|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
[[قَلم ذَهبي]] ::● ؛ و كَان المَاضِيْ حُلمْاً اسْوداً ، وغَدا الحَاضِرُ تَابُوتاً يَنْزِفُ بدِمَاءِ الوُحُوشْ ؛ ● [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/5DfME.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/1RKRw.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] ابدعـت حـقا.. لطالما رغبَ البشر بقتل الوحوش لانهم ضنوا بأنه هكذا يحل السلام ناسين ان الوحوش كذلك تشعر ، وربما تحب من سماهم وحوشاً دون ان يعرفهم جيداً استبد به الدهر وحيداً يجلس بين اركان المنازل المهترئة لانه اصبح يمتلك يقيناً بأن الجميع وحوش بحلة بشر ولكن ما موقفهم منا ؟ اولئك الوحوش ! هل يشعرون بالظلم و ربما الخوف ؟ ام انهم يقبلون التحدي ويرغبون بنفينا من العالم كما نريد نحن ؟ قصتي هذه تعود الى عام 1548 ميلادي في تلك العصوري الفيكتورية ، بالاخص في احدى ضواحي لندن حيث احتمى من كان متعطشاً للدماء في ظلمة جثوم الليل الحالك ... ● ● ● ● ● ● ● ● صرخة تلتها عدة صرخات لتنتهي بينبوع دماء قرمزية ترنو للجثث بعيون زائغة عن مفهوم الاوهام ! عسعس الليل البهيم بظلمة جثمت الصمت المطبق على الغابة السوداء التي امتدت لأميالٍ طويلة تحتل الجبل المظلم وتزينه بحلي من صراخ الاشباح الذي صدح في كل مكان وصدى صداه شارخاً السماء التي غطت البدر بسحبٍ رمادية حجزت ضوئه من تخفيف وطأة الرعب ، و تجعل السماء المدلهمة بلا ملامح او روحٍ تثبت كونها على قيد الحياة على ذلك الجرف الشاهق انتصبت قلعة سوداء نحت على جدارها الضخم نقشُ صقر ذهبي و زينت بأعلامٍ حمراء مرسومٌ عليها درعٌ يخترقه سيفٌ ابيض حاد لم تكن تلك الممراتُ إلا مرتعاً للأطياف والأشباح ، وربما الارواح التي لا تستطيع العبور للعالم الاخر ، نوافذها محطمة تقرع نفسها في الليل بفعل الرياح الهائجة وحالما يدخل الهواء الى ممراتها تصدر صريراً تصم له الاذان و يرتعش الجسدُ منه خوفاً و في الحديقة الخلفية لتلك القلعة ، كانت شواهد القبور الفضية التي لم يستطع احدٌ ان يحصي عددها تشهد على ليلة مجزرة دموية حصلت قبل مئات السنوات ليذبح فيها كلُ نبيل اتى للحفلة الملكية في يوم حصاد الارواح وعلى النافذة المطلة على هذه الحديقة كانت واقفة ترمق المكان بنظراتٍ باردة ، غامضة ولا يمكن لأنسٍ ان يفهمها ، ولكنها فجأة ابتسمت لتبان انيابها الساغبة للدماء و تلتمع في عينيها شرارة من الرغبة في تكرار الاحداث سرعان ما خرجت من تلك الغرفة التي اتخذتها ملجأً وقت شعورها بالملل لتمسك بشمعدانٍ كان نور شموعه لا يسعفُ في اخراس الظلمة او تقليل حدتها على المكان متجهة عبر الممرات المظلمة نافذة من بين التحف الراقية التي تراكم الغبار عليها و تلك التماثيل الضخمة التي كادت الحياة تدب فيها من واقعية وجدانها حتى وصلت الى بابٍ منفرد على زاوية متهالكة البنيان اخرجت المفتاح من بين الاحجار المتراصة على الجدار لتفتح الباب الخشبي به وتدفعه بقوة حتى ارتطم بالجانب الاخر من الجدار صانعاً ضوضاء مزعجة كانت مجرد همس بالنسبة لها ، حركت الشمعدان قليلاً لتظهر تلك السلالم