|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رأيك في موضوعي | |||
ممتع | 12 | 85.71% | |
لا بأس به | 2 | 14.29% | |
سخيف | 0 | 0% | |
المصوتون: 14. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
و شكرا كثير على التشجيع: البارت الثاتي: أيفين تعرف أن إسمها الأول غريب , قال لها أبوها أنه أختاره من كتاب حكايات خرافية , ولم تكن أبدا ساندل تحب إسم أيفين الخرافي , لهذا كانت تناديها دائما بأسمها العائلي , كانتتقول لها: ط دلكي رقبتي يا بلغريم , خذي الكلب إلى الحديقة يا بلغريم ....". صحيح أن الرحلة البحرية الأخيرة بدت مثيرة , ولكن ما من شيء تغيّر بالنسبة إلى أيفين على ظهر الباخر , إلى أن دوّت صفارات الإنذار ومال قارب النجاة ووقعت في البحر الذي قذفها قريبا من شاطىء تلك الجزيرة فأنقذها البحار الأسباني الشاب. جزيرة دي ليون , أمتلأت عيناها العسليتان بالعجب , كيف لها أن تنسى الحكاية الخرافية التي أختار أبوها أسمها منها , أيفين كما تقول الحكاية فتاة أعانها أسد في صراعها مع التنين! حينما تمهّلت السيارة في منعطف بالطريق الحلزوني , لمحت أيفين أبراج قلعة أشبه بقلاع القصص الأسبانية فأحست بأشتداد دقاق قلبها وهي تتأمل روعة المكان , كانت القلعة أشبه بسجادة ساحرة , أراجها تشق السماء الزرقاء الذهبية , وفوق أحد الأبراج يرفرف علم عائلي , والألوان الذهبية والقرمزية تنتشر مع الريح والشمس. تنفست أيفين بهدوء , لم يكن حلما لأنها أحست بالريح على خديها , وشمّت رائحة شجر الصنوبر وملح البحر في الهواء , لم يكن حلما لأن السيارة دخلت إلى فناء القلعة , ورأت أيفين تمثال أسد حجري يعلو المدخل. دارت السيارة حول بئر حجرية وسط الفناء , ثم توقفت أسفل سلم يؤدي إلى بهو , ونزل السائق وفتح باب السيارة المجاور لأيفين , فأسرعت بالخروج وراحت تتأمل السلم وشعار النبالة الذي يعلو البهو. أنها تدخل بيت أسرة عريقة ,ولا بد أنه يحفل بالمحبة والأطفال . قال السائق وهو يشير إلى باب من الحديد المشغول في جدار الفناء: " أسمحي لي". وفتح البوابة ودخلت أيفين إلى باحة مرصوفة بهرتها , خيّل إليها أنها تمشي داخل لوحة , وأحست أنها بهذه الثياب الغريبة تبدو شاذّة وسط الزهور العطرة التي تملأ الباحة حول النافورة , والورود التي تلتف حول أعمدة الممشى , قالت: " ما أحلى الزهور والورود!". أجاب السائق بأدب: " حقا يا سيدتي , سيد القلعة رجل غني للغاية". راحت تسير إلى حيث يقودها السائق عبر باب زجاجي مفتوح على قاعة ثم نحو سلم فخم من الرخام والحديد المشغول. توقف السائق أمام باب مزدوج من الخشب المحفور , وطرق الباب مستأذنا وأمسك بالمقبض البرونزي وفتحه تاركا أيفين تدخل الغرفة وحدها. وقفت أيفين مشدوهة عند العتبة تتأمل أثاث الغرفة الكلاسيسكية وسقفها وجدرانها المكسوة بألواح الخشب البنيّة اللامعة , وكانت على الجدران لوحات أسبانية ذات أطارات مذهبة , وكذلك سجادة حريرة عليها صورة طفل. خطت خطوة إلى الأمام , وفي الحال أنغلق الباب وراءها وأتسعت حدقتاها حين تركزتا على السيد الطويل القامة الذي وقف ينظر إليها عند أحدى النوافذ , كان يدخن سيكارا رفيعا , وبدت لها ملامحه كالنسر وعيناه لامعتين باردتين , وكانت عظام خديه تضفي على وجهه مسحة شيطانية , وأنفه الكبير يتناسب مع فمه المهيب , وقف بلا حراك قبالة النافذة ذات الزجاج الملون , بلفه السكون ودخان سيكاره , وشعاع من الضوء الياقوتي يتلاعب فوق شعره الأسود الكثيف الذي تتخلله بضع شعرات فضية. كان أسبانيا مرموقا فيه نبل وتحفظ وحزن, يرتدي ثيابا