|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#116
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا بالملكة كيفك سولي ان شاء الله امنيحة اشتقنالك يابنت يا الهي مبدعة كالعادة قمة في الررررررروعة هذا اقل مايقال لا تعلمين كم انا سعيدة جدا بالبارت حبيبة قلبي اعذريني على التاخير ولكن الامتحانات اوووف المهم اني كملت اليوم شعور لايوصف ما رأيكم في البارت كاملا؟ اظن انه يجب ان احضر قاموسا من الكلمات لوصفه و هل اكمل الاحداث ام لا؟ يااااااااابنت هذا سؤال اكيد اكيييييييييييييد و هل الاحداث مشوقه؟ يب يب جدااااااااا و كيف كان طوله؟ الجزء هاذ قصير بس كامل روووووعة ماذا تتوقعون فـ الاحداث القادمه؟ لا اعرف ولكن الكثير من الحقائق ستظهر بلا شك و من تكون تلك الصغيره التي اقتحمت القصه؟ اممممم ليس لدي فكرة و لماذا تبادل كلاً من تيرو و مايو تلك النظرات ... هل يعرف احدآ منها الاخر؟ اظن ذلك ستعرفون كل ذلك ف الاحداث القادمه وانت قلتيها هههههه استمري في ابداعك عزيزتي ولا تتاخري علينا في انتظارك على احر من الشمس <<<<< مصلح جديد كخخخخخخ لك خالص ودي في حفظ البارئ |
#117
| ||
| ||
اقتباس:
و انا بخير الحمدلله و اتمني ان تكوني انتي ايضا بخير و حقآ لا اعلم كيف اشكرك لقد اشعلتي بداخلي الكثير من الحماس و سأنزل الان نصف البارت السابع تابعيني دمتي بسلامه |
#118
| ||
| ||
البارت السابع "اسبوعان ..." كان زيرو مازال يركض و هو يجذب مايو خلفه بعد ان افترق عن توماس بسبب سرعته الكبيره و لكن كان عقل مايو في مكانٍ اخر [من ذلك الرجل .. و لماذا اشعر اني اعرفه ..و هل يا تري يعرفني .. و لماذا كان ينظر الي بتلك الطريقه؟؟؟؟!!!!] كانت كل تلك الاسئله تشغل ذهنها الي ان : توقف زيرو قليلا عن الركض ليرتاح و لكنه من غير قصدٍ افلت يد مايو من يده كانت مايو لا تزال شاردة الذهن و لم تشعر بنفسها الا و هي علي الارض في منتصف الشارع! من شدة وقوعها علي الارض لم تعد تستطيع ان تحرك جسدها من شدة آلمها و خانتها قدماها و ظهرها بأنها قد تستطيع التحرك في الوقت الراهن! افاقت مايو قليلا و استوعبت ما حولها بعد تلك الصرخه و التي كانت من زيرو الذي قال لها : ماااااااااااايو الشااااااااااحنه!!! استوعبت ما قاله زيرو و نظرت نحو اليسار و اذا بشاحنةٍ عملاقة تتجه مسرعةً نحوها! تأملت مايو تلك الشاحنه العملاقه و هي متجهةً نحوها بتلك السرعه و سمعت صوت تلك العملاقه و هي تنبهها ان تبتعد عن الطريق و لكن صديقتنا مايو لم تتحرك من مكانها .. لم تستطع بمعني اصح ان تتحرك من مكانها كانت تتأمل الشاحنه بهدوء و ابتسمت في تلك اللحظه ابتسامه ساحره .. ابتسامة هدوء و تعبٍ و مدت يدها نحو الفراغ و كأنها تنتظر ان يمسكها احدآ كانت الشاحنه تقترب منها اكثر و اكثر .. و لكن في تلك اللحظة تحرك زيرو من مكانه و ركض بسرعةٍ هائلة! و اتجه بسرعة نحو مايو و قام بحملها و القفز علي الرصيف في الجهة الاخري! حدث كل ذلك في ثانيه .. ثانيه واحده انقذت حياة بطلتنا من الموت .. ثانيه واحده غيرت مجري قصتنا من جديد! وقع زيرو علي الرصيف و وقعت مايو فوقه ظل يتنفس بصعوبه فقد ركض كثيرا .. و لكنه لاحظ ان مايو مغمضةً عينيها رفعها من فوقه و وضعها علي الرصيف و حاول ان يجعلها تفيق بضربها بخفةٍ علي وجهها و لكنها لم تفيق ارتاح زيرو قليلاً و من ثم اخذ نفسآ عميقآ و قام بحمل مايو و