الحجرية الشاهقة والتي تدل على قدم القلعة حيث تآكلت بعض الدرجات فيها وتصدعت بفعل طغيان الزمن الجاف عليها نزلت السلالم بخفة وكأنما هي لا وزن لها ، حتى وصلت لنهايتها لتسير بين الدهاليز المظلمة والتي كانت ضجتها الوحيدة انين السجناء في الماضي ، اما الان فقد اتخذتها العناكب بيوتاً و خلت من أي حياة عدا تلك الهياكل العظمية التي لا تزال مكبلة بالسلاسل منذ مئات السنوات وصلت الى احدى الزنزانات المنفردة و اخذت تنظر منها الى ما يقبع خلف قضبانها الحديدية ، رجلٌ قد انهال السياط على جزء جسده العلوي بالضرب المبرح حتى تورم بعض الشيء وخلف جروحاً دامية تحرقه بمرارة الالم الطاغي على كل كيانه اهتزت عيناها الماً عليه وشعرت بنغزات قاتلة في قلبها ، فتحت باب الزنزانة ودلفت اليها لتضع الشمعدان على الارض وتجثو على ركبتيها وهي تحيط وجهه المتعب بيديها الباردتين لتعانقه بهدوء وهي متحسرة على ما آل اليه حاله من السيئ الى الاسوأ فتح عينيه بألم ليردد بصعوبة بالغة - اثينا ! - نعم اجابته بمودة ، ابتسم عندما سمع نبرة صوتها الهادئة والتي تحمل في طياتها بروداً جليدياً مصطنعاً تحاول ان تظهره ككيانها الحقيقي استرسل بكلامه بنفس الصعوبة - هل انتِ بخير ؟ - اجل ، لا تقلق فأخي لم يقدم على شيءٍ بعد - جيد ، كنتُ قلقاً من ان يؤذيكِ - جاك ، لا تقلق علي فأنا مصاصة دماء نقية الدم ، عليك ان تقلق على نفسك - لا تقلقي لستُ ضعيفاً كي استسلم لطغيان شقيقك ! ابتسامة صفراء ظهرت على ثغرها وهي تحاول ان تقاوم الرغبة العارمة في مص دمائه المتناثرة على كل مكان على جسده ولكنها قطبت حاجبيها و تحولت قسمات وجهها الى الجمود وهي على وشك ان تقدم على فعلٍ قد تموت على اثره عضت معصم يدها اليسرى وملأت جوف فمها بالدم ، اقتربت من جاك الذي ادرك ما تنوي اليه وانصاع لها بهدوء سقته الدم عندما تلاحمت شفتيهما مع بعضهما وابتعدت عنه بعد برهة لتشاهد الالم الذي وضُحَ على وجهه المصفّر من الارهاق ابتعدت قليلاً بنفس قناع الجلمود الصلب وهي تراقبه يصارع الم التحول ، شاهدت عينيه تتحولان الى الاحمر القرمزي والى تلك الانياب ال حادة التي نمت داخل فمه الصارخ بالألم خفتت حركته حتى توقفت تماماً لتتقد منه مرة اخرى وتمسك برأسه لتضع ثغره على رقبتها وتردد بثقة - هيا جاك ، امتص دمائي لتكمل تحولك ولكنه ابتعد عنها فجأة واشاح بناظريه عنها بصدمة احتلت ملامحها الهادئة ، اقتربت منه مجدداً لتردد بانفعال - لماذا ؟! نظر اليها بعينيه الحمراوتين بغضب ليصرخ منفعلاً - لن اؤذيكِ ابداً ، لن امص دماء من احب تفاجئت من اجابته ولكنها ابتسمت بهدوء وهي تعيد وضع رأسه على رقبتها لتعقب بحب - هيا افعل ذلك ، لن يؤذيني هذا بحنق على ما سيقدم على فعله عض رقبتها وراح يمتص دمائها بشره معهود من مصاصي الدماء ، امتص الكثير ولكنها لم تحرك ساكناً حتى ابتعد عنها بنفسه ليرخي عضلاته نائماً على اثر التحول تلاعبت بخصلاتِ شعره الشقراء التي شابهت لون شعرها وهي تشاهد الجروح تشفى بسرعة كبيرة ابتسمت وحطمت السلاسل التي تكبله لتخرجه من الدهاليز المظلمة ، الرثة والعفنة وتأخذه الى احدى الغرف المعّدة لاستقبال