حيكت بمنتهى الدقة , مما زاد في شعور أيفين بغرابة ثيابها. أخذ السيد يقيّمها من رأسها حتى قدميها , وتعقّدت أصابعها بعصبية فوق بنطلونها الجينز الذي طوت ساقيه من فرط طولهما , وأنبهرت لعظمة الرجل وفخامة محيطه , ولم تجد في تلك اللحظة , الشجاعة لتفتح الباب وتلوذ بالهرب من عينيه العميقتين وفمه الذي لا يعرف الأبتسام على ما يبدو. " أنت الفتاة التي أنقذها مريتو من المحيط؟". " نعم". قالتها وقد أنخلع قلبها من الأثارة , ومع أنها كانت تعلم قبل أن يتحدث أن صوته ن عميقا ومغناطيسيا , فأنها لم تكن تعرف أنه سيحدثها بأنكليزية صحيحة تماما مع لكنة أسبانية , كان صوته ساحرا قويا كنظرته. " ما أسمك؟". " أسمي..... أسمي أيفين بلغريم يا سيدي". أشار إلى كرسي مخملي عالي الظهر وقال: " أجلسي لنتحدث". سرّها أن تجلس قبل أن تخونها ساقاها , كانت ترتعش , لم تشعر أبدا في حياتها هكذا ..... بالتأكيد هذا هو الخوف من أول نظرة! أبتعد عن النافذة ولاحظت أنه يمشي مستعينا بعصا سوداء , وأن ساقه اليسرى ليست على ما يرام, وعندما وصل إلى المدفأة التي يعلوها شعار عائلته أنحنى أنحناءة بسيطة وقال بصوت عميق يفرض الطاعة: " أنا دون خوان دي كونك واراندا , المركيز دي ليون". شعرت بالأغماء بعد سماع إسمه الرنان , هو أذن مركيز الجزيرة , لورد أقطاعي يحكم من قلعته , ولعّل كلمته هنا هي القانون ". " عندنا مثل يا آنسة بلغريم يقول : الأسباني قد يجرحك ولكنه لن يسلخ جلدك على الفور , لا تنظري إليّ بمثل هذا الأضطراب!". زاد أضطرابها عن قبل أذ أصبح الآن على مقربة منها وقد تركزت عيناه على وجهها وعلى فمها الذي لم يمسه رجل. سألها: " ألا يعجبك بيتي يا آنسة ؟ كثيرون يجدونه جميلا ببرجه البحري , وبساتين لوزه , ونافورة باحته". أجابته : " بيتك قلعة يا سيدي". كرر بسخرية : " بيتي قلعة ". وسأل : " ألم تدخلي قلعة من قبل؟". أجابت أيفين وقد خفضت ذقنها : " كلا يا سيدي , ماذا تفعل مرافقة مثلي في قلعة؟". لمس بأصبعه الورود المنسقة في مزهرية فوق المدفئة الرخامية وأمتزج عبير الورود برائحة دخان سيكاره , وقال : " حقا , ماذا تفعل؟ ". وأستطرد سائلا: " كم عمرك يا آنسة بلغريم؟". جلست مبهوتة , فسؤال كهذا لا يسأله رجل من مواطنيها على هذا النحو المباشر , وقطب هو جبينه , وتذكرت أنه أذا سأل المركيز دي ليون سؤالا فعليها الأجابة بدون تردد , بغض النظر عن خصوصية السؤال. " في التاسعة عشرة يا سيدي". " حسبتك أصغر". وأخذت عيناه تتفحص قوامها النحيل في الثياب الفضفاضة التي أعطاها إياها أمريتو , وأبتعد عن المدفأة وعرج بأتجاه طاولة صغيرة فوقها صحن عنب حباته كالذهب , وأخذ الصحن وناوله إلى أيفين , وقال : " أنت صغيرة ويحسن بك أن تكثري من الفاكهة ". وأرتسمت على شفتيه إبتسامة باهتة وأضاف: " أنها من كروم القلعة". كانت حبات العنب لذيذة , ولكن أيفين شعرت بالخجل بسبب العينين السوداوين اللتين تتطلّعان إليها وقد تناولت ثلاث حبات أو أربع. سألها وقد وقف أمام الصورة وهو يتكىء بشدة على عصاه: " هل أطعمك أمريتو؟". لاحظت أيفين أن ساقة تؤلمه , وأن فمه الجميل يعلوه حزن يقربه منها . " زوجته قدمت لي أفطارا يا سيدي .... كان مصيري الموت لولا أمريتو". قال وهو يتأملها من خلال دخان سيكاره : " أهدأي , كان شيئا لا يصدق بالنسبة إليك , كان كابوسا وعليك نسيانه". " كان الناس يصرخون والسفينة تغرق!". " لعل كثيرين منهم قد نجوا مثلك". " كنت أسافر كمرافقة للسيدة ساندل , وأتساءل......". " أذا كانت هي أيضا قد نجت؟". " نعم يا سيدي قراءة ممتعة ".
