|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#406
| ||
| ||
__________________ |
#407
| ||
| ||
شكرا شكرا شكرا وهاته الكلمات لا تعطي حقكم ولا تصف ما أريد أن أوصله من امتنان لكم شكرا على المتابعة والتحمل الضغوط مع آريا والمغرور دارك شكرا على تواجدكم الدائم في الصفحات وشكرا على تعلقاتكم الحلوة ومشاهداتكم ولو كانت خلف الكواليس شكرا |
#408
| ||
| ||
|
#409
| ||
| ||
الرواية كثير كثير رائعة
|
#410
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البارت الخامس والعشرين ( انحناء الكبرياء) رأى القلق والإستغراب والحيرة تلعب على تقاسيم وجهيهما فقلا" سننتظر التوافق حتى لا تهاجم من قبل أنسجته ...لكن احتمال ذلك أمر ضئيل ...لذا سننتظر " ويلما "أيمكنني رؤيته أرجوك " الطبيب" هذا ممنوع سيدة بريسكون ...سأعلمك متى يمكنك ذلك لكن أعذراني الآن فلدي أعمال أخرى " قالها وغادر لتتنفس ويلما الصعداء وهي تقول "الحمدلله تخطينا ما هو اخطر لإبني " قالت آريا وهي تنظر إليها بنوع من التعب "الوقت مبكر على قول هذا أمي " أصاب كلام آريا ويلما بالإحباط وكادت أن تقول شيئا لولا أن صوت سيمون الذي قال وهي تدنو منهما بسعرو تتبعها إيفون" مرحبا آريا ...أرجو أننا لم نتأخر ...لقد واجهتنا مشكلة وعلقنا في زحمة السير و..." وشهقت بقوة عندما رأت وجه آريا الذي يحمل خارطة من الجروح بعد أن التفتت إليهما لتصيح بقوة" يا إلهي ...مالذي جرى لك آريا ..أي كائن فعل هذا بك " لوت آريا شفتيها بلا مبالاة وهي تقول "إنه لا أحد " احتدت نظرات ويلما بغضا وهي تقول "إنه جيم ...كما تهرب من دفع تكاليف العلاج مثلما هو متفق عليه" لم تصدق إيفون ما تسمعه وهي تنظر بأسى إلى آريا ...هل فعلا صدر كل هذا الأذى من جيم نفسه ...وضعت كفها على بطنها وفكرت في أنه كان قادرا على إيذائها و ماثيو أيضا ...فسمعت سيمون تقول بحقد كبير "ذلك الحقير لا تأتي منه إلا المصائب ...بماذا يمكننا المساعدة ؟" نظرت إليها ويلما مبتسمة وقالت بامتنان" شكرا جزيلا ...لكن دارك جزاه الله خيرا قال أنه سيتولى كل شيء ...وكان يردد أنه نوع من رد الجميل " قالت آريا باستهزاء "هل صدقته ....ذلك اجري الذي لم أتقاضاه منذ شهرين ...إضافة إلى دين جديد منه" جمدها صوته العميق يقترب بحزم يقول" إن كنت ستسمين ذلك دينا فسأعتبره إكرامية " التفتت سيمون وبلهفة هتفت" دارك " وقف دارك إليهم بقامته الطويلة منتصبا ...مستحزذا على انتباه الكثيرين ...خصوصا آريا التي لم تفارقها رائحة عطره الفواح وقال بهدوء " مرحبا عمتي " ثم التفت إلى إيفون وقال منشرح الصدر "مرحبا إيفون ...كيف حال الطفل ..أرجو أن ماثيو يعتني بك جيدا " جملته هاته شدت حواس آريا بشدة وأثارت حيرة وارتباك إيفون التي أنزلت رأسها وهمست في حياء "ببخير ..ماثيو لم يقصر في العناية بي ...