الضيوف وضعته على الفراش لتغطيه وتخرج الى الممرات الباردة مجدداً بقلق مما يترتب على غضب شقيقها منها لم تلبث ان تشعر بالقلق الى ان ازداد واحتّد من صوت الجرس الضخم المعلق على سطح القلعة الفيكتورية حيث صدى صوته في كل مكان وكاد يصمُ اذنيها من علو صوته المرعب تمالكت نفسها وأعادت اظهار جانبها المتعطش للقتل والدماء حتى تجابه طغيان واستبداد شقيقها الطاغية اتجهت ناحية الغرفة التي كانت يوماً غرفة اجتماعات العائلة الملكية ، دلفت اليها دون ان تقرع الباب لتجده جالساً وخصلات شعره الاسود قد غطت نصف وجهه تاركةً عيونه الحمراء اليسرى تلمع على بياض وجهه ذي الوسامة الشديدة جلست على الكرسي المقابل له وهي لا تزال تحمل على وجهها ملامح الهدوء وعدم المبالاة ابتسم هو بخبث ليبدأ حديثه قائلاً - عصيتي اوامري اذا ؟! اغمضت عينيها بهدوء لتعقب - اجل اتسعت ابتسامته الشيطانية ليحمل كأس الدماء البشرية بيديه ويستقي بعضاً منه و يبدأ بهزه قليلاً حتى يختلط الدم مرة اخرى بعدما انتهى من شرب بعضه اعاد النظر اليها وهو لا يزال يهز الكأس ليكمل - حولتي ذلك البشري الى واحدٍ منا ، اتعلمين ان هذا محرم ! - اجل ولكنك لم تبقي لي أي خيار ! - اتظنين هذا ؟ ، اعطيتك خيار قتله او تعذيبه الى حين مماته - انت تعلم بأني احبه ولن اتركه يموت - اجل الحب هذا ما تظنين انكِ تشعرين ناحيته - ما الذي تظنه اذا ؟ - انت تريدين دمه فقط ، لان دمائه نادرة الوجود - انت مخطأ ، انا لستُ مثلك اختفت ابتسامته وهدأت قسمات وجهه ليرتخي ويضع رجله على الاخرى قائلاً - نحن في العام 1548 الان ، مرت سبع مئة عام على ولادتنا ونحن مصاصو الدماء ذويالدماء النقية الوحيدين على سطح هذه الارض ! - اعلم ذلك - ولكنك حولتي بشراً الى مصاص دماء ذي دماء نقيه باستخدام تعويذة معينه اليس كذلك ؟ - اتنوي محاسبتي ؟ - كلا ، انا اثني عليكِ ، لم اظن بأنكِ قادرة على اتخاذ قراراتك بنفسك قبل الان - حياة الطائر الجريح تتمحور حول رغبته بالنجاة - ولكن تنتهي تلك الرغبة حالما يجده الصياد مضرجاً بدمائه ويقتله بسهم اخير يسلب حياته - وكان الصياد هو الوحشَ الذي حصد ارواح من لا حق له في انتهاك حرمة حياتهم - احسنتي القول اختي الصغيرة ، احسنتي القول وقف لتقف هي بالمثل ، اتجه ناحيتها ليخرج خنجراً من بين طيات ملابسه الملكية و يشهره في وجهها ، لم تُبدِ الكثير من الاهتمام لهذا بل اكتفت بالجمود والصمت كردة فعل على فعلته تلك ابتسم بهدوء وابعد السكين ليقترب منها ويقبلها فيما بين عينيها ، استشعرت الخبث في تحركاته وهالة الشر التي احاطت كيانه بحمرة لا تخفى عن البشر - اثينا - الكسندر - لا تحاولي ان تظهري الجمود ، انا شقيقك - لا يهم هذا الان ، اليس كذلك - ربما .. ابتعد عنها بمسافة كبيرة ، التفت وقد احتل الغضب ملامحه بشكل مرعب ولكنها لم تبد اهتماماً لهذا اخرج السكين مجدداً والقاها بقوة ناحيتها ، لم تحرك ساكناً ولكنها صدمت بذلك الجسد الذي تلقى الضربة عنها في صدره صرخت بحدة - جاك ! ابتسم جاك وخط دم سال على فمه وعلى ملامحه ثقة واضحة جعلت الكسندر يشعر بنوع من التقبل ناحيته انتشل جاك السكين من صدره لتظهر بقعة