عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree177Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-02-2014, 05:20 PM
 
مُتنفسَ ؛ حِوارٌ معَ الورق ..!

































فيْ صَبيحةِ أحَدِى أيامِ الثلاثاءِ التيْ لمْ أذهَبْ فيها للمدرسةِ إهمالاً منيْ " class="inlineimg" />
تربعتُ علىْ سريرِ شقيقتيْ تحتَ النافذةِ مَفتوحةِ الستائِر ، كـان ضوء الشمسِ خافتًا فقد كانتِ السماءُ متلبدة بالغيومِ السوداء ، أمسكتُ دفتريْ الضخمَ الذي أرصّ فيهِ قصائديْ وقِصصيْ وهَممتُ بالكتابةِ فيهِ ، لكنَ منعتنيْ مِن ذلك الضوضاءُ التيْ كانَ إخوتيْ يُصدِرونها ، فرميتهمْ ببعضِ الأشياءِ حتى هدأوا

ثُمّ عُدتُ إلى السرير ، فَتحتُ دفتريْ.. وبدأتُ أخطُّ حروفيْ بارتجاف ، لأخرج لكمْ بهذه الروايةِ ، فآمُلْ أنَ يَدخُل ما نبعَ مِن أعماقِ قلبيْ قلوبكمْ
كُلّ ما هُنـا هوَ مِن نَسج خياليْ :*
-









