|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#86
| ||
| ||
و لكن لآنياحبكم سأقوم الان بأنزال نصف البارت السادس ^^ انتظريني ...
__________________ In The Other World .. No Pain .. Do Not Despair .. No Sorrow .. Only Happiness ♥ في العالم الآخر .. لا ألم .. لا يأس .. لا حزن .. فقط السعادة ♥ |
#87
| ||
| ||
اسفه حقا علي التأخير حقآ لآن لدي بعد غدٍ اختبارات و لكن دخلت مشانكم ^^ البارت السادس " انت ... مره اخري!" ملحوظه قبل ان ابدأ : عندما اضع علامتي التنصيص معناها ان الشخصية ستتكلم و ايضا عندما اضع قوسان حول الكلام معناه ان الشخصية تكلم نفسها لنبدأ : 'تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن' دوما ما نسمع تلك المقوله من الناس ... و لكن هل حاولنا في يوم تفسيرها ... و لماذا عندما نسمع بعض الكلام لا نفسره و نردده فقط من دون ان نفهمه ؟ ... و ماذا اذا اعاد القدر مجريات احداث قد مرت و لا نريد تذكرها مرةً اخري ... و ماذا اذا رأينا اشخاصآ لم نكن نريد ان نراهم حتي لا تعود لنا تلك الذكريات المشؤومه ... هل حينها سيحلل الانتحار ... ام سيكون للقدر مشيئةً اخري ... ام ... ماذا؟ . "هيجي" [لم اصدق ما قاله هذا الطبيب ... مستحيل ان تدخل اختي بغيبوبه مستحيل ... مجرد التفكير بالآمر يجعلني اصاب بالجنون ... لم اعد اشعر بقدماي ابدا ... حاولت الوقوف و لكن شعرت بدوارٍ شديد ... كدت اقع و لكن زيرو امسكني و اسندني و جعلني اجلس علي الكرسي ... لم اكن اشعر بأي شئ حولي ابدا ... ولا اي شئ] "زيرو" [عندما قال الطبيب تلك الجملة ... خفق قلبي بشده! ... لا اعلم لماذا ... انا لم آرها سوي 3 مرات فقط ... لا اعلم لماذا ... صدمت حقآ عندما علمت انها دخلت بغيبوبه ... فنظرت لهيجي الذي كان قد اختل توازنه و كان سيسقط و لكنِ امسكت به و اجلسته علي الكرسي و ذهبت بعدها لآتكلم مع الطبيب] انا : ايها الطبيب ... هل حقا دخلت مايو في غيبوبه؟ الطبيب : للآسف نعم ... لقد استطعنا اخراج الرصاصه من جسدها ... و لكن لا اعلم ما الذي حدث ... لم تستيقظ الي الان ... لذلك لابد من انها دخلت في غيبوبه انا بخيبة امل : اذا فهي قد دخلت في غيبوبه حقآ الطبيب : نعم انا : هل يمكننا ان نراها؟ الطبيب : للآسف لا [لا اخفي عليكم كنت اشعر بالحزن الشديد عليها ... و لكنِ شككت في امر هذا الطبيب ... انه بتكلم كلامآ غير منطقي و يتلعثم ايضا! ... ما به هذا الطبيب ... لابد ان هناك شئ ما سأعرفه] "الكاتبه" كان هناك حاله من التوتر ... كان زيرو يمشي في الممر ذهابا و ايابا ... و هيجي كان ينظر بشرودٍ فـ الفراغ الي ان سمع تلك الجمله : انا آسف ... لقد خيبت املك ... هيجي نظر له هيجي بصمت و فجأة وقف هيجي و توجه الي غرفة سايا بينما في نفس الوقت غادر زيرو من المشفي لغرضٍ ما و ما إن دخل هيجي الغرفة و اقترب