عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree1182Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 02-03-2014, 09:29 PM
 
[color="rgb(105, 105, 105)"]
ا
لسلام عليكمـ ... رواية جميلة جداً ..
اعجبتي بشدة .. واتمنى ان ترسلي لي البارت القادم بأسرع وقت
[/color]
n3eem, roxan anna and lazary like this.
  #27  
قديم 02-09-2014, 11:25 AM
 
.













.



البارت الرابع


( بداية الأحلام )




لا حت ابتسامة على شفتيها عندما رأته يدخل غرفة المعيشة
ونهضت مرحبة "أي ريح طيبة ألقت بك إلي؟"

القى بحقيبته على الأريكة وجلس يقول
"تلك التي أحضرتني للعمل ونفسها التي تريد معرفة سبب واحد"

جلست قبالته وهي تقول باستغراب "سبب ..ماذا تقصد ؟"

دارك" قلت انها الامثل ...لا نقاش في هذا لكن لم هي بالذات ؟"

ضحكت سيمون بعمق وكانها سمعت نكتة ثم هتفت قائلة
"لماذا تسأل ...هل تعجبك ؟"

رد ببرود"من يتحدث عن الغعجاب ..ألا ترين أنك تماديت هذه المرة عمتي "

دهشت للهجته وقال "أهكذا تحدث من تسعى لأن تسعدك في حياتك ...
حسنا أعترف أني دبرت لك مواعيد كثيرة وكانت قاسية لأنك

تجاهلتها ولكن أنت لم تعد صغيرا وتدرك ذلك ..وستظطر للزواج يوما ما "

دارك "نعم عندما امل من الحياة "
قالت سيمون بنوع من الأسى "ألهذه الدرجة مازلت متاثرا دارك ...
مر على الحادثة أربع سنوات "

امتلأ وجهه فجاة بمعالم البغض والحقد
وقال "نعم عندما يكون من اقرب الناس إليك "

شعرت سيمون بحزن كبير ووضعت الفنجان من يدها ...
صكتت لفترة تفكر في أمر ما ولكنها بعد لحظات رسمت علامات
الرضا على وجهها وقالت"

لا باس صار هذا من الماضي و الآن أخبرني لم لم تحضرها معك ؟"

تنهد وقال بملل "وهل يجب أن آخذها إلى أي مكان أذهب إليه ...
إنها تقوم بعملها جيدا "

سددت إليه نظرة ماكرة وقالت "لهذا السبب تشع عيناك ...هذا ممتاز "

اكتفى من تلميحها فنهض وهو يقول "لن اقع في جبها عمتي ...
لن اقبل أن اهين نفسي مرتين "

نهضت خلفه وأردفت بنفس لهجتها السابقة
"ومن قال شيئا عن الوقوع في الحب ...انا لم أذكر ذلك إلا إذا ..."

قاطعها يقول "إلا إذا طردتها واستبدلتها بعجوز .."

صاحت معترضة "لا يمكنك ..ثم إلى أين ستذهب ..ألن تتناول الغذاء معي ؟"

قال وهو يمضي "لا داعي ساتناوله في البيت ...إلى اللقاء "

وخرج من قصره مستقلا سيارته وهو يفكر في آخر جملة قالها
"لن اهين نفسي مرتين "

وظل طول الطريق يلوم نفسه على قبول آريا مدبرة لمنزله ...
كان كل شيئ اسهل لو انها كبيرة في السن لكن ذلك لم يمنعه فعليا
من الغعتراف من انها ماهرة ..جميلة ..بريئة وو...و..

قطع حبل الجمال هذا عندما نفض رأسه بقوة يردد بانفعال
"تبا لا يجب ان أفكر بهذه الطريقة "


*****************************


في هذه اللحظة كانت آريا قد انتهت من تحضير الغذاء بعد جولة حول
المنزل الذي عشقت كل ركن فيه ..جلست في غرفة لمعيشة تشاهد التلفاز
حتى تقتل الوقت إلى غاية عودته ....هذا الذي سهرت

الليل كله تفكر في بروده وغموضه ذاك ...نظرت إلى التلفاز بملل قاتل
وقالت"فعلا الحياة مملة مع ذاك المغرور .."

