عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree405Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-09-2014, 03:30 PM
 
فلسَفة ضَمِير .. مَفقُود!





يومًا ما قد تكون آمال عالمك مخولة إليك ..
وأنت الذي كنت 'بلا فائدة' 'فاشلًا' أو 'مختلفاً' ،

لقد كان مجرد شابٍ مختلفٍ فاشل وبلا فائدة ، عكس أقرانه لم يتمتع بتلك القوى ،
وكم حلُمَ بأن يعيش حياة هادئة خالية من المشاكل المربكة ! ولكن 'تمشي الرياح بما لا تشتهيه السفن' ..
فها هو القدر يلعب به بين العديد من الأشخاص أعلى منه قوة ومرتبة !
أراضي كوكبه المظلمة لن تعود كذلك إن إستمر يقاتل وهو الضعيف عديم النفع !
كريس .. 15 ربيعًا ، أوه أسفة هل قلت ربيعًا ؟
كنت اقصد شتاءً أو كما يسمونه الدآو .. سآيمفورآ 'بلاءً بلغتهم' ~



هنا ساضع روابط الفصول لمشاهدة
الرواية كاملة







رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-09-2014, 03:30 PM
 


تَصنِيف الرِوايَة : فآنتآزيآ ، خيآل ، أكشن ، درآمآ ، رومآنس ، كوميديآ ~

النجم الأعلـى [ الشَمس ] :
ومن منا لا يعرف النجم الذي يقينا برودة الكون القارص ،
ويضيء لنا أراضي كوكبنا المظلمة ،
حيث إستقر البشر على كوكب الأرض المميز ..
بجنانه الخضراء الشاسعة ، ومياهه المالحة والعذبة ،
بتقنياتٍ حديثة 'تؤدي بعضها للتلوث' ،
غير عابئين بالنعمة التي يملكونها ،
عاديون ، بلا أي قوة خارقة للطبيعة حولهم ..

النجم الأسفل [ كرآس ] :
حرارته البسيطة .. وضوئه الغير واضح ، وسط الكون القاسي ،
يعيش لأجل كواكبه الخمسة الخاوية ،
ورغم ذلك إستطاع كوكب دآكوآس العيش ..
أراضيه القاحلة وعواصفه التي تآبى التوقف ،
تقنيات الدآو الشدُّ حديثة 'التي لم تؤدي لأي تلوث' ،
لم يملكوا مكاناً جميلاً للعيش ،
ورغم ذلك .. فـ هم ليس بعاديون نسبة لما حولهم ..

/
\
/
\

يندلق الكأس منا عن غير قصد وبطيش أحياناً كثيره ..
وروحنا الجميله تكره ذآك الطيش .. تخاف تلك المساحات المبللة بالخطايا ..
تهرب من تلك الأسرار الموشحة بالذنوب .. تعذر عن تلك الخربشة الكريهة الفضّه ..
تقاوم تلك الألوآن الملطخه بشزر !
على وجه غانيه يغري خارجها ويميت داخلها ..
تصارع تلك النفس التي تهوى إندلاق الكؤوس وتخريب
المساحات .. وتلوث الحناياْ ..

وأحياناً
لانلقي بالاً ولانكترث بالقيم كثيراً
فـ يندلق الكاس منا مرة تلو الأخرى ..
وتتآلى إندلقاته .. فتتلطخ مسآحآتنآ .. ويتلوث أديمنا ..
ويرحل طهرنا .. ويغادرنا نقائنا ..

نُبهر بالمحضور .. ونتلذذ بالعفونه .. ونتمرق بالوحلْ ..
حتى تختنق أروآحنآ منآ .. وتفيض هآئمة على وجههآ تاركة لنا
ضمير قتلنآه قهراً .. وبشكل موجع .. وبصورة مدميه
وبقانون لايحكمه غير الشيطآن.


Prismy, Baka-, Miss yoko and 26 others like this.

التعديل الأخير تم بواسطة ♪كآبتشينو ; 02-09-2014 الساعة 03:42 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-09-2014, 03:32 PM
 


{.. الفصل الـأول ~ فـِرآق بآرد ولِـقآء رَطـب /

سماء سوداء إمتلئت بغيوم ليلكية إعتادت تغطية الأرض صخرية الملمس بنفسجية اللون ،
جوٌ عاصف شديد .. تمشت هي وسطه بغير رغبة ، في خيالها غرفتها التي باتت تحبها الآن ،
إرتدت معطفًا رماديًا غطت بقلنسوته شعرها الأسود الحالك والطويل ،
يتجلى عن وجهها الأنثوي ذا الملامح الأنثوية مع هبات الهواء الشديدة ،