من سايا حتي انهالت سايا عليه بالآسئله سايا : هيجي ... حمدالله انك اتيت اخبرني ... كيف حال مايو ... و اين هي ... و ماذا حدث لها ... و ... لم تستطع سايا ان تكمل جملتها عندما رأت تلك القطره الساقطه من عين هيجي! شعرت سايا بالرعب الشديد ... كيف لا و ان هيجي عندما يبكي تكون هناك كارثه قد حلت! ارتجفت سايا بشده و قامت بهز هيجي قائلةً : هيجي ... اين مايو؟! هيجي بغموض و ما زالت تلك القطرات الساخنه تتوالي من عيناه : لم تعد معنا يا سايا ... لقد ذهبت للعالم الاخر! سايا بخوف و هي علي وشك البكاء : م... ماذا تع...ني؟ هيجي بصراخٍ و غضب : اعني انها دخلت في غيبوبه! ... هل فهمتي الان؟! "سايا" [عندما سمعت جملته ...و عندما ايضآ سمعت نبرته فـي الكلام معي ... لم اشعر و لو للحظه ان من يجلس معي هو هيجي الذي اعرفه ... انه شخص مختلف تماما ... لا انكر انني عندما سمعته يصرخ فيَ انتفضت من مكاني ... و لكن لحظه! ... اقال مايو بغيبوبه؟! ... كيف و لما و ماذا حدث؟! ... اتسعت عيناي بشده و تتابعت منها من دون شعورٍ مني تلك القطرات التي خرجت من عينا هيجي ... و من دون شعور وجدت نفسي اصرخ ... نعم لقد صرخت بقوةٍ فظيعه ... اكاد اجزم ان زجاج النوافذ قد كسر و انني اقلقت ... بل رعبت كل مريضٍ فــي المشفي ... ظللت اصرخ و ابكي بشده] "الكاتبه" قالت سايا بصراخٍ و بكاء : لماااااااذااااااااا!!! ... لماذا يحدث هذا لي لماذا؟! ... عندما تدافع مايو عني تصاب و تدخل بغيبوبه لماذااااااااا؟! بينما توقف هيجي عن ذرف الدموع و وقف علي قدميه امام النافذه و ظل ينظر لها و تذكر شيئآ قاله احدآ ما له [إياك و افراغ غضبك في وجه شخصٍ تحبه ... لآنك لابد فيما بعد ستندم علي ما فعلته] ابتسم ابتسامه جانبيه حزينه و قال بخفوت و شرود : بالفعل ... نظر لسايا و اكمل : سأندم كثيرآ! ثم توجه نحو سايا المنهاره تماما من البكاء ... و من دون سابق إنذار قام بضمها الي صدره ليسكتها و ظل يمسح علي شعرها الي ان هدأت تماما و سكنت علي صدره و قد توقفت تلك الدموع عن السقوط فظلا علي هذا الوضع مدة دقيقه و من ثم ابتعدت سايا عن هيجي بعد ان شعرت بالخجل و احمرت وجنتاها بينما ظل هيجي صامتآ و كان ينظر للسقف بشرود ... ثم قال و ما زال بنفس وضعيته السابقه : ماذا الان؟ سايا بأستغراب : ماذا تعني؟ نظر لها هيجي و قال بأبتسامه : سأذهب لآنهي اوراق خروجك من المشفي سايا بأبتسامه : حسنا هيجي فخرج هيجي من غرفتها و ذهب و تحدث مع الطبيب و قام بتوقيع بعض الاوراق لتضمن المشفي ان سايا قد خرجت مع هيجي و انها تخلي مسؤوليتها عن سايا فعاد هيجي مرةً اخري لغرفة سايا و ما إن دخل حتي ... "هيجي" [لا اعلم ما الذي حدث لي حينها ... توقفت في مكاني و كانت عيناي شبه مغلقه و معلقةً بشخصٍ ما بالداخل ... بالتحديد ذلك الملاك الموجود داخل تلك الغرفه ... كانت تجلس علي السرير و تدندن بشكلٍ جذاب] "الكاتبه" كان هيجي ما يزال واقفآ و يتأملها ... بينما لاحظت سايا ذلك فتوقفت عن الدندنه و نظرت له لتجده ينظر لها بتلك الطريقه ... احمرت وجنتاها بشده و قالت بتلعثم : م...