من الدم على قميصه الابيض ، التفت لـ اثينا ليقترب منها ويحيطها بيديه مشيراً الى انه سيحميها من طغيان الكسندر الذي اشتد مؤخراً ابتسم الكسندر ليردف بإعجاب - كنتُ اعرف بأنك قوي ، ولكني لم اتوقعك شجاعاً كذلك ! - لم تعرفني بعد الكسندر - اعلم بأنك تحمل جينات عائلة ستارك داخلك وهذا يعني بأنك مميز بالفعل - لا تحاول ان تستفزني بهذا - لن افعل ، كنتُ اختبرك وقد نجحت بالفعل - لطالما ظننتكم يا معشر مصاصي الدماء وحوشاً ضارية - ولهذا شيدت جيشاً لذبح عرقنا ؟ - اجل ، الى حين التقيت اثنيا تغيرت افكاري - و كيف غدت ؟ - ادركت ان للوحوش قلوباً كذلك ، ولهم طيبة قد تتجاوز طيبة البشر - احسنت القول ، كدت تبهرني ! اشار الكسندر بيده للكراسي ، فأدرك كلٌ من جاك و اثينا طلبه لهما بالجلوس ، ابتعد جاك عنها ليجلس على الكرسي المجاور لـ الكسندر من الجهة اليمنى وتجلس اثينا على الكرسي المجاور له من الجهة اليسرى ابتسم الكسندر بهدوء واغمض عينيه مرخياً رأسه على الكرسي الاحمر المخملي وهو يترك افكاره تنجرف في سيلٍ عاصف من الذكريات هذين الاخوين قد فعلا من المجازر ما لا يمكن لقلب ان يتحمله ، وخاضا في حياتهما الكثير من المصاعب التي يبكي لها الحجر الاصم ، لم يعترف بهما وحاولوا قتلهما بشتى الطرق ، وهذا ما جعل الكسندر يغدو طاغيةً مستبداً لا يمتلك ذرةً من المشاعر اما بالنسبة لـ اثينا فقد غدت باردة المشاعر تخفي ما تفكر به وما تشعر به كذلك ، لم تحب قبلاً ولم تهتم لاحدٍ غير شقيقها الذي كان لها الحامي والوصي والمحب في آن لم يكن احدٌ يعرف بأن الوحوش تشعر ، الوحوش تحمي عرقها الوحشي ، تحمي من هو في فصليتها واحد ، لا يغدرون ببعضهم مثل البشر إلا ان اضطروا لهذا فطالما ماتت السباع جوعاً لانها لم تجرأ على التهام من هو من في جنسها ! فتح عينيه الحمراوتين ونظر الى كلٍ منهما بهدوء يخفي خلفه عاصفة هوجاء من الرغبة في تفجير المشاعر جلس مستقيماً ليردد عبارة هادئة - نتوقف عن البحث عن الوحوش تحت فراشنا حينما ندركُ بأنهم البشر من حولنا - خُلق الوحوش من اماني البشر في تجسيد معتقداتهم - وحينما غدونا حقيقة .. - ارادوا افنائنا من هذا الوجود - غير آبهين بحقيقة كوننا ضحايا فكرهم الدنيء - غير مدركين بأننا لم نوجد برغبتنا الخاصة - البشر كائناتٌ مدمرة وليست بانية - يعيشون في كذبة ان كانت توافق تصوراتهم اتسعت حدقتا عيني جاك وهو يستمع الى ما يقوله الاخوان ، حقيقة قد غفل عنها البشر و لم يهتموا حتى بوضعها في عين الاعتبار فقد دمروا ما صنعوه بأيديهم ، تمنوا الخلود فحالما خُلقت الكائنات الخالدة من امانيهم اوجدوا مئات الطرق لقتلهم والتخلص منهم تناقضٌ في البشر اكتشفه جاك للتو ، وسيعيش الابدية ليعرف كم ان عرق البشر ، تافهون من ناحية التفكير ، متعطشون للتدمير من ناحية البناء و الاهم من هذا يخلقون ما لا يريدون حياته ! نظرت اثينا اليه لتبتسم وتردف بخبث ومكر شديدين - مرحباً بك معنا في الخلود ، مرحباً بك معنا على سفينة الجثث المضرجة بالصرخات والتي تبحر في بحر الدماء القرمزية - اهلاً بك في جانب الحقيقة من العالم - ستكون رحلةً طويلة اذا ! - اجل ابتسم