عيناها الرماديتان إمتلئتا غضبًا شديدًا ..
كأن كبريائها قد أهين .. وليست هي من ترضى بالإنتقاص ، فعنجهيتها لا تبغي الإذلال لأيٍ كان ،
لطالما كانت هكذا ، ذات أعصابٍ حارة .. وزاد الأمر سوءًا كونها تكرهه ،
أخذت نفسًا عميقًا ، وقد توقفت عن السير .. مغمضة عينيها تستشعر حولها مكانًا للمكوث ،

فتحت عينيها فجأه جهة الشمال .. وقد إستطاعت اللمح بعينيها الحادتين ..
منزلاً خشبيًا متهالكًا .. كان ما يزال يقف صامدًا أمام الزوبعة حوله ،
إتجهت ناحيته بسرعة ، لم تعبأ بأصول الزيارة .. فقد ضربت كتفها بالباب وهذا جعله يُفتح ،
دخلت وأغلقت الباب بظهرها .. ليهدأ الهواء من حولها فيما تنفست براحة ،
إنزلق ظهرها على الباب ، جلست على الأرض وأبعدت قلنسوة معطفها عن رأسها ،
مما جعل من شعرها الطويل واللامع يتناثر حولها على الأرض ،

أظهرت إبنها من وراء معطفها ، كان يغط بنومٍ عميق ولم يستشعر العاصفة التي في الخارج ،
إبتسمت بحب تعطي إبنها نظرة حنونة محبة 'كما أيُ أمٍ في الكون' :
- أنت بآمانٍ الآن .. لن أسمح لأيِ شخصٍ بأذيتك !
تنهدت وهي ترفع رأسها تتأمل قسمات المنزل الصغير أمامها ،
كان نظيفًا لذا إستنتجت أن البيت مسكون .. وهذا جعلها تضع إبنها على أريكة ثنائية ،
غطت نصف النافذة في جهة اليمين وتوسطت أريكتين أخريتين .. قابلتهم طاولة زجاجية ،

المطبخ ذي النصف طاولة لم يكن بالكبير .. وأمامها غرفتان إحداهما بابها مغلق ،
فيما إتجهت هي ناحية الباب المفتوح جزئيًا .. وما إن همت بالإقتراب أكثر خرجت مرأة ،
إمتلكت خصلًا سماوية قصيرة وصلت لكتفيها .. بعينينِ تناسقت مع خصلها الناعمة ،
ظهرت إبتسامة لطيفة على وجهها الجميل ذات الملامح البشوشة جدًا :
- لا بأس .. لستُ أبغي الشر !

ضحكت بخفة بينما تخفي شفتيها بيدها اليمنى في رقة :
- من المفترض أن تكون هذه جملتك أصلاً.
أردفت فيما تنظر لـ'أرلِيت' التي ترميها بنظرة حادة مخيفة لم تهز شعرةً من 'ليونآ' :
- أتحتاجين منزلاً للمبيت ؟
أشارت للغرفة المغلقة فيما تتقدم خطوتين للأمام ناحيتها :
- إنها فارغة .. يمكنكِ أخذها.

تعجبت أرلِيت من كونِ الشابة أمامها حمقاء لدرجة دعوة الغرباء للمبيت ،
حل الصمت .. ليونآ تبتسم بلطف غبي لقبته أرلِيت فيما الأخيرة عاينتها بحذر ،
تنهدت ، تعطي الشابة ظهرها متجهة ناحية 'تد' ..
كانت الدقائق التي إستغرقتها أرلِيت في أخذ تد للغرفة المغلقة قليلة ،
لكن ليونآ شعرت بها بطيئة خاصة مع الهدوء الذي تكرهه شخصيتها الصاخبة ،

وقبل أن تغلق أرلِيت الباب .. قالت ليونآ بلطف فيما تودعها بيدها :
- إن شعرتِ بالجوع ، فأنا أعدُ طعام الغداء.



'عقبَ ستِ سنوات'

- آه ، إلهي .. الأطفال مزعجون جدًا !
قالتها أرلِيت .. تعقد جبينها منزعجة فيما تتخذ الأرض الصخرية مجلساً ،
بين يديها كوب بنفسجٍ دافئ ، تحاول الإسترخاء مع ضجة تد ، لوك ووالدته ليونآ ،
كانت ليونآ تطارد الصغيرين .. فيما يضحك أحدهما عندما تقبض عليه جراء دغدغتها له ،

توقفت ليونآ مكانها فجأه .. مما جعل من الفتيين يتوقفان مع الشابة :
- أرلِيت هيا .. لا تكوني مملة ، تعالي وإلعبي معنا !
قال تد بحماس فيما يقترب من والدته :
- صحيح ماما ، خالتي ليونآ دائماً ما تلاحقنا لقد أصبح الأمر مملًا !
تحدث لوك بحماس موافقًا صديقه يقول كاذبًا لكونه يكره الخسارة :
- أجل صحيح .. أمي بطيئة ولا تمسك بنا كثيرًا !

