عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree1735Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #291  
قديم 08-21-2014, 11:15 PM
 
من المفارقات العجيبة أن بلورات الماء عندما تتجمد تأخذ أشكالاً رائعة تشبه الألماس والمجوهرات.. هذا هو الماء الذي خلقنا الله منه....

لنشاهد هذه الصور لبلورات ماء أو ثلج وهي بلورات صغيرة لا نراها إلا بعد تكبيرها مئات المرات.. وتبدو بأشكال مذهلة تشهد على دقة صنع الله وإعجازه في الكون..






__________________


يشرفني ان تكونوا من الذين يقرأن قصتي الحالية
بـين ستار الحاضر و المستقبل
هنا

http://3rbseyes.com/t486689.html
رد مع اقتباس
  #292  
قديم 08-21-2014, 11:16 PM
 
__________________


يشرفني ان تكونوا من الذين يقرأن قصتي الحالية
بـين ستار الحاضر و المستقبل
هنا

http://3rbseyes.com/t486689.html
رد مع اقتباس
  #293  
قديم 08-21-2014, 11:18 PM
 
سبحانك اللهم وبحمدك
أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك وأتوب إليك
__________________


يشرفني ان تكونوا من الذين يقرأن قصتي الحالية
بـين ستار الحاضر و المستقبل
هنا

http://3rbseyes.com/t486689.html
رد مع اقتباس
  #294  
قديم 08-21-2014, 11:24 PM
 
عندما نزل أحد العلماء إلى منجم للفحم يبلغ عمقه تحت سطح الأرض أكثر من ألف متر اكتشف وجود مياه تعود لملايين السنين! هذه المياه تسكن تحت الأرض منذ ملايين السنين وفيها أحياء لا زالت تعيش وتتكاثر بقدرة الله تعالى. والعجيب أن القرآن العظيم عندما حدثنا عن الماء استخدم كلمة دقيقة جداً من الناحية العلمية، يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ) [المؤمنون: 18]. وتأمل معي كلمة (فَأَسْكَنَّاهُ) والتي تدل على المكوث لفترة طويلة، وهو ما نراه في المياه الجوفية ومياه الآبار والتي تبقى فترة طويلة ساكنة في الأرض دون أن تفسد أو تذهب.
وهنالك آية ثانية تشير إلى وجود خزانات ماء في الأرض، وهذه الخزانات لم يتم اكتشافها إلا حديثاً. يقول تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) [الحجر: 22]. وصدق الله تعالى القائل: (وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) فمن الذي أودع في الماء خصائص تجعله قابلاً للتخزين في الأرض آلاف السنين؟ ومن الذي أعطى لقشرة الأرض ميزات تجعلها تحتضن هذه الكميات الضخمة من المياه وتحتفظ بها؟ أليس هو الله؟!
إن الأمطار المتساقطة على الأرض تتسرب إلى مسامات التربة والفراغات بين الصخور، وتُختزن لآلاف السنين. لذلك نرى أن العلماء حديثاً يهتمون بالمياه الموجودة تحت سطح الأرض كخزانات ضخمة وموارد محتملة للمستقبل. وهذا ماحدثنا عنه القرآن بقوله تعالى: (وما أنتم له بخازنين).

ثم إنك تجد أن الماء النازل من السماء والمختزن في الأرض يتفجر ينابيع وعيوناً. يقول تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ) [الزمر: 21]. وهنا أيضاً لو تأملنا كلمة (فَسَلَكَهُ) نجدها دقيقة جداً من الناحية العلمية، فالماء الذي ينزل من السماء يسلك طرقاً معقدة داخل الأرض، حتى إن العلماء اليوم يحاولون تقليد الاهتزازات التي يتعرض لها الماء خلال رحلته في الأرض وهذا السلوك للماء هو الذي يعطيه طعماً مستساغاً.
إن الماء عندما ينزل من السماء ويتسرب خلال تربة الأرض ويمر في مسامات التربة الأرضية وبين الصخور، تنحل فيه بعض المعادن والأملاح وهي مفيدة للجسم كما يقول الأطباء. ولذلك نجد البيان الإلهي دقيقاً هنا أيضاً. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27]. فهذه الآية تربط بين الجبال الراواسي الشامخات أي ذات الارتفاع العالي، وبين الماء الفرات، وهذه الآية تشير إلى علاقة الجبال بنزول المطر وعلاقتها أيضاً بتنقية الماء حتى إن العلماء اليوم ينظرون إلى الجبال كأبراج ماء ضخمة.

فنحن اليوم نعيش في ظروف تلوث خطيرة بعد التطور الصناعي الكبير الذي رافقه إطلاق كميات ضخمة من الملوثات بسبب المصانع ووسائل النقل وما تطلقه من غازات سامة تضر بالبيئة والإنسان. ولذلك نجد أن ماء المطر اليوم لدى نزوله من الغيوم يمتص جزءاً من الملوثات الموجودة في الجو.
وعلى الرغم من ذلك فإن هذا الماء عند مروره في طبقات التراب والصخور المختلفة تتم عملية التنقية الطبيعية له. وكلما زادت المسافة التي تقطعها قطرة الماء زادت درجة نقاوتها، وهنا تتجلى معجزة قرآنية في الماء العذب الفرات بالجبال الشامخة لأن المسافة التي يقطعها ماء المطر خلال الجبال العالية طويلة والماء الناتج أنقى وأكثر عذوبة.

