|
|
#176
08-21-2014, 01:45 AM
| ||
| | ||
| اقتباس:
هل انت حاقده عليها ^^ وحاقدة على اكيرا ايضا ؟ *()* البارت بعد قليل شكرا لمرورك  |
|
#177
08-21-2014, 01:48 AM
| ||
| | ||
| اقتباس:
جزيل الشكر لك ^^ شكرا لردك البارت بعد قليل |
|
#178
08-21-2014, 01:52 AM
| ||
| | ||
| اقتباس:
لماذا جميعكم حاقدون على كاجومي ؟ ^^ جزيل الشكر لك البارت بعد قليل |
|
#179
08-21-2014, 03:31 AM
| ||
| | ||
| البارت في العالم الحقيقي ... انقلبت صفحه الكتاب ثم توهجت كتابتها بلون اصفر واختفت ثم بدأت الاحرف تصف تدلايجيا بجانب بعضها وكأن الكتاب يعيد كتابة نفسه !!.. داخل الكتاب .. رفعت فستانها وركضت حافية القدمين وهي تكاد تموت رعبا وخلفها العديد من اولائك الوحوش ذوي الاشكال الغريبه -_-".. صاحت برعب : لماذا لا نقضي عليهم ؟ توقف روجو في مكانه فجأة ودار للخلف وهو يسحب سيفه ثم اطاح باثنين ولحق بهم وقال وهو يجري بجانبها : لأن لا وقت لدينا لهذا توقف الاربعه الذين كانو يجرون امامهم فجأة فاصطدما بهم وسقطا ارضا ... صاح روجو بغضب : ماذا تفعلون ؟ استل دانيال سيفه وقال : انظر حولك نظر روجو حوله باستغراب ليفاجأ بمجموعات من تلك الوحوش تخرج من بين الاشجار . .. قفز واقفا وقال وهو يستل سيفه ويشير به اليهم : تبا لا نهاية لهذا وقف امو وهي تشعر بألم في مواطئ قدميها .. وهذا طبيعي جدا لمن يركض حافي القدمين وفي الغابه ^.^".. همست لنفها بغيض : تبا لهذه القصه اللعينه متى سننتهي من هذا >< سمعت صوت رفرفه اجنحه وصوتا اشبه بصوت الصقر فوقهم .. رفعت رأسها باستغراب لتفاجأ بوحش غريب يملك جسد بشري وجناحا ومخالب ورأس صقر !... وكان ذلك الوحش ينقض عليها !.. رفعو رؤوسهم حين سمعو صوته وفوجئو به ينقض عليها .. ولم يستوعبو الامر الا وقد كان قد امسك بكتفي امو ورفعها محلقا بها للبعيد !.. همست روزا بصدمه : مستحيل *.* وعند اكيرا ... سقط على ركبته وقد ملأت الدماء جسده وسيفه بجانبه ... لهث بقوة وهو يشعر بأنفاسه ستنقطع ... ابتلع ريقه وهو يرى احد الوحوش يستعد للانقضاض عليه فأغمض عينيه بتعب واستسلام .. ولكنه بدلا من ان يشعر بدماءه تتفجر شعر بسائل بارد تطاير على وجهه ... فتح عينيه باستغراب ليفاجأ بأتيم واقفا فوق رأسه وهو ينظر الى نفسه بتقزز – وقد امتلأ بالدم الاسود - .. قال بصدمه : اوساقي < اسم اتيم في القصه نظر اليه بنظرات حارقه وقال : لا تنادني بهذا الاسم الغبي قال بغباء : لكنه اسمك اعطاه ظهره وقال وهو يطعن احد الوحوش : لا هذا ليس اسمي .. اسمي اتيم نظر اليه بعد فهم ... بينما كان اتيم يسقطهم واحدا تل والاخر قال : هل ستبقى على الارض هكذا ؟... { اكمل وهو يتذكر تشاد } الامراء ضعفاء حقا ظهر عرق في جبين اكيرا وامسك سيفه وقال وهو يقف بترنح : لست ضعيفا ابدا