عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree412Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-15-2014, 08:50 PM
 
Lightbulb عندما ترسو سفينة الذ كريات

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/16.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]بسم الله الرحمن الرحيم انا اليوم حبيت انشأ اول صفحة لي في عيون العرب انا كنت ازور المنتدى منذ حوالي 4 اعوام واخيرا فكرت بتسجل هنا احببت الموقع بشدة لما يحتويه من اقسام متعددة يسمح لكل الآعمار في البداية قلت انا كبيرة وربما سأواجه سخرية اذا ماسجلت لكني بالعكس حين سجلت وجدت عكس ماكنت اتوقع واستجمعت شجاعتي وانشأت ملفي الشخصي وتلقيت العديد من الصداقات و ما افرحني كثيرا اللآخلاق الحميدة لللآعضاء كانو ا رائعين للغاية كنت احس بوحدة ولذلك رأيت من الآفظل ان اتخذ بعض الآصدقاء الرائعين يكفي ثرثرة عرفي نفسك :n3m:اها من الفتيات اذا اسهبن في التحدث :hehehe: يتبع حب8 انا احببت الانمي منذ ان كنت في السادسة من عمري الى الان :noo:لاحد يستغرب [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
وغداً يكون لأمتي صرح تزينه المشاعـــــل
وغداً إذا الحق اعتلى حتماً سيزهق كل باطل




شكرا ايا~تشان على الطقم اللطيف

التعديل الأخير تم بواسطة نبض الخيال ; 05-04-2014 الساعة 04:30 PM
  #2  
قديم 03-19-2014, 06:08 PM
 
لدي شقيقي اكبر مني ب4 اعوام لكننا المتنافسين الدائمين دائما احاول ان اكون اذكى منه لكنه بنهاية المطاف يتفوق على لااعرف لماذا دائما ما يسبقني بخطوة :noo: كان يزعجني كثيرا ويجعلني اغضب كيرا مايثير اعصابي وهو يكون دائما بهاذا الشكل :lamao:يجعلني افقد حلمي ولاكن حين يعاقب :hehehe:اقف امامه واضحك لحد البكاء لئنه دائما يفتعل المشاكل معي ولااستطيع ان اخذ بثأري منه الابهاذه الطريقة منه طريقة المهذبات طبعا عندما بلغت12تمنيت ان اكن ولو ليوم واحد صبي واستمتع من دون ان يتدخل احد في حياتي ولا يقولون عيب ان تفعلي كذا وكذاوان اكون حرة نفسي لكنه مجرد حلم بنيته بيني وبين نفسي ولازلنا نحاول التفوق الواحد على الآخر مرت الأيام كأنها سحابت صيف واضطررت الى ترك الدراسة مما جعلني احس بالحباط وكأن عالمي انهار واحسست بأن كل احلامي تحطمت صديقاتي جيراني اصدقائي الذين هاجرو الى بلدان عربية واجنبية من اجل اكمال الدراسة اما انا فظللت وحيدة تماما اصبت بداء الشقيقة (الصداع النصفي )يداهمني كلما اصبت بالتوتر او اكون عصبية تركت التنافس مع اخي لئني احبطت وراودني الحلو من جديد وقلت لنفسي لوكنت شابا لما تركت الدراسة ابدااا ولن اكون خائفة ابدااااا لماذا على الفتيات ان يكن هاكذا دائما لكنني طردت ا-_-1
__________________
وغداً يكون لأمتي صرح تزينه المشاعـــــل
وغداً إذا الحق اعتلى حتماً سيزهق كل باطل




شكرا ايا~تشان على الطقم اللطيف
  #3  
قديم 03-23-2014, 02:26 AM
 
Lightbulb

يتبع::طرت الفكرة عن رأسي ووقفت وقلت لنفسي على التوقف عن احلام اليقظة وانا امشي في رواق المنزل تذكرت خاطرة كتبتها حين كنت حزينة جداا انا احتفظ بها داخل ثنايا قلبي (تأتي الأيام وتمضي وانا باقية مثل ومضي فالا احلام من حولي تتلاشى وتمضي والناس من حولي تأتي وتمضي كالطيور المهاجرة وتمضي فقالت لي الآيام لم لم تمضي فقلت لها انتظر ربيعا يأتي فأتي معه وامضي )وانا امشي سمعت اخي يتحدث بالهاتف عن بعثة دراسية الى اوكرانيا وحين سمعت بالئمر تفجرت عيوني بالدموع ولم استطع كبح نفسي من البكاء/ http:/679044.gif
__________________
وغداً يكون لأمتي صرح تزينه المشاعـــــل
وغداً إذا الحق اعتلى حتماً سيزهق كل باطل




شكرا ايا~تشان على الطقم اللطيف
  #4  
قديم 03-26-2014, 10:32 PM
 
Lightbulb

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/12.gif');background-color:blue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]اوه لقد عدت من جديد سألوني يوما احدى صديقاتي المقربات بتعرفوالاشياء الشخصية عندما يجتمعن البناتوما الى ذالك حب3 عن ما اذا كنت قد احببت شخصا :a7eh: فقلت لم اجب هاكذا مرة واحدة ولكنني اخذت وهلة وسرحت قليلا:hah:وقلت لنفسي أجمل ما في الحب الصراحة مهما كانت قاسيه لأنها حبات اللؤلؤ التي تزين بها الذكريات . على الرغم انني لم اجرب هذا لكن هاذا ما احسست به المهم الحـــــــــب
تجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسية الباردة
لكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئة

تجربة إنسانية معقدة … وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسان
لأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده … فيجعله يشعر وكأنه ولد من جديد

هو الذي ينقل الإنسان إلى تلك الواحات الضائعة
من الطهارة والنظارة والشعر والموسيقى لكي يستمتع
بعذوبة تلك الذكريات الجميلة التائهة في بيداء الروتين اليومي الفضيع
وكأنما هي جنات من الجمال والبراءة والصفاء في وسط صحراء الكذب والتصنع والكبرياء.

وهو كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم
فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته
ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه
ثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك لئنك متمسك به
القلب الطيب بطبيعته يتواجد داخل كل انسان الإنسان وخصوصاالحساس

انسان يشعر بألم وأحزان غيره ويؤلمه أن يراهم يعانون

لذلك يشاركهم هذه المشاعر وكأنه هو من يعاني هذه الآلام

ولكنه في نفس الوقت سريع الأذى لانه يملك إحساساً مرهفاً ومشاعر رقيقة وقلب طيب

ويعتقد أن كل من حوله مثله[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
وغداً يكون لأمتي صرح تزينه المشاعـــــل
وغداً إذا الحق اعتلى حتماً سيزهق كل باطل




شكرا ايا~تشان على الطقم اللطيف

التعديل الأخير تم بواسطة نبض الخيال ; 05-04-2014 الساعة 04:30 PM
  #5  
قديم 03-29-2014, 11:26 PM
 
Lightbulb

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]لقد عدت لصفحات تروي لي ماكنت عشته وسأعيشة من لحظات قد ازهرت تحت جليد ونيران هاذه الحياة اليوم هيه ذكرى عزيزة على قلبي اليوم\29\3\2005\اليوم اهديت اول كتاب ل من قبل اخي الكبير وهو كتاب قصص اسمه وعود للبيع للأديبة والقاصة ديزي الآمير انا احب هاذا الكتاب كثيرا وكثيرا ما ثأثرت بقصصها التي تغلغلت في داخلي وترسخت وعود للبيع 1981.‏ وهية الآنثى التي لطالما تمنيت ان اكون بجتهادها والقصة المفظلة لدي والتي بكيت معها هيه انا اكتب وعيوني تترقرق بالدموع


عمة رفيق



تطلعت من النافذة, غابة خضراء غامقة, بقايا شمس لا تحيلها إلى سواد. سكوت عميق يغطي الكون برداء لا انثناء فيه.


عادت تجلس على الكرسي الهزاز, حركته فاهتز هو ولكنها هي لم تهتز " ليس لكرسي اليوم زقزقته المعتادة. من أين تأتي بالصوت في هذا الصمت?". فتحت المذياع, فارتفع الصوت بالكلام الغريب " ماذا يقول المذيع? وماذا يعلق على هذه الموسيقى الغربية? هل تستطيع أن تجيبه الأصوات الأخرى? أما من صوت عربي في هذه الغربة السحيقة?.



الليلة آخر الليالي في هذا البلد الغريب. صباح اليوم انتهت الحمّامات المعدنية, وانتهى التدليك وأفرغت العاملة آخر وجبة من أكداس الطين الأسود على الأنحاء المريضة من جسمها.



قال لها الطبيب, عبر لغتيهما الغريبة المكسرة, إنها تحتاج إلى راحة جسم وراحة فكر وراحة عواطف " راحة جسم! راحة فكر! وراحة عواطف!!".


