|
|
#206
08-31-2014, 10:21 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
جزيل الشكر لك .. حسنا الحماس امر جيد ههههههههههههههههه سعيدة لانه اثر بك هكذا حسنا انا ايضا من ماضيي الاسود انني كنت اريد صبغ شعري بالوردي فأتلقى { تهزيئه } من العائلة الكريمه ^^ احبطني عدم كتابتك للتوفع < الجزء المفضل لدي ^^ دمتي بود  |
|
#207
08-31-2014, 10:22 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
جزيل الشكر لك .. سعيدة لانك احببتها حسنا انا اقوم حاليا بكتابة جزء اخر لها ^^ شكرا لردك البارت بعد قليل طيف الفراشة likes this. |
|
#208
08-31-2014, 10:23 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
هههههههههه لا اتوقع نزول رواية اخرى في القريب العاجل الفصل بعد قليل شكرا لك |
|
#209
08-31-2014, 10:24 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
البارت بعد قليل عزيزتي شكرا لردك |
|
#210
08-31-2014, 10:28 PM
| ||
| | ||
| البارت تراجعت خطوة للوراء وتوهجت ماستها الحمراء بلون اصفر ... ولكن – وبنصف ثانيه – اصبح ايوانامي امامها وهو يلمس الماسه بأصبعه السبابه فاختفى الضوء الاصفر وظهرت كتابه سوداء على الماسه لتندفع للوراء وتسقط ارضا .. جلست ببطئ وهي تقول في نفسي : هذا مستحيل .. لا نستطيع تبادل الاماكن ! التفت ايوانامي الى الشاب ذو الشعر الاسود – يانادي – وقال : انه دورك هز يانادي رأسه ومد يديه لتبدأ مرآه بيضاء دائريه ضخمه بالظهور في الاعلى ثم اخذت تنخفض حتى اصبحت على الارض .. انطلقت عدة سلاسل منها واتجهت الى امو ... ولكنها لم تطوقها ... بل اخترقتها !... اختنق صوتها من شدة الالم واتسعت عيناها وهي تنظر الى تلك السلاسل ... كانت هناك 5 سلاسل .. 1 في رجلها اليمنى واخرى في اليسرى ... وواحدة في اعلى بطنها – في المنتصف – واخرى في كتفها الايمن والاخيره في الايسر .. اخترقت انفاسها وهي ترتجف من الالم .. بينما نظر اليها البقية بقلق ... نظر اليهم ايوانامي وشرح : انها مرآه الارواح .. هذه السلاسل تخترق جسدها ولكن – كما تشاهدون – لم تنزل منها أي قطره دم لانها لم تخترق عظمها وعضلاتها بل اخترقت روحها لتبحث عن روح اخرى ! وكما ترون { ابتسم بشر } اختراق الروح اكثر الما من اختراق الجسد ! اهتز السلاسل وكأنها وجدت شيئا ما وبدأت تتراجع ... وهوت على الارض ببطئ واتيم يخرج من جسدها ! !.. اتسعت عينيهما بصدمه وتلك السلاسل تطوقه وتسحبه ببطئ الى المرآه .. تعلقت عينيهما .. ومد الاثنان يديهما لبعضهما لتتلامس اطراف اصابعهما قبل ان تظهر بوابة تحت امو وتسحبها للاسفل !.. نظر ايوانامي الى اليهم وقال : انتم التالون ثم مد يده لتظهر بوابه عملاقه تحتهم وسحبتهم للاسفل ليختفو بينما استدار الى اتيم الذي ثبت في المرآه وظهر حاجز حولها – المرآه - .. ,.,.,.,.,..,,..,,..,,..,.,.,..,,..,.,.,.,,.,..,,.,..,,..,., عند تشاد والبقية ... سارو بتهالك في على الرصيف ... رمو اجسادهم بتعب على احدى المقاعد امامهم واخرج راكو زفره متعبه ثم قال : اين نحن الان بحق الله ؟ بينما قال توأمه : لم اعد قادرا على الحراك شبرا واحدا امال هنري رأسه للخلف وهو يطلق زفره طويله ... فتح عينيه وفوجئ بمتثال خلفهم ... قال : انتم ... ما هذا ؟ التفتو جميعا الى الخلف ... فتح تشاد فمه على وسعه وقال : انه تمثال الحريه ! نظر اليه زاكو وقال بغباء : وهل هذا سيء ؟ استدار اليه تشاد وصاح بعصبيه : بل هي مصيبه اننا في نيويورك الان و امو في اليابان فسأله راكو باستغراب : وهل هما بعيدتان ؟ فقال تشاد وهو يكاد يقتل نفسه : نحتاج لسنه للوصول اليها سمعو صوت ضحكه خلفهم ... استدارو ليجدو شابا يضحك بشده حتى دمعة عيناه ... نظر اليهم وقال وهو يمسح دموعه : انا اسف مرت مدة منذ سمعت احدا يقول بأن التواصل بين المدن يحتاج لسنه نظرو اليه للحظات .. ثم قال هنري بدهشه : انت ! ابتسم الشاب لهم بمرح وقال وهو يلوح بيده : مرحبا وعند امو .... كانت تستلقي على الاريكه في الصاله بتعب شديد ... تلاحقت انفاسها وكأنها كانت تعدو .. نظرت اليها والدتها والتي كانت جالسه على احدى الارائك ثم نظرت الى والد امو وهمست له : حالتها لا تعجبني منذ ان اتت وهي في حاله سيئه ولم تتحدث ابدا فهمس لها الاب : وماذا عساي افعل لقد اخذتها للمشفى لكنهم قالو بأنه لا يوجد شيء غريب فيها صمتو حين جلست ببطئ ... ثم استقامت على ساقيها واتجهت للدرج وهي تستعين بالجدار لتتوازن... وصلت الى غرفتها ففتحت الباب واغلقته خلفها ... رمت نفسها على السرير وهمست ببطئ وهي تنكمش على نفسها : اشعر بأنني سأموت بينما انعكست الماسه – التي في الطوق – على كأس زجاجي في سريرها .. وكانت الماسه بلون رمادي باهت .. تتحول ببطئ شديد الى الاسود ! .. وذهابا الى العالم السحري ... بين اشجار مدينه ساتاتشي .. كونو حلقه حول النار وقد خيم الصمت عليهم .. ضرب روجو قبضته بالارض وقال بغضب : تبا لقد استولو على منزلنا وارسلو اصدقائنا الى العالم المائي واتيم محتجز عندهم الان وهو على وشك الموت ما هو الاسوأ من هذا نظر دانيال الى روجو ثم حول انظاره الى زيريف وقال : هذا صحيح لماذا لا نتحرك؟ نظر اليهم زيريف بصمت ثم قال : لان أي حركه طاائشه قد تتسبب بكارثه عقدت روزا حاجبيها وقالت : لم افهم عقد زيريف ذراعيه وقال شارحا : كما قال روجو .. لقد استولو على منزلنا كما كونو حاجزا قويا حوله فكيف بامكاننا دخوله ؟ .. هذا اولا .. وثانيا .. حتى لو تمكنا من اختراق الحاجز فكيف تظن اننا سننتصر عليهم وهم اكثر منا بكثير ؟ .. وثالثا وكما قلتم اتيم محتجز عندهم .. ونحن لا نعلم بالذي يحدث هناك لذلك ان قمنا بأي عمل غبي فقد يتضرر اتيم فقالت هانا بانفعال : اذا ماذا علينا ان نفعل ؟ اغمض عينيه بهدوء وقال : سننتظر نظرو اليه بصمت .. كرر روجو بعده : ننتظر ؟ ننتظر ماذا ؟ فتح عينيه وقال وهو ينظر اليهم : سننتظرهم .. اذا اكتمل عددنا .. واذا كانت امو هنا { احتدت عيناه بشكل مرعب } سنحولهم الى اشلاء ابتلعو ريقهم بعوبه وهمس روجو : انا حقا اكره نظرته المرعبه هذه ولكن {ضرب قبضته اليمنى بيده اليسرى } انا متحمس الان سأل مالدي : ولكن كم سننتظر ؟ رفع زيريف انظاره الى السماء وقال : لن يطول انتظارنا .. انا واثق من هذا عند تشاد والبقية ... فتح الشاب باب الشقه وقال وهو يدخل : تفضلو واعذروني على هذه الفوضى دخلو بعده واتسعت اعينهم بصدمه .. قالو في انفسهم في وقت واحد : هذه فوضى ؟! بل وكأن اعصارا كان هنا اتجه الشاب الى الصاله وابعد علب المشروبات الغازيه عن الاريكه واشار اليهم بأن يجلسو عليها واتجه للمطبخ ... جلسو ولم تمض الا دقيقه الا وقد عاد وهو يحمل صينيه بها اكواب عصير وصحنا بيتزا .. وضع الصينيه على الطاوله امامهم وسحب كرسيا كان مرميا على الارض ووضعه امام الطاوله وقال وهو يجلس عليه : تفضلو بالاكل وانهالو على الطعام .. بعد انتهائهم ... وضع هنري كأس العصير على الطاوله وقال وهو ينظر الى الشاب : شكرا لك لقد انقذتنا حقا ضحك الشاب وقال وهو يهز يده : لا تقل هذا فأنا لم افعل شيئا لقد لاحظت فقط بأنكم سحرة وبدا انكم لم تعرفو شسئا عن هذا المكان لذا قررت مساعدتكم سأله تشاد : بالمناسبه لم تخبرنا باسمك بعد ابعد الشاب خصلات شعره البني عن وجهه ونظر الى تشاد بعينيه العسليتين وقال : انا اماي سعدت بلقائكم ابتسمو له وبادلوه التحيه وعرف كل واحد عن نفسه .. سأله زاكو : ولكن لماذا ساحر مثلك يعيش هنا ؟ اعتدل اماي في جلسته وقال : لقد اعجبني هذا العالم كثيرا .. البشر مذهلون حقا .. رغم انهم لا يملكون سحرا لكنهم اخترعوا اشياء مذهله .. فهناك طائره تطير بهم في السماء وتوصلهم في غضون ساعات الى الجانب الاخر من الكرة الارضيه .. وهناك جهاز صغير – الهاتف – يربط بينك وبين شخص في مدينه اخرى .. اليس هذا مذهلا ؟ هز راكو رأسه وقال : حسنا هذا مذهل بالفعل اكمل اماي : لهذا قررت البقاء هنا ... اردت ان اتعلم اكثر عن هذا العالم فسأله تشاد بغباء : ولكن كيف تستطيع البقاء حيا هنا ؟ نظر اليهم لي وتحدث اخيرا : بالمناسبه ستمر ساعه ونحن لم نستنشق غاز الاميلدا .................... لحظة صمت ....... اهتزت الشقه بفعل صرخه الاربعه ... صرخ تشاد : هذا صحيح لا يوجد غاز الاميلدا هنا بينما صرخ زاكو : هل سأموت هنا وسقط راكو على الارض وهو يقول : لا اريد ان اموت الان بينما قال هنري وهالات زرقاء حوله – هالة اكتئاب ^.^ - : سيكون موتا مؤلما انفجر اماي ضاحكا وقال : اهدئو الان كيف تظنون انني بقيت حيا – لاربع سنوات – في عالم لا يوجد به غاز الاميلدا ؟ نظرو اليه باستغراب وهو يمد يده الى جيبه ثم اخرج قصديره دواء ... حركها امامهم وقال : انها حبوب الاميلدا < الدواء الذي يمدهم بالغاز بعد ساعه ... اطلق اماي { هممم } طويله مفكره وقال : هذا ما حدث اذا .. قال تشاد : هذا صحيح ولهذا نريد الذهاب الى اليابان ابتسم اماي بخفه وقال وهو يقف : هذا ليس صعبا انتظرو قليلا ثم اتجه الى احد الغرف وعاد بعد دقائق وهو يحمل جهاز الحاسب المحمول .. جلس على كرسيه وفتحه وانظار الجميع عليه .. نظر زاكو الى توأمه من زاوي عينه وقال : ما هذا الشيء ؟ فأجابه توأمه باستنكار : لا تسألني انا فقال تشاد : لقد رأيت هذا الشيء في منزل امو انهم يطلقون عليه بالحاسب ويستطيع فعل العديد من الامور لكنني لم احفظها ^.^" نظرو اليه من زاوية اعينهم وقال راكو : هذا ليس مستغربا منك نظرو الى اماي حين قال : لقد انتهيت اغلق جهازه ونظر اليهم ثم قال : سننطلق الى اليابان بعد 3 ساعات بعد 3 ساعات ... في الطائره ... جلسو على المقاعد باستغراب شديد .. التفت زاكو الى اماي الذي جلس بجانبه وقال : هل سيقلع هذا الشيء حقا ؟ نظر اليه اماي وقال بابتسامه : انتظر وسترى بعد ساعات .. في مطار اليابان ..