الكسندر بخبث الشياطين ووقف وهو يقول بنية القتل - هنالك بشر يحومون حول المكان ، دعونا ننشأ مجزرة صغيرة بأحشائهم وقفوا جميعهم ، لم يعلم جاك سبب موافقته ، كلُ ما شعر به هو تلك الرغبة الحادة في تذوق دماء البشر المليئة بالخطايا والذنوب ، اراد ان يشاهد المعاناة التي ترتسم على وجوههم وان يجرب شعور الصياد المنقض على الفريسة ، الماضي اصبح صفحة طويت خلفه وقد كانت بيضاء ناصعة , ولكن حاضره الان مليء بالموت وحصد الارواح ، مليء بالصراخ والرغبة بالدماء ، تابوته الاسود ينتظره ليقضي فيه نهاره الطويل ويعود الى كونه السبع الجائع في الليل ، فقد كان بشرياً تمنى الفناء لوحش قد غداه الان ، ربما .. فقط ربما يتعلم الحذر مما يتمناه في المستقبل ولكنه لم يعلم حقيقية الامر ان كينونة الوحش تكمن في طريقة صيده للضحية ! - تمت - ● ● ● ● ● ● ● ● قد يجد بعضكم هدف هذه القصة مبهماً وقد يفكر الاخر بأنها مجرد قصة بلا فائدة ولكن مقصدي منها هو امر ينشق الى امرين اثنين 1 - احذر من الامنيات التي تتمناها ، فالبشر ليسوا ثابتين على قراراته ، فهم قد يحاولون تدمير وانكار المعجزة ان حصلت ! 2 - لا تقل وحشاً عن كل ما هو غير اعتيادي في عينيك ، ربما يكون هذا الوحش افضل منك خلقاً و تفكيراً وحتى شعوراً فكونك بشري لا يحتم ضرورة كونك معصوماً ومنزهاً عن كل شيء ! اتمنى ان قصتي المتواضعة قد حازت على رضاكم انتظروني في قصص اخرى بأذن الله [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة إكْسُوجِيْن ! ; 02-24-2014 الساعة 03:39 PM |
#2
| ||
| ||
حجز ضخخم كبير أسطوري :ht: الأوووولى ي فرحتي :ht:
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#3
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [cc=تم]حجز وساعددله بعد قليل[/cc] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
احم السلام عليكم يا رهوووف . . . وش القصة الي مخبيتها .... . روعة لو كانت رواية ..... العنوان يا ربي العنوانين الي تصنعينها ما ادري من وين تجيبينها غير اننها رائعة لدرجة البكاء.. . . اغوص معكي في كل ما تجودين به وتقدمه قريحتك لنا ...لغة رائعة وكلمات جميلة وضياع للنفوس بين الاسطر ....... . هه من لما بديتي الوصف عرفت ان اول شخصية رح تكون بنت XD.... . اممم اذن هي باردة ومو بشرية واو عالم خيال اخر ومميز ....... .اثينا اعتقد انها كانت تملك فكرة سوداء عن البشر لكن التقاؤها بجالك غير فكرها ...تكون معه فتاة انثوية ومع اخيها باردة فديتها الاخ الكسندر >>>ظاهر لي اكبــــــر شرير وما يحب جاك اذن انا لا احبه ...ولكن لا ادري انا قلت انه لما يعرف ان اخته حولت جاك لمصاص دماء رح يتقاتوا خخخ طلع موافق وان كان غصب عنه كش1 برافو حبيت البنت .... وجاك ...له حديث اخــــــــر ..مخلص وحبوووووووب .... ولكنه بشري لطيف تناقل رائع كيف اصبح مصاص دماء ... . الفكرة باساسها مهضومة وجميلة جدا وبالفعل بدت لي مبهمة بعض الشيء في استخراج الحكمة ... . الجميل انها لا مملة ولا مضجرة كما عادتك تبهريننا بالاحلى والاروع .. والكلمات يا قلبي على كلماتك الي تختارينها ..