شكرا على سؤالك " قالتها وهي تخفض برأسها حرجا منه ...خجلا من نظراته التي لفتها بحنان اخوي غريب ...بعدها وجه نظره إلى آريا بعد أن شعر بحرارة نظراتها إليه ...فرأى كم كانت خائبة الأمل وحزينة جدا فسأل باهتمام" كيف هي أخبار العملية ...هل انتهت؟" ويلما "نعم غنهم ينتظرون أن يستفيق ليتأكدوا من عمل النخاع جيدا " وتهاوت على الكرسي خلفها بدموع متحجرة في عينيها وأكملت" لا أصدق ذلك ...بعد أن كدت أفقد الأمل تماما " جلست سيمون إلى جانبها ممسكة كفها وتقول مواسية" نعم ...أخيرا سيشفى وسيكون له عمر طويل ليعيشه" وبقيت تواسيها في مودة ...كمن تعرفان بعضهما طوال سنوات تكتفيان بالتحلي بالأمل والإيمان . نظرت إيفون إلى دارك في توتر وهي تدنو منه تقول بصوت مرتجف "دارك ...هل ...يمكنني التحدث إليك ؟" قالتها وهي تسلمه نظرات رجاء عله يمنحها الفرصة لتحدثه ...ففوجئت به يجيب بكل بساطة وهو يشير بكفه ليبتعدا قليلا" طبعا ...تفضلي معي " استجابت له وابتعدت معه تحت نظرات آريا المستعيرة من تصرفه ...هاهي الغيرة تنهش صدرها كسكين حاد ...كيف لا وهي ترى حبها الوحيد يقف مرتاحا مع من كانت حبيبته يوما ...شعرت بالضعف فعلا عندما ابتسمت إيفون في سعادة زادت من جمال وجهها المتورد وبادلها دارك باحلى منها ...إنه لطيف مع الجميع حتى مع إيفون لكن حين يتوقف الأمر عند آريا تتغير معاملته من برود إلى قسوة ...اختنقت بغصة ألم عندما ارتمت إيفون في حضنه والذي استقبلها برحابة صدر وقد اتسعت ابتسامته ...أخذت نفسا عميضا وزفرته بمزيج من ألم وتاوهات متخذة القرار بالإنسحاب إلى أقصى حد ممكن ..حملت نفسها مرغمة وغادرت في صمت بعيون مليئة بالدموع . ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// مضى اكثر من اسبوعين كالجحيم على آريا ...تعاني من التوتر والكوابيس ليلا والتعب الجسدي والنفسي نهارا ...حتى أنها لم تفكر في البحث عن عمل أبدا بل اكتفت بما جنته لعملية كريس ...تحبس نفسها غالبا في غرفتها وتحاول قدر الإمكان تفادي الكلام مع ويلما ....وكله بسبب انها لم تسمع منه شيئا منذ آخر مرة زار فيها كريس ليطمئن عليه ولم يمنحها حتى نظرة عابرة قد تشفي بها مرضها به ..تمكن هذا الأخير من العودة إلى المنزل مع الرعاية الطبية اللازمة تحت إشراف دارك ..................أفاقت آريا من النوم متأخرة اليوم ...اغتسلت وهي تشعر بصداع رهيب ووهن في الجسد فهي لاتذكر آخر مرة أكلت فيها ...نزلت وهي ترتدي شورتا أسود وقميص صوفيا فضفاظا بلوني الأصفر والبرتقالي تتوسطه صورة وحيد القرن المضحك ...شعرها مرفوع إلى الأعلى بعشوائية سامحة لبعض الخصلات ان تتسلل وتتساقط على وجهها وعنقها البارز الأبيض ...دخلت المطبخ وهي مستغربة من هدوء البيت الشديد فتسائلت بحيرة" أين امي يا ترى ؟" لمحت ورقة ملصقة على باب الثلاجة كتب عليها" لقد خرجت وكريس في نزهة قصيرة ...