قال له ببرود : نعم صحيح والدليل انك كنت ستموت قبل لحظات قلب اكيرا سيفه ليصبح النصل للخلف وحركه بقوة – للخلف- ليطعن وحشا كان ينقض عليه من خلفه !!... نظر اليه اتيم وقال : ليست حركه سيئه اعطاه اكيرا ظهره وقال : سأريك المزيد ايضا وقاتل الاثنان وكلاهما يحمي ظهر الاخر .. وعند امو ... وقف الوحش الغريب فوق قصر ضخم اشبه بقصر الساحرات الشريرات في الروايات الخياليه .. وقف فوق قبه زجاجيه وافلت امو التي صرخت بهلع وهي تسقط ثم اصطدمت بقوة بالزجاج واستمرت بالسقوط حتى سقطت في بركه صغيره اسفل القبه .. جلست ببطئ وهي تشعر بألام رهيبه في جسدها وقد انسابت بعض من خطوط الدم على ذرعيها وساقيها ... سمعت صوته خلفها يقول : لقد اتيت اخيرا .. ايتها الاميرة لونا اتسعت عيناها برعب والتفت ببطئ .. بل ما كادت تحرك رأسها الا وقد م يده وامسك بقوة بشعرها وشدها اليه ورفعها عن الارض .. صرخت بألم وهي تمسك بيده بينما همس بصوت كصوت الافاعي وهو يقرب فمه من رقبتها : واخيرا سأتمكن من اخذ قوتك تجمعت الدموع في عينيها برعب ... حركت قدمها تلقائيا وضربت بطنه بقوة فافلتها وتراجع للخلف بألم .. سقطت ارضا بقوة لكنها قفزت اقفه واستدارت راكضه الى اقرب باب لها وخرجت منه هاربه بينما تابعها هو بعينيه بغضب عارم .. ,..,,.,.,,.,.,..,,..,,..,., ركضت بالاسياب بغير هدا وصدمت حين سمعت صوته يصرخ بغضب خلفها واستدارت لتجد كرة سوداء تتجه اليها فقفزت لتتجنبها فاصطدمت باب ففتح على مصرعيه لتسقط داخل الغرفه ... قفزت واقفه وركضت الى ابعد نقطة في الغرفه باحثه عن مخرج لكنها لم تجد شيئا ... دخل وعيناه تطلقان الشرر وقال : ليس هناك مكان تهربين اليه الان تراجعت بهلع حتى التصقت بالجدار ... توقف فجأة ونظر اليها بصمت ... ابتسم بشر وقال : جميل جدا.. ماتت الاميرة لونا تحت ضوء القمر ... اليس عنوانا رائعا للصحيفه ؟ رفعت رأسه باستغراب لتجد جزءا من السقف فوقها محطم وقد امتد ضوء القمر ليحيطها بشكل دائري .. انعكس ضوء القمر في عينيها واهتز بؤبؤها وعينيها تتسعان ببطئ وصدىً يتردد في عقلها ... ضغط على قبضته بقوة لتتكون دوامة سوداء امامها ثم حرك قبضته اليها وكأنه يرمي شيئا فانطلقت الدوامه اليها بشكل عرضي { يعني بس اللي يشوفها من فوق يشوفها دوامه } .. فوجئ بعمود من ضوء ابيض ينزل اليها من الاعلى ثم احاطها فاصطدمت به الدوامه وتلاشت .. تراجع في رهبه بينما وقفت بترنح ومازال ذلك العمود الضوءي عليها.. فتحت عينيها ليجدهما قد تحولا للون ازرق سماوي متلألأ ... ضمت يديها امام صدرها ثم سحبت نفسا عميقا وبدأت بترتيلها ... سمفونيه القمر !. لم تكن تلك السمفونية كأي سمفونية يمكنك سماعها .. بل لا يمكن لأي شخص سماعها .. كانت سمفونية اقل ما يقال لها ( اسطورية ) !!... بصوت هادئ جميل .. يبعث الرهبه والراحه في الوقت نفسه !... بصوت يتردد صداه في الاذهان حتى تشعر بأنك لن تنساه ما حييت !.. سمفونية وجدت من اجلها فقط ... تراجع في خوف وهو يصرخ : تبا لك توقفي بينما بدأت ذلك العمود بالاتساع بشكل كبير ... وفي الخارج .. ركضو وقد بدأت ابراج القصر تتضح لهم من فوق الاشجار ... توقفو حين انتهبو لعمود من الضوء يمتد من القمر الى القصر .. قال اياسي بصدمه : ماهذا ؟؟ بينما اهتز بؤبؤ روزا وهي تقول : هذه .. سمفونية القمر !.. التفتو اليها بصدمه لكنهم استدارو مرة اخرى حين شعرو بالضوء يقترب منهم .. وضعوا ذرعتهم امام اعينهم بينما غطاهم الضوء ثم تردد صدى صوتها في اذهانهم !.... وعند اتيم واكيرا .. التصقت ظهورهما ببعضهما وهما يلهثان ... اتسعت اعينهما حين غطاهما ضوء ابيض وتردد صوتها مع اختفاء الوحوش !... في مملكه والدها .. استدارت رؤوس الناس وهم ينظرون الى ذلك العمود العظيم من الضوء بصدمه واصواتهم المتسائله ترتفع .. وفي قصر والدها ... خرج الى الشرفه وهو ينظر الى ذلك العمود وهمس في قلق : لونا بينما خرج ايلو وهو يحيط ظهر قاما من القصر ثم نظرا للضوء .. بدأ العمود يختفي تدريجيا – من الاعلى للاسفل – حتى اختفى بالكامل! ... .,,.,..,,..,,.,.,.,..,,..,,..,,..,.,.,., فتحت عينيها ببطئ لتجد الصورة مشوشه في عينيها .. رمشت عدة مرات حتى تحسنت رؤيتها ووجدت روزا واقفه فوق رأسها .. قالت روزا وهي تضع يديها على خصرها : واخيرا اسيقظت جلست ببطئ وهي تضع يدها على جبهتها وهمست : مالذي حدث ؟ قالت روزا وهي تستدير الى الطاولة الصغيره بجانب السرير وتقوم بعصر المنشفه الصغيره من االماء فوق الصحن : لقد مر يوم منذ ان استخدمت تعويذة القمر رددت بصدمه :يوم ؟! وماذا حدث لذلك الرجل ؟ قالت روزا وهي تتذكر الاحداث حين دخلوا لغرفه ووجدو امو ساقطه تحت ضوء القمر ولم يجدو من الرجل سوى بقايا ملابسه : لقد اختفى ابتلعت ريقها بصعوبة وكررت : اختفى ؟ هزت كتفيها بلا مبالاه وقالت : صحيح { التفتت اليها واكملت } هيا استلقي سأضع المنشفه عليك استلقت امو مرة اخرى فوضعت المنشفه فوق جبهتها .. جلست روزا على السرير ومرت لحظة صمت حتى قالت فجأة : لقد غيرت القصه بالفعل نظرت اليها باستغراب فأكملت : كانت القصه ستدور هكذا .. سيموت اكيرا وانت ستقضين على الرجل وفي النهاية ستتزوجين اتيم ! قفزت جالسه وهي تطلق صرخه هزت الغرفه !.. قالت بتلعثم وقد احمر وجهها : لـ لماذا انقلب الامر هكذا ؟ هزت كتفيها وقالت : هذا ما كان من المفترض ان يحصل ولكنني لا اعلم ما سيحصل الان ثم تذكرت تلك الليله حين كانو في الكهف .. {{ نظر اياسي الى روزا وقال : على كل حال ما هو دور اتيم ؟ قال روجو بفضول : هذا صحيح انت لم تخبرينا بالامر قال روزا وهي تضع السمك امام النار : اه هذا صحيح لم اخبرك بهذا حتى الان جلست باعتدال ثم قالت ببساطه : في دوره هذا انه يحب لونا غص روجو في قاروره الماء التي كان يشربها فأخذ يكح بقوة ودانيال يضرب ظهره بينما قال اياسي بصدمه : ماذا ؟ هزت كتفيها بلا مبالاه وقالت : كما سمعتم قال روجو وهو يسمح الماء عن فمه : ولماذا لم تخبرينا بهذا من قبل ؟ قالت ببساطه : ان اخبرتكم فسيغضب اتيم وستقلب كاجومي العالم ظهرت قطرة ماء خلف رؤوسهم وقالو : حسنا هذا صحيح قال روجو بتفكير : لهذا كان يغار سأل دانيال : الا يوجد دور اخر له ؟ ابتسمت باسمتاع وقالت : بلا يوجد .. في الحقيقه هو سيكون زوج امو في المستقبل ثم اهتز الكهف من صرختهم المصدومه... }} زفرت بتعب ووقفت وهي تقول : على كل حال خذي قسطا من الراحه الان ثم سآتي اليك بعد ساعه فوالدك يرغب برؤيتك هزت امو رأسها ببطئ ثم استلقت مرة اخرى وهي تضع المنشفه فوق جبهتها واغلقت عينيها ببطئ .. بعد ساعه ... سارت في الممرات الى مكتب والدها .. وصلت الى الغرفه فطرقت الباب حتى سمعت صوت والدها يأذن لها بالدخول فدخلت بخفه واغلقت الباب خلفها ... وجدته جالسا في مكتبه وامامه يجلس اكيرا ... قفز والدها واقفا حين رآها واسرع اليها ثم ضمها اليه وهو يقول بسعاده : اه لونا حمدلله لانك بخير ابتسمت بصعوبة وهي تشعر بالاختناق : شكرا لك ابي ولكن ... انا اختنق *.* ابعدها عنه وهو يعتذر بابتسامه .. امسك بيدها واخذها الى المقعد امام مكتبه فجلست عليه لتكون مقابله لاكيرا .. جلس والدها خلف مكتبه وقال : لقد سمعت كل شيء من جيندا { روزا } من الجيد انك تمكن من القاء التعويذه في الوقت المناسب ابتسمت وهي تقول : نعم هذا صحيح { واكملت في نفسها } رغم انني لا اعرف كيف فعلتها وبقيت تتحدث مع والدها ويشاركهم اكيرا لمدة نصف ساعه حتى اتى احد المستشارين وطلب من الملك القاء نظرة على بعض الاوراق فاستأذن وغادر وبقي اكيرا وامو .. ............................ لحظة صمت ...... رفعا رأسيهما ليتحدثا في الوقت نفسه : من الجيد انك بخير ابتسما لبعضهما وهما يكتمان ضحكتهما ثم قالت امو : لقد كنت قلقه جدا .. خشيت ان تموت قال وهو يحك خده باحراج : حسنا .. كنت على وشك الموت ولكن اوساقي .. اقصد اتيم وصل في الوقت المناسب قالت في نفسها باستغراب : لقد قال اتيم *.*" نظر اليها ثم ابتسم بقوة وهو يقول : انه شخص جيد صحيح ؟ نظر اليه للحظات ثم ابتسمت برقه وهي تفكر فيه : نعم صمت للحظات ثم قال : هناك امر اريد اخبارك به نظرت اليه باستغراب وقالت : ماهو ؟ قال : سأسافر ...... صرخت بتفاجأ : مااااذا؟ اكمل : سأسافر لاتدرب نظرت اليه بعدم فهم فأكمل وهو ينظر الى يده : في ذلك الوقت لم اتمكن من حمايتك جيدا... شعرت بأنني ضعيف جدا وبأنني لن اتمكن من حمايتك ابدا ان بقيت على هذه الحال لذا .. قررت ان اسافر واتدرب لاصبح اكثر قوة لذا .. { نظر الى عينيها مباشره } هل ستنتظرينني ؟ هبت نسمه هواء من نافذه الغرفه المفتوحه ... ابتسمت ببطئ وقالت وهي تغمض عينيها بسعاده : نعم ابتسم اكيرا براحه ... طرق الباب ودخل احد معاوني اكيرا ليخبره بأن كل شيء جاهز ثم غادر .. وقف اكيرا ثم ووقفت معه امو ... نظر اليه وقال وهو يمد يده ليمسك يدها : اذا .. الى اللقاء .. ورفع يدها وهو يقبلها بخفه .. تركها وابتسم ثم غادر المكان راكضا واحمرار خفيف في وجنتيه وانعكس ضوء الشمس على خاتم ذهبي في وسطه ماسه زرقاء جميله .. توهج وجهها باحمرار والدخان يخرج من اذنيها ... قلبت يدها لتجد في راحتها خاتم ذهبي في وسطه ماسه زرثاء متلألأه مع ورقة صغيره مطوية لنصفين .. فتحتها ببطئ ووجدت كتابه بخط جميل جدا { اسف لانني لم البسك اياه لكنني اعدك انني سأفعلها في المرة القادمه .. ساحرص على ان اعود سريعا لذا .. انتظريني} .. ابتسمت بخجل وسعاده وضمت الورقه لصدرها وارتدت الخاتم .. اتجهت الى النافذه الكبيرة التي في الغرفه والتي كانت تطل على مملكه والدها ....راقبت سرب الطيور وهي تبتعد وهمست في داخلها : حمدلله .. لان كل شيء انتهى بسعاده ... ثم اسودت الدنيا في عينيها .. ,.,,.,.,.,..,,...,,.,..,,. فتحت عينيها وجلست وهي تمسك برأسها بألم ... وجدت عمها جالسا امامها باستغراب وهو يقول : لماذا انتي نائمه هنا امو ؟ نظرت اليه بعدم استيعاب .. ثم التفتت لتجد البقية وهم يستيقظون وايس وكنتا ينظرون اليهم باستغراب .. نظرت الى يديها .... قفزت بقوة وسعاده وهي تصرخ : لقد عدنا وقفت روزا وهي تشعر بألم في ظهرها وقالت وهي تتلفت : اين ذلك الكتاب الاحمق سأحرص على حرقه الان التفتت الى كاجومي بنظرات حارقه فقفزت المسكينه في رهبه ورفعت يديها دلاله على انها لاتعرف مكانه ... عقدت حاجبيها بتفكير ثم هزت كتفيها بلا مبالاه واستدارت الى ايس وهي تقول : هل استطيع ان اطلب من بعض الشاي ايس؟ هزت ايس رأسها وهي تقول : نعم بينما من تحت المقعد .. انساب دخان بلون اصفر واخضر من الكتاب وهو يختفي تدريجيا .. حتى تبخر !... بينما انعكس ضوء الشمس على ماسه زرقاء تتبخر ببطئ في اصبع امو !... توقعاتكم ؟؟ ارائكم ؟؟ بانتظاركم |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مرحبا روايتي سبق طرحها لكن أحب أطرحها ثاني للي ما قرئوها روايتي الجديدة بين الحب و السراب | أيايكو | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 02-05-2013 12:29 AM |
| أبشر بما يثلج صدرك | anoir321 | حوارات و نقاشات جاده | 12 | 02-23-2011 02:00 PM |
| قرآن يتلى 24 ساعة | chris 5 | نور الإسلام - | 2 | 03-07-2010 05:55 PM |
| ديكور جبلي | أشواق وحنين | إقتصاد منزلي | 16 | 03-28-2008 09:14 PM |
215Likes
العرض العادي