أشعلتُ النار فوقَ ذلكَ النابِ المُتهاويْ ..~

كيْ لا يُمزقَ أوتاريْ مِنَ الصّراخِ ..~

أيقنتُ أننيْ آهدمُ كُل مَـا رممتهُ ..~

لِكننيْ مَضيتُ ؛ فلا أسَتسلِمُ لانكِسـاري ..~

أبصَرتُ نورًا سَـاطِعًا ومَعَ هذا ضَيعتُه ..~

بَشعورِ نَدمٍ صَـادِق ما حَسِبتهُ إلا زيف ..~
سَلمى ـآ ..#







رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-02-2014, 05:23 PM
 
































1- ضَميرٌ صَحا بَعدَ سُباتٍ ..
في منظور أي كاتب شغوف بخيالاته .. ما أعذب كتابة الكلمات الأولى من أي حكاية ، فلا هو ولا غيره على دراية إلى أين ستحمله هذه الكلمات وأينَ ستحط به ...!
أما بالنسبة لإنسان كسير أُجبر على اعتلاء رياح حكاية ما كان بيدهِ ابتداؤها .. فالأمر مختلف بكل تأكيد .. وهذا ما حدت معي تمامًا .. كانت تلك تجربة مريرة على مدى سنوات طِوال ، أبسط ما يمكنني وصفها به .. هو انها قد حطمت قلبي دونما رحمة وحولته... إلى فتاتٍ تناثرت هنا وهناك ، حتى أضحت تداسُ بأقدام المارة منَ العامّة وعَبرة السبيل ، وأولئكَ الذينَ يتحكمون بالخليقة تحت اسم – العدالة – لا يدركونَ حقيقة أنهم حثالة المجتمع ولا أحد غيرهم ...!
قلبي الذي لا أكذب حينما أقول أنه كان فيما مضى غضًا رقيقًا أبيض ، لستُ على دراية ما إذا احتفظ بسجيته أم لا ؛ بعد احتكاكه بكل تِلك الملوثات ، الحكم على هذه الناحية ليس لي على أي حال !
.
.
كانت بداية الجحيم الحقيقي ، والأمر الأصعب في تجربتي على نهايات ديسمبر .. كأنها تخبرني بنهاية حقبة وبداية أخرى في حياتيْ ، لا أستطيع إعطاءها اسم نقطة التحول الكبرى ، فمسيرتي كانت مليئة بنقاط تحولٍ .. أغلبها إما أليمة أو مزعجة ...
خرجتُ منَ مسكني ، مشيتُ ومشيتُ.... ومشيت ، هائمًا على وجهي في الطرقات... مكسور الخاطر مهزوز الكيان ، أجهل ماذا أصنع ! كُنت مدمرًا كُليًا ، ليسَ ماديًّا وإنما معنويًّا ، أُبصر الناس من حوليْ بغشاء شبه شفاف يغطيْ عينيّ ويجعلني أزدريهم ... أكرههم ... جميعًا بلا استثناء ، أنظر إليهم على أنهم نبلاءٌ مزيفون ، يختبئونَ خلف أقنعة نظيفة يصنعونها بأيديهم القذرة ، كالحرابيْ التي تتلون لئلا تلحظها الفريسة المنشودة ، فما إن تُصبح في المرمى حتى تكشف الحرباء عن نفسها وتنقض دونما شفقة ...!
كنتُ قد خسرتُ من كان فؤادي به ينبض ، منَ كان فؤادي بمرأى ابتسامته يتخطى كُل ما حلّ بهِ منَ غمٍّ ويُنشِد أغانيَ كُلها عذوبة وحَلاوة .. أُكرهت على تركه.... أو بمعنىً أصحَ: هُو أُكره على تركي... كُلما استرْجَعت ذاكرتي .. ذاك المشهد الأليم الذي كُنت فيه أُراقِب توأمي الروحيّ يبتعد شيئًا فشيئًا حتى تلاشى مِنَ ناظِريّ ، سِكينٌ تمزق جوفي المثقل بالبؤس والضراء ..!
بعدها... أغمضتُ كلتا عينيّ ، وأرخيتُ العنانَ لجسديْ كي يصنع ما اشتهاه كِياني منَ بعدِ كُل تلكَ الصدمات المتتالية والموجعة ، بلا بصيرةٍ أو ضميرٍ حيّ يُنبهني بفداحةِ الأخطاءِ التي ارتكبها ، علّني إذا شغلت نفسي بأمورٍ كتلك سأنسى كُل شيء....... ويَلتئمُ جرحُ قلبي ، حتى ولو خلّف ندبة ! هذا إذا التأمَ أصلاً ....!!!
آهٍ... لا يزالُ الندمُ حَتى اللحظةِ يُخالجنيْ ويأبىْ الانتفاء إلى اللا عودة ! لمْ ولنَ أنسىْ طامةً كادتَ تُفقِدنيْ عقليْ حينما فتحتُ تِلكما العينينِ اللتين يُطلقُ عليهما إسمُ الضميرِ بعد سُباتٍ دامَ خمسَ سَنواتٍ مُتتابِعةٍ ، رأيتُ شيئًا كُنتُ أُبصِره باستمرارٍ طَوالَ كُلِّ تِلكَ السنواتِ ، لكننيْ لمْ أقِف عندهُ وأُدقّق إلا لحظتَها ، رأيتُ اسميْ... مَكتوبًا بخطٍّ عريضٍ ، وعلى الصفحةِ الأولىْ منَ الجريْدةِ الأكثرَ شُهرَة فيْ البِلاد :
ســوتـــر ديـــنلســـونَ ، مُـــجرِمُ العـــصَر ، فيْ أَقـــلّ مِن سِـــتِّ سَـــنواتٍ !
