت الكتب منسية وصارت المكتبات اماكن لا احد يزورها الى في المناسبات العظمى .جعلتنا ننسى ذاك الصديق الوفي وننسى اهميته بالنسبة لنا.اترى سيدي حال الجيل الجديد؟كل منهم يحمل في يده حاسوبا او جهازا لوحيا ويقضي وقته بالكامل عليه.لعب،تسلية،استمتاع وماذا بعد؟اين العلم؟
للاسف كلما تطورت التكنلوجيا كلما تخلفنا اكثر حتى اكثر الدول العربية تطورا لم يكن تطورها بفضل علمائها ومفكريها وانما بفضل علماء الغرب واختراعاتهم.ونحن اين علماؤنا؟
في الغرب وكما ذكرت تجد كل فرد يحمل برفقته كتاب ومتى ما تسنت له الفرصة ليجلس قليلا فتحه وهم بقراءته ولو حتى القليل منه.ونحن؟.نحن نحمل الاجهزة اللوحية اينما ذهبنا ومتى ما توفر الانترنت حتى فتحناها وبدانا بالبحث عن اسباب المتعة والترفيه.
في الغرب هناك اوقات معينة لهم ليستخدموا التكنلوجيا في التسلسة وبالمقابل هم يستخدمونها ايضا في الدراسة وكتابة البحوث والمواضيع الهادفة .اما نحن فعلى مدار الساعة لا رادع لهم ولا تنظيم في الوقت الا البعض طبعا.
التكنلوجيا ورغم تطورها لديهم لم تنسهم الكتب ولكن اتعلم السبب؟انه الاستعمال الصحيح لها وتنظيم الوقت في استخدامها.
وحتى لو لم يحب الشباب قراءة الكتب .هناك الكثير من المواقع الالكترونية الان توفر العديد من وساءل التعليم وبصورة مسلية ومفيدة.

كما ان هناك نقطة مهمة ،حين تختار كتاب فانت تمضي الكثير من الوقت في البحث عنه واختياره ولكن بالمقابل فانت ستختار الكتاب الموثوق من مصادره وغير المشكوك بصحة محتواه .ولكن على الانترنت كل من هب ودب يستطيع كتابة مايشاء فيختلط الحابل بالنابل ولا يفهم الخطا من الصواب.
ساعة واحدة يوميا لن تاخذ الكثير من وقتنا.ساعة واحدة يمكنك فيها ان تقرا ولو عدة صفحات من اي كتاب ولكنها ايضا ستكون تمرين ممتاز لدماغك.ساعة واحدة فقط نستطيع خلالها ان نذكر ان لدينا صديقا وفيا تتشوق له ادمغتنا.
والاهم ان نتذكر ان العرب هم اصل العلوم والمعارف..فما الذي سيحصل ان صاروا هم الاكثر تخلفا؟!.
عذرا لاطالتي وموضوعك رائع حقا.
تقبل تقديري واحترامي سيدي
اندبها likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استبدل الآن جوالك القديم بجوال ذكي جديدلدى stc العيون الجارحة2 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 11-03-2012 10:13 PM
استبدل جوالك القديم بجوال جديد لدىstc العيون الجارحة2 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 09-25-2012 03:33 AM
ثقافة الصمت العربى!!! tahia ali حوارات و نقاشات جاده 11 02-21-2011 03:22 PM


الساعة الآن 06:36 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011