[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/07_02_14139178243045143.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

كيف حالك يا فتاة اتمنى ان تكوني
بخير وصحة و عافية
في الحقيقة عند قرأئتي البارت الثاني
قلت ان من كتب البارت هذا شخص
مختلف تماما عن الذي كتب البارت الاول
وهذا يدل على تحسن اسلوبك وجمال افكارك


كنت اظنها رواية مدرسية لكن الان
حطمتي المقايسس وبدات
تاخذ الرواية منحا اخر شيق
فشكرا لك على هذا الابداع اتمنى ان تواصلي كذا


سو انا حببه لكنه مبالغ في خوفه
على ساكورا
ساكورا شخصية رقيقة وهادئة
ستكون المغامرات بينهما رائعة




عزيزتي اسفا على هذا لكن هناك بعض الملاحظات الصغير
اولا الاملاء لا عليك
دققيها بعد الانتهاء
وستتخلصين من هذه المكشلة


ثانيا تسرعتي قليا بالحديث عن والد سو
عندما قلتي انه يضمر لهما الشر
من رايي لو انك احتفظتي بهذه الملحوظة للبارات
القادمة سيكون هذا اكثر تشويق
لكن لا بااس


ايضا في الصياغة

[cc=هنا هنا]

فبادر أحد الجالسين ببدأ الحديث بعد ان لاحظ بعض الكدمات
على وجه سو
فبادر بالسؤال لقطع سلسلة الصمت اللامتناهيه .
كان ذلك المبادر هو أساهينا والد ساكورا و عم سو يبلغ من العمر
42 سنة ذو شعر كحلي مائل الى الاسود .

[/cc]

هذه هنا ارى انك اكثرتي من الشرح والتفصيل
نسينا انه يريد التكلم لا اعرف رايت خلل في هذه الاسطر
لكن لا اعرف احدده تماما
فانا بالنهايىة لست كاتبه بارعة او شئ من هذا القبيل

لكن اقرايها مجددا وفكري بالخلل
فبالهناية انتي الكاتبة وصاحبة الافكار


اسفه على الاطالة والازعاج
لكن قصصتك رائعة ولا يجب ان تتخاذلي في كتابتها
فافكارك جميلة
وسابقى متابعة الك
بالتوفيق اي شئ انا موجودة

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im31.gulfup.com/2ZFqM.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
بداية التشكيلة
الجو بارد ....... رياح عاتية متجمده ...... و السماء تتخبط بها تلك الرياح ..... و مياه البحر تتبعثر يمينا و يسارا و الفتاة الواقفة ترتجف بردا أمام البحر و تحرك الرياح خصلات شعرها الناعم .
منظر البحر جميل يهدأ تلك النفوس المتعطشة للراحة و الخمود , كانت تلك الفتاة تتحدث الى نفسها بصوت ضائع مبحوح , أشعر بالبرد ... لكن هل يقاس ببرد الخوف ؟؟ , مازالت ضعيفه , جبانه, ستأكلني الوحوش التي تمر بي في الحياة .
اقتربت الفتاة من البحر صارخة , متى تأتين إلي أيتها الشجاعه؟؟ , في المقابل لم تسمع سوى صدى كلامها يتردد في الأفق .

و في الجانب الآخر كان ذلك الفتى جالسا يفكر هو الآخر , كان يحدث نفسه بصورة داخليه , لما لا أمتلك الثقه؟ هل أخاف الخيانه ؟ , و هل هذا جبن؟, رما على المضي أكثر , إن لم أكن واثقا فلا أستحق العيش كإنسان كريم أبدا , لذى سأمضي ...