مَعه صورةٌ واضِحةٌ ليْ كُتِب تحتها : مِئةُ ألف مِنَ الدولاراتِ لمَنْ يُسَلمهُ للشُرطَةِ أو يُقدِّمُ َمَعلومةً موثوقةً عَن مكـانِهِ !
هَمسْتُ لا إرادِيًّا بَعد قِراءتيْ – أو بالأحرى التِهاميْ – للخَبر كامِلاً :
- أليْستْ مِئةُ ألفِ دولارٍ مُستَحقّاتٍ مُبالغًا جدّا فيها مِنْ أجَلِ شَخصٍ مِثليْ !؟ نَكِرة أَوصَلتْ نفسَها بِقَدميهـا إلىْ مآلٍ كَهذا لا تُساويْ حَتى قِرشًا واحِدًا !!!!
رَاحَت اَفكاريْ تتخَبّطُ كأوّراقِ شَجرٍ يَابِسةٍ لا حِيلةَ لها أنْ تَبقىْ سَاكِنةً فيْ خَضمٍ عَاصِفةٍ هَوّجاءٍ... مَا الذيْ فعلتُه بنفسِيْ!؟؟ مَا الذيْ اقتَرَفْتْهْ يَداي !؟؟ أَصبَحتُ وَحشًا ! أزهَقتُ أَرواحًا بريئَةً ! وأَسْهَمتُ... فيْ الدّمارِ وَالفَسَادِ !!
اسْتَرجَعتُ كًلّ ما مَررتُ بِهِ منذُ أصْبَحتُ أُدرِكُ مَا يَدورُ حَوليْ وحَتّى اللحظة ! مَا فعَلتُهُ لهؤلاءِ البَشَر ، كَانَ حَصادَ ما فعَلوهُ بيْ فيْ كُلِّ تِلكَ السنواتِ ، هُمُ الوحوشُ وليسَ أنا ..!!
لمْ أَقوىْ علىْ البَقـَاءِ واقِفًا فوقَ أرضِ ذاكَ المَنزِل الذيْ اتّخذتُهُ ورِفاقيْ مَقرًّا لنـا ، ومَركَزًا لبَدءِ عَمليّاتِنا .. انحَنتْ رُكْبَتايَ فَجَثوتُ على الأرْضِيّةِ ، وأَمْسَكتُ رأسيْ بِكِلتا يديّ فّقدْ باتَ يُؤلِمنيْ بشِدّة ... رُحْتُ أَصرخُ بِهَستيريةٍ :
- ولكِن مَا ذَنبُ تِلكَ الفتاةِ التيْ اعتَرَضتْ طَريقيْ خطأً !!؟ ...مَا ذَنبُ ذلكَ الحـارِسِ الذيْ أخلصَ لِعَمَلِه حَتىْ آخِر رَمق !!؟ مَا ذنبهمْ جميْعًا ؟! لّقد قَتَلتٌهمْ بيَديَّ هـاتَينَ ! لَقَد قَتَلتُهمْ !!!
سُرعـَانَ مَا انتَصَبتُ واقِفًا ، اتَّخذتُ قرارًا مَا كُنتُ مُسْتعِدًّا لِتغييرِهِ مَهمَا حَصَلْ! صَحيحٌ أنَّنيْ كَانَ مُشوشًا وَقتَهَا ، إلا أننيْ وَلِأوّلِ مَرّةٍ فيْ حَياتيْ ، اسْتَمعتُ لِقلبيْ الذيْ أَشَارَ عليَّ بِمَا أَفعَلْ .
خَرَجتُ مِنَ الغُرفةِ التيْ كُنتُ فيهـَا مُتجِهًا مُباشَرةً صَوبَ بابِ البَيْتِ ، إلا أنَّ يَد أحَدِ رِفاقيْ – والذيْ كَانتْ رائِحَتُه شديدةَ النتانَةِ – أَمسَكَ بِرُدفيَ الأيْسَرِ مِنَ الخَلفِ فَجَعَلنيْ ألتَفِتُ لهُ ، بدأَ يَتَحدَّثُ وَيَتَحدثُ ، وَأنا أَنظُرُ لِثَغرِهِ الذيْ يَتَحرّكُ ، دونَ أنْ أَسْتوعِبَ كَلِمةً وَاحِدةً ممَا يَقولْ !! كَأننيْ لمْ أَعُد أَفْهَمُ اللُغةَ التيْ نَتَكلّمُها ! اسْتَطَعتُ – بِصُعوبةٍ – الإمْساكَ بِبِضعِ كَلمْاتٍ مِنْ حَديثِه مَكّنتنيْ مِنَ فَهمِ ما كَانَ يَتَفوهُ بهِ لِدقائِقَ " نَذهَبُ ..... سَطوْ ......تومَاسَ ... شَرِكةٌ ..... شَاحِنَتنا ... مَصْرِف . . . "
صَرَختُ بهِ :
- إليكَ عنّيْ أيّهـَا المُتعفنْ !!
لمْ يَسْتمِع لِما قُلتُه بَل قالْ شيئًا... لا أَدريْ مَا هُوَ ، لكنّهُ بدى كأنّهُ يُعنّفنيْ ، لمْ أّتمالَكْ نفسيْ فَدَفعتُهُ بِكُل ما لديَّ مِنَ قُوةٍ فَسَقطَ أَرضًا وَراحَ يَتَأوهُ أَلمًا ، بَرحتُ مَكانيْ وَخَرجتُ مِنَ البيتِ ، جَريتُ.. كَما لمْ أجرِ مِن قَبل ، مَن يرانيْ يَظنُّ أنَّ المَوتَ يَلحَقُ بيْ ، لَعلّيْ كُنتُ أُريدُ الوُصولَ إلىْ مُبتغَايْ قَبلْ أنْ أُعيدَ التّفكيرَ فيمَا أنَا مُقدِمٌ عليهِ وأُغيّرَ رأييْ ، أَدركتُ أننيْ أَجريْ نَحوَ مَصيرٍ مَحتومٍ.. سَيُغيّرُ حَياتيْ ويَلعبُ بِها ليَقلِبهـَا رأسًا علىْ عَقِبْ ... بالتّأكيدِ إلىْ الأسوءِ إِن فكّرتُ بذلكَ مِن ناحِيةِ بَدنيْ .. ومُستَقبليْ كذلكَ ، أمّا مِن ناحيةِ نَفسيتيْ وضَميريْ ، فَسَيَجِدانِ راحةً ورخَاءً انعَدمَا مِن حَياتيْ لـسَنَواتٍ طِوالْ !
أَوصَلتنيْ سـَاقايَ إلىْ أَقربِ مَخفَرِ شُرطةٍ للحيّ ، دَخلتُهُ بِقَدمٍ للإمامِ وأُخرى للخلف ، أَوشَكتُ عَلىْ إعادةِ النظِر بِخطوتيْ التالِيةَ لكننيْ مَنَعتُ نَفسيْ عنْ فِعلِ ذلكَ ، تَقدّمتُ للأمامِ ومِن ثمّ ........!