لقد ربط القرآن بين الماء العذب والجبال العالية، وقد أثبت العلماء دور الجبال في نزول المطر وفي تنقية هذا الماء لنشربه بعد ذلك عذباً فراتاً. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا). وهذا يؤكد أن القرآن العظيم كتاب منزل من رب السماوات السبع الذي يعلم أسرار القرآن ويعلم أسرار السماء والأرض: (قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا) [الفرقان: 6].
__________________


يشرفني ان تكونوا من الذين يقرأن قصتي الحالية
بـين ستار الحاضر و المستقبل
هنا

http://3rbseyes.com/t486689.html
رد مع اقتباس
  #295  
قديم 08-21-2014, 11:26 PM
 
قال تعالى: (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ ) [القمر: 1-5].
إن العلماء كشفوا النقاب عن شقوق على سطح القمر حيرتهم ولم يجدوا لها تفسيراً علمياً، ولكن الله تعالى حدثنا عن انشقاق كبير قسم القمر نصفين كما جاء في السنة المطهرة. ولكن هذه الشقوق التي رآها العلماء قد تكون مؤشرات لبدايات اكتشاف الحقيقة.

إننا كمؤمنين ينبغي ألا نشك في صحة ما جاء به القرآن، وعدم وجود دليل علمي قاطع على انشقاق القمر لا يعني أن القمر لم ينشق. وينبغي علينا كمؤمنين أن نتدبر القرآن ونبحث عن الحقائق لأننا سنجدها، ولكن إن لم نتمكن من العثور على دليل مادي فكلام الله لنا هو أكبر دليل.


وصدقوني يا أحبتي إنني أثق بالقرآن أكثر من ثقتي بما أراه وألمسه، وأثق بما عند الله أكثر من ثقتي بما بين يدي، والعلم متغير وفي كل يوم يكشفون أشياء جديدة، وعدم اكتشاف العلماء لعالم الجن لا يعني أنه غير موجود، وعدم اكتشاف العلماء للروح لا يعني أنها غير موجودة.... العلم ناقص والقرآن كامل، القرآن هو القائد والعلم تابع له، القرآن هو الحق المطلق والعلم متغير، ولكن علم الله لا يتغير، سبحانه وتعالى.
الملحدون غاصوا في هذه المواضيع وطلبوا الأدلة على كل شيء، فأنكروا قصص الأنبياء السابقين بحجة أنه لا يوجد سند تاريخي لها، وأنكروا وجود الله بحجة أنه لا يوجد دليل مادي على ذلك، وأنكروا يوم القيامة بحجة أنه لا دليل عقلي على أنه سيحدث...
إخوتي وأخواتي! إن أول صفة يتمتع بها المؤمن هي الإيمان بالغيب، وانظروا معي كيف أن أول صفة وردت للقرآن أنه لا شك فيه: (لَا رَيْبَ فِيهِ) وأول صفة وردت للمتقين أنهم: (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ)، يقول تعالى في بداية سورة البقرة: (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) [البقرة: 1-3].



في مقالة نشرت على موقع ديلي ميل البريطاني عام 2010 أن هناك كمية كبيرة من الشقوق على سطح القمر جاءت نتيجة انفجار القشرة الهشة لهذا القمر. ويقول العلماء إن الذي يميز هذه الشقوق عمرها القصير نسبياً، مقارنة بعمر القمر.
الشقوق القمرية حيرت الباحثين لفترة طويلة، وحتى يومنا هذا لا يعرف العلماء سر هذه الانشقاقات.. ولكن القرآن ربط بين اقتراب القيامة وبين تشقق القمر، وهذا الأمر لم يكن ممكناً التنبؤ به من قبل، لذلك تعتبر سورة القمر من سور الإعجاز العلمي.
صورة لأحد شقوق القمر الذي يمتد لعدة كيلومترات. هذه الصورة التقطت بواسطة القمر الصناعي التابع لوكالة ناسا Nasa's Lunar Reconnaissance Orbiter .
وخلاصة القول أن الحقائق العلمية تزيدنا إيماناً واطمئناناً ويقيناً وقرباً وثقة بالله تعالى، وعدم وجود إثباتات مادية لا تزيدنا إلا تمسكاً بهذا الدين، لأن الله تعالى يريد أن يختبر إيماننا، وإخلاصنا، ولو شاء لجعل كل الأمور واضحة ولجعل كل الناس مؤمنين، ولكن هناك أمور متشابهة يتبعها الذي في قلبه شك والمؤمن الحقيقي يعترف أن كل ما في القرآن هو الحق من عند الله: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ * رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) [آل عمران: 7-8].
__________________


يشرفني ان تكونوا من الذين يقرأن قصتي الحالية
بـين ستار الحاضر و المستقبل
هنا

http://3rbseyes.com/t486689.html
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث كل يوم باللغة العربية والانجليزية Daily Hadith in Arabic and English justice_lord أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-05-2013 12:01 AM
برنامج Video Grabber Daily Motion لتحميل الفيديو من جوجل و اليوتيوب ahmedgamal1 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-02-2010 09:53 PM


الساعة الآن 08:52 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011