أجابته أنها غير قادرة على توفير أي من هذه الراحات التي يصفها. سأل: ولم,

فبماذا تجيب? وكيف تفهمه من هي? هل تستطيع أن تعلن عن المهمات المعلقة على كتفيها ورأسها وذراعيها? وهي التي حاولت أن تحجب شخصيتها الحقيقية في هذا البلد الغريب? هي التي حاولت أن تتخفى فلا يعرف أحد أنها هنا تريح جسدها وفكرها وعواطفها?


قال أخوها يوم قرر الطبيب في بلدها أنها مرهقة إلى حد الانهيار وبحاجة إلى جو جديد, إلى منتجع لا تقوم فيه بأية مهمة أو عمل, إلى الاسترخاء والنوم وتجميد التفكير.

قال أخوها بعد تفكير طويل ودراسة عميقة: " ومن سيساعدني?" عاد الطبيب الغريب يسأل: ما تراها تعمل حتى أصيبت بكل هذا الإجهاد? وهذا التوتر? واحتارت ماذا تجيب? هل تشرح طبيعة عملها? هل تقول إنها أخت أخيها?

لو تعرف عليها السواح العرب, يقول أخوها, فسيقولون تبرجزوا وهم المناضلون, تبرجزوا وهم المسؤولون, تبرجزوا وهم المكافحون. " نعم هي أخت المناضل وهي أخت المسؤول وهي أخت المكافح يجب أن لا تتبرجز. الحس بالتعب برجزة. وانهيار الجسد أمام المسؤوليات برجزة. وضعف الأعصاب أمام الإرهاق والسهر برجزة ".

نذر أخوها نفسه للقضية. رهن حياته لمسيرة هذه القضية. كان مندفعا متحمسا منذ أول إدراكه لهموم الوطن وكانت هي أصغر سنا منه, وهو شاب البيت الوحيد, فتأثرت بأقواله وآمنت بأعماله وتحمست لقوة شخصيته فصارت تدعو لآرائه وتكرر أقواله وصار هو يشرح لها ظروف القضية. جعلها كاتمة أسراره وهي الشابة الوحيدة في البيت, لم تدر إلا وهي تخوض عملا نضاليا كبيرا. ووجد أخوها فيها رفيقة النضال فازدادت حماستها وشغلت كل أوقاتها بالعمل.

ولكن أخاها وجد خلال كل هذا الاندفاع ومع كل هذا النضال وبجانب كل هذا العمل, وجد رفيقة أخرى, رفيقة من نوع آخر. رفيقة أخيها الجديدة صارت زوجته. دخلت حياته من بابها السهل. وصارت الزوجة المدللة " وبقيت هي.. هي أخته رفيقة النضال".

الناس يعرفون هذا تماما, يعرفون كاتمة أسراره, هي وحدها كاتمة كل هذه الأسرار الكبيرة. ويعرفون أن وراء شخصيته الفذة الأخاذة أخته نذرا للقضية وأنه يستشيرها في كل تصريحاته وخططه.

ولأن الناس ينتظرون من المرأة أن تكون أكثر كلاما من الرجال صاروا يلاحقونها أين وجدوها بأسئلة مباشرة أو غير مباشرة, ولكنها نجحت في الامتحان وصمدت أمام إغراء السؤال, حتى أصبح مريدو أخيها ومؤيدوه يسمونها أخت الرجال, " منحوها شرف الاعتراف بأخوّتهم "!

هي, كانت تدري أن القضية أهم من أية مغريات بشرية, وقاطعت لأجل هذا عوالم النساء. فلا ارتياد لصالونات حلاقة أو دار أزياء أو تجول في الأسواق أو زيارات صباحية. " هذه عوالم تضييع الوقت وهي تدري أهمية الوقت في العمل".

واستغربت أن ترى أخاها وقد وضعت زوجته ولدا وصار ينادى أبا رفيق, استغربت أنه أصبح يمضي جزءا من وقته الثمين في ملاعبة ابنه وازدادت المسؤوليات عليها. أما هي فصارت تنادى عمة رفيق, منحوها حق عمومة رفيق ولم تعد تنادى أخت الرجال, صار الرجال طفلا صغيرا".

" لو كانت كنيتها أما لرفيق? فكرة لم تساورها من قبل " كل ما تعرفه من عروض الزواج, خطبتها في أول صباها لرجل لم تره إلا من خلال الهدايا التي قدمتها لها أمه

وأخته ثم... قرر أبوها أن الخطيب لا يناسبها فأرجعت الهدايا. وتساءلت لمَ ناسبها? ولمَ لم يعد يناسبها? لم يجب أبوها أبدا عن هذا السؤال لا من خلال تساؤلها لنفسها ولا من خلال استفسارها من أمها: أبوك يرى أن هذا هو الأفضل.