طوكيو خرجو من المطار وهنري يتمايل بمشيته .. اسند نفسه باحد الجدران وقال بوجه ازرق: لن اركب ذلك الشيء ثانيه ابتسم اماي باحباط وقال : قلت ان اسمه طائره التفت الى راكو الذي سأل تشاد : اذا الى اين سنذهب ابتسم تشاد بقوة فنظرو اليه بترقب حين قال : لا اعرف واهتزت الارض حين سقطو عليها 7.7" ... قفز زاكو واقفا وقال : لا تعرف؟ اذا لماذا اتينا الى هنا ؟ نظر اليه تشاد وقال : وماذا عساي افعل لقد اتيت الى هنا مرة واحدة فقط زفر اماي وقال : لنتجول قليلا في المدينه لعلك تتذكر شيئا بعد ساعه .. امام مبنى ضخم .. جلسو على احد المقاعد بتعب .. نظر راكو الى تشاد من زاويه عينه وقال : لو ان احدهم يتذكر مكان منزل امو لما تعبنا هكذا فوافقه توأمه: هذا صحيح نظر اليهما تشاد بغضب وقال : انتما اسكتا .... : انت الست تشاد ؟ التفتو الى مصدر الصوت ليجدو كين واقفا قريبا منهم .. قفز تشاد واقفا وهو يصيح : كين اسرع اليه وقال وهو يصافحه : من الجيد رؤيتك ابتسم له كين وقال : نعم من الجيد رؤيتك انت ايضا { قال باستغراب } ولكن ماذا تفعل هنا ؟ نظر اليه تشاد وقال بغباء : وماذا عنك ؟ اجابه كين : انها جامعتي *.*" التفت تشاد الى مبنى الجامعه الضخم ثم نظر الى كين وقال : حسنا هذا لا يهم اقترب زاكو و راكو منهم وسأل راكو : من هذا تشاد ؟ التفت اليهم تشاد وقال : انه كين اخو امو الاكبر { نظر الى كين } هؤلاء زاكو و راكو اصدقائي { اشار الى الجالسين بالكرسي } وذاك هنري و الاخر لي وذاك اماي التقيناه في نيويورك نظر كين الى اماي ثم قال بصدمه : اماي ! ابتسم اماي بسعاده وقال : يا لها من صدفه وقف اماي واسرع الى كين ثم عانقه بقوة ... نظر اليهم تشاد بغباء وقال : تعرفان بعضكما ؟ ابعدا عن بعضيهما وقال كين : نعم نحن اصدقاء منذ 4 سنوات نظر اماي الى كين وقال : ولكن لم اكن اعلم ان تلك الامو التي يقصدونها هي اختك فقال كين باستغراب : ما بها امو ؟؟ في منزل امو .. دخل كين الى المنزل وهو يصيح : لقد عدت خرجت الام من المطبخ وهي تجيبه : اهلا بعودتك { انتهبت الى الجمع الغفير خلفه فقالت } اه لقد احضرت اصدقائك { انتبهت الى اماي فاتجتهت اليه وهي تقول بسعاده } الست اماي لقد تغيرت كثيرا انحنى لها اماي وهو يقول : مر وقت طويل نظرت الام الى تشاد وقالت بصدمه : تشاد ايضا ؟ فلوح لها الخير بابتسامه .. بعد نصف ساعه.. في غرفه امو .. طرق الباب عدة طرقات ثم دخل كين .. نظرت اليه امو باستغراب فقال بابتسامه : تعالي معي قليلا ثم خرج لتتبعه امو .. نزلو الدرج واتجهو الى غرفه المعيشه .. فتح الباب ودخل لتدخل بعده وفوجئت بهم جالسين يحتسون الشاي .. قالت بصدمه : انتم هنا ؟! نظر اليها زاكو وقال بسعاده : امو واخيرا بينما قال راكو : اهلا اتجهت الى احدى الارائك وجلست امامهم وقالت : كيف اتيتم الى هنا ؟ ابتسم هنري وقال : قصه طويله انتهبت الى اماي فقالت : انت ايضا هنا الست في نيويورك؟ نظر اليها باحباط وقال : ماذا لست سعيده برؤيتي ؟ فقالت ببرود : هذا صحيح همس : انت صريحه جدا كالعاده نظر اليها تشاد بتفحص وقال : الست شاحبه قليلا ؟ قالت ببطئ : نعم .. قليلا نظر الاب الى الام وهز رأسه ففهمت المعنى ونهضت ثم نهض الاب وغادرا الغرفه .. وبهذا لم يبقى سوا امو كين وتشاد البقية .. نظر اليها اماي وقال : يبدو ان تعبك هذا متصل بشخص ما صحيح ؟ نظرت اليه بتفاجئ فقال تشاد وهو يشير اليه : انه ساحر مثلنا نظر اليه كين بصدمه وقال : هل انت ساحر ايضا ؟! لماذا لم تخبرني ؟ ابتسم اماي باعتذار وقال : اسف ظننتك لن تصدقني سألت امو : وكيف عرفت هذا ؟ بأن تعبي متصل بشخص اخر ؟ نظر اليها ثم اشار الى الماسه الرماديه : منها .. انها تربطك بشخص ما ويبدو ان ما يصيبه يصيبك نظر لي الى الماسه التي تحول لونها الى الرمادي وهمس : هذا سيء جدا نظرو اليه باستغراب فقال بهدوء : انه اتيم يموت ببطئ .. { نظر الى امو } وانت ايضا ! الجمت الصدمه السنتهم فشرح لي : انا اعرف تلك المرآه المسماه بمرآه الروح .. انها مرآه تثبت الارواح داخلها وتسحب منهم القوة السحريه .. واذا سحبت منهم فهم يختفون ! بمعنى اخر سيموتون !.. قال كين ببطئ : لهذا اذا امو متعبه جدا هز لي رأسه فقال تشاد وهو يعض على شفته السفلى : علينا ان نذهب الان اذا التفتو الى اماي الذي قال وهو يقف : ما دام الامر بتلك الخطورة فعليكم المغادره الان ابتعد عدة خطوات للخلف ومد يده لتظهر دائره سحريه كبيره تحتهم .. قال بابتسامه : اراكم لاحقا ثم سُحب السته واختفت الدائره ! ,..,.,.,.,,..,.,,..,,..,.,.,.,.,.,., في العالم السحري ... فتح عينيه ببطئ وقد بهت لونهما واحاطت الهالات السوداء ما تحت عينيه وشحبت بشرته ... همس ببطئ : تلك الحمقاء .. لقد اتت وخارج المنزل ... في غابه ساتاتشي ... كان زيريف نائما – وهو جالس – ويستند بظهره على احدى الاشجار ... فتح عينيه فجأة والتفت الى مكان ما .. نظر امامه حين جلس دانيال وقال : شعرت بذلك ايضا ؟ فقال دانيال وهو يضغط على ظهره بألم : نعم لقد فتحت بوابة سحريه هنا اقشعر جسده وقفز هلعا حين قال مالدي من خلفه : اليس ذلك سحر تشاد ؟ فقال زيريف : نعم يمكنني الشعور بسحر هنري ايضا قاطعهما دانيال حين صرخ بغضب وهو يشير الى مالدي : لا تظهر خلف الاخرين فجاة هكذا نظر اليه مالدي وقال : لم اظهر فجأة لقد كنت خلفك منذ مدة فقال دانيال : المهم انك ارعبتني قاطعتهما روزا التي جلست بغضب وهي تقول : احدهم يريد النوم هنا وفي مكان اخر .. فتحت البوابة السحريه في السماء وسقط السته خلف بعضهم .. سقط اولا تشاد ثم فوقه هنري ثم فوقه امو وفوقها لي وفوقه التوأمان ... همس زاكو بألم : تبا كان سقوطا مؤلما فصرخ تشاد وهو يضرب الارض بقبضته : لا تقلها انت < قصده انك فوق وانا تحت يعني هو اللي بيتألم > ابتعدو عنييييييييييييييييييي ابتعدو من فوقه بسرعه فجلس تشاد بألم ... قال وهو يدلك رأسه : اذا ماذا سنفعل الان ؟ قال هنري : من الافضل ان نبحث عن الاخرين الان فهز لي رأسه بصمت موافقا هنري .. فقال تشاد : حتى لو قلتم هذا كيف يمكننا العثور عليهم هنا ؟ انهى كلامه وهو يتلفت الى بعض الشجيرات السغيره التي بدأت اوراقها تتحرك .. قفزو واقفين وقال تشاد وهو يستعد للقتال : من هناك ؟ فسمع صوت احدهم وهو يخرج من بين الشجيرات : الا توجد طريقه اخرى تعرفها غير قبضتك ؟ نظرو اليه بدهشه وقال تشاد وهو يرخي قبضته : دانيال ثم خرج البقية من خلفه .. ,..,,.,.,.,,..,,..,,..,.,.,,.,.,,.,..,., {{ امو تسرد القصه }} بعد نصف ساعه .. كنا جالسين على شكل دائره .. هز زيريف رأسه وقال : هذا ماحدث لكم اذا فسأل تشاد : اذا ماذا سنفعل الان ؟ فقال زيريف ببرود : سنتحرك الان ....... هاه *.* ؟.... الان ×()× .. لم استعد نفسيا بعد t.t انا لا ازلت لا اعرف ما علي فعله .. نظر الي زيريف وقال : علينا انقاذ اتيم الان فلم يعد لدينا وقت كاف فقال مالدي : ولكن الا يجب علينا ان نضع خطه ؟ نظر اليه زيريف وقال : سيضيع وقتنا هباء فقط .. فنحن حتى لا نعرف قدراتهم الكامله فسألت روزا :حتى لو تحركنا الان فكيف يمكننا اختراق ذلك الحاجز انا لم ارى حاجزا بقوته من قبل نظر زيريف الى هنري وسأله : هل تستطيع التعامل معه فقال هنري : علي ان القي نظره على الحاجز اولا هز زيريف رأسه وقال وهو يقف : اذا لنذهب ,.,,.,.,,.,..,,.,..,.,..,.,., وقفنا امام المنزل ... وقد عاد الى شكله حين رأيته اول مره .. كمنزل اشباح ... التفت الى زيريف الذي كان يتحدث مع هنري .. هل سنتمكن حقا من اختراق هذا الحاجز ؟؟ .. صحيح انني لا اعرف شيئا عن مقدار قوته .. ولكن يبدو انهم جميعا مذهولين من قوته .. بدأت اشك في قدرتنا على الدخول -_-" .. قطعت انفاسي حين شعرت بألم رهيب يعصف بي .. جلست على ركبتي وانا امسك بقميصي بقوة واشعر ان الالم سيمزقني ... فزعت ايس وركضت الي بقلق ... نظر الي زيريف وقال : كما توقعت ... علينا ان نسرع امسكت ايس بكتفي وقالت : هل انت بخير ؟ التقطت انفاسي حين خف الالم ... قلت وانا اقف ببطئ : نعم نظرت الى هنري الذي كان يفكر بشيء ما وهو عاقد حاجبيه ... انزلت ناظري الى الارض ومددت يدي ببطئ الى الماسه .. كتله الثلج ذاك.... هل يشعر بهذا الالم كل هذا الوقت ؟؟ ... وعند كتله الثلج ... فتح عينيه حين خيل اليه صوت امو ... حرك بؤبؤه الى المجموعه التي على يمينه ... كانو 11 شخصا ... بعضهم جالس على الارض وبعضهم واقف والبعض الاخر نائم ! .. نظر الى الشاشه الدائريه الكبيره المعلقه في الهواء حين قال له ايوانامي: اصدقائك هنا فقالت فتاة ذات شعر اسود طويل وعينين زرقاوان بملل : وكأنهم سيخترقون الحاجز .. هذا مستحيل عرضت الشاشه صورة هنري وايوانامي يقول : لا ما دام ذلك الشخص معهم نظرت الفتاة – مانا – الى صورة هنري باستغراب بينما قال ريجي ذو الشعر الاحمر والعينيان الذهبيتان : هل هو قوي الى هذه الدرجه ؟ اقترب منهم ريقا ذو الشعر البني والعينان الخضراوان صاحب الابتسامه الدائمه والذي يبدو بعمر زيريف – هو الشخص الذي التقى زيريف في المكتبه – وقال : هذا صحيح ذلك الشاب يملك قوة كبيرة حقا لكنه للاسف لا يستخدمها بشكل صحيح فقال يانادي والذي كان يستند على الجدار : اذا انت تقول ان بأمكانه اختراق الحاجز فقال ريقا : صحيح هل سيتمكن هنري من اختراق الحاجز ؟؟ وكيف سينقذون اتيم ؟؟ وهل سيفعلونها في الوقت ؟؟ توقعاتكم ؟؟ بانتظاركم yukii and الغزاله الشقيه like this. |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مرحبا روايتي سبق طرحها لكن أحب أطرحها ثاني للي ما قرئوها روايتي الجديدة بين الحب و السراب | أيايكو | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 02-05-2013 12:29 AM |
| أبشر بما يثلج صدرك | anoir321 | حوارات و نقاشات جاده | 12 | 02-23-2011 02:00 PM |
| قرآن يتلى 24 ساعة | chris 5 | نور الإسلام - | 2 | 03-07-2010 05:55 PM |
| ديكور جبلي | أشواق وحنين | إقتصاد منزلي | 16 | 03-28-2008 09:14 PM |
215Likes
العرض العادي