التعديل الأخير تم بواسطة Mѕ. TєMαЯi ; 02-04-2014 الساعة 09:49 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-02-2014, 05:32 PM
 























حَسنًا ؛ ها قدْ انتهينـآ ..
-
فيْ جعبتيْ لككمْ روايةة قصيرة بعض الشيء ، لنَ تفوقَ العشرينَ فصلاً
مزيج مِن الأكشنَ والدراما ، وشريحةة منَ الحياة ، مع قليلٍ مِن التشويقْ
والقارئ الحقيقيّ هومنَ يستخرجُ العبرة الحقيقيةة منها في النهايةة :hehehe:
ولكُم أن تعلموا قدر معاناتيْ المستميتة حتى خرجت بهذه الفكرة >>"
وكمْ مرة حذفتها وقمت بكتابتها منَ جديد
لقد اهملتُ أسلوبيْ الكتابيْ لفترة طويلةة وانظروا ماذا حدث
× كُلّ ما أريده مِنككمْ هوَ إبداءُ رأيكمْ فيْ ما كتبته ، وانطباعكمْ عنَ الروايةة ، وعنَ شخصيتيْ الرئيسيةة الوسيمةة " سوتر دينيلسون "
وما الذيْ قد يحدث معه لاحقًا ،
آرجو منَ الله ألا آكونَ قد نسيت شيئًا >>"
-
وفيْ الخختامْ استودعكمْ الله الذي لا تضيع ودائعه