الفطور على الطاولة وإياك ورميه " ابتسمت بببهوت وهي ترمي بالورقة في سلة القمامة ...ويلما صارت صارمة بعش الشيئ فيما يتعلق بالطعام خصوصا في المرحلة التي دخلت فيها آريا مؤخرا وكيف أنها تشرذ كمن فقد شيئا غااليا على القلب .وهذا كان كفيلا بجعل ويلما تشك في أمرها ...جلست وتناولت بضع لقمات وشربت كأس العصير عندما سمعت جرس الباب يرن دون توقف فقامت وهي تتذمر متجهة إلى الباب "حسنا ...حسنا ..من قد يزورني في هذا الوقت ...أرجو أن لاتكون كايسي " فتحت الباب لتتفاجأ بجدار أسود يغطي الباب ...رفعت رأسها فإذا به يقف عندها بشموخ ليخفق قلبها بقوة وهي تردد بصدمة" دارك " لم تقل صدمة دارك عنها وهو يرى شبهها الكبير بالأموات ...ثم قال ويديه داخل جيبي بنطاله بنوع من التوتر "مرحبا ...هل ...يمكنني الدخول " تجازت دقائق لتفيق من صدمتها وهي لاتزال عند الباب ...أخفضت بصرها وهي تفتح له الباب باتساع في خضوع غريب مبتعدة تقول "ت..تفضل " تجوازها دارك ودخل بخطوات متثاقلة إلى غرفة المعيشة ...أغلقت الباب ووقفت عند غرفة المعيشة تراقبه في ضعف وهو يجول بعينيه في المكان وهما تقولان الكثير في صمت ..فعقدت ساعديها وقالت باستياء "لا اظنك جئت لتتفقد احوال البيت" استدار إليها واحاطها بنظرات حانية من رأسها إلى قدميها ثم قال بطرافة" هل عادة تستقبلين الضيوف بهذا المزاج ...و هذه الثياب ؟" التهبت وجنتيها حرجا من هذا الموقف فقالت وهي تتجنب النظر إليه" هاذا لأنك اتيت بدون موعد " قالتها ويكفيها تحاولان في يأس أن تغطي ساقيها البارزة من ذاك الشورت القصير ودارك مستمتع بما يحدث معها ..ارتفعت عيناها فورا عندما نادى باسمها فوقعت على عينيه ...بقيا ينظران إلى بعضهما في صمت رغم أن كلاهما مشتاقين لبعضهما لحد الموت والمشكلة أناهما لا يعترفان بذلك ...وجهها اصبح صافيا بعض الشيء من تلك الكدمات سوى من الندبة عند الجزء الأعلى من حاجبها الأيسر ..ولم يخفى عنه الشحوب الذي يلونه بوضوح ...نظر إليها مطولا بعدها سألها في اهتمام بالغ" كيف حالك ؟" طرفت آريا في حيرة من سؤاله المفاجئ ...هل فعلا يسأل عن حالها بعد كل هذا الوقت ..فماذا تقول ؟..ضائعة حزينة ...مشتاقة له ..ضغطت على نفسها وقالت وقد امتلأ صوتها بالضعف عكس ما تدعيه من قوة" أظن أني بخير " دارك" تظنين ...وكيف هو قلبك ؟" وتتجرأ على السؤال يا دارك ...آلمها قلبها لسؤاله فهاجمته بقولها حدة "غريب أن تسال عن قلبي وأنت ..." قاطعها بصوت هادء رزين جعلها تضعف أكثر "السبب في جرحه ؟" لم تدري لم شعرت بالغضب الشديد منه ..وفي نفس الوقت بالحاجة إليه وهي تقاوم بصعوبة تقول بهدوء نوعا ما" هل جئت فعلا لتتحدث عن قلبي ...لتشمت بي " اخذ دارك نفسا عميقا كتشجيع وقال بشرود يتطلع عبر النافذة" آريا بريسكون ...عندما رأيتك أول مرة في مكتبي لم أستطع التوقف عن التفكير فيك ...كان هذا الأمر يزعجني ...أن تسيطر علي مشاعري من جديد تحدي لم اكن لأرضخ له ..." صمت ملتفتا إليها وعيونه تحكي تعبيرا شاعريا يثول بشبح ابتسامة على وجهه الجاد" ولهذا السبب كنت أدفعك دوما عني ...لكن الحقيقة أنني كنت أدفع بعيدا ..لأني كنت خائفا ..خائفا من خوض التحدي وأخسر مجددا ..منذ أن أيقنت اني واقع في الحب معك كرهتك وكرهت نفسي وحاولت ان اكون قاسيا معك حتى تبتعدي بنفسك فأنا لم اكن رجلا يستحق أن يحطى بالحب ..خاصة منك انت ..المشكلة أنه لم يعد بمقدوري أن أستسلم لأي شيئ حتى لفكرة ان تكوني لغيري ...وذالك اليوم عندما سمعت أن جيم حاول اذيتك ...اذقته الويل و.."لم تكن آريا في وعييها وهي تستمع إلى اعترافاته بفاه وعيون متسعة على مصراعيها ...لا تكاد تصدق هذا الخيال الذي يجري امامها ...شعرت بالدموع تجري على خديها وتغلب على شعورها الإنفعال والبكاء وهي تصرخ بوجهه قائلة" إذا لم جرحتني ...لم جعلتني أعاني الأمرين حتى تعترف لي في النهاية " اختصر المسافة بينهما بخطوة واحدة عندما لاحظ حالتها ووضع كفيه على وجنتيها يمسح دموعها وهو يوقل "بسبب كبريائي الغبي ..وانا نادم جدا على ذلك ..هل تسامحيني وتمنحيني الفرصة لأعوض عن حماقتي معك ؟" بقيت تحدق فيه مبهوتة وعقلها لا يستوعب شيئا مما يقوله ...وجهه قريب منها وانفاسه الحارة تلفحها وفي عينيه بريق لم تره يوما فيهما من قبل ...بدى لها أقرب من الخيال عن كونه حقيقة كما كان يحدث معها أن تتخيله واقفا هناك ينادي باسمها .عندها نفضت نفسها منه وهي تحرك رأسها نفيا بعصبية قائلة بقوة" يا إلهي ...انا اتوهم ثانية ...انا أتوهم فعلا" شعر بالقلق للحظة فقد لمس مقدار الجرح الذي سببه لها كبريائه فالتقط ذراعيها بسرعة وقال بلطف مبتسما وه يرفع برأسها إليه" أنت لا تتوهمين عزيزتي " ضربت كلا يديه عنها بقوة وهي تصرخ غير قادرة على التنفس والتصديق "هذا مستحيل ...أنت ..انت دارك ...لا يمكن أن تعترف لي بهذه البساطة " قلق بالفعل على الحالة التي دخلت فيها وكيف أنها ترتجف كقطة مرعوبة فسحبها إليه محكما عليها بين أحضانه حتى لا تهرب وهو يقول بصرامة" نعم انا دارك ......وإذا قلت شيئا فأنا اعنيه قولا وفعلا" هدات قليلا واستندت إلى صدره ...فاعترافه شل قدميها ولم تعد بقادرة على الوقف ظاكثر فنظرت إلى عينيه الحادتين وقالت بضعف "أثبت لي أنك ...انك تحبني " ارتسمت على وجهه ابتسامة حانية والتهم شفتيها بقبلة عنيفة حارة جعلت كل أسوارها تنهار كانها لا شيئ ....زادت الدموع نزولا وأبت التوقف حتى كادت تفقد وعيها لكن دارك ابتعد عنها ويداه تضغطان على ساعديها بقوة وهو يقول بحرارة" قبل اخرى ةساجرك إلى السرير جرا" اخذت نفسا متقطعا وفتححت فمها لتقول شيئا إلا أنها توقفت عندما راته يخرج شيئا أسود من جيب معطفه قبل أن يجثو على ركبته أمامها وقال فاتحا العلبة على خاتم ألماسي "آريا بريسكون ...