عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree694Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #141  
قديم 04-13-2014, 03:06 PM
 
السلام عليكم

*-...-*-...-*-...-*
*-...-*-...-*
*-...-*
..*..
...
..
.
كيف حالكِ غاليتي
أرجو أن تكوني بخير...
آآآسفة جداً أتأسف بشدة و أنا ليس لي من غير الاعتذار سبيل لأهدأ من لوعة انتظاركِ
لردي الذي أرجو أن يكون بجمالية ما أبدعتي به حقاً
لم أتصور أنني سأكون متأخرة بهذا القدر
آآآسفة لإجحافي و عدم اهتمامي بما تضعينه هنا
أغير اللفظة بل أنا مهتمة و من المتحرقين على نار الانتظار لوضعكِ للفصول بشدة
احياناً أعيد قراءة الرواية من أول فصل حتى للفصول التي وضعتها و بعدها أقلب الصفحات
لست أكذب لطالما ضحكت و قهقهت حتى أن من كانوا يجلسون بجانبي ظنوا أنني قد جننت
و كيف لا و أنا عاشقة لهذه الرائعة غاليتي
و ها أنا أعي بأنني قد خيبت ظنكِ بي لذا أنا أتأسف و بشدة...آخر الواصلين على حسب الردود هنا


الآن جولة بالفصل الخاص "بسبب تأخري عليّ أن أبدي رأيي بالفصول التي فاتتني"

لقد كان فصلاً رقيقاً مفعماً بالدفئ...علمنا فيه كيف من هما والدي البطلة "البطة" يورا
والدين لطفين بحق و زوجين كانا سابقاً ينعمان بحياة هانئة و لكن ما أعجبني هو لحظة قلق آساي على كيوكو الحامل بوليديها
و ما هي دقائق حتى ولدت يورا بمساعدة نوزومي-ساما..عجوز القرية
و قد تعجبت لكونها قد سبقت وقتها بشهر...يورا غريبة منذ ولادتها
لنكمل
أعجبت بشدة بلطافة كلا من والديها
تمنيت أن أغوص أكثر بحوار معهما لكنكِ مدمودة قطعتي هذا...لقد أدلتي بقولكِ أنه هناك فصول خاصة أخرى
أتمنى أن يظهر الوالدين فيها...أعجبت بهما و بشدة
و كذلك مثل هذه الخطوة أعلمتنا بأي بيئة تربت يورا و نشأت بعد وفاة والديها
في تلك القرية...


الفصل السادس

آآآآآآه قلبي الصغير
كم هو جمــــــــــــــــيل هذا الفصل

سأهجم على بعض المقاطع فيه

هنا

يورا...الأخت الكبيرة أظهرت لنا هنا بأنها تمتلك قلباً كبير يسع مشاكل الكل لا مشاكلها...لقد ساعدت ياماتو على الرغم من عدم تيَسُرِ حالتها المادية و ببعض الدراهم استطاعت اعادة الابتسامة له انها فعلاً فتاة لطيفة و تتفهم الجميع مسكين ياماتو لم يقع سوى بحب سليطة اللسان تلك أظن بأن هناك الكثير من المشاكل تنتظره...ياله من مسكين أشفق عليه منها و من ردة فعلها رغم كبريائها"حمقاء جداً" لكنني أتمنى أن تقبل هديته أياً كانت كينونتها


آآآآآه كم هو جميل أن تتلقى يورا من تسوباكي تلك الرسالة انها رسالة أخذتها لعالم الأحلام الوردي لست بمتلهفة لمعرفة ما سيحصل بالموعد لكنني بت أجزم أنه لن يسير على خير ما يرام حقيقة و ان سار على خير ما يرام
أرجو أن لا يكون اعترافاً بالحب ، من جهتي لم يرق لي أن تكون ثنائياً مع تسوباكي كونه شاب جيد و ليس بساخر ككين
لكن أرجو أن يبقى بعيداً عنها الآن و ألا يقترب منها أياً يكن لم أرتح لهذا البتة



آآآآآآآه يااله من مستبد...استغلالي لأبعد الدرجات مستفز و استحقاري و داهية.....أظن أنني لم أستطع أن أجد صفة أكثر ملائمة له مما ذكرتها لقد أمسكها من اليد التي تؤلمها مثل ذاك الموقف أعاده ليغص عليها نهارها و سعادتها...هذا الديك لديه أساليب غريبة لجعل يورا تمثل أمامه و تنصت له قد تتوضح أساليب أخرى مع الفصول القادمة لكنني أرجو ألا يفسد عليها حياتها الآن أتمنى ذلك