شهقت ليونآ بدرآمآ مصطنعة .. تضع يدها أمام فمها أثناء ما تجثو على ركبتيها :
- إلهي .. جرحتماني كثيرًا ، خائنان ..
رفعت رأسها تقول بصوت يشبه حيوانًا مفترسًا :
- سأجعلكما تندمان ، سأكلكما حتى الموت.

صرخا معًا ، في حين يهربان لداخل المنزل من خالتهما التي زحفت لحدِ أرلِيت ،
جلست بجانبها تضحك بمرح .. أعادت رأسها للخلف وهي تتكئ على يديها :
- آه .. لم أعد شابة كما السابق !
نظرت أرلِيت لها .. تزمُ شفتيها بيأسٍ إثر صديقتها الأكثرِ من حمقاء :
- ما تزالين في السابعة والعشرين.
نظرت ليونآ لها بنظر قلقة جادة :
- هذه هي المشكلة .. ما الذي سيحصل لي في الخمسين سنةً القادمة ؟
خرجت تنهيدة متعبة من بين شفتيها فيما تردف :
- إن الأمر يثقل كاهلي.

أعادت أرلِيت نظرتها للأفق أمامها .. العديد من الكثبان الثلجية أحاطت الطريق بعد حديقة المنزل ،
والتي كانت عبارة عن أرض قاحلة صخرية بنفسجية أحاطها حاجزٌ غير مرئي صنعته أرلِيت ،
صوت الرياح المكتوم قد وصل لـ مسامعها .. في عينيها نظرة قلقة مما قد يحصل قريبًا :
- لم تخبريني ليونآ .. هل كان هناك غيرك هنا قبل وصولي ؟

- أخبرتك بأني كنت في المنزل لشهرين قبل وصولك ، لذا لست أعلم الكثير عن المنطقة !
قالتها ليونآ متململة .. سرعان ما إستدارت بوجهها تقول متعجبة :
- شعرتي بهم ؟ أقصد الـ خمسة رجال.
هزت أرلِيت رأسها مؤكدة .. فيما نظرت ليونآ لذات ما تنظر أرلِيت له ،
كأنها تود الحديث لكن هناك ما يرددها :
- أرلِيت / ليونآ.
كلتاهما تحدثتا في الوقت ذاته .. لتقول ليونآ بإبتسامة خرقاء :
- تحدثي أولًا !

تنهدت أرلِيت ترتب ما ستقوله في عقلها فيما بدأت :
- أحد أؤلئك الرجال .. أتذكرين ألكوت الذي حدثتكِ عنه ؟
إنه .. 'تنهيدة أخرى' لقد شعرت به مؤخرًا أثناء جمعنا للطعام !

صمتت ليونآ فترة ، سرعان ما قالت بإبتسامة ساخرة :
- يبدو بأن كلتينا تعاني من المشاكل الزوجية !
نظرت أرلِيت لـ الشابة بجانبها مستغربة ، لتقول الأخيرة بينما تنكس رأسها :
- إنه ألغر .. لقد بدأت أشعر به كذلك.

رفعت رأسها بنظرة جادة ندرَ أن نظرت بها :
- الطفلان سيكونان في خطر ما إن إستطاع أحد الخمسة رؤيتهم !
هزت أرلِيت رأسها .. وقفت تنهي الحديث أثناء دخولها المنزل :
- أعرف مكانًا جيدًا لتركهم فيه.



فـِرآق بآرد

- أريد أن أبقى معك !
قالها تد بغضب يرتدي معطفًا أسود أخفى شعره ،
تقف والدته أمامه بمعطفٍ شابه معطفه لكن أطول وقد نظرت إليه بآلم :
- أسفة تد .. لكن هذا لحمايتك ، أفعل هذا لأجلك !
كانت دموع تد تنهمر على خديه .. العاصفة حوله تخفي وجهه ووجه امه تارة وأخرى ،
بينما جثت أرلِيت على ركبتيها تضع كلتا يديها على كتفيّ إبنها :
- أنا حقًا أرغب بالبقاء معك ، لكنك ستكون بخطر وحسب !

نظرت إلى ليونآ التي تبعدُ عنها عدة خطوات تودع بدورها إبنها لوك ،
سرعان ما أعادت نظرها لـ تد ، مردفة في حين تضع وجهه بين يديها :
- لوك سيكون معك ، وأيضًا .. أنت قوي تستطيع حماية نفسك !
فقط تذكر .. لا يجب عليك أن تثق بالآخرين سريعًا.