" ماذا جرى لتلك الهدايا? من يلبسها الآن?".. حين يعود أخوها من أسفاره يحمل لزوجته ولرفيق ولبقية الأولاد هدايا. وهي.. هي يحمل لها عددا جديدا من الكتب السياسية.

ذات مرة رأت زوجة أخيها في جلسة مع زائراتها وإحداهن تكشف لها المستقبل في فنجان القهوة.. فتقدمت لها بفنجانها. وفي المساء.. تساءل أخوها باستنكار: أهذا هو مستواها الفكري? أتسف هي إلى حد انتظار معرفة المستقبل من فنجان قهوة?

نحن نصنع المستقبل, نحن الذين نبنيه, فهل نلجأ إلى فنجان يخبرنا عما يجب أن نعمل, عما سيحدث? وتساءلت ما كان يحدث لو وقفت أمام المرآة تتبرج كما تفعل زوجة أخيها? قال جدها: إنها زوجة ويجب أن تتزين لزوجها لترضيه, أما أنت فهل

ترضين أن تتزيني لأصدقاء أخيك? وماذا يقول الناس لو اهتم بك أحد هؤلاء? ولو... ولو لا سمح الله, قال أخوها, أحبك واحد منهم, فهذا معناه أنني أشركتك في

مهمتنا الوطنية لأجد لك زوجا. أنت محصنة ضد كل هذا بتصرفك الرصين وكفاك فخرا أنك أخت الرجال... وضحك فرحا: أليس كذلك يا عمة رفيق?

عادت تطل من النافذة, ازدادت الغابة المحيطة بالفندق عتمة. غابت الشمس من

مدة. مرت فترة الغروب وجاء الليل الطويل. هذه آخر ليلة لها في هذا البلد الغريب. حاذرت فيه أن ترى وتشاهد ويتعرف عليها. هذه آخر ليلة في هذا البلد الغريب ولم

تتعرف هي على الليل فيه. شاهدت الشوارع المؤدية للمصح في النهار وشاهدت هناك غرفة التدليك بالأيدي والتدليك بالماء وغرفة الطين " ماذا رأت في هذا البلد

الغريب غير صور مائه المعدني?".. " وغرفتها ماذا فيها غير جدرانها وسقفها ونافذتها الوحيدة تطل على غابة خضراء صباحا, معتمة مساء, سوداء ليلا, موحشة وقت الأرق".

دق جرس المطعم يعلن ساعة تناول العشاء, وهي عادة لا تنزل إلى القاعة بل تطلب العشاء إلى غرفتها " اليوم, هذه الليلة هي الأخيرة في هذا البلد الغريب. ستنزل إلى المطعم وتختار مائدة منزوية بعيدة عن نظرات الفضوليين".

في طريقها إلى المطعم شاهدت غرفة مضاءة محشورة بالناس. غرفة تراها لأول مرة مكتوب على بابها بالضوء الأحمر ( بار ) بكل اللغات التي يمكن أن تميزها.

كانت الغرفة موجودة ومقفلة ساعات النهار. الليل عالم ثان لم تتعرف عليه طوال هذه الأسابيع " فهل أراحها قضاء الليالي الطويلة في غرفتها تطالع الكتب السياسية?" عالم المطعم جديد. فكيف حرمته كل هذه الليالي? ما الذي أغراها

بتناول العشاء في غرفتها? ما الذي يخيفها كل هذا الخوف من الليل? وهي المناضلة أخت الرجال, عمة رفيق? والنهار هل كانت أكثر جرأة فيه? أنسيت أنها

تتناول غذاءها في مطعم ( المصح ) المملوء بالشيوخ والعجزة والمرضى? وفطورها? مقصورة على الماء المعدني يصلها من حنفية الشرب الطالعة في غرفتها?

ورددت بصوت عال رجال ونساء رجال ونساء " أنسيت أنها أخت الرجال, أنها عمة رفيق?".انها انسانة اججت بيه عمق المشاعر الآنسانة النبيلة
__________________
وغداً يكون لأمتي صرح تزينه المشاعـــــل
وغداً إذا الحق اعتلى حتماً سيزهق كل باطل




شكرا ايا~تشان على الطقم اللطيف
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برزن بريك ЯǒǑǒйĝ3ħ موسوعة الصور 8 07-25-2011 08:21 AM
تحميل برزن بريك ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 10-13-2009 11:30 AM
كريات شوكولا ..لذيذه εïз][šнєяy أطباق شهية 4 06-08-2009 10:25 PM
سفينة كوين ماري 2 <<اكبر سفينة في العالم حور العين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 02-16-2007 01:42 PM


الساعة الآن 04:21 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011