__________________ صديقتي الخنفوشارية: التعديل الأخير تم بواسطة الكونتيسة مريم :) ; 02-25-2014 الساعة 04:05 PM |
#7
| ||
| ||
اول رد ياهوووووووووووو البارت روعة و بيضهر لي ان البارتات القادمة مشوقة تسلم اناملك الذهبية
__________________ عندما تمتلئ الدنيا بالجرائم و المجرمين ويصبح القتل و النهب مجرد لعبة للتسلية تجدنا هناك نحول الظلام إلى نور و الظلم إلى عدل فهل تعرفون من نحن ؟ روايتي الأولى: فرقة التحقيقات http://3rbseyes.com/t515317.html |
#8
| ||
| ||
انا يتاحخبيبتى اداتله لاباس بة لان مقدمة القصة يعنى البارت الاتوللم يكن جيد بما فية الكفاية ولكن ثقى كل الثقة من اننى ساكون متابعة لقصتك اه وقبل ما اسى ممكن تفرى العنوان لانىى مو فاهمته
__________________ ا ................ شلتى الاكترمن رائعة بلا تاكيد ستضىء بنوركم ................. نصيحتى انك تنشرها لانك هتندم ندم يوم الحساب وتقول يالتنى نشرتها اللهم صلى على محمد والى محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم وبارك على محمد وال محمد مع باركت على ابراهيم وال ابراهيم فى العالمين انك حميد مجيد توقع فى ساعة كم حسنة راح تاخد مليون اتنين ماتتكاسل ممكن تكون محتاج لحسنة وحدة عشان تدخلك جنات المعيم |
#9
| ||
| ||
البارت الثالث: قالت أيفين ذلك وقد أتسعت عيناها من الأسى , صحيح أنها لم تشعر أبدا بمحبة كبيرة لسيدتها , ولكنها عرفت تجربة الغرق في المحيط المظلم والخوف يزحف إلى قلبها. " سأطلب الأستفسار عنها ". ثم نظر إليها وإستطرد : " أتودين العودة إليها أذا كانت قد نجت؟". " كلا!". أنطلقت الكلمة قبل أن تتمكن من كتمانها : " أظن أنه يتوجب عليّ ذلك ...... فلا شيء لديّ , لا ثياب ولا مال". " هل تفضلين البقاء هنا". لم تصدق أيفين أنها سمعت العبارة صحيحة , ولكنها في لمح البصر وكأنما هزّها إنفجار قنبلة أيقنت أنها سمعتها بوضوح تام , وتطلعت إليه بحيرة لتفهم دعوته , هو مركيز وهي مجرد مرافقة , أتراه يعرض عليها وظيفة خادمة في القلعة؟ فسألته بصوت خافت: " أتسمح لي بالعمل هنا يا سيدي؟". مرة أخرى إرتسمت الأبتسامة المقتضبة على شفتيه وقال: كلا يا آنسة , أنا أدعوك للبقاء هنا فترة , أن خدمي كلهم من الرجال بأستثناء مدبرة المنزل". " ولكن....". رفع حاجبيه وقال: " ولكن مناذا , كان واضحا أنك غير راغبة تماما في العودة إلى عملك السابق , ألا تفضلين البقاء هنا في القلعة؟". سألته وهي تشعر بشيء من العذاب: " بأية صفة؟". " بصفة ضيفتي يا آنسة بلغريم , أتظنين أنك أثرت عواطفي؟". أنتابها الحياء , وأحسّت بعينيه تتابعان سريان هذا الحياء من خديها إلى شعرها الذي جعده البحر , طمأنها بسخرية: " أؤكد لك أنني لا أمارس حق السيد على كل أنثى تطأ الجزيرة , أنت فتاة مشردة وستمكثين هنا , هذا ما أراه". أستقرت أيفين في الكرسي المخملي الطويل الظهر , وبين يديها صحن العنب الذهبي , ماذا عن عائلته؟ لن يسرها بالتأكيد أن تحل فتاة تعيسة مشرد ضيفة عليها؟ أتكأ على عصاه وأمهن النظر إليها كأنها شيء غريب في غير موضعه داخل هذه الغرفة الجميلة , إلا أن شيئا قد جذبه إليها , فسألها : " ما هو الأعتراض الآن؟". " ماذا تقول عائلتك؟". " ليس عندي عائلة". وفجأة أعتلت وجهه خشونة , وكأنما مسّت جرحا كان يخفيه , وأضاف: " لا زوجة ولا أولاد عندي , في القلعة بعض القطط وكلب صيد كما ترين". وضرب بعصاه قدمه اليسرى ثم قال: " وها أنذا أعرج كالشيطان". وسرت قشعريرة في كيان أيفين , أجل أنها أحست من اللحظة الأولى للقائه أن هناك شيئا شيطانيا في هذا الرجل! سألته منزعجة: " تعني أنك ستكون مسؤولا عني؟". " نعم وهل ذلك شيئ جديد". وقرع جرسا فضيا لأستدعاء أحد حاشيته , وتابع: " أرى أن الأنكليزية لا تريد أن يطوقها أحد بجميله , ولكن الجزيرة بعيدة جدا عن الأرض الأم ( أسبانيا ) وعليك قبول ضيافتي , شئت أم أبيت". " هذا كرم منك يا سيدي". " كرم؟ أنا عملي وأسباني , بيتي بيتك!". نظرت الى ما حولها من سجاد غني بألوانه اللامعة والى المزهرية الذهبية , وشعرت كأنها شحاذة بين يدي أحد الملوك!". " كل الأجراءات اللازمة سيجري تنظيمها مع البوليس الأسباني ". قال ذلك ثم نظر الى الباب وهو ينفتح وتدخل منه أمرأة , كانت متجهمة الوجه ترتدي ثوبا أسود , وقد تحدث اليها الماركيز بسرعة بالأسبانية , وشعرت أيفين بالنظرة الباردة التي مقتها بها المرأة . " أمرك يا دون خوان". ثم أنحنت وأنسحبت من الغرفة , فقال: " طلبت من مدبرة المنزل أعداد غرفة لك , اسمها آلما , وستجدينها معينة". نظرت اليه أيفين في حيرة , أنه يتولى رعايتها كأنها هرة صغيرة وجدها عند عتبة بابه , ولكن ليس في تصرفاته أي شعاع من حنان , فهمست شاكرة بأحساس العارفة بقلة حيلتها , لعله قد دعاها للبقاء لكي يدرس أنطباعها عن قلعته , تمنت لو أنه في مقدورها معارضته , قال: " سترين البحر من غرفة نومك , أنه بحر فاتن". جفلت من وصفه للبحر بالفتنة , أنها لم تنس بعد أن البحر جرفها في عتمته كحطام سفينة , ولم تكن لتنسى الخوف والوحدة. سألها دون خوان وعيناه تطالعان خواطرها: " أتفهمين لغتنا؟". " عبارة من هنا وأخرى من هناك". " يمكنني القول أنك ستفهمين الكثير قبل مغادرتك للجزيرة , وربما تسعدني وصايتي عليك". أثارت فكرة الوصاية أيفين , أنها وصاية الشيطان , وقفت وأمسكت بصحن العنب ونظرت الى ثيابها في المرآة المعلقة على الحائط , وفجأة بدأت تضحك , وأذا بالهستيريا التي كتمتها تنطلق من كيانها فلم تكف عن الضحك , ورغم ضحكها , انسابت الدموع على وجهها , وأمرها المركيز بألتزام الهدوء , وبكت عندما رفع يده وصفعها متعمدا. أرتعدت وتأوهت , وأحست بألم خدها , ووقفت كطفل حزين , الدموع في عينيها والصفعة على وجهها , وكرهت المركيز من كل قلبها , قال لها بهدوء: " لا هستيريا بعد الآن , عليك التصرف بوقار أتفهمين؟". ذرفت الدموع من عينيها الواسعتين في سكون: " ولماذا ؟ ألم أقل أنني كنت مجرد خادمة عند أمرأة مدللة أنانية". أمسك ذقنها ورفع وجهها المبلل بالدموع لكي يتأمله مليا بلا رحمة وقال: " أيفين , لك أسم ساحر وعليك العيش في سحره". أصابعه التي أمسكت بذقنها وهي بذاتها التي صفعته , كان قاسيا فوق تفهمها , وقبل أن يسلمها الى مدبرة منزله , أخرج منديلا من جيبه وطلب منها أن تمسح عينيها وقال: " غدا تنسين الباخرة الغارقة , أتفهمين؟ أذهبي وأستريحي , وستتحسن حالتك". مسحت عينيها وشعرت بالتعاسة , ما أجمل أن تجد الفتاة في الأزمات شخصا حنونا , ولكن ما أبعد ذلك الزمان الذي كان والدها يفيض عليها بحبه. وفي هدوء أعادت اليه المنديل , فوضعه في جيب سترته المخملية السوداء , كان في يده اليسرى خاتم به ياقوتة واحدة حمراء , وكانت الياقوتة تتلألأ وسط سواد سترته , ألوان شيطانية تناسب تماما رجلا على شاكلة المركيز دي ليون. تبعت أيفين مدبرة المنزل وصعدت السلم الدائري الى غرفتها , وعرفت من الجدران والنوافذ المقوسة أنها أعطيت غرفة في برج القلعة , وفتحت المدبرة بابا داخليا كشف عن حمّام يكسوه الفيشاني المذهب والأخضر . قالت مدبرة المنزل بصوتها القاسي: " هذا هو الجناح الخاص , ودلّت أيفين على صنبور الماء الساخن والبارد , وفتحت خزانة علقت بها المناشف وتحتها صابون وأسفنجة , كان في أحد أركان الحمام مغسلة من البورسلين , وأدركت أيفين في الحال أنها تنعم بخصوصية تامة في هذا الجناح من البرج قراءة ممتعة" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />" class="inlineimg" /> .
__________________ صديقتي الخنفوشارية: التعديل الأخير تم بواسطة الكونتيسة مريم :) ; 02-25-2014 الساعة 04:27 PM |
#10
| ||
| ||
هذا البارت جيد جدا لكن حاولى التوضيح اكثر من هذا يا عزيوتىلو سمحتى ولكن هذا لا يعتنى ان الارت لم يعجبنى حسنا واجوا الا اكون قد ازعجتك بالانتقادات ولكن هذا من اجل تحسين الرواية
__________________ ا ................ شلتى الاكترمن رائعة بلا تاكيد ستضىء بنوركم ................. نصيحتى انك تنشرها لانك هتندم ندم يوم الحساب وتقول يالتنى نشرتها اللهم صلى على محمد والى محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم وبارك على محمد وال محمد مع باركت على ابراهيم وال ابراهيم فى العالمين انك حميد مجيد توقع فى ساعة كم حسنة راح تاخد مليون اتنين ماتتكاسل ممكن تكون محتاج لحسنة وحدة عشان تدخلك جنات المعيم |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تناديني سيدي | شموخ جنوبيه | روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة | 14 | 10-07-2015 08:47 PM |
رواية "تناديني سيدي" منقولة بس رائعة | ♥Ťĥɛ Ȑɛȡ Ḡḭяḽ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 02-24-2014 11:19 AM |
*the promise of life*.."وعد الحياة"..رواية مشتركة بين"سيموني اوزوماكي"و "ايرزا سكاليت".. | مـــدى | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 44 | 11-03-2012 04:20 PM |
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |