|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
المشروع المونارك للتحكم بالعقول بقلم محمد سراج: الأصول و التقنيات التي تستخدم في التحكم بالعقل المشروع الموناركي هو مشروع للتحكم بالعقل و منظمات كثيرة تستخدم هذه التقنية لأسباب خفية, و يعتبر المشروع الموناركي هو عبارة عن تكملة لـ"إم.كاي.ألترا" الذي أنتجته الـ"السي.أي.أيه" للتحكم بالعقل للعديد من الجنود و المدنيين. و طريقة عمل هذه التقنية سادية جدا و الغرض منها هو أن يتعرض الضحية لصدمة نفسية كبيرة, و نتائجها مفزعة: و هو إختراق لعقل الضحية و يقوم المتحكم به بعمل مؤثرات معينة حتى تقوم هذه الضحية بعمل مهمة تقوم لمصلحة المتنورين "و ما أشبه هذه الضحية بالروبوت". و وسائل الإعلام تتجاهل خطورة برمجة العقل و في أمريكا فقط 2 مليون أمريكي من ضحايا المشروع الموناركي و الله أعلم كم عدد الضحايا في بقية أنحاء العالم. و في هذا المقال كما وعدتكم سنتناول أصول هذه التقنية و بعض طرقها و رموزها "و التي تعرض في الأفلام و الألعاب". تحذير: هذا المقال يحتوي على أشياء قد تزعج ضحايا المشروع الموناركي تعريف المشروع الموناركي: هو مشروع للتحكم بالعقل بإستخدام طقوس شيطانية و جعل ضحية بإضطراب تعدد الشخصيات. و تستخدم هذه التقنية علوم طب النفس و علوم النفس العصبية و علوم سحرية شيطانية (مزيج غريب من العلوم أليس كذلك) لبرمجة الضحية و جعلها تقوم بمهام مطلوبة من قبل الأشخاص الذين يتحكمون بهم في أي وقت يريدون. و عبيد المشروع الموناركي مستخدمين من قبل عدة شركات و كلها مرتبطة للنخبة الدجالية العالمية في عدة مجالات: سياسية و عسكرية و جنس و صناعة الترفيه. تاريخ المشروع الموناركي: على مر التاريخ عدة منظمات مارست طقوس معينة فيما يشبه التحكم بالعقل. و أول تسجيل للتحكم بالعقل تجده في "كتاب الموتى" للمصريين القدامى. و و هي مجموعة من الطقوس و علوم سرية مقصورة على الجماعة السرية و التي تصف لنا ممارسة التعذيب و الرعب للضحية و إعطائه مخدر معين و عمل تعاويذ عليه (تنويم مغناطيسي), و في النهاية تصبح الضيحة عبدا لهم لا تعصي أوامرهم مطلقا. و أيضا ممارسة السحر الأسود و الشعوذة و تلبيس الجن الشيطاني للضحية (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم).و لكن في القرن العشرين إختلفت طرق التحكم بالعقل بحيث أنها أصبحت "بطريقة متحضرة" بحيث يتم فيها جلب أشخاص و عمل تجارب عليهم و ملاحظتهم و تدوين هذه الملاحظات.و من أول التجارب التي قامت في القرن العشرين للتحكم بالعقل حصلت في المعتقلات العسكرية النازية من قبل الدكتور جوزيف مينغلي 1935 و في هذه المعتقلات يتم إحضار عدد من المعتقلين و من هنا إما يتم قتل بعضهم أو جعل بعضهم يقوموا بأعمال شاقة و لكن هذا الدكتور كان يأتي بالمعتقلين و من بينهم الأطفال و يقوم عليهم بتجارب وحشية, و لهذا سمي بملك الموت. جوزيف مينغلي 1935 فمينغلي هذا كان يعمل تجارب وحشية كما ذكرنا و خاصة على التوائم و منها كان التحكم بالعقل و نادرا ما يتم ذكر ما تتم في هذه التجارب و معظم مباحثه سرية و لإنها تمت مصادرتها من قبل قوى التحالف بعد الحرب العالمية الثانية.و الدكتور جوزيف مينغلي "د.غرين" يمكن وصفه بالأب الروحي للمشروع الموناركي و الآلاف من ضحايا المشروع الموناركي في ذلك الوقت في الولايات المتحدة كان تحت الإشراف من د.مينغلي.و مينغلي هذا هو المطور الأساسي لكل من المشروع الموناركي و مشروع إم.كاي.ألترا التابعة لـسي.أي.أيه. و هذا الدكتور (يعتبر دكتور برتبة إس إس) و معه 5000 من الدكاترة النازيين ذو الرتب العالية هربوا إلى أمريكا و أمريكا الجنوبية في عملية "بايبر كليب".