عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree1182Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 02-11-2014, 07:21 PM
 
واو البارت جميييييييييل شكرًا على تنزيل البارت بهذه السرعة ننتظر إبداعاتك القادمة ،..
roxan anna, lazary and n3eem like this.
__________________

عندما يتجاهلك عزيز ليلتفت إلى اولويات أخرى ،! يكون آلصمت ، ألماً
عندما يجرحك شخص وتذهب لتبكي بمفردك ،! يكون الصمت ، “ قهراً.

عندما تشعر بأن قلبك آصبح ضعيفاً لا يحتمل الألم ،! يكون الصمت ، خنقاً.
عندما يتلفظ الذي أمامك بكلمآت جارحة ! يكون الصمت ،!قوة.
mįšś-tōöófÿ
http://www.htoof.com/2mintes.html
  #37  
قديم 02-11-2014, 08:50 PM
 
معاكى حق فا البارت روعة كتير عجبنى عجبنى عجبنى عجبنى بدى اياكى تخلى دارك واريا يبدان باظهار المشاعر تدريجيا
n3eem and roxan anna like this.
  #38  
قديم 02-11-2014, 09:37 PM
 
بارت روعه ابداع ....

وودي لك
n3eem and roxan anna like this.
  #39  
قديم 02-14-2014, 01:33 PM
 
عاوزين البارت اليوم ياحبيبتى عاوزة اكمل روايتك قبل ما امشى من المنتدى
n3eem likes this.
  #40  
قديم 02-14-2014, 02:21 PM
 
.












.




بسم الله الرحمن الرحيم


البارت السادس


( اعتذار فاشل )


بقي الجميع صامتين ينظرون إلى بعضهم البعض محاولين استدراك
هذا الموقف العدائي الغريب وكان دارك اكثرهم حيرة من تصرفه ...
ليفاجئه جيم كاسرا حاجز الصمت ذاك بقوله وهو يحاول إيقاف نزيف أنفه
"لن استغرب جنونك هذا ...طبيعي فهي عشيقتك و التي تبقيك راضيا دوما ""

نظركلا من هاريس وجورج إلى الأرضية وتنحنح احدهما و لم تتحمل آريا
كل هذه الإتهامات التي تقطع قلبها وتجعلها تكره نفسها على هذا الموقف
فغادرت فورا ...بينما ثار جنون دارك فعلا ولمعت في ذهنه فكرة قتبه
فورا فعندما تقدم إليه ليخنقه ا..أمسكه هاريس بسرعة يقول
"رويدك دارك ...الأمر لا يستحق كل هذا الغضب ...إهدأ رجاء "

انصاع له دارك ووقف مكانه أما جيم فوجه له أصبعه المطلي بالدم
وقال بنبرة وعيد" اعدك بانك ستدفع الثمن غاليا دارك وولكاس ...
وسيكون غاليا عليك اعدك .."

ثم خرج من المنزل ثائرا ولم ينسى أن يغلق الباب بقوة
ليقول هاريس وهو يبتعد عن دارك
"لقد انتهت المشكلة على خير ...لنعد إلى الداخل "

جورج" بل إنها قد بدات للتو سيد هاريس "

التفت دارك إلى القهوة والفطائر الملوثان للأرضية بنظرات ذات منى
ثم قال بهدوء" اعتذر على هذا الإزعاج يا سادة واخشى
أن اقول بأن السيد جورج على حق "

تنهد جورج ولوى شفتيه يقول
"جيم مونرو كان اكبر ممول للمشروع إذا سحب شراته
سنتاخر عن موعد ابتداء البناء "

فدعاهم هاريس للدخول وهو يقول
"لننقاش الموضوع جلوسا ...فقد يحتاج وقتا أطول "

رحبا بالفكرة ودخلوا جميعا إلى غرفة المعيشة حيث ظروا يتشاورون
لإيجاد حل يمكهم من بداية البناء في الغد كما هو مخطط له فينتهي
بعد 4 أشهر تماما أو اكثر ..وما كان منهم إلا اتخاذ قرار سحب قرض
من البنك مع الضمان كحل مؤقت ولصعوبة اتخاذه استغرق منهم
هذا الأمر حوالي 5 ساعات بحيث ختموا اجتماعهم بجوله استطلاعية
اخيرة للموقع ...ورغم خطورة الوضع الذي وضعهم فيه جيم إلى ان
دارك لم يكن مرتاح البال ولاول مرة يفكر في شيء آخر بدل العمل
فتلك المسكينة قابعة في غرفتها لا يدري حالتها ..

بعد عودتهم من الموقع وقف دارك يصافح جورج الذي
قال بهدوء "شكرا سيد دارك كانت رفقتك ممتعة نلتقي غدا في البنك "

دارك "إذا موعدنا غدا إلى اللقاء "

بعذا استقل جرج السيارة السوداء محتلا المقعد خلف المقود وجلس
ينتظر بينما دنا هاريس من دارك قيلا وقال هامسا
" أن لن اصدق بناها عشيقك ولكن أيا كانت تلك الفتاة فهي تستحق اعتذارا"

نظر غليه دارك بطرف عينيه وقال بهدوء
"لا تنفك حتى تجد الفرصة لتتسلى بي صحيح"

ألقاه هاريس بابتسامة ودودة وقلا" أكيد"

ثم مشى إلى السيارة ...ركب والتفت إليه غامزا بعينه يقول
"لا اقول هذا عن عبث ...فقط ما تراه عيناي ..وعيناك ايضا"

لم يرد عليه با اكتفى برؤية جورج يدير المحرك
ليدوي صوت هاريس مجددا يوقل "أنت فعلا ميؤوس منك"

ابتسم جورج ثم انطلق بالسيارة إلى الطريق بعيدا عن المنزل ....


دخل دارك إلى المنزل فراى فوضة القهوة ليعود إلى ذكراه رؤية جيم
وهو يضرب وجهها الناعم بكل وقاحة وقسوة وتلك الدموع التي سالت
بسببه ...عندها فقط شعر بوخز في قلبه لاول مرة منذ سنوات ...
فضغط على أسنانه بقوة لان هذا الأمر يزعجه ويشوش يذهنه عن الوعد
الذي قطعه على نفسه بان لن يقترب من امراة أخرى في حياته ...
ولكن هل يستطيع الحفاظ على هذا الوعد ؟...زفر بملل وهو يدلف إلى المطبخ
يقول "تلك المزعجة مهملة جدا "

احضر ما ينظف الفوضى على الارضية بعدها صعد بتردد إلى غرفتها ...
وقف امام الباب وكاد أن يقع الباب لولا أن صوتا صادرا من مكان
ما اوقفه ثقول "إياك ...أنت اهم من ان تنازل وترى حالها ...
هذه مشكلتها هي فما دخلك انت "

انقيض قلبه فجاة وسحب يده فجاء نفس الصوت يردد
" ما حدث ليس ذنبك انت ....لعل توجد علاقة بينها وبين جيم
وإلا كيف يحدثها بتلك الطريقة ...النساء كلهن سواسية "

استمع إلى ذلك الصوت القادم من باطن عقله المظلم المغرور
وشعر بالندم ...أراد فعلا رؤيتها لكنه عاند وتبع كبرياءه
الذي رفض بشدة لينسحب من هناك في صمت تام إلى غرفته"


////////



في جو ذلك الصمت يتخلله فقط صوت انفاسها الهادئة
وهي تضم نفسها على السرير وتراقب
السماء في الخارج عبر شباك
الشرفة بنظرات تقطر حزنا من عيون حمراء متورمة ...ما ذنب المسكينة
حتى تلاحقها المشاكل إلى غاية مكان عملها وبعيدا عن المدينة ايضا ...
أيقظها من دوامة الحزت تلك صوت رنين هاتفها فجاة ...
فانتفظت وردت بعد ان القت نظرة سريعة على الشاشة "مرحبا أمي "

ردت ويلما بهدوء
"كيف حالك عزيزتي لم تصلي بي منذ مدة وانشغل بالي عليك "

فعلا إحساس الأم اقوى ما يكون فقد شعرت أن هناك ما يضايق ابنتها
خصوصا عندما ردت آريا بتعب في صوتها
"انا بخير أمي ...صراحة لدي اعمال كثيرة ولهذا لا اتصل بك ...آسفة "

قالت باستغراب "لا تبدين على مايرام ...هل من مشكلة صوتك مبحوح" ؟

تطلعت إلى نفسها في المرآة قبالتها فكانت تبدو شاحبة جدا جدا ...
ثم تنهدت وقالت بمرح مصطنع "ولم يجب أن تكون هناك مشكلة ...
على العكس أنا مرتاحة ...فقط أشتاق إليكما "

سمعت صوت ضحك ويلما التي قالت" تبدين بعمر الثامنة بقولك هذا
...ماذا إدا ما تزوجت واظطررت لتكنا إلى الأبد "

ابتسمت ببهوت لفكرة امها لكن هاجمتها صورة دارك يقف أمامها
وهي بفستان الزفاف لتعبس فجاة ثم قالت
" ساشتاق لك دوما إلى حين ذلك اليوم"

ويلما" آمل أنك تهتمين بنفسك جيدا فكريس لا ينفك يسال عنك وعن احوالك "

ارتاحت آريا بعض الشيء اذلتدكرها كريس فقالت بحماس
"إذا كان معك فدعيني احدثه"

ارتبكت ويلما قليلا لتقول بتلعثم
" إنه ...نائم الآن فقد اعطيته دواءه واخذ مفعوله قبل قليل ...
لا عليك تحدثينه في فرصة اخرى"

آريا "حسنا ...اعلميني إن حدث امر ما ...رجا ءأمي ولا تبقي
أي شيء سرا ...وأعدك اني سأبعث لك .........."

قاطعتها ويلما تقول مرددة بملل
"ستبعثين لي المال في نهاية الشهر ...نعم لقد حفظتها
والآن ادعك بسلام لربما انت مشغولة بالعمل "

وافقتها آريا فهي غير قادرة على الحديث في تلك اللحظة
وقالت" إلى اللقاء "

ويلما "إلى اللقاء "

وقبل ان تغلق الخط هتفت آريا بسرعة "أمي "؟

ردت بهدوء "نعم هل نسيت شيئا"؟

ضاقت عينا آريا حزنا وشوقا وقالت بصوت اجش "أحبك"

جاءها صوت ويلما الحنون تقول "وأنا ايضا"

بعدها أغلقت الهاتف مباشرة ونظرت إليه بتوتر فعندما قالت تلك الكلمة
انبتها نفسها التي اعترضت وصاحت بها تقول بانها تخص شخصا واحدا فقط
...إنه دارك الذي يجعل قلبها يتعدى نبضه الطبيعي ويرغم عطره
على الخلود فيها والأهم نظراته التي تؤثر فيها كل مرة ...اعترفت بضعفها
أمام الرجال ودارك تعدى كونه رجلا بمعنى الكلمة ....رمت الهاتف
أمامها على السرير و قالت بجنون" اللعنة عليك من رجل ...
بل لست رجلا ...تكاد تكون اقرب من جبل جليدي متحرك ...لكن مالسبب"؟

نفظت راسها من التفكير فيه وقامت لتغتسل بعدها خرجت من الغرفة بعد ان
ظنت بانه لربما ...ربما قد ياتي للإطمئنان عليها ...سخرت من نفسها
لسخافة تفكيرها ونزلت غلى المطبخ بحذر وعند نهاية الدرج لاحظت
نظافة المكان "يبدو ان ذلك المغرور قام بتنظيفه ...على الأقل
يجيد شيئا غير التكبر على الأخرين او جرحهم"

ثم دخلت إلى المطبخ وراحت تحضر العشاء .


//////////



بعد ساعة جهزت طاولة العشاء وانصرفت فلا شهية لها كلما تتذكر
قرف يم ووضاعة افكاره ...وعند الباب كادت ان تصطدم ...خفق قلبها
مرة اخرى بقوة إلا انه امتزج بلون الألم من الحبيب فاعتذرت
قائلة" ىسفة لم انتبه ...العشاء جاهز سيد دارك "

وتحركت من امامه حتى تمر لولا انه كان أسرع وقبض على ساعدها
فاجفلت ...انزلت راسها لثقل همها الذي يزيده عليها بتصرفاته
وحاولت سحب ذراعها منه لكنه حال دون ذرك ليقول "إلى أين؟"

قالت بصوت مبحوح توقعه
" إلى غرفتي لأرتاح ...انا ..متعبة بعض الشيء "

قال آمرا" عودي وتناولي طعامك"

حاولت سحب ذراعها ثانية من دون فائدة وهي تقول
"لست جائعة ...صدقن ..."

قاطعها يقول بصرامة وهو يشد على قبضته بقوة
" لا يهني رأيك ...عودي وتناولي طعامك حالا ...
لا أريد ان اكون مسؤولا عن موتك في منزلي "

زاد حزنها لعدم اهتمامه ولو بأتفه شيء ...كل ما يهمه نفسه فقط ..
ياله من أناني هذا الذي يسيطر عليها في كل شيء حتى في قلبها
فما لها إلا ان انصاعت لامره ودخلت خلفه للمطبخ حيث اتخذا
مكانيهما كالعادة والصمت سيد الموقف بينهما ..