حوارين كلاهما لديه غاية و هدف أحدمها يستنجد بالشجاعة و الآخر يتمنى الثقه , هذان عنصرين يجدر توافرهما في الإنسان الذي يطمح إلى مصارعة مخاطر الحياة المجهوله و تحمل آثار أفعاله و نتائجها .
و قبل عودة ساكورا الى البيت إلتقت في طريقها بهارو و هاري و الذان دعاها الى مشاهدة فيلم سينمائي معهما .
بعد دخولهم الى السنيما , انحنى هارو لينظر بتمعن شديد مصحوب بالتركيز إلى اسماء الأفلام .
هاري و قد لا حظ انتباه الشديد فنحنى هو الآخر لمستواه ليضع يده على كتفه لقول : عزيزي هارو ثم يكمل حديثه بضراخ دال على السخريه : هذه ليست معادلات الرياضيات إنها مجموعة أسماء لا تحتاج حتى الى كل هذا التركيز .
كانت ساكورا واقفة تضحك على شجارهما معدوم الموضوعيه .... لتكمل حديثها برقة و نغمة عذبه : لا داعي لكل هذا ما رأيكم أن نشاهد هذا الفيلم و هى تشير الى the twilight saga new moon
هارو مع ظهور اللمعان في عينيه دال على اعجابه بالإختيار .
أما هاري كان يركض سريعا وهو يقول : أسرعا أريد الجلوس في الأمام
اردف هارو وهو يضع على رأسه : يا له من متهور
أومأت ساكورا موافقة على كلامه .
انتهى الفيلم بعد مرور بضع ساعات و قد أنهكهم
التعب فلقد تأخر الوقت و تذكرت ساكورا أن هناك من ينتظرها في الحديقة القريبة من السينما لتودعهما بسرعة و تركض متجهة الى مكان اللقاء أما هارو و هاري قرارا المشي قليلا ..........
كان سو يشتعل غضبا , لتأخر أغلى الناس على قلبه كان يسير في الحديقة مخبأ يديه في جيب سترته من برودة الجو يسبح في أفكاره المعتادة , فجأة أطرق قبضتيه على الطاولة المجاروة للمعقد الذي حجزه , فقد كل صبره و في غضون دقائق أتت المنتظرة , جرى سو اليها بخطوات تحمل ثقل غضبه حتى لا يصبه عليها .
سو و قد أوشك على الوصول اليها لينادي ساكورا فترفع هي بنظراتها البريئة لتراه ليكمل حديثه بعد وصوله و أخذه ثانية راحة كان ينفذ الدخان من فمه و ضربات قلبه تكد تكون مسموعه , حاولت ساكورا أن تتوارى عن أنظاره خجلا من نفسها لأنها تأخرت , : أنا آسفه ليرد عليها سو بكل حنان : لا عليك .
يمشي سو بضع خطوات للأمام ليكون ظهره أمامها فيناديها بصوت خافت رنان : تعالي هنا .
كان المنظر يبدو رومانسيا و بطريقة لا شعوريه وضعت ساكورا رأسها على كتف سو و هما يشاهدان منظر البحر ليرسم على شفاه من يراه البسمة و يبعث في قلوبهم الراحة و الطمأنينة
ليقطع هذا الموقف الرومانسي صوت المتهور هاري يبدو أنهم التقيا مجددا ساكورا ظلوا يتكلمون الى أن وصلوا الى نقطة مهمة في الحوار يبدأها هاري .
هاري و هو يحك رأسه ليدل على أنه أنتج فكره ثم يكمل قائلا : يا شباب لدى فكره
هارو يبدي سخرية : أتحفنا بها
هاري تجاهله : ما رأيكم ان نكون مجموعة تحت اسم معين
وافق الجميع الا ساكورا لم تنطق بكلمه و بعد ثانيه
تقف لتقول ما بجعبتها : أوافق بشرط أن أختار اسم المجموعة
هاري و لقد أخرج كل توتره لانه ظن انها لن توافق : لكي ذلك
سو بعدما ملئ رئتيه بالهواء : أخبرينا ما هو الأسم ؟
ساكورا : royal team الفريق الملكي
سو تكلم ببرود و ضوت مبحوح لا يكاد يسمع : جيد
ليسقط هاري على الأرض مدعيا الإعياء ليلفت الإنتباه ليأتي سو و يجلس فوق بطنه ليفتعل شجارا .
هكذا تنتهي فصل جديد من حكاية أصدقائنا ...
ما رأيكم في البارت ؟
ما في واجب إعفاء اليوم ...........
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

حقز عند العودة للبيت عاااااااااااااااااا

حجز~~

__________________

__________________