و إستمر هؤلاء النازيين في عمل بحوثات متخصصة في مجال المشروع الموناركي و علوم الصواريخ في ثكنات عسكرية تحت الأرض و نحن قد تم إخبارنا فقط بأن "فيرنر فون براون" و هو عقيد نازي إس إس إختص في مشروع علوم الصواريخ, و بقية الأحداث التي يتعرض فيها الضحايا للتعذيب و التشويه أصبحت في طي الكتمان. و لكن لإن هذا المشروع كبير و متفرع و في نشاط مستمر أصبحنا نكتشف ما يحدث في هذه الثكنات العسكرية شيئا فشيئا. في أمريكا يتم إختطاف الآلاف و ما بعد الآلاف من الأطفال (مليون طفل في سنة) و يحبسونهم في الزنزانة و هذا كله تحت مسميات واهية "كالتدريب". و يتم إستخدام هؤلاء الأطفال لتطوير المشروع الموناركي لمينغلي. و عدد معين من الأطفال المختارين "هؤلاء الذين نجوا من التعذيب و الويلات" ليصبحوا فيما بعد عبيد لهذه المنظمات الدجالية الشيطانية و يقوموا بآلاف من الوظائف تتراوح من الرقيق الجنسي إلى رجل يقوم بعدة عمليات إغتيالية لصالح المنظمات السرية.و عدد من هؤلاء الأطفال يتم زجهم في غرفة صغيرة و يتم ذبح " و هؤلاء يسمى بالأطفال المستهلكين" عدد معين من الأطفال أمام أطفال آخرين ليتم خلق صدمة نفسية للأطفال حتى يتم تمهيدهم للتحكم بالعقل. و بحوثات مينغلي مهدت الطريق للمشروع الـسي.أي.أيه المسمى بـأم.كاي.ألترا. مشروع أم.كاي.ألترا: هو مشروع من تصميم السي.أي.ايه من سنة 1950 إلى سنة 1960 و قد أجروا عدة تجارب على أمريكيين و كنديين, و هي تستخدم عدة طرق للتلاعب بعقول الناس و لتغيير وظيفة أدمغتهم, كيف؟ عن طريق إدخال أدوية و مواد كيماوية أخرى بطريقة سرية "مثلا إدخال الدواء في الماء أو الشراب", و الفقدان الحسي, و عزلهم, و الإساءة اللفظية والجسدية. و من أشهر طرق الـسي.أي.أيه. للتحكم بالعقل و جعل الضحايا يتناولون المخدرة "إل.أس.دي" للعديد من الناس و منهم عملاء سي.أي.أيه أنفسهم أو عملاء بالحكومة, أو أفراد عسكريين, أو الأطباء, أو الداعرات, أو أصحاب الأمراض العقلية, أو حتى مدنيين عاديين و هذا لدراسة ردة فعلهم بعد تناول هذا الدواء. كيوبرك يبرمج العتقلين. فيلم كلوك وورك أورانج و لكن هذا المشروع لا يتوقف عند هذا الحد فقط بل أيضا قد يعرضوا الضحية لتعذيب عقلي أو جسدي. مع أن هذه الأساليب الفظيعة كانت أصلا تستخدم لإستجواب العدو أو المجرم لإستخراج معلومات منه و لكنها أيضا تستخدم في المشروع الموناركي و ال أم.كاي.ألترا. و هذا المشروع قد تم كشفه سنة 1970 من عدة لجنات و منها لجنة روكفيللير سنة 1975 و أعلنت السي.أي.أيه أنها أوقفت هذا المشروع و لكن أحد الناس قالوا أن هذا المشروع لم ينته و لكنه أصبح "أكثر سرية" لدرجة أننا لم نعد نعي أنها تحدث على أرض الواقع. و هي تكملة لـ أم.كاي.ألترا. من أعظم الإجابات الفظيعة التي قالتها الحكومة الرسمية عن موضوع "وجود محتمل للمونارك" و أنه قد تم إستخراجها من قبل أنطون تشاتيكين( الكاتب للنشر و الفيدرالي الجديد). و عندما سئل المدير السابق لسي أي أيه "ويليام كولبي" عن إحتمال إستمرار المشروع الموناركي فأجاب ويليام غاضبا و بفظاظة شديدة "لقد أوقفناها ما بين أواخر الستينات و بداية السبعينات" ضحية إم.كاي.الترا عام 1961 المشروع الموناركي: مع أنه لا يوجد إعلان رسمي عن وجود المشروع الموناركي, هناك بعض من الباحثين اللامعين أعلنوا أن هناك عدد متجدد من الناس ذو الصدمات نفسية و قد أستخدموا لمشروع التحكم بالعقل. و بعض من الناجين و بمساعدة من الأطباء إستطاعوا أن "يلغوا ما تم برمجتهم به" و أستطاعوا أن يحكوا ما حدث لهم عندما تم برمجة عقولهم بتفاصيل دقيقة. عبيد المونارك يستخدموا لعمل عدة مهام و هذه المهام تتفاوت من الإغتيالات و السرقة و الجنس و صناعة الترفية...نعم هؤلاء ممثلون الهوليوود يتعرضوا أيضا للتحكم بالعقل حتى ينتحل شخصية البطل و يؤدي أدواره بدقة هل تصدق؟ و أيضا في صناعة البورن "الأفلام الإباحية". و هؤلاء العبيد يؤدوا الأوامر بطاعة و إنصياع كامل و بدون أي تشكيك للأوامر و لا يتذكروا ما يفعلون و إذا لو أكتشف أمرهم يقوموا بالإنتحار " و هذه قد تكون من أعظم فتن المسيح الدجال لهذا أحذروا منه و لا تدخلوا لأي مؤسسة فيها رموزه قد تكونوا عبيد الدجال بدون أن تشعورا و لهذا ننشر الرموز في هذه الصفحة لتنتبهوا منه و ليس لجمع اللايكات و حسب". و ما أريد قوله عن هذا المشروع التعسفي لبرمجة العقول هي أنها ليست في موقع واحد أو إثنين أو تحدث مرة أو مرتين بل هي منظمة كبيرة سرية ذات تفرعات في كل أنحاء العالم و لديها عدة رتب و للناس في أعلى الرتب معلومات سرية خطير للغاية لا تخرج من دائرتهم الضيقة لأي مكان و تجدها في أي كتاب و لا في أي فيديو. أي ما يوجد في هذا المقال مجرد رؤية لقمة الجبل الجليدي فوق سطح البحر!!! حسنا قد يسأل سائل ما الغرض من كل هذا؟ أفضل تخمين لدي هو خلق جيش روبوتي عقليا بحيث يتم سيطرة عليهم كليا بحيث أنهم يقوموا بعدة مهام تتفاوت من تجارة الدعارة و عمل أفلام إلى تجارة الأسلحة و المخدرات و إغتيلات, و بهذا ستسيطر النخبة على العالم ليخلقوا النظام العالمي الشيطاني الجديد بقيادة ست/حورس الفرعوني "المسيح الدجال". و ما ذكرنا أنه يتم تعذيب الضحية أو إعطائها صعقة كهربائية أو إسائتها عقليا أو جسديا حتى ماذا؟... و لماذا يفعلوا هذا؟ حتى يحصل التفكك العقلي للضحية و يتم فصله من الواقع. و هذا هو المطلوب حتى يعملوا حاجزا لهذا العقل المنفصل و يتم برمجته. و بشرح آخر: أن هذه الصدمة النفسية قد تؤدي إلى خلق شخصيات متعددة للضحية و بالحقيقة ليست شخصيات متعدد بل هو عقل واحد يتم "كسره" إلى عدة شظايا و يلتقطوا هؤلاء الأشرار هذه "الشظية" العقلية و يتم برمجتها. و من هنا تأتي رمزية "إنكسار الزجاج و الشخصيات المتعددة و الروبوت كما أريتم في بوستاتي و فيديوهاتي السابقة هل تتذكروا؟" لقطة من فيلم " Dollhouse (2009) بحيث تتعرض الضحية لصعقة كهربية حتى يحصل لها إنفصام في الشخصية و برمجة العقل التي تعتمد على الصدمة النفسية يمكن أن تعرف بتعذيب بطريقة منظمة حتى يمنع الضحية من المعالجة العقل الواعي بشل طبيعي ( عن طريق الألم و الإرهاب و المخدر و الأوهام و الحرمان الحسي و الإفراط في تحفيز الحواس و الحرمان من الأوكسجين و البرد و الحرارة و الدوران و تحفيز المخ و الأشياء التي تقرب الضحية من الموت) و من ثم يأتي المسؤول عن هذه البرمجة ليغير من سلوكيات الضحية لينبت فيه الأفكار و الإرشادات و التصورات في العقل اللاواعي حتى يجعل الضحية تحس و تتصور و تفعل بكل المهام التي يطلب منها المبرمج. و المصيبة أن الضحية قد تقوم بكل هذه المهام بدون إرادة منها أو وعي منها و قد تقوم بأشياء ضد مبادئها و أخلاقياتها و إرادتها! و مدى سهولة برمجة العقل يعتمد على مدى سهولة التفكك العقلي لدى الضحية و يتم عزل شخصية معينة و برمجتها و من ثم إخفاء هذه الشخصية و تشغيلها فيما بعد حينما يكون الوقت مناسبا لأداء مهمته و هنا تكون الضحية كالروبوت تقوم بالمهمة دون وعي و لا تتذكر ماقامت به فيما بعد. و القائمين على المشروع الموناركي منظمة سرية إسمها "الشبكة" كما قال فريتز سبرينغماير و هي تعتبر العمود الفقري للنظام العالمي الجديد. أصل التسمية: أصل الإسم "المشروع الموناركي" أتى من الفراشة مونارك "الفراشة الملكية" و هي تبدأ كيرقانة "و هي ترمز إلى إمكانيات لم تطور بعد" و من ثم تتحول إلى شرنقة "و هنا ترمز إلى برمجة العقل" و من ثم تتحول إلى فراشة "عبد المونارك". و دورة الحياة لهذه الفراشة تمثل المراحل التي يتعرض لها ضحية المونارك. و من أهم سبب تسمية هذا المشروع بالمونارك هي هذه الفراشة الملكية و هي أن هذه الفراشة تعرف جذورها و أصولها و يمكنها أن تورث هذه الأصول إلى أبنائها عن طريق جينات وراثية. و من أهداف المونارك و "هي من صنع المتنورين و النازين" هي خلق جنس من الأسياد الآريين الخارقين و من هنا الجينات تلعب دورا ضروريا. و بما أن فعلا المعلومات تورث من جيل إلى آخر بالشفرات الوراثية فمن الممكن إيجاد والدين و لديهما معرفة و معلومات مهمة حتى يورثوها إلى ضحية التي قد تكون عبد للمونارك! فراشات المونارك بالخلفية من فيلم Gamer (2009) طرق التحكم بالعقل: الضحايا يسمون بالعبيد و بالتالي هؤلاء "العبيد" يرون أن هؤلاء المبرمجين أسيادهم أو إله و 70% من ضحايا المونارك من الإناث لإنهن يتعرضن للتفكك العقلي بسهولة حتى يتحول هذا العقل إلى عدة أقسام و يتم برمجة قسم معين من العقل "الرجل الغامض" (روبيرت بلاك) و هو يرمز للمبرمج. الفيلم - Lost Highway (1997) الضحية (مع العلم أن هذه ليست كل طرق التعذيب قد تكون هناك أنواع أخرى لإنها منظمة سرية للغاية): 1- الإساءة و التعذيب 2- حجز الضحية في القفص أو السجن أو النعش أو دفنها تحت الأرض و تزويدها بالأوكسجين "مخيف جدا1" 3- ربطها بالحبل أو السلسلة 4- الغرق لحد قد تقترب من الموت 5- الحر الشديد أو البرد الشديد (الغطس في ماء مثلج) أو (إستخدام مادة كيميائية حارقة) 6- سلخ الجلد "طبقة العليا من الجلد للضحية المراد أن تنجو" 7- الدوران 8- الضوء الشديد 9- الصعقة الكهربائية 10- إجبارها على تناول مواد قذرة كالتراب و الدم و البول و الغائط 11- الشنق 12- الجوع و العطش 13- الحرمان من النوم 14- المخدرات التي تخلق الأوهام و الهلوسة و يتم إعطائها غالبا عن طريق حقنة تحت الجلد أو في الوريد 15- خلع المفاصل أو جر الأيدي و الأرجل 16- التخويف بالأفاعي و الديدان و الفئران و جبرهم على أكلها 17- تجربة الإقتراب من الموت إما بالشنق و الغرق 18- إجباره على مشاهدة أو تعذيب الناس و الحيوانات 19- إجبار الضحية الأنثى أن تحمل ثم يقوموا بإجهاض الجنين ليضحوه لإبليس أو أي شيطان آخر في طقوس شيطانية خاصة. أو يتركوها تلد طبيعيا حتى يستعبدوا هذا الطفل 20- إساءة روحية للضحية و هي أن يلبسوها بشياطين الجن 21- إجبار الضحية على الإرتداد من الديانة الإسلامية أو المسيحية أو اليهودية و إجباره على السجود للشيطان "إبليس و المسيح الدجال" 22- إقناع الضحية أن الله شرير و أنه هو السبب في تركها تعذب 23- عملية جراحية لتعذيب أو عمل تجارب أو جعلها تعتقد أنه قد زرع قنبلة فيها 24- تهديد لإيذاء أو إيذاء أفراد العائلة أو صديق أو حبيب أو حبيبة أو زوجه أو زوجته 25- خلق حالة من الأوهام و الإفتراض الواقعي لكشف أسرار الضحية و أنا أقول أفلام هوليوود المرعبة يجيبوها من وين؟ نجاح مشروع التحكم بالعقل يعتمد على بناء "شخصيات مغايرة" مختلفة تماما لا يعرفوا بعضهم البعض, و لكن كل من هذه الشخصية أن تحل محل هذا الشخص في أي وقت. و أيضا نجاحها يعتمد على بناء "جدار عازل" من النسيان و هذا سيكون درعا واقيا يحمي الأشرار المجرمين أنفسهم من أن يكتشفوا و أيضا هذا النسيان يمنع هذه الشخصية التي تحتل هذا الجسد من إكتشاف أن عندها عدة شخصيات أخرى أو متى تتبدل هذه الشخصيات. و هذا "جدار" من النسيان يسمح لهؤلاء السحرة المبرمجين بأن يتلاعبوا بالمجتمع من دون أن يتم كشفهم. و الشخصيات المغايرة ممكن أن تكون إحداها مسلم متدين ذو أخلاق رائعة و لكن شخصيته الأخرى شريرة و من عبدة الشيطان, و هذا إسمه "تأثير د.