شرع دارك ياكل وهو يرى هذه الغبية أمامه ترفض لمس طعامها
فكانها توي لنفسها الموت البطيئ وتساءل في نفسه إن كان كلامه
وكلام جيم قد أثر فيها لهذه الدرجة ...ومع ذلك لاحظ اثر أصابعه القذرة
على وجنتها الرقيقة فقال
"لم اعتذر في حيتي لأي كان ولكني ....آسف عما حدث "

مدت كفها وغطت وجنتها ببعض من خصلات شعرها وقالت
بأسى لا عليك ...لقد اعتدت مثل هذه الامور ...
اقصد تحرش الرجال بي ...و ....سوء فهم الآخرين"

جملتها الأخيرة أشعرته بالشفقة وبعض الذنب فادرك جرحها العميق والذي
ينتج من تجاربها السابقة مع الرجال الطامعين في جمالها ...
إنها ضحية جمالها حتى هو اعترف في نفسه بأنها تملك قوة جذب
بريئة تثير قلوب أقسى الرجال وتغريه بقوله في"ليس غريبا"

ثم وجه كلامه إليها يقول بارتياب "ومع ذلك قبلت العمل عندي ...
ألم تفكري في أني قد اتحرش بك "

رفعت راسها إليه مباشرة ترسم معالم الدهشة وسرعان ما اخفت عندما
وقعت عيناها على عينيه الزرقاوتين ...أنزلت راسها مرتبكة تهربا فلو ا
نها اطالت النظر لغرقت في ذاك البحر الذي بدا بلا شطآن ثم قالت
وقد صارت تقلب الطعام بالملعقة حتى تخفي توترها" لم افكر في ذلك ...
انا مجبرة على العمل و.....لا تهتم فلابد أن سماع اخباري آخر اهتمامماتك "

أنزل راسه واهتمامه لطعامه وقال حتى يبعد ادنى شك
"هذا فضول وليس اهتماما"

ضغطت على النلعقة في يها تعبيرا عن ضيقها من كلامه الذي أزعجها ...
فهو يقولها بكل صراحة وثقة وقد انخفض صوتها المبحح ليصبح
اكثر حدة وحزنا "إذا لن ترغب في إرضاء فضولك ومعرفة السبب ...عن إذنك "


وفضلت الإنسحاب من المكان حتى لا تبدا معركة طاحنة في داخله قد
يسببها من دون قصد منه ...من تلميحات وإهانات غير مباشرة
ومن ثم انصرفت إلى غرفتها حتى تكمل بكائها المرير ..
في حين أن دارك فقد شهيته ووضع الملعقة من يده يشعر بالضيق يخنقه
ثم قال بتذمر "أكان يجب أن اتحدث معها ...يا إلهي ...حقا مصيبة هذ الفتاة"


/////////



صوت رنين الهاتف الذي ملأ جو الغرفة الهادئة ازعج راحة نومه ...
أبعد الغطاء عن وجهه ثم قام بالرد من مكانه دون ان
يفتح عينيه بصوت ناعس "من المتصل "؟

جاءه صوت سيمون تقول مازحة" مازلت نائما ...ألا تعلم كم الساعة الآن "؟

اضطرب دارك فجاة والتفت بحدة إلى المنبه على النضد ليجدها التاسعة ...
أعاد راسه إلى الوسادة بهدوء وأكمل يقول "دمك ثقيل عمتي ..إنها التاسعة "

ضحكت عليه وقالت
" يا ليتني أرى وجهك فلعلك تكف عن مياعتك لكن لا عليك لقد ..."

قاطعها يقول بملل" ما سبب اتصالك عمتي حتما لن تخبريني نكتة اخرى"

ادعت رعض الجدية وقالت" ليس فعليا ولكني اتصلت لاجل آريا"

مابال هذه الفتاة ألن تتركه ينعم بنومه حتى في الصباح ...ظل ساهرا
يتقلب بسببها طول الليل والآن دور عمته لتزعجه بموضوعها ...
اكل شيء في العالم يدور حولها هي ...ل ايعقل ....قال متمذرا"

حسنا ...ما مشكلة الأميرة ..هل كسرت ظفرها ياترى وتتهمني "

سيمون" لا ...تتهمك لانك كسرت قلبها ...اتصلت بها البارحة
ولاحظت كم كانت حزينة ...اخبرني أي كلام قاس ضربته بها "

اجبر نفسه على النهوض من فراشه الدافئ ليظهر جسده الفارع
الطول العاري الصدر ويرتدي شورتا فقط يقول
"حدث سوء فهم عمتي والأمر لا يستدعي كل هذا الإهتمام "

صاحت سيمون قائلة" ماذا ...لا يستدعي الإهتمام ..من اي طينة
صعت يا رجل ...إنها إنسانة بمشاعر وكونها إمرأة فإنها تستدعي
اهتماما ورقة دارك ...هي تكون التعريف المشرق لشخصيتك"

ضحك دارك وقال ساخرا يرفعحاجبه "واو عمتي ...
لم تاخذي وقتا لتحليل الامور ...أصبحت انا السئ في المعادلة "





نهاية البارت



قراءة ممتعة

.





.
__________________
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" رواية عيناك عذابي ... " roxan anna روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة 85 06-01-2020 10:56 PM
*the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. مـــدى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 44 11-03-2012 04:20 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 05:58 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011