ثم سالت نفسها "هل يعيش دوما في هذا الروتين ..
.لو كنت مكانه لقتلت نفسي من الملل "

فأطفات لتلفاز وقامت من مكانها قاصدة المكتب وهي تتمنى أن تجد ما يملأ
وقتها لكن في طريقها إلى هناك سمعت صوت هدير سيارة دارن
تركن امام المنزل فسارعت للعودة إلى الباب بحماس استغربت له
"أخيرا عاد"

فتحت له الباب ففوجئت به يدخل دون ان ينظر إليها حتى ...وفي يديه حزم
من الورق الكبير الأبيض يقول "أحضري حقيبتي من السيارة وابعيني "

استغربت منه ونفذت طلبه ذاك ..
فهاهي ذي معهه بتصميم اكبر منتجع سياحي يطل على البحر ..

حدقت آريا إلى التصميم بإعجاب كبير وقالت" واو ما أروع هذا المخطط ..
.لكن ينقصه شيء ما "

انتبه دارك لجملتها وقال بهدوء "هل ترين ذلك أيضا "

التفتت إليه والذي كان يعد أدوات الرسم وقالت
" نوعا ما إنه ممتاز من كل النواحي "

وعاودت النظر إلى المخطط "ولكن شيء ما ينقصه
وكأنه اهم ما يكون فيه ...هل انت من وضعه سيد دارك "؟

وقف بجانبها وقال "لو كان تصميمي لما سمحت لك برؤية النواقص فيه "

انزعجت لتكبره ذاك وراحت ترسم في مخيلتها كماليات لذلك المخطط
وقد تقارب حاجبيها دلالة على عمق تفكيرها ...حدق فيها خلسة ..
إلى وجهها الذي يبدو طفوليا في تلك اللحظة

فكأنها تحل عملية جمع أو طرح مستعصية الحب ...
وفجاة شمرت على ساعديها و سحبت من يديه
ادوات الهندسة وشرعت في العمل بكد ..

.استغرب لهذه الطاقة ولكنه فسرها بحبها للعمل عندها اطمئن على عمله
وأنه في أيد امينة نزل إلى المطبخ حيث طاولة الغذاء جاهزة ...
جلس في هدوء وصار ياكل
محاولا قدر الإمكان نسيان انه ياكل وحده
وكيف لمل مثل دارك ان لا يلاحظ ذلك ..

صاحت بفرح وهي تتطلع إلى التصميم النهائي للمرة الأخيرة
"انتهيت ...هكذا اصبح أفضل ..ما رايم سيد دارك ؟"

لم تلقى جوابا والتفتت لترى المكتب فارغا فقالت "ليس هنا ...أين اختفى فجاة "

وضعت الادوات جانبا ومسحت على جبينها تكمل "هذا جيد ..
لكن تبقى مشكلة واحدة ...رأيه القاسي "

وتوترت فجأة عندما فكرت في أسوا انتقاذ منه "يا إليهي ...
ماذا لو لم يعجبه حتما لن يتوانى في طردي ...لقد تسرعت واخطات مجددا

يا لي من غبية غبية ....غبية ..."

""عمل مقبول بالنسبة لغبية"

انتفضت فجاة لصوته صاحب النغمة الهادئة الباردة والقريب
من اذنها فقفزت خطوة بعيدا عنه وتقول بوجه محمر
"س..سيد دارك ...منذ متى
وأنت هنا ؟"

انتصب بعد ان منحنيا وقال وهو يشرب من كاس العصير
"لم ينتهي عملك بعد ...قدمي تقريرا عن التغييرات
التي قمت بها ثم حضري لي فنجان قهوة "

آريا "حاضر "

دارك "لا تزعجيني حتى وقت الغذاء "

هزت رأسها بالموافقة وخرجت من المكتب تشعر بالخجل بينما لم يتوقف
قلبها عن الخفقان بعنف ..فقد صار وجوده بقربها يوترها أكثر ويخلق
احاسيس
لم تكن على علم بها من قبل ...نزلت إلى المطبخ ...
تناولت طعامها في ملل قاتل ثم حضرت له القهوة وسلمتها لحضرته
حتى يده بعدها إلى غرفتها لتقوم بالتقرير .


********************************

حل الظلام واشتدت الرياح برودة وتغطت السماء ببعض السحف الداكنة ...
نظرت إليها آريا وشبهتها بالغمامة التي تحيط بزرقة عيني دارك

لانه كاللغز بالنسبة لها وما اشد فضولها لتعرفه عن قرب ...ضمت نفسها
لصدرها وحركتها بطرية آلية حتى تدفا نفسها وهي تقول
"رغم اقترا بناهية الشتاء مازال الجو
باردا جدا ...تماما كقلب دارك "

ثم نفضت راسها منه قائلة بانزعاج" لم افكر فيه دائما ... لا ينقصني
إلى المغرور حتى أشغل نفسي فيه ترى كيف هي أمي وكريس أيضا "

بعدها دخلت إلى غرفتها مغلقة النافذة خلفها وانسحبت إلى اوراقها تكتب ...
رغم ذلك لم تقدر على مسح صورته من امامها حتى وجدت نفسها
تكتب شعرا عنه وأخرجت فيه كل ما يختلجها
عندما تراه او تكون معه ...
وعندما انتهت عاودت قراءتها فاكتشفت انها بدأت تكن له مشاعر
غي اعتيادية ...وهذا ماجعلها تصاب بالحنق من تصرفها كمراهقة

ومزقت الورقة كالمجنونة تقول "يستحيل هذا الأمر ..

لن اقع في حب ذاك المغرور ولو كان آخر رجل في العالم "

ورمت البقايا في سلو المهملات قائلة "ذلك هو مكانك سيد مغرور "

قطع عليها مسرحيتها طرق على الباب ومن غيره موجود في المنزل ...
ركضت إليه وفتحته وما غن راته يقف امامها بثبات
ويصوب عيناه الزرقاوتين نحوها ..

.ضعفت وتغير حكمها السابق عنه بل إن كل خلايا جسدها نطقت باسمه
"سيد دارك "

قال بنوع من التردد "اتبعيني "

آريا "حسنا دقيقة واحدة"

عادت إلى الداخل وارتدت سترة خفيفة سوداء بعدها لحقت به إلى مكتبه
وهي تتسائل عن السبب ..وقفت تنتظر اوامر حضرته ..
والذي جلس خلف مكتبه يرتب بعض الأوراق

بعدها سلمها إياها يقول " هذه الاوراق تحتاج إلى مراجعة دقيقة ..
لدي ما يكفيني من العمل حتى لا أراجعها بنفسي "

تسلمتها وردت "تحتاجها الليلة ام في الغد "

دارك '"لا ادري ...ويجب أن تكون الأوراق على مكتبي كاملة الدراسة "

انقطع نفسها لطلبه هذا وصارت تحدق فيه ببلاهة تقول "لكن "

قال بحزم "هل تراني أسمع اعتراضا "

حركت رأسها نفيا بسرعة وقالت" لا لا أبدا ...عن إذنك "

استأذنت مرغمة وخرجت تنفر حنقا من غطرسته ..ثم قالت تحاول تقليد
صوته المتشدد"هل تراني أسمع اعتراضا ...من حقي أن أعترض يا سيد ...

لم تحدد الوقت وتريد ان انهي العمل سريعا ...أنا عاملة ولست عبدة "

ولم تكن جملتها تلك كفيلة بجعلها تهدأ بل واصلت حنقها طول الرواق
إلى غرفتها التي وصلت إليها لا هثة ومن ثم جلست إل الطاولة
أين نشرت تلك الأوراق وراحت تراجعها
بعصبية وتذمر من هذا الإضطهاد
والعبودية كما تسميها ...المسكينة فعلا تعاني لكن هذا جزء بسيط
مما ستلاقيه في المستقبل فبعد مرور ساعتين على الأكثر

بدا التعب بالتسرب إلى جوفها والإرهاق إلى جفونها التي باتت ثقيلة
حتى صارت الكلمات والأرقام تتراقص سخرية منها فغالبت نفسها
وحاولت المواصلة
وهي تقول مشجعة
"يجب أن اكملها الآن ...لم يبقى الكثير "

وأتتها نوبة تثاءب متزاصلة جعلت عقلها يتوقف عن العمل
وفي الأخير استسلمت للنوم وغفت فوق الطاولة على الأوراق تماما .


***************************


أفاقت من نوم عميق وفتحت عيناها على الوجه الجانبي بزانتها شعرت
بانها تنام على شيئ صلب قاسي أزعج راحتها وبألم متفاوت في عنقها ...
رفعت رأسها فوجدت نفسها تنام على الطاولة العمل لتقول باستغراب "

مالذي افعله هنا ...كيف نمت بهذه الطريقة ...آآآخ رقبتي تؤلمني "

وعندما أددرك عقلها ماهية الأوراق التي امامها أصابها الذعر
وصاحت بكل ما لديها "لا اااااااا ...الأوراق ....دارك سيقتلني "

نهضت تجمعها بتوتر وعضبية من كل مكان بعد ان تطايرت كالفراش
امامها مما زادها جنونا وارتعاشا تصيح بانزعاج" عودي إلى هنا ...
أرجوك لا أريد التأخر أكثر ..

لا أصدق ما يحدث لي ...لا اصدق "

وبالكاد جمعتها ورتبتها حتى خرجت مستعجلة من غرفتها تسابق الريح
إلى مكتبه بهيئتها الناعسة ودخلت مباشرة بشكل مفزع تقول بسرعة
" عذرا على التاخر سيد دارك ...أنا حقا آسفة فقد غفوت فجأة و..."

وتوقفت جملتها عندما لم تجده في مكتبه ...ظهرت علامة استفهام كبيرة
على وجهها وشعرت بالغباء تكلم نفسها "ليس هنا ...
توقعت ان يكون خلف مكتبه ...وها قد عدت لاكلم نفسي ..

ولربما هو في غرفته ينعم بنوم مريح على فراشه كأمير لا يهمه احد"

مجرد التفكير في تصرفاته يثير أعصابها التي تحاول ضبكها ولكنها هذه
الرة زفرت بحدة وضيق وخرجت من المكتب متجهة إلى غرفته تردد
بعد تذكر تنبيهه حول غرفته
"لكن دخول
غرفته أمر محضور علي ...يا إلهي ما هذه الورطة"

وقفت أمام الباب وقلبها يكاد يتوقف من شدة نبضه امتدت يدها لتفتح
الباب فتذكرت نبرته الباردة القاسية لتعيد يدها إليها ...ولكنها تملكت
بعض الشجاعة وفتحت الباب ودخلت فكأنها

ستدخل الجحيم بملأ إرادتها وبعد ان صارت في الداخل لم تجد حضرته
في ذاك الهدوء ...جالت بعينيها حولها واستغربت عدم وجوده تقول
" إنه فعلا كالشبح ...سأضع الأوراق هنا
وأرحل بهدوء "

فوضعت الأوراق على الطاولة وتراجعت بحذر تردد" هكذا اكون قد أتممت عملي "

ولكنها فجاة اصطدمت بجدار قاس صلب ارتعبت له واستدارت بحدة إليه
وما غن رات عينيه الحادتين اللتان تنظران إليها بجمود
حتى شهقت قبل أن تقول "س..سيد دارك ...

أعذرني على تطفلي ...لقد جلبت لك الأوراق "

فانتبهت إلى أنه يغطي نصفه السفلي بمنشفة وأخرى يضعها على شعره
الذي كان يقطر خصلاته ماء كم بدى ساحرا في تلك اللحظة

فتحت ثغرها داهشى ببلاهة تنظر إلى تفاصيل عضلاته المشدودة وقامته
المنتصبة فشعرت بحرارة تجتاح جسدها وتركت على وجنتيها تلتهبان خجلا ..

فانزلت راسها وقالت" لم اجدك في مكتبك لذا دخلت غرفتك حتى ...حتى ..."

قاطعها ببرود يقول "حتى تغتتنمي الفرصة وتبحثي بين اغراضي "

دهشت لهذا الإتهام وصاحت مستنكرة" غير صحيح لم أتمكن
من غنهاء الأوراق إلى قبل قليل لذا احضرتها لك ...هنا "

قال بصرامة" ماذا قلت عن الدخول إلى غرفتي ...
الم امنعك من محاولة التلصص علي "

ضغطت على كفيها بشدة وهي تحت لحظة العتاب و قالت "





انتهى البارت قراءة ممتعة


.





.

__________________
  #28  
قديم 02-09-2014, 02:46 PM
 
بارت رائع حقا تسلم اناملك الجميله

وودي لك
  #29  
قديم 02-09-2014, 05:05 PM
 
البارت روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة روعة انت مزهلة بدىء التكملة ياعمرة انت
roxan anna and n3eem like this.
  #30  
قديم 02-10-2014, 10:09 AM
 
هاى فين التكملة بىءالتكملة بدل ما اسوى حرب عالمية الشعب يريد البارت ومش الشعب انحاء العالم فين البارت هيك راح تنزيليه 5 بارتات اذا الساعة جات اثنين وما لاقتة
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" رواية عيناك عذابي ... " roxan anna روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة 85 06-01-2020 10:56 PM
*the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. مـــدى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 44 11-03-2012 04:20 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 12:16 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011