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-02-2014, 06:51 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك أختي شو أخبارك ؟؟ إن شاء الله تمام
عنوان الرواية رائع جداً أحببته وبشدة مع أني لم أفهم حقاً عند قرائته
ما هو نوع الرواية التي أوشك على الدخول إلى عالمها وأحداثها
واثقة أن الأحداث القادمة ستظهر لنا الرابط بين كل من العنوان والأحداث صحيح ؟؟

أسلوبك في السرد جميل جداً .. يجعل القارئ يعيش مع أبطال روايتك ومشاعرهم
وكأنه أصبح جزءاً من ذلك العالم حب8
سوتر دينليسون << كما أمل أنه إسمه الصحيح
يبدوا من إسمه أنه مميز جداً .. يدور الآن في ذهني العديد من الأسئلة
والحماس والفضول كذلك .. ما هو الشيء الذي دفعه لقتل الابرياء ؟
ولماذا ؟؟ ومن هو نصفه الثاني الذي تركه ورحل ؟؟ وهل سبب أفعاله أم لا

وأخيرا وقفتي على نقطة حاسمة جداً .. ماذا سيحدث له ؟؟ هل سيسلم نفسه حقاً

أرجوا المعذرة فأنا مضطرة لإختصار ردي الآن لإنه يجب علي الذهاب
إعتبريني متابعة لكِ
تم الايك والتقييم
تحياتي لكِ
~ إبتسامة أمل ~
__________________
كل عااام وانتم بألف خير
أشكركم حقاً على كل الاوقات الجميلة التي قضيتها هنا
وكل الصديقات التي قادني الأيام للتعرف عليهن
ولكن الآن أنا لم أعد قادرة على الدخول , لدي الكثير من المشاغل
التي تشغلني .. لذلك سامحوني أرجوكم عن أي خطأ بدر مني
وتذكروني بدعائكم
من يعلم قد أعود في أحد الأيام لهذا الصرح لذا لن أقول أنه إعتزال مؤبد
فمن يعلم متى قد أتمكن من العودة و الدخول
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-02-2014, 07:27 PM
 
بِسمِ اللهِ الرحمَنِ الرَحيم ,.

كَيفَ حآلُ المُبِدعةَ ؟!
إن شاء الله بخير .
طآل غيَابِك عنْ هذا القِسم ولكن ننساهُ بعَودِتِكِ القويةَ هذه !

وَصفٌ وسردٌ عجيب لا يبدوُ أنَ أسلوبَكِ مضىَ عليهِ شيءِ ..
كالمعتاد .. يصفُ بِعُمِق ويُدخِلُ الأحساس بهِ
أحببتهُ بالتاكِيد وسأحِبُ أن أقراءَ المزيد عبرَ الفصولَ العشرين ’..
الفصلُ الأولُ كانَ قصيرًا أكثرَ من أن أحللَ مشاهِدهَ
"سوتر دينيلسون"
لم أحِبهُ ببساطةَ , لا يوجَدُ شيء ليسَ وحسب عادتي حُبُ الرئيسين بالقصص ,.
العِنوانْ غَريبٌ بعضَ الشيء , لا أظنهُ يفَسِرُ أولَ فصل بل ربما في فصولً متأخرةَ

أنتظرُ فصلاً أخرىَ .,


ودِي لكِ يا جَميلةَ
__________________
مبآدئي وقناعاتي ثلاث لا تتغير

الحب ، العلم ، الأكون الآمتناهية

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
امرأة من الورق شريره قصائد منقوله من هنا وهناك 4 09-05-2013 06:41 PM
ديكورات الورق , صور ديكورات الورق , اجمل ديكورات الورق 2013 هبه العمر إقتصاد منزلي 2 09-05-2012 11:11 PM
خربشات على الورق أحلى فوفو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 41 03-28-2009 12:27 PM
فن وابداع الورق... المستشار أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 10-12-2006 03:05 AM


الساعة الآن 06:35 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011