لِـقآء رَطـب

- لستُ أريد أذيتك ، أنت إبني في النهاية.
لكن يجب عليك إكتشاف الحقيقة .. أمك لم تعد موجودة في هذا العالم !
قالها بهدوء يتأمل إبنه الذي جثى على الأرض غير مصدق لما سمعه من والده ،
كانت الأرض تحته قاحلة 'بنفسجية' فيما سقطت عدة قطرات أمامه على الأرض ،
خلال دقائق كان المطر الغزير قد بلله وبللَ لوك معه ..

- أنت تكذب ، صحيح ؟ أمي ما تزال حية.
هز ألكوت رأسه بالنفي ، قائلًا ببرود يعطي إبنه ظهره :
- ليس لدي غاية من الكذب ، فقط أردت إخبارك بالحقيقة ..
لقد كنت ستكتشفها عاجلًا أم آجلًا !
عض تد 'ذي الثانية عشر عامًا' على شفته السفلى .. تفجرت الدموع من عينيه ،
فيما وقف لوك بجانبه ينظر للرجل أمامه بحقد ،

كان الخبر صدمة على كليهما ، وقد شعر لوك من نظرة الرجل إليه بأن الكلام مطابق لوالدته ،
لكن أكثر ما آثار الفتيينِ هو برودة نبرة الرجل .. وطريقة تحدثه عن أرلِيت ،
كما لو لم تكن زوجته التي أنجبت له طفلاً ~



- أحقًا المال مهم لهذه الدرجة ؟
- طبعًا نحتاج للمال ، لوك .. لا أنا أو أنت نتقن الطبخ !
زفر لوك منزعجًا من رد تد ذي التسعة عشر عامًا ، كانا يمشيان في أرضٍ فارغة ،
في نيتهما الوصول الى منطقة 'ليدآر' التي ستقيم معاركًا الفائز سيكسب مالاً وفيرًا ،
أردف تد ذي الشعر الأسود اللامع والحالك .. والذي وصل حتى رقبته مبعثرًا يعطيه رونقًا خاصًا ،
عيناه الرماديتان الحادتان ، وملامح وجهه الوسيمة :
- على أية حال .. لو أنك لم تصرف كل مالنا على تلك اللعبة السخيفة ، لما كنا هنا أصلاً !

تنهد لوك والذي إمتلك شعراً سماوي لامع مبعثر .. تناسبت مع عينيه السماويتين ،
بملامح بشوشة ظهر عليها الضجر من الطريق الطويل الذي لم يتعب من السير فيه بل ملّ منه :
- حسنًا ، صحيح .. أنا السبب ، سعيدٌ الآن ؟
تجاهله تد .. كانا يتمشيان بمحاذاة بعضهما يحلُ الهدوء بينهما تارة وأخرى ..

توقفا أخيرًا عند وصولهما لبوابة ضخمة أحاطت الأبنية داخلهُ بسور حديدي ،
قال تد فيما يمشي متجاهلًا حارسين قد وقفا على جانبيّ البوابة :
- توقف عن التذمر فقد وصلنا !
كاد أحد الحارسين يتكلم لولا أن لوك تبعه وهو يرفع بطاقة بحجم كفه في وجه الحارس :
- لا أعلم لماذا أستمرُ بالعيش معك وأنت لئيمٌ جدًا هكذا ؟!


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-09-2014, 03:37 PM
 




البنفسج / شراب دافئ سميَ نسبه للنبتة التي يستخرج منها ،
حلو جدًا ، لكنه يثير المعدة ما إن زادت الكمية

كوكب دآكوآس ، باااارد جدًا 'لكنه لا شيء مقارنة ببقية الكواكب' الأقرب لنجم كرآس ،
يعيش عليه الدآو ، يشبهون البشر شكلاً لكنهم يختلفون تفكيرًا وقوة ،
ويملكون قوى خارقة متنوعة 'سنتعرف عليها في الأحداث' ~

الأرض في كوكب دآكوآس صخرية لونها بنفسجي ،
والمناخ هناك عادة ما يكون بارد ، ممطر ، مثلج ، عاصف !



التعديل الأخير تم بواسطة ♪كآبتشينو ; 02-09-2014 الساعة 03:56 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-09-2014, 03:41 PM
 




السلام عليكم ..
إزيكو يا حلوين ؟ حب8
أحس بنشاط شديد هذي الأيام وحبيت أنزل الرواية فيهم ،
لأني متأكدة قريبًا الكسل راح يرجع
ندخل في الموضوع سريع .. عكس بقية روايتي !
هاذي راح أستمر فيها حتى نهايتها بما إني وقعت في حب فكرتها
وأحب منكم تتعاونوا معاي بالردود 'الغير سطحية' -_-1
وأكتب لكن بارتات غير متأخرة
الرواية راح تحتاج مني خيال كبيييير فممكن بعض البارتات تتأخر لنفسيتي :hehehe:
بس راح اشد حيلي وإنتوا جهزوا العصا
تعريف الشخصيات في البارت الجاي بإذن الله
في أمان الله ~


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:06 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011