الفصل السابع الآن لقد ثرثرت بما فيه الكفاية مع السادس و الآن للسااابع طبعاً يورا ، يالها من مسكينة فقدت عملها و رغم ذلك لم تبتأس و لم تشكو منه...
بل ساهمت في ذلك أيضاً و حضرت طبق المهزلة بمقادير كبيرة و بوصفة مثالية لا يوجد مثلها بالمجرة أجمع على ما أعتقد

ما أجمل موقفها مع كين عندما كبت عليه سلة النفايات...و عندما لحق بها و هما يركضان
مطاردتهما كانت ممتعة أشعر أنهما طفلين لم يتسنى لهما اللعب مطلقاً بصغرهما لكنهما راااائعين جداً و جميلين
آه كم موااقفهما تعجبني أما عن علمه بمقر عملها فهناك حلت الصاعقة "البطة"..
كلمة خطيرة عليها هناك لكنه كشف أمرها و هو شيء جالب للسخرية لها بطريقة أو بأخرى من كين الاستغلالي
أما عن موقف لقائهما كان جاذباً بطريقة رااائعة لم يسبق أن ذهلت بها بروايتكِ سوى الآن الحبكة رائعة جداً بموقف مماثل...
حسناً منذ صغرهما و هما يلحقاان ببعضهما و لا يكفان عن المطاردة لكنه شيء مذهل فيهما فكين منذ صغره و هو ساخر مغرور

أما يورا فهي فتاة مرحة...و فوضوية جعلت كين يستغني لبعض من الوقت عن سكونهآآه ، أول لقاء جمع بين كليهما كان استثنائياً بحتة لم أتخيل شيئاً مماثلاًو يسرني أن الأقدار جمعت بينهما في الكبر أيضاًضحكت بشدة لأن كين طلب منها أن تقول كلمة أحبك لأجل أن يجعلها تذهبكما قلت سابقاً مستفز كثيراً و مستغل بشكل أكثر من ذلك كله

آي...رغم فقدانه لعمله أيضاً إلا أنه اكتسب شقيقةً و كذلك لم يقصر معها بإعداد الطبق السحري المهزلي
و سعادته تجلت في كونه رضي بواقع أنه مطرود و سيطرد بشرف و مع ذلك أراد أن يعاقب توماس
فتوماس هو المجرم في حق نفسههما نادلين فلما أخذ على محمل الجد أنهما قادرين على الطهو فالطهو لــ..زد الغائب...و هما ليسا نداً له و كذا الطبخ للعديد من الأشخاص
و عندما أكلاه معاً لقد شفيت غليلي من كليهما...

الكين الثائر تلك اللحظة...أبان عن غيرته عندما كلمته يورا ياله من فتى
أفصح عن ذلك لا ارادياً و هذا ما يزيد من صحة ظنوني بهذا الاستفزازي أظن أن هذا كافٍ نهايةً لهذا الرد الفوقي أتأسف بشدة لكوني تأخرت عنكِ آآآسفة

الآن فقرة الأسئلة

-
مارأيكم بالفصل بشكل عام؟
الفصول كانت راااائعة جداً كلها
أعجبتني طريقة سردها لم تهملي أي جزء...و جعلتني أتحرق من الإنتظار لما ينتظر يورا بهذا الموعد "أرجو ألا يفسده كين الغااضب فعلاً"


-
هاقد طردت يورا من العمل..ما الذي ستفعله الآن؟
للأسف....ستبحث عن عمل آخر
و أرجو ألا تطرد منه أيضاً ، المسكينة أشفقت عليها


-
و كين..هل سيسكت على ما فعلته يورا الماكرة به؟
هذا الكين المستفز..لقد جعلني أفكر بكثير من الاشياء التي يمكن أن يفعلها
أتمنى من صميم القلب ألا يفسد عليها موعدها المنتظر

-
ما الذي سيحدث في عشاء الأحلام؟
لا أرغب بالتفكير فكين يفسد عليّ ذلك
لكن سأحاول التوقع و الإنتظار بنفس الآن

و الآن نهايةً
أرجو أن يعجبكِ ردي
تقييم و اللايك...



*-...-*-...-*-...-*
*-...-*-...-*
*-...-*
..*..
...
.

في أمان الله


K e n ● likes this.
__________________
ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~





  #142  
قديم 04-13-2014, 04:07 PM
 
الفصل مدى
ستجيدينني مت قبل أن تضعي أي فصل
اذا مت ارسيلي بقية القصة للي راح يورثو من بعدي
K e n ● likes this.
__________________

صديقتي الخنفوشارية:
  #143  
قديم 04-14-2014, 08:19 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته|
كيف حالكن عزيزاتي؟
أولا،أشكركن جزيل الشكر على ردودكن الجميلة التي أبهجتني كالعادة،
دمتن أروع متابعات لي عزيزاتي..
ثانيا،حقا أنا أشعر بالخجل منكن على هذا التأخر الفظيع
لكن حقا أمر بظروف صعبة،كما أنني أعاني من أزمة أفكار،و لا أريد إحباطكم بفصل ليس في مستواكم،
إذن اعذرنني جميعا،و أعدكن بقنابل و مفاجئآت كثيرة،
انتظروني،،

مـــدَى
__________________
...
  #144  
قديم 04-17-2014, 05:33 PM
 




[الفَصْل الخَـــــاصِ -2-]

اكفهرت السماء و تزاحمت فيها المُعْصِرَات الطَافِحَة بحبات المطر،لتحجب أسراب السحب الهائلة نور الشمس البرتقالي الباهت المرتطم بشبابيك ذلك المنزل الصغير المنعزل،القابع وسط حقل كان قبل مدّة زاخرا بالاخضرار،لم يعد الآن سوى مساحة قاحلة خالية من كل أمارات الحياة،كان ذلك الرجل جالسا بوحدة منقطعة النظير وسط هدوء و سكون سربل أصقاع المنزل الصغير العتيق،الذي تجلت فيه صورة شبح الفقر المدقع،كان وحيدا،لدرجة أنه كان ينصت إلى وقع انفاسه المضطربة،ينظر بعينين متعبتين غائرتين في وجهه النحيف إلى الحقل الخاوي تارة،و يجوب منزله الفارغ تماما تارة أخرى،يحاول جمع شتات نفسه و روحه المعذبة،و إقناع ذاته أن الموتى..لا يعودون.
صوت ما قطع ذلك السكون القاتل الذي ساد المكان صادحا في صروحه،قاطعا لحظاته المشبعة بعبق الوحدة،الخالية إلا من صوت تكات الساعة التي تكاد تمل تردد صداها في المكان،رفع رأسه الذي اثقلته الهموم و أخذ يصغي السمع لصوت ابنته الرضيعة الباكية،هذا الذي جعل نسمة من السعادة تلج روحه المسهدة الواصبة و تُنسيه شيئا من وحدته المردية،ليسرع نحو غرفة ابنته،كانت في مهد خشبي قديم مهترئ،ملتحفة إزارا رميما باليا،تبكي بحرقة شاكية جوعها،بردها و حاجتها لحضن دافئ عطوف،يرثي حالتها المزرية و يبكي على ما تعانيه رضيعة لم تكمل ربيعها الأول،حملها بين ذراعيه،ضمها إليه محاولة إيقاف بكائها،أخذ يربت على شعرها البني الخفيف قائلا بحنان،تخنقه العبرة:
-لا تبكِ عزيزتي،أرجوك يورا لا تبكِ.
بكت يورا الصغيرة بلوعة يتَم ووحدة،صوتها الرقيق الذي علا في المكان اخترق قلب والدها الجريح ليرديه داميا متألما،هو الذي ذاق ويلات الألم و الجوى مذ فقد زوجته،و فقد ما كان يملك من حقول تسد جوع عائلته الصغيرة المعوزة،هو الآن عاجز حتى عن إعالة ابنته الصغيرة الوحيدة،التي غدت يتيمة بعد وفاة أمها بعد ولادتها بأسبوع،جراء حمى أصابتها،و أودت بحياتها تاركة يورا و آساي وحيدين.
ضمها أكثر إليه لتنزل عبراته سيلا جارفا على وجهه الأسمر،و يجهش باكيا بضعف شديد و قد اقتنع انَّه ما باليد حيلة،و أنه سيخسر ابنته التي سيقضي عليها الجوع،جثا على الأرض معانقا إياها ،هي التي زادت حدة بكائها و هي ترى والدها في تلك الحالة،و كأنها تشعر به، معرضة للدغات البرد القارص،و أنياب الجوع التي كانت تفترس جسدها الهزيل الصغير،ضما صوتهما المتألمين،و عبراتهما الصادقة التي تئن في صمت،ليردف آساي و هو ينظر لوجه يورا الصغيرة البريء:
-لا أود خسارتك كما خسرت كيوكو،يورا ابقي مع والدك،أنا أحبك..
لينزع قميصه الرث البالي الذي كان آخر ما يقي جسده الهزيل العجاف،و يغطيها به،عله يبث شيئًا من الحنان و الدفء في جسدها الصغير،شدت على اصبعه بيدها الضعيفة الصغيرة و خبأت رأسها في حضنه،لتغلق عينيها المحمرتين المتورمتين من حدَّة البكاء و تنام بهدوء،تنام متناسية جوعها وبردها الذي وقاها إيَّاه خرقة القماش البالية تلك التي لفها بها آساي،متناسية ذلك الحرمان الي تعيشه رضيعة مثلها،نظر إليها آساي بشفقة،لترتسم ابتسامة غريبة على شفتيه صاحبتها تلك العبرات المتلألئة على مُحياه،و يردف:
-آسف..يورا..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
صوت ضربات متتابعة على البوابة الخشبية المتهرئة تردد على مسامع آساي،ليوقظه من غفوته ،وجد نفسه نائما بوضعية غير مريحة،جالسا على الأرضية الصلدة الباردة،محتضنا يورا الصغيرة بقوة،و هي لا تزال نائمة ببراءة بين يديه،ملتحفة قميصه البالي ممسكة بإصبعه كما نامت قبل ساعات،وضعها في مهدها و ارتدى قميصه،ليسير بخطى متثاقلة متعبة نحو البوابة التي كانت الطرقات القوية تتزايد عليها بشدة،فتحها ليتفاجئ بما رأى،لقد كانت ثكنة عسكرية في دورية لها عبر أرياف اليابان للتجنيد الإجباري لشباب المنطقة،أخذ آساي يرمق أولئك الجنود بنظرات مستغربة،ليقول بصوت منهك واصب:
-ماذا هناك؟
-هناك مرسوم من الامبراطور تجنيد جميع الشباب في صفوف الجيش،عليك الذهاب معنا.
نزلت كلماته على آساي بمثابة صاعقة،لم يستوعب كلماته تلك،أخذ يحدق به بعينين منبلجتين مستغربتين،ليردد بهمس:
-أذهب..معكم؟
-آساي ناكامورا،عليك الذهاب معنا الآن.
-لا أستطيع..لدي طفلة رضيعة..لمن سأتركها؟
-الأولوية للوطن،ابنتك ستوضع في الميتم،على الأقل ستعيش هناك أفضل من العيش في هذا الاسطبل!
-لا..لن أترك ابنتي
قال ذلك بانفعال شديد و هرع نحو الداخل،حمل يورا و كان ضربا من الجنون ألَّم به،أخذ ينظر يمنة و يسرة باحثا عن مفر من الجنود الذين تبعوه إلى الداخل،مدججين بالسلاح،محاولين مواجهة آساي الأعزل و طفلته الصغيرة الرضيعة،كان يضمها إليه أكثر و يصرخ متحديا الجنود الذين حاصروه:
-ابتعدوا..إيَّاكم و ان تلمسوا يورا..
-ستأتي معنا شئت أم أبيت،لا تضطرنا لاستخدام القوة معك!
-قلت لكم اذهبوا من هنا..إيَّاكم و الاقتراب!
هجم أولئك القساة عليه،تحت تهديد السلاح،أمسكوه و جروه معهم إلى الخارج،بعد أن اخذوا منه يورا،كان يحاول الإفلات منهم،إلا أنه لم يستطع سوى الصراخ و مناداة يورا التي كان أحدهم يحملها،بينما كانت تبكي بحرقة و كأنها تنادي على والدها،تناجيه،امتزج صوت بكائها و اضطرابها بصوت والها الذي صدح في المكان..
-يورا..اتركوني أيها الاوغاد..أعيدوا إليَّ ابنتي!يورا والدك هنا لا تخافي..والدك هنا!
صرخ..و عبراته تنهمر من عينيه بحرقة،كانوا يردعونه و يبعدونه عنها،يجعلونها يتيمة الأبوين،و يفقدونها والدها..بؤرة الحنان الوحيدة التي تبقت لها،هي كانت تبكي نافرة من ذلك الجندي،تحرك يديها باضطراب و كأنها تنادي والدها قائلة"ابقَ معي أبي..أرجوكَ!"..
- يـــــــــورا..!
كانت آخر كلمة نطق بها،آخر ما سمعته يورا من صوت والدها،لتبقى وحيدة،تصارع الحياة...


يتبع..


__________________
...
  #145  
قديم 04-17-2014, 06:23 PM
 
|السلام عليكم ورحمة الله وبركاته|

¤


كيف حالكم جميعًا؟
أتمنى أن تكونوا بخير !
أعتذر منكم حقا على التأخير الفظيع،
لكن الفصل السابع لم يجهز بعد!
لذا فرأيت ان وضع هذا الفصل الخاص كاعتذار بسيط منكن عزيزاتي،

كذلك،بالنسبة لطول الفصل،فأنا لا أستطيع جعله طويلا لأنه فصل خاص..

لدي لكم بعض الأسئلة البسيطة:
1-رأيكم بالفصل،من حيث الأسلوب و الاحداث؟
2-ما الذي حدث مع يورا بعد مغادرة والدها؟
3-انتقاداتكم؟اقتراحاتكم؟أي شيء تريدون!

هذا كل شيء..
أتمنى ان الفصل قد نال اعجابكم
دمتم في حفظ الله
__________________
...
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:59 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011