· و يَأتِي اللّيلُ بِهدُوءِه المُعّتادْ ،،لِتبدأ راقصة الحنين ِ ترقص فِيْ قَلبيْ ،،ﻷشّخآصْ رُبَما هُمْ فِيْ سُبآتٍ ولَنْ يتَذَكرُونْآ،،

كُل إنسان مُعرض لِفترة ضُعف !!
حَتى الوَرد .. تُداعبه الرِّياح ثُم يَصفعه المَطر !!
لَكن بَدل أنَ يَنكسر يَفوح عُطراً اين انتم الآن سألتكم بالله فأجيبوني ؟

هُنالكَ أشخاَص
لوْ كاَن بوسْعي أن أمنحهم شيئاً واحِداً فِي هَذه الحيَاة
سآختَارُ أن أمنحَهُم
[ القُدرَة علىَ رُؤيَة أنفسِهُم فِي عيونِي ]
عِندهَا فقطْ !
سَيدركون مَا الذيْ يَعنونَهُ بِالنسْبَة لَيّ

من لايجيد التﻼعبً باالفتيات ٌ،، ليس ِضعفآ ًبشخصيته ...

ولكن له ; عائلهه فمن لديها اخوة تكون اميرة دون تاج فأخوتها تاجاً لها لكن الازعاج في وقت الدراسة لله يعينا بيصيرو فلاسفة العصر!شىء عجيب

اتسائل دوماً:وهَل لَنا فِي الحلِم وَطنُ يَجمَعنٌا بَعد أنّ شَرّدتَنا وَاقِعيہَ الحَياة ! فأجيب نفسي نعم فلدينا خياللاً واسعاً نلقي فيه جميع الآلم عبر لوحة المفاتيح عبارة عن حروف ننسج فيها خيطاً من الآمل ملون بدموع من فيض الواقع لذالك اسميتهُ نبض الخيال ~