ماذ...ا ...ب...كــ؟ هيجي بعد ان افاق من شروده : ها؟! ... لا شئ فوقفت سايا و كانت ما تزال خجوله بعض الشئ ... فنظر هيجي لها و لمعت في ذهنه فكرةً خبيثه ... فابتسم بمكرٍ ... و ظل يقترب من سايا التي استغربت في بادء الامر و لكنها استوعبت ما يريد فعله فبدأت بالتراجع للوراء و قد عادت لها تلك الملامح الخجوله و كانت تقول : هيجي ... ارجوك لا ... تفعل ذلك بينما ظل هيجي يقترب منها اكثر ... الي ان اصتدمت سايا بالجدار خلفها ... فحاصرها هيجي بيديه ... بينما بقيت سايا تنظر له بخجلٍ و خوف مما سيفعله ... فبدأ هيجي يقرب وجهه اكثر من وجهها الي ان تخالطت انفاسهما ... فاستسلمت سايا للآمر و قامت بأغلاق عينيها و كانت مستعده لآن يقوم هيجي بتقبيلها ... و لكن حدث العكس ... ابتعد هيجي عن سايا و لم يقبلها ... و لكنه كان يضحك بشده عليها ... استغربت سايا لماذا يضحك هيجي بتلك الطريقه فقالت له بأستغراب : ما المضحك؟ هيجي و ما زال يضحك : هههههههههههه لو ترين هههههههههههههههههه شكلك منذ 9 ثوانٍ هههههههههههه لكنت الان منفجرةً من الضحك هههههههههههههههه سايا بعد ان استوعبت ما قاله هيجي ... قالت بغضبٍ شديد : ايها الوغد الغبي! ... هل كنت تسخر مني؟! توقف هيجي عن الضحك و قال بسخريه : احسنتي ايتها العبقريه ... استنتاج مذهل! سايا بغضبٍ مرعب : سأريك الان من انا لتسخر مني! فشعر هيجي بالخوف منها و قال : ساي حبيبتي ... لقد كانت مجرد مزحه ظل هيجي يتراجع للوراء بينما ظلت سايا تتقدم منه و قد اسود وجهها و لمعت عيناها بشر قامت سايا بضرب هيجي بقوة شديده علي رأسه تألم هيجي كثيرا و قال بتألم : يا لكِ من شريره ... ساي سايا ببرود : اعد ما قلته مرةً اخري و سأريك من هي الشريره هيجي بتلعثم : لا ... ل...م اقو...ل شي...ئا ههه سايا : جيد قال هيجي بأبتسامه : ما رأيك ان نخرج من هنا الان؟ سايا بنفس نبرة هيجي : موافقه ... هيا بنا و لكن قبل ان يتحركا ... قالت سايا لهيجي بعد ان اخذت نفسآ عميقا : هيجي ... لقد اتخذت قراري ... سأتوقف عن التمثيل للآبد ابتسم هيجي لها و قال : اتمني ان لا يؤثر ذلك عليكِ فيما بعد فخرجا الاثنان من الغرفة ... بل من المشفي كله و قد كانا في قمة السعاده ... متناسيان ان هناك شخص هنا ما زال في المشفي! ... كان كل ما حدث ذلك في الساعة 11:30 ظهرا الان الساعة 11:24 دقيقه قبل منتصف الليل دعونا نذهب بالتحديد الي تلك الغرفه التي كانت شبه مظلمه ... لنجد تلك الفتاة الممدده علي السرير بعنايه و قد كانت تستفيق ... بدأت تفتح عيناها ببطءٍ شديد و لم تكن تشعر بظهرها او ذراعها المصاب ابدآ! حاولت ان تقف من علي السرير ... و لكن ... لقد كانت مقيده في السرير! نعم كانت مقيده بحبالٍ قويه في السرير ... قطبت حاجبيها و حاولت التحرك او تخليص نفسها علي الاقل من تلك الحبال ... و لكن من شدة ارهاقها لم تستطع التحرك بتاتآ! و لكنها توقفت عن التحرك عندما سمعت صوت اشخاصٍ يتكلمون امام غرفتها ... بالتحديد سمعت اصوات 3 اشخاص و كانوا رجالآ و كانوا يتحدثون الرجل 1 : سيدي ... لم نخطأ تلك المره ... لقد احضرناها لك الرجل 2 : لقد كنا نراقبها صباح اليوم ... و علمنا رأيناها و هي تدخل المشفي ... و لكن قبل دخول الطبيب اتفقنا معه علي ان نعطيه مبلغآ من المال مقابل ان يقوم بتخدير تلك الفتاة كما طلبت سيدي و يكذب و يقول انها قد دخلت في غيبوبه الزعيم بهدوء : كم حقنةً مخدره اخذتها؟ الرجل 2 : 6 حقن الزعيم : اوووووه كم هذا قاسيٍ ... و لكن حقآ ... احسنت يا سورا "مايو" [عندما سمعت صوت ذلك الشخص ... انتفض جسدي ... انعقد لساني ...لم اعد استطيع فعل أي شئ ... ماذا يحدث لي ... و لكن لحظه ... يا لهم من اوغادٍ حقآ! ... لماذا يحدث هذا لي] "الكاتبه" كانت مايو في قمة صدمتها ... كانت عيناها متسعتان علي اخرهما .. و لكنها استوعبت عندما شعرت بهم يدخلون غرفتها ... فقامت بأغلاق عينيها مرةً اخري و كأنها نائمه ... بينما دخل الرجال الـ3 قال سورا : سيدي ... هل نوقظها؟ الزعيم : لالا توقظها ... لابد انها متعبه بشده اثر المخدر الذي حقنت به ... دعوها تستيقظ كما تشاء سورا : و لكن ... سيد جين ... فلم يستطع الرجل ان يكمل كلامه لآن نظره جين البارده اخرسته تماما قال جين له ببرود و نوعٍ من الاهتمام : لا تعارضني ... و ايضا مايو المسكينه مرهقةً كثيرا ... لذلك سندعها تستيقظ في أي وقتٍ تريد ثم توجه نحو سرير حيث كانت مايو نائمةً عليه و جلس علي الكرسي القريب منها ... و اخذ يتطلع فيها و يتأملها بهدوء ثم قام بأمساك بعض خصل شعرها و قام بتحريكها علي وجهها بخفه ليقوم بأزعاجها و ايقاظها قالت و هي لا تزال تمثل انها نائمه بأنزعاج من داخلها و لم تظهر هذا الانزعاج علي وجهها : كم انت سخيف ايها الاحمق ... جين . . . الاسم : جين موراكامي السن : 30 سنه الهوايه : مراقبة مايو،التصويب بدقه،الكاراتيه الشخصيه : وسيم لدرجة لا تقاوم ... هو اوسم شخصيات الروايه ... يتمتع بعينان حادتان جذابتان جدا و لكنها مرعبة ايضا ... واقع في حب مايو ... يعشقها بجنونٍ لحدٍ لا يوصف و لا يحتمل ان يقترب احدآ منها مهما كان ... يُذكر انه كاد ان يقتل اخوها هيجي لآنه عانقها في مره ... هادئ،غامض ... بارد النظرات عدا مع مايو تتحول نظرته من هادئه و مرعبه الي حنونه و لطيفه و تتحول تصرفاته ايضا ... نادرآ ما يغضب ... سنعرف في الروايه ما هي قصته مع مايو و لما يعشقها لتلك الدرجه و هو زعيم لآخطر عصابه في العالم ... يحب ارتداء النظارات الطبيه مثل مايو لون العين : وردي لون الشعر : اسود . . . و للآسف في النهايه استسلمت مايو و فتحت عيناها التي اشتقنا اليها لتنظر الي تلك الغرفة الشبه مظلمه و تنظر حولها و كأنها لا تفهم شيئآ فنظرت الي جين المبتسم كالعاده بحنانٍ لها بصدمه شديده متصنعه و قالت له : ماذا تريد مني ... و ماذا فعلت بي؟!!! جين بأبتسامته المعتاده : عزيزتي مايو اشتقت لكِ كثيرا حقآ ... لماذا لا تحبيني مثلما احبك؟! مايو ببرود : لم تجب علي سؤالي ... لذلك لن اجيبك جين بأبتسامه : اذا ما هو سؤالك؟ مايو : ماذا فعلت بي؟ جين بأبتسامه : كنت اراقبك منذ الصباح عزيزتي ... رأيت كل شئ حدث لكِ في موقع التصوير "تغيرت نبرته لغضبٍ شديد" و حقآ كنت اتمني ان افتك بذلك الوغد الذي اطلق النار عليكِ ... سحقآ "استعاد هدوءه مرةً اخري و اكمل بأبتسامه" و رأيت أي مشفي ذهبتي اليه و قبل ان تجري لكِ العمليه لنزع الرصاصه من كتفك ... قام سورا بالآتفاق مع الطبيب الذي سيقوم بأجراء العملية لكِ علي ان ينزع الرصاصه و من ثم يعطيكِ ابرآً مخدره و يخبر اهلك و اصدقائك انكِ دخلتي بغيبوبه حتي يتم كل شئٍ علي ما يرام مايو بعد ان فهمت و بغضبٍ شديد : تبــآ لــك!!! جين بأبتسامه لطيفه : كم اشتقت لتلك الكلمة الرائعه منك عندما اسمعها و انتي غاضبه ... و الان اجيبيني عن سؤالي ... لماذا لا تحبيني مثلما احبك؟! مايو بغضبٍ : لآني لا اطيق النظر في وجهك الغبي! ... لآني اكرهك بشده و اود قتلك ... لآنك حولت اجمل ليلةٍ بحياتي الي مجزرةٍ ... لآنك حولت فستاني الابيض الي بقعةٍ حمراء اللون لن ... انسي ما فعلته به ... لن اغفر لك ابدآ ... اقسم اني سأجعلك تتمني موتك بأسرع ما يمكن ... اقسم لك! سالت من عين مايو اليسري قطرة ماء حاره من شدة غضبها تمنت في تلك اللحظة ان تبكي ... تمنت ان تفرغ ذلك الحمل الثقيل الذي بداخلها ... لكنها تماسكت لآنها ادركت ان ذلك الــجين مازال جالسآ امامها . "جين" [عندما رأيتها تصرخ بتلك الطريقه ... خفت منها! ... حقآ خفت منها لآول مرةٍ في حياتي اخاف من احدٍ ... شعرت للحظه ان من امامي ليست مايو التي اعرفها ... حتي انني من شدة خوفي وقفت من علي الكرسي الخاص بي!] . "الكاتبه" كان الجو بداخل الغرفة مشحون ... و لكن جين استعاد هدوئه مرةً اخري ... وقف من علي الكرسي و توجه نحو مايو المربوطه و قام بفك رباطها قالت مايو بسخريه : الزعيم جين بنفسه يأتي لــ يفك وثاقي ... يالَ سخرية القدر! جين بأبتسامه جذابه و قد بدأ يقترب منها : و استطيع ايضآ فعل شئٍ اخر اتمني ان افعله بأي طريقه ادركت مايو ما يريده فابتسمت ابتسامه جانبيه و قالت : اقسم انك إن فكرت حتي أن تفعل ما تريد فعله فلن تجد رقبتك مكانها و لن تجدها اصلاً ضحك جين كثيرا من كل قلبه ... قالت مايو بنفس نبرتها السابقه : اقسم انك ستبكي عندما افعل ذلك حقآ جين و هو يداعب وجنة مايو بلطفٍ : ما زال لسانك سليط يا ماي قال بهدوء بعد ان ترك وجنة مايو : اذا ما رأيك ان نعيد ذلك المشهد مرةً اخري؟ مايو بعدم فهم و قد كانت تحاول التهرب من تلك الفكره التي اتت برأسها : ماذا تقصد؟ نظر جين الي ذلك الرجل المدعو بــسورا بنظره فهم منها الرجل ماذا يريده خرج ذلك الرجل من الغرفه ... و ما هي الا ثوانٍ و عاد و معه رجل مربوط بالحبال و كان ذلك الرجل يطأطأ رأسه قام جين بأمساك يد مايو و جعلها تقف عن السرير الذي كانت نائمةً عليه و وقفت علي الارض اوقفها بجانبه و اخرج من جيبه مسدسآ ... همس بأذنها : ذلك الرجل هو احد رجالي لكنه خانني لآنه كما يقول ضميره استفاق ... لذلك سيكون هو هدف اليوم اتسعت عينا مايو بصدمه و قد فهمت ما يرمي اليه فنظرت له بسرعه و قالت : لا! ... لا تفعل ذلك جين بأبتسامه و هدوء : فات الاوان و انطلقت تلك الرصاصه لتخترق ذلك الهدوء ... و لكن حدث ما لم يكن ف الحسبان ... فقد خرجت تلك الرصاصه من مسدسٍ اخر و كان مسدس توماس! و كان بجانبه زيرو الغاضب ... بينما كان ذلك الرجل مغمضآ عينيه من الخوف و قد اعتقد ان الرصاصه اصابته ... و لكنه بعد ثوانٍ فتح عيناه ليجد انه ما زال علي قيد الحياه . . . هذا كان نصف البارت السادس سأحاول اكماله بأسرع وقتٍ و اسفه مرةً اخري علي التأخير و لكن لدي سؤال سريع : ما رأيكم في جين و شخصيته و تصرفاته؟ سلاااااااام ^_^
__________________ In The Other World .. No Pain .. Do Not Despair .. No Sorrow .. Only Happiness ♥ في العالم الآخر .. لا ألم .. لا يأس .. لا حزن .. فقط السعادة ♥ |
#88
| ||
| ||
ياهووووو حجز اول وحده
__________________ NANA ! 2013 – 2014 – 2015 △ |
#89
| ||
| ||
__________________ In The Other World .. No Pain .. Do Not Despair .. No Sorrow .. Only Happiness ♥ في العالم الآخر .. لا ألم .. لا يأس .. لا حزن .. فقط السعادة ♥ |
#90
| ||
| ||
مرحبااا الباارت بجنن كتييير..... ما رأيكم في جين و شخصيته و تصرفاته؟ الصراحة شخصيتوا مزعج شوي وثقيل دم والله يعين مايو عليه وبانتظار التكملة البارت السادس |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ۄڙڜڜہُ ﺂ̲ڵڤۈ̐ٿۄﺷ̷ۋپ • مَن أبدآعُ ألاعًضآء | нεяσ | ملحقات الفوتوشوب | 19 | 04-10-2013 08:00 PM |
ڜڜـآاــآٿ ’ξيــون آاــآلــξــرب | вιαсĸ αиģзı | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 153 | 01-15-2012 12:59 AM |
مـטּ ݛۆآئـع أڜـڪـآڵ آلڳـآبـٺـڜـيـڹـۅ ™ | مَنفىّ ❝ | موسوعة الصور | 30 | 09-11-2011 12:39 PM |
يا زمـآآآآטּ الآه عڜـڜـت المسستحييل ...]~ | Chazz.p | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 09-08-2010 03:02 AM |
ڜـڿــبــط , وڜ ۈرآآڪ . . xD | ღ« يكفي عتب « ღ | مواضيع عامة | 7 | 07-20-2010 07:55 AM |