العاصفة التي قلبت حياتي راسا على عقب ...هل تقبلين الزواج بي ؟" نقلت نظراتها الحائرة والتائهة بين وجهه الجاد والخاتم اللامع الذي يعرضه أمامها الآن ...ارتجفت شفتاها وجسدها بقوة وعجزت عن تصديق مايحدث فانفجرت باكية بقوة وهي تقول بصوت متهدج" هذا فوق طاقتي لأحتمله " وتراجعت خطوات إلى الخلف قبل أن تتخدر ساقاها وتنهار على الأرضية الصلبة تردد بشكل هستيري"هذا ليس ممكنا أنا حتما اتوهم ...لا يمكن ان يحدث هذا الأمر ...إنه ليس حقيقيا" بعدها أخفت وجهها بكفيها وأخذ جسدها الصغير ينتفض تحت تأثير شهقاتها ...احتار فعلا وهو ينحني إليها محاولا فهم الكلمات التي ترددها ..لكنه شعر بدافع لم يستطع مقاومته يلقي به راكعا بالقرب منها وإذا به يحيط بذراعيه القويتين يقول "لا تبكي أرجوك ..هذا ليس وقت مثل هذا الكلام" وسارع يضع لها الخاتم وسط دهشتها ورفع بكفها مجبرا إياها على النظر إلي كفها يقول "هاهو الخاتم في اصبعك وما تعيشينه حقيقة آريا ...أتفهمين ..حبي لك حقيقة ...أنا أحبك " نظرت إليه ثانية بعدها ارتمت في حضنه تبكي بحرقة وهو استقبلها بحضن دافئ يمسح على شعرها بعطف ويهدهدها كطفل يشكو أمه ...شعر مدى قسوته معها بحجك الالم الذي سببه لها حتى جعلها تيأس وتتوهم كل ما يقوله لها ا ..ضغط على جسدها بين يحاول أن يشعرها بوجوده معها بانه لن يتركها لن يتخلى عنها بعد الآن فهي قد صارت ملكه وحياته التي سيعيش من اجلها باقي أيام عمره ....أفرغت كل شيئ كان يخنقها في كثير من الدموع وهي تستشعر ذراعيه حولها بحنية وضربات قلبه المنتظمة الهادئة التي كانت سببا في جعلها تهدا ..سكنت نفسيتها المتعبة ورأسها على صدره فأخذت نفسا مشبعا برائحته وقالت بوهن" دارك " أصدر صوتا لفتتاح الحديث فرفعت رأسها إليه تنظر بعيون ذابلة حمراء وقالت" هل تسدي لي معروفا " دارك "ماذا ؟" آريا" اقرصني حتى اتأكد من أنك حقيقي " رفع حاجبيه الكثيفين بعفوية وانفجر ضاحكا بقوة اثار حنقها لبرهة بعدها انحنى إليها اكثر وهمس "سأمنحك شيئا آخر ..لان ما تطلبينه ليس كافيا لأثبت وجودي في حياتك الآن " واستقام يحملها بين ذراعيه القويتين وقال وهو يرى الإعتراض على وجهها "نقص وزنك كثيرا يا فتاة " تمسككت بعنقه بقوة وقالت بحرج" لا تسالني لماذا رجاء " تم محو المحتوئ المنحرف رين سما واخر مره تكتبي انحراف آسفة على بعض الكلمات |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
" رواية عيناك عذابي ... " | roxan anna | روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة | 85 | 06-01-2020 10:56 PM |
*the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. | مـــدى | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 44 | 11-03-2012 04:20 PM |
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |