المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anoud sama

يا الهيييييي سأمووووت:'(!!
مومينتز امو واتيم؟؟ لقد قتلتني فعلًا
يااه أولها عندما قال لها الا تذهب مع الشاب، فعلًا شعرت انه يشعر بالغيرهxd ثم عندما كادت تسقط وامسكها، وبعدها عندما كان قريبًا من وجهها ليطمئن عليها!!
لقد حركتي مشاعري يافتاه)))):
للأسف انا من عشاق النوع الرومانسي فتجاهلي تحليلي الخيالي في كل بارتxd
لكن البارت فعلًا رهييب ومليء بالحماس، اعجبني واستمتعت فيه كثيرًا!!
عدت للتو للمنزل وانا"مطنقره"لكن عندما وجدت البارت تعدل مزاجي كثيرا3>
كلامي كثير جدًا اعرف اعرفxd
المهم:
-كما قلت البارت رهيييب جدًا لكن أحسست انه قصير قليلًا، مع ذلك يظل رهيب بما أن فيه الكثير من مومينتز امو واتيم من أفضل الكوبلز بالنسبه لي طبعًا من بعد ساسساكوxd
-اظن ان ذو العينين الكرزيتين سيلاحق امو مره اخرى، وربما يشعر اتيم بالغيره:$-كم أتمنى حدوث ذلك-
ارجو ان لا تتأخري كثيرًا عزيزتي، فأنا مشتعلة بالحماس وفعًلا اريد البارت الان قبل الغد
لكن أظن أن عليّ الصبر قليلًا، وأخيرًا وليس آخرًا ارجو ان تضعي المزيد من المومنتز لامو واتيم -ابثرتكxd-
موفقه عزيزتي..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغزالة الشقية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღأحـْلَامْ مُتنَاثرهْღ

مرحباً
كل عام و انتِ بخير
أنا نصف متابعة بصمت دائماً أقرا الفصول الجديدة و لكن لا أجد الوقت الكافي للدخول و الرد بشكل جيد لذلك قد لا أعلق على بعض الفصول و قد أظهر لأعلق في فصول أخرى
الفصل رائع و مشوق كثيراً
صاحب العينان الكرزيتان سرعانما حاز على انتباهي الكبير و أكثر ما استمالني له هو لون عينيه الكرزيتين رغم أني لم أشاهدهما و لكن أستطيع معرفة مدى جمالهما و السبب هو عشقي للكرز
في فصل سابق عند مقطع لذكريات امو معه كان حينها في منزلها و يتعامل كما لو أنه من أهل المنزل و خاصة حين سافر هو و أهلها اليى اسبانيا أعتقد ,أي انه شخص قريب ربما يكون من أقارب امو أو جاراً لهم أو شخص مثلاً يعتني به والدا امو منذ زمن ما زال الغموض يحول دون معرفتي من هو و كيف شخصيته تماماً و أهمهم كيف يعلم بأمر السحر و لكنه يبدو لطيفاً و حنوناً على امو .
دائماً المشاكل تتبع امو في كل مكان كم أتوق لمعرفة ما الذي سيحدث في الفصل القادم بشدة
و اتيم بدء يصبح اقرب إلى امو نوعاً ما او تاعمل أفضل من ذي قبل ربما لنرى ماذا سيحص بينه و بين صاحب العينين الكرزية من إثارة

أنتظر الفصل القادم على أحر من الجمر
و دُمتِي بِود