احساس عالي للغة ..... ومقطع الزنزانة يا قلبي احسست اني اريد شرب دماء واحد من اخواني.خخخ خافوا مني كلهم وهربوا .... .المهم القصة تخخبل وعجبتني كثير ..لايقة ورائعة ومناسبة والعبرة طلعت خورافية وممتازة ... فعلا يجب ان نحذر مما نتمناه حقا ..... . امم المقطع الاخير كمان عجبني اكثر شيء سهل علي لدرجة كبيرة اتخيله وكيف كانت الرهبة في المكان والموقف انتي سرقتي من كل كلمات التعبير ح8 ولم اجد ما يوفيكي حقك الذهبي .. التصميم خووورافي... يا بنت طلعتي محترفة تصميم >>>انتي احتاجك كثيرا ... .. الصور والكلمات يا ربي وش روووعة قلبي لا يتحمل اكثر .... . . الالوان التي تختارينها للكتابة عليهم تجذبني للغاية مشكورة على ارال الدعوة . . بين معلقات سطورك استمتعت .. . وفي جوف عبيرها تنفست ..... . . تقبلي مروي البسيط ... . الاحداث كانت اميزينستون وكووولسستون وبرفكتستون واكشستنون وخياليستون وتشقلبياتستون >>>>وكل شيء بجميع اللغات >ستون .... .انا اقله وفيت وما غيرت شيء انتي كل مرة من شن لون ... . . اريقاتو . . قلمك البيكربوهاديورانيوسيليكونفلوريدكاليفورنسهيليومستوني خاارق . . . في امان الله .. .انتظر جديدك
__________________ لست هنا التعديل الأخير تم بواسطة Baka- ; 02-15-2014 الساعة 11:43 PM |
#4
| ||
| ||
هاقد أستيقظت من تابوتي الأحمر لكي ارى ما لا يمكن للوجدان أن يرى لم أستطع ان اقف مكتوفة الأيدي وأرى مجزرة الدماء أمامي لم اكن سوى ضحية للدماء والبشر لست بمصاصة دماء ولست أيضا ببشر لقد وقف كياني عن الإحساس بالألم ولكن ما زالت دموعي تذرف من الحزن حاولت ان اضع قناع الجلمود على وجهي ولكن استمرت مشاعري بفيضانها المستمر كانها شلال في وسط الجبال شلالُ ناصع البياض كم أبدعتي من كلمات وخط حقوق الألغام كيف يمكن لي ان اصف مدى تناسق الكلمات وروعة حروفك كعادة الاسطورة ايامي ابنة ألون ملك الشياطين الجبار شعرت برشعة في جسمي لمدى واقعية الكلمات وكأنني انا من اقف امام تلك المشاهد المرعبة ومجزرة الدماء الشيطانية هذه هي عادة مصاصي الدماء يجب ان يتركوا مجزرة كأثر لهم على وجودهم بهذا العالم سامحي قلمي وسامحي من قد كان اساس وجود هذا القلم لأني لن اكون مثل السابق أعلق على تلك المشاهد فاتمنى ان تسامحي من قد طلبه منك إلى القاء جديد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بداية تألق::♥¯● ● ● سأجعل من حلمي الصغير شيئأ يتمناه الاخرون♥¯● ● ● | يآقوت | صور أنمي | 13 | 07-25-2016 10:28 AM |
●●●●● عِنْدَمَآْ تَكَوُّنُ الْحَيَآْهْ مُجّرَدْ نُقَطْ ●●●●● | яησσѕн | مواضيع عامة | 14 | 08-07-2012 05:06 AM |
نٍورُ ـآلصبـآٍيـآً}ًْ●●● لآξـْـًنـٍـ ۈاِن- »»» "●●●يشّرِحُـهَــٍا... | العزاصلي وذاتي تكرار الدعايه عن منتدى آخر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 08-03-2011 08:18 PM |
.:.|!|●●●● عِندَمآ تكَـوُن الحَيـآهْـ مُـــًجـرَد نُقط ●●●●|!|.:. | الحر2010 | مواضيع عامة | 0 | 04-09-2010 10:50 AM |
●●●عودة الظاهرة رونالدو وماذا حصل لمتيم البرازيل؟ ●●● | ظل الكيو كو شن كاي | رياضة و شباب | 0 | 08-31-2009 05:46 AM |