جيكل/مستر هايد" و في عدة أفلام و الرسوم المتحركة نرى بعض الشخصيات لها جانب طيب و جانب شرير آخر مثل "ريو" في "ستريت فايتر" و غيره ما هم إلا ضحية من ضحايا المشروع الموناركي بالحقيقة و "ريو" هنا قد تعرض لتلبيس من جن و هذه طريقة من طرق عمل إنفصام للشخصية "و هي محور أساسي للمشروع الموناركي". يجب على هذه المنظمة أن لا تكشف أسرارهم. و معدل النجاح لهذا النوع من برمجة الدماغ عال جدا و لكن لو فشلت سيقتلون الضحية. لكل نوع من أنواع التعذيب و الصدمة غرض معين. و عملوا بحوثات كثيرة لما يمكن أو لا يمكن فعله لتجنب الأخطاء أثناء برمجة الدماغ. و لديهم رسومات بيانية فيها مقياس للتعذيب على وزن الشخص في سن معينة و من هنا يعرفوا كم كمية من العذاب يمكن لهذا الشخص أن يتحملها قبل أن يموت. تايلور دوردن( برات بيت) و يمثل الجانب الشرير و هو ست (إبليس) و بسبب الصدمة النفسية الشديدة يحصل إنفصام لشخصية الضحية من الشخصية الموحدة الأساسية. في الماضي كانت تسمى بإضطراب الشخصيات المتعددة و الآن تسمى ب اضطراب الهوية فصامي و هذا يعتبر من أساسيات المشروع الموناركي و لتحسين هذا يعرضوا الضحية لتنويم المغناطيسي أو يجبروها لتنام أو يجعلوها تتناول الطعام أو تشرب و أن تنام أو الحرمان الحسي مع عدة أدوية لتغير من وظائف المخ. و بعد أن يحصل إنفصام نتيجة للكم الهائل من أنواع التعذيب الذي تم ذكره سابقا, يخلق للضحية "عالم داخلي" و الشخصية المغايرة تتم برمجتها بواسطة الموسيقى و عرض أفلام "بالذات أفلام من إنتاج والت ديزني" و قصص خيالية. و هذه الأفلام تساعد على برمجة عن طريق عرض صور و رموز و معاني و مبادئ. و بعد هذا يمن أن تستدعى هذه الشخصية المغايرة عن طريق كلمات أو مقطوعة موسيقية أو رمز معين تكون قد زرعت لها عندما برمجوها (هذا يحدث كثيرا في أفلام الأنمي عندما تستدعى شخصية مغايرة عند رمز معين). و معظم الصور الداخلية التي تراها الشخصية المغايرة هي الشجرة, أو شجرة الحياة الخاصة للكابالاه اليهودية, أو حلقات اللامتناهية, أو رموز قديمة و حروف, أو شبكات عناكب, أو المرآة, أو الزجاج يتكسر, أو قصور, أو أقنعة, أو متاهات, أو شياطين, أو الفراشات, أو الزجاج الرملي, أو ساعات, أو روبوتات. و هذه الرموز يضعوها في أفلامهم و بالذات في برامج الأطفال و يعرضوا هذه الأفلام بإستخدام الرموز و الرموز الخفية و البرمجة اللغوية العصبية على التلفاز و السينما و في كل مكان حتى تعرض هذه الرموز للناس" و من بينهم ضحايا المونارك" و يتم تشغيل الشخصية المغايرة لضحايا المونارك في أنحاء البلاد حتى يقوموا بخدمة عباد إبليس و الدجال من حيث لا يشعروا "و الآن هل فهمتم قيمة كشف الرموز الخفية في الألعاب و الأفلام؟ و هل فهمتم لماذا الماسون يعرضوا شعاراتهم و رموز غريبة في الأفلام و الألعاب؟". نعم هذا هو الغرض الأساسي و لا تقف عند حد أنهم يملكون هذه الأفلام و المنتوجات فحسب بل لإستحضار الشخصية المغايرة لضحايا المونارك ليقوموا بخدمة هذه المنظمة السرية!!!! و أكثر من يتأثر بهذه الرموز هم الأطفال لإن عقلهم فارغ و يستوعب أشياء خارجية دخيلة كثيرة و لهذا برمجتهم أسهل من برمجة الإنسان البالغ و برمجة المرأة أسهل من برمجة الرجل. و من أشهر الأفلام التي تعرض المشروع الموناركي هم " الساحر أوز" و "أليس في بلاد العجائب" و "بينوكيو" و "الجميلة النائمة". فيلم الساحر أوز و المبرمجون يستخدوا فيلم أوز نفسه لبرمجة الضحايا. و عندما تشاهد الضحية هذا الفيلم يقوم المبرمج بإعطاء تفسير معين لأشياء معينة بالفيلم. مثلا القوس قزح. يقوم المبرمج بإقناع الضحية أن "القوس قزح" هو الملاذ الآمن من آلامها و مكان للسعادة الأبدية و عليه أن يجتاز قوس قزس و أن يفصم شخصيته. و من هنا أتت رمزية القوس قزح للمشروع الموناركي. رمزية القوس قزس (برمجة الساحر أوز) - Eyes Wide Shut (1999) و كما ذكرت من قبل أن الأطفال يتم برمجتهم و تنويمهم بسهولة هذا إذا لو عرف المبرمج كيف ينوم الطفل. و هذا بإخبار الطفل بإنه يتخيل أنه يشاهد فيلم كرتوني جميل. و من هنا تأتي أهمية أفلام والت ديزني للمبرمجين. هذه أفلام ديزني هي أداة ممتازة لعمل إنفصام في شخصية الطفل. و المبرمجون يستخدموا هذه الأفلام ليجعلوا الأطفال يحفظوا نصوص معينة. على الطفل أن يكون جزء لا يتجزأ من عملية التنويم المغناطيسي. إذا لو فسر الطفل الرموز أو الأشكال على طريقته الخاصة فعلى المبرمج أن يغير طريقة تفسيره لهذه الرموز و الأشياء لتتماشى مع أهداف المنظمة. و عوضا من أن المبرمج يخبر الطفل لون الكلب "مثلا" عليه أن يسأله: "ما هو لون الكلب؟" و من هنا عرفنا أن هذه الأفلام صنعت لتقود عقل الطفل لإتجاه معين. و على المبرمج أن يحذر و أن لا يغير من نبرة صوته و أن يكون سلسا مع الطفل. و أفلام والت ديزني صنعت لهذا الغرض, و من أهمها برمجة العقل! مراحل برمجة العقل: لبرمجة العقل مراحل مقسمة على حسب أنواع الموجات الدماغية من التخطيط الكهربي للدماغ. أنواع التخطيط الكهربي. و قياس درجة كهربة المخ من الرأس 1- برمجة – ألفا: و يعتبر حالة من البرمجة العامة و هدفها التحكم بالشخصية. و الضحية تمتاز بذاكرة قوية "مهمة للمثلين أن يتذكروا أدوارهم" و جسد أقوى و نظر أقوى. و هذه البرمجة تهدف إلى إنقسام لشخصية الضحية بحيث ينتج قسم واحد مكون من فصي الدماغ و بمعنى آخر هو أن يتم توحيد فصي الدماغ عن طريق تحفيز المسارات العصبية التي تربط بينها. 2- برمجة – بيتا بيتا أو تسمي بالبرمجة الجنسية. و هذه البرمجة تقضي على كل المبادئ الدينية و الأخلاقية للشخص و تشغل الحدس البدائي للشخص و تحوله إلى حيوان يمارس الجنس مع أي شخص. و "هرة" مغايرة تقفز من هذا الشخص و تجعله هرة جنسية. و هذا النوع من البرمجة تستخدم مع الممثلات و بالذات الممثلات الإباحية و من هنا تسمى "بالبرمجة الهررية" و الضحية تسمى بالهرة الجنسية. و في الأفلام رمز الهرة الجنسية هي ملابس من جلد الحيوان و بالذات من عائلة القطط. رمزية الملابس الجلدية لبرمجة البيتا "الهرة الجنسية" - Sucker Punch (2011) 3- برمجة – دلتا برمجة دلتا أو تعرف ب"برمجة المقاتلين" و هي تستخدم على عملاء مختصين أو النخبة من الجنود "قوات دلتا, كتيبة الأرض الأولى, الموساد..إلخ" في عمليات سرية. و يجب أن يكون لديهم تركيز معين من الأدرينالين و التحكم ممتاز بالغضب. هؤلاء المبرمجون يمتازون بعدم الخوف و منظمين جدا لأداء مهامهم. و يقوموا بالإنتحار عند اللزوم! برمجة دلتا "شخصية المغايرة المقاتلة" RoboCop (1987) 4- برمجة – ثيتا برمجة ثيتا و هي تعبر البرمجة "الروحانية". سلالة المتنورين لديهم قدرة توارد عن مخاطرهم أكثر من الناس التي ليست من سلالة المتنورين. و لإن سلالة المتنورين نادرة جدا و نفيسة بالنسبة لهم, لجئوا إلى أن يستخدموا أجهزة إليكترونية للتحكم بالعقل و من بينها الأجهزة التي تزرع في دماغ الإنسان , و أجهزة الليزر مستخدمة المايكروويف و الكهرومغناطيسية. و هذه الأجهزة تستخدم كمبيوترات المتطورة و أجهزة تحكم عن بعد في غاية التعقيد. كشف ضحايا المونارك: إليكترودات موضوعة على الرأس ليتم صعقها كهربيا. - Dollhouse (2009) و من الآثار الجانبية الفيزيائية الشائعة هي تدلى جفن العين. و العديد من نجوم الهوليوود قد تعرضوا للصدمات بدرجات متفاوتة و أدت إلى تدلى عيونهم بدرجات متفاوتة في كلا الرجال و النساء. و مدى تدلى العين أو عدمها تعتمد على مدى الصدمة التي تعرضت لها الضحية و الصدمة الكهربية التي تلقتها. إذا لو كانت مرة واحدة و خفيفة فلن ترى تدلى العين. و لكن إذا لو كانت الضحية أكبر سنا ففرصة كبيرة أن يحصل لها تدلي العين لإن الجلد يفقد مرونته مع تقدم العمر. و يجب على المبرمجون أن يعيدوا برمجة الضحايا كم مرة و إما أن يواكبوا البرمجة لتزود الضحية بمعلومات جديدة أو عندما يتعطل البرنامج "لاحظ لما حصل لبريتني سبيرز عندما تعطل برنامجها و أصبحت مجنونة هذا لإن المبرمجين لم يعد يحتاجوا إليها" و عدة من الصعقات الكهربائية ممكن أن تسبب بتدلى العين بشكل ملحوظ. شخصية آرنولد شوارزينيجير تتعرض لصدمة كهربية حتى تخلق إنفصام في الشخصية حتى يتم برمجته. (هوليوود دائما صادقة حتى لو كانت كاذبة) - Total Recall (1990) و هنا إقتباس من كتاب " التركيبة للمتنورين التي تستخدم في خلق متحكمين بالعقل الذين لا يمكن الكشف عنهم" لفريتز سربينغمير: (( عندما يدخلوا العبد إلى ساحة البرمجة – يتم إعطائه دواء مخدر لإسراع العملية و في نفس الوقت يتم وضع العصابة على الرأس و يتم تمرير 100,000 فولت من الكهرباء لمدة خمس ثوان إلى رأسه. و هذا يسبب رجفة في الجسم و إغلاق العين و تعرق لجسم الضحية. و يديه مربوطة بإحكام تام. و مرات يتم حشو الفم لكي لا يخرج اللسان. و بعض إعطاء لوائح من الأوامر للضحية يعطوه أيضا صعقة كهربائية أخرى لمدة عشر ثوان. و يرتجف جسم الشخص لمدة من الزمن بعد هذه الصعقة الكهربائية.و بعدها يقوموا بإيقاظ الشخص من تنويمه المغناطيسي و يقولوا له أن لا يتذكر أي شيء و أن يشعر بسعادة و يتم إرساله إلى بيته.)) لقراءة الكتاب على النت مباشرة: http://www.theforbiddenknowledge.com/hardtruth/illuminati_formula_mind_control.htm "كاري آن موس" و بالتدقيق على عينها اليسرى ستجد أن لديها تدلي في جفن عينها الأيسر. و هذه ممثلة في "ماتريكس" و "ماتريكس ريلودد". في هذين الفيلمين نرى أنها قد حطمت الزجاج بوجهها و هنا رمزية تكسر الزجاج التي تعود إلى المشروع الموناركي. و بتجميع هاتين الصفتين "تدلي العين" و "تكسير رأسها بالزجاج و هذه الرمزية" نستطيع أن نقول أنها ضحية للمشروع الموناركي و أنها قد تعرضت للتعذيب حتى يبرمجوا عقلها و تعمل كممثلة حيث يتم تحضير شخصيتها المغايرة عندما تمثل و بعد التمثيل تعود كما كانت. هي ليست الممثلة الوحيدة التي لديها تدلي في جفن العين بل الكثير من ممثلي الهوليوود و الناس. و هؤلاء هم من أتباع الأعور الدجال. باريس هيلتون, ضحية أخرى نيل باتريك هاريس - Starship Troopers (1997) بيل بللمان - Lost Highway (1997) جاك دافينبور من فيلم: - Pirates of the Caribbean: The Curse of the Black Pearl (2003) "كيلي هو" X2 (2003) مايكل كاين Batman Begins (2005) جايمس فرانكو Spider-Man 3 (2007) كيفن باكون X-Men: First Class (2011) لين كولينس John Carter (2012) الخلاصة: أن من صعب وصف المعاناة التي يتعرض لها ضحايا المشروع الموناركي من تعذيب نفسي و جسدي و روحي حتى تتم إنفصام شخصية الضحية إلى شخصيتين أو عدة شخصيات لتقوم بأهداف و أغراض ترضي الماسونية و إبليس و الدجال. و أيضا عرفنا أهمية الرموز و الشعارات الشيطانية و لماذا يجب علينا كشفها؟ لإنها لديها تأثير باطني على عقل ضحايا المشروع الموناركي و هذا خطير جدا. و لهذا لا تتهموني بالهوس عندما أكشف لكم الرموز في الألعاب و الأفلام و غيرها من المنتوجات. و أيضا عرفنا أن معظم ممثلي الهوليوود قد تعرضوا لبرمجة العقل ليؤدوا أدوارهم شخصية مغايرة و عندك كاندي جونز و سيليا إيمري و سيرحان سيرحان. و برمجة العقل لا تقتصر على عدد معين من الضحايا. بل البشرية جمعاء قد تتعرض لبرمجة العقل من البرامج التلفيزيونية كالأخبار و الأفلام و الموسيقى و غيرها من البرامج " و إسأل نفسك لماذا سموه بـ(برنامج) تليفيزيوني؟" مع الصور و الرموز و القصة التي تعرض في الأفلام قد تؤثر فينا و قد نتبع الدجال و نحن لا ندري. و أيضا أهم شيء عرفنا أن الإنسان قد يوسوس و قد خصص الله سورة لها و إسمها سورة الناس: بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6). صدق الله العظيم. و هكذا الإنسان "و على رأسهم الدجال" يوسوس يا أعزائي القراء. بمرمجة العقول و برمجة العقول عبارة عن وسوسة رأينا كيف أنه تتم زراعة الأفكار للضحية المشروع الموناركي. أليست هذه وسوسة؟ لهذا تعوذوا من الجنة و الناس كل ليلة. عزيزي القارئ بعد أن أتممت قراءة هذا المقال أريد أن أطلب من أن تراجع الرموز التي تعود للمشروع الموناركي في الأسفل و هذه الرموز يستخدمها السحرة النازيين و الماسونيين لبرمجة العقل. و إذا لو شاهدت فيلما أريدك أن تضع في بالك أن هؤلاء الممثلين هم عبارة عن ضحايا المشروع الموناركي و أن كيف البشرية جمعاء قد تتعرض للتحكم بالعقل عندما تزرع الشريحة "آر.أف.أي.دي" و عليها الرقم 666 في الباركود و هي ختم الدجال الأعور. و أن ترى هذه الأفلام بعيون منفتحة. و الآن لنرى رموز المشروع الموناركي: 1- المرآة و الإنعكاسات المرآة ترمز للشخصيات المغايرة لعبد المونارك - Black Swan (2010) 2- الزجاج أو المرآة المتكسرة ترمز للعقل المتحطم للضحية Mulholland Drive (2001) 3- الفراشات و ترمز للمشروع الموناركي Youth In Revolt (2010) 4- الأقنعة أو الخوذة و ترمز للشخصية المغيرة Kickass 5- ملابس من صنع جلد الحيوان "برمجة البيتا" إرتداء جلد الحيوان و ترمز للهرة الجنسية Fairy tail anime 6- قفص حيوان أو طائر + سجن أو زنزانة و تمثل العقل المحبوس لعبد المونارك 7- سلاسل و أغلال و تمثل بالعبد المحبوس و غير قادر على حراك أو عمل ردة فعل X2 (2003) 8- دمى و لعب و عرائس و تماثيل و تتمثل بعبد المونارك و هو تحت الخضوع التام Being John Malkovich (1999) و هذا هل تتذكروه؟ 9- السايبورغ و الروبوت و تمثل بالعقل القادر على البرمجة و الحالة الروبوتية للعبد RoboCop (1987) teen titan cyborg symbolism sub zero mortal kombat 2011 one piece movie Z 10- المتاهات و الدهاليز ترمز إلى الحوائط التي تعزل بين الشخصيات لعبد المونارك Labyrinth (1986) متاهة Fairy tail anime 11- قوس قزح ترمز لبرمجة "الساحر أوز" Eyes Wide Shut (1999) 12- أرنب أبيض ترمز إلى "برمجة أليس في بلاد العجائب" The Matrix (1999) 13- اللون البنفسجي هذا اللون يرمز للإنفصام عند ضحية المونارك After.Life (2010) لمراجعة الرموز سريعا: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إذا وقع البلاء بتقدير الله فإن المشروع...من كتاب الحصن الواقي للدكتور:عبد الله بن محمد السدحان | SKY SAN | نور الإسلام - | 0 | 01-22-2013 03:23 PM |
مذكرة ميت ..!! بقلم محمد اللغافي | محمد اللغافي | قصص قصيرة | 4 | 10-14-2007 12:31 AM |
المساء...بقلم محمد اللغافي | محمد اللغافي | شعر و قصائد | 1 | 01-22-2007 04:50 PM |
احتلالات بقلم محمد اللغافي | محمد اللغافي | شعر و قصائد | 4 | 01-14-2007 10:21 PM |