رحل بها الي مكانٍ ما تحت انظار الناس التي كانت تشاهد كل ما حدث و كانوا في قمة استغرابهم! . بعد ساعة و نصف : صوت دقٍ علي باب ذلك المنزل او لنقل ذلك القصر الكبير ذهب ذلك الشاب الوسيم نحو الباب ليفتحه و هو يتثائب لينصدم! [مستحيل .. مايو كانت في غيبوبه كيف هي امامي الان! .. مستحيل] هذا ما قاله هيجي في نفسه و هو يري اخته امامه التي كانت منذ الصباح في غيبوبه لم يصدق عيناه ابدا و هي امامه .. فام بعناقها بقوةٍ شديدةٍ و حملها و ظل يدور بها و هي كانت تبادله العناق في هدوئه و كان شعرها يغطي عيناها كانت تعانقه تماما كالآطفال بعد مدةٍ وجيزة انزل هيجي مايو و هو ما زال غير مصدقٍ انها امامه و لكنه انتبه الي ذلك الشخص الذي كان واقفآ بالخارج تمعن النظر فيه قليلا فوجده زيرو استغرب هيجي و لم يعد يفهم شيئآ .. لما زيرو هنا و كيف اتت اخته! ادخله هيجي و ادخل مايو و اغلق الباب خلفهم جلسوا ثلاثتهم و قال هيجي بعدم فهم : انا لا افهم شيئآ .. كيف مايو هنا و ماذا يحدث لا افهم شئ قال زيرو : سأخبرك بكل شئ و بدأ زيرو بأخباره كل ما حدث في المشفي الي ان هربوا و لكن لم يخبره ما حدث علي الطريق و تلك الشاحنة العملاقة و ما حدث بعد ذلك لم يخبره به و لم يخبره ايضا بهاذان الرجلان اللذان مرا بجانبهما لآنه لم يركز فيهما قال هيجي بتفهم : فهمت الان لما كنت ترمق ذلك الطبيب بتلك النظرات فنظر الي اخته و قال و هو في غاية السعاده : و لكن الحمدلله ان اختي كانت بخير و انت ايضا استغرب كثيرا هيجي من اخته التي كانت تنظر للآرض بشرودٍ منذ ان جلسوا قال زيرو بأبتسامة : لقد وعدتك ان احميها و ها انا قد اوفيت بوعدي نظر هيجي له بأبتسامه و قال : لا اعلم كيف اشكرك حقآ اتمني حقآ ان ارد جميلك هذا زيرو : بأمكانك رد جميلي هيجي : كيف؟ زيرو : ان اكون حارس مايو الشخصي هيجي بسعادة : موافق بالطبع زيرو بأبتسامه : جيد .. و الان عليَ الذهاب للبيت الان فالوقت تأخر كثيرا هيجي : حسنا طابت ليلتك بين تلك المحادثه و مايو لم تتفوه بأية كلمة وقف هيجي و معه زيرو و اوصله هيجي الي باب القصر و ودعه اغلق هيجي الباب و نظر خلفه فوجد مايو تصعد الدرج ببطـءٍ و كانت متعبةً بشده هيجي بصوتٍ مرتفعٍ قليلا : مايو انتظري الي اين انتي ذاهبةً مايو بهدوء : الي غرفتي .. تصبح علي خير هيجي : حسنا سنتحدث غدا ... تصبحين علي خير و عاد هيجي مرةً اخري الي غرفته لينام و اكملت مايو صعودها لغرفتها دخلت غرفتها و قامت برمي جسدها علي السرير و اخذت نفسآ عميقآ ثم اطلقته في الهواء لعلها تحاول ازالة بعض الهم من قلبها قالت بنفسها [لماذا قال هذا .. لماذا يحدث هذا لي .. لماذا اعيش علي تلك الذكريات المشؤومه .. لماذا كلما انسي ما حدث تحدث كارثه و اتذكره مرةً اخري!] كانت تفكر بما حدث الي ان رحلت الي عالمٍ اخر .. عالم الاحلام! . الساعة الان : 11 صباحآ كانت تلك الفتاة النشيطه التي تستيقظ كعادتها في الساعه السادسه صباحآ تسير في الشارع و كانت تشتري بعض الاشياء كانت تمشي بعكازٍ جديدٍ اشترته بدلا من العكاز الذي فقدته في المشفي كانت تتمشي فدخلت متجرآ للحلويات و كانت تريد ان تشتري منه بعض الحلوي لتذهب بها الي كانٍ ما انتقت مايو اغلي و ألذ الحلوي الموجوده في المتجر و بينما هي تشتري الحلوي سمعت صوت بكاءٍ .. حاولت تمييز صوت البكاء هذا و بالفعل ميزته كان ذلك الصوت لفتاةٍ صغيره يبدو انها اضاعت والداها او ما شابه استندت علي عكازها و بدأت تمشي به تجاه مصدر البكاء الي ان تحققت شكوكها بالفعل كانت فتاةٍ صغيره تقف وسط متجر الحلوي و تبكي لسببٍ غير مفهوم! اقتربت مايو منها بهدوء فخافت الصغيره كثيرا قالت مايو و هي تجلس علي ركبها امامها بأبتسامه حنونه تبعث الطمأنينه في أي احدٍ : ماذا بكِ يا صغيره .. هل فقدتي والداك؟ قالت الصغيره و قد شعرت ببعض الراحه و خفت دموعها قليلا : لقد اتيت مع صديقاي و قالوا لي انهم سيشترون لي شيئآ و يأتون و لكن هناك اشخاص يريدون خطفي عقدت مايو حاجبيها و قالت : أين هؤلاء الاشخاص؟ قالت و هي تشير بأتجاه و ترتجف : هناك و بالفعل نظرت مايو فوجدت رجلآ ضخمآ يرتدي ملابسآ سوداء كالفحم يسير امامها و ما ان التفت ذلك الضخم حتي وجد الصغيره ابتسم ابتسامة خبثٍ و بدأ يقترب منها .. خافت الصغيره كثيرا و اختبأت خلف مايو وقف الرجل امام مايو و قال : هذه الفتاة تخصني .. اريدها فــي الحال و الا ستكونين في مأزقٍ ايتها الفتاة كانت مايو تقف امامه بثباتٍ .. لم تشعر و لو بشعورٍ بسيطٍ بالخوف منه ابدآ بل اعتبرته مسالمآ تماما .. كانت تقف امامه و تبتسم ابتسامة سخريه و برود قال الرجل و قد غضب من عدم مبالاة او رد مايو عليه : قلت لكِ اعطيها لي حتي يكون ذلك حقنآ للدماء! قالت مايو ببرودٍ شديدٍ : اقسم انك إن لم تبتعد من هنا سأجعلك تغرق في بحرٍ من دمائك! اندهش الرجل من شجاعة تلك الفتاة التي امامه .. معه حق فهو لا يعلم أي نوعٍ من الفتيات تكون مايو قال الرجل و قد مع قبضته و استعد لتسديدها نحو مايو : اذا استعدي لموتك ايتها الغبيه سليطة اللسان و وجه الرجل القبضه بأتجاه مايو لتصيبها بالفعل و لكنها رغم قوتها لم توقع مايو في الارض .. بل لم تحركها مسافة سنتيمترٍ واحدٍ من مكانها! نزفت انفها لآن القبضة كانت قوية ابتسمت مايو و قالت : دوري الان قامت مايو بأبعاد الصغيرة من ورائها و اعطت مايو الصغيره العكاز و قالت لها : خذي يا عزيزتي تلك العصا و اهربي و أي شخصٍ يعترض طريقك اضربيه بها قالت الصغيرة بخوفٍ شديدٍ عليها : و لكن ماذا عنكِ؟ قالت مايو و هي تبتسم لها ابتسامة لتطمئنها : لا تقلقي سأكون بخير .. نظرت الي الرجل و عادت لتقول لها : لا تقلقي ذلك الوغد سأنهي به الان و لكني قلقةً عليكِ لآنه من الممكن ان يضرب جرس انذارٍ و يقوم بأستدعاء رفاقه و حينها سنكون في مأزق فأنا متعبةً كثيرا و ايضآ ستكونين انتي ايضا معي صرخت الصغيرة عندما سقطت مايو امامها علي اثر تلك الضربة التي اتتها من ذلك العملاق علي ظهرها! وقعت مايو علي ركبتيها و هرولت الصغيرة اليها و هي تقول لذلك الرجل : حسنا سآتي معكم و لكن توقف عن ايذائها ابتسم العملاق في خبثٍ شديدٍ و قال : رائع هيا بنا اذا جمعت مايو قبضتها و قالت : ليس بهذه السرعه وقفت مايو علي قدمها مرةً اخري و مع وقوفها اطارت بذلك الوغد! وقفت و قد جمعت قبضتها و ضربت بها ذلك العملاق ضربةً اطاحت بهِ علي الارض صدمت الصغيره مما حدث الان .. بينما نظرت لها مايو و قالت بأبتسامه لطيفه : لقد قلت لكِ ان تهربي حتي لا ترين هذا المشهد السئ ظلت الفتاة واقفةً و ما زالت في قمة اندهاشها و لكنها افاقت حينما رأت ذلك الرجل يقترب من مايو مرةً اخري و قد كان يحمل غضبآ هائلا قالت الصغيره برعبٍ : احذري انه خلفك! لم تنظر مايو له بل قامت بحركةٍ مفاجئةٍ له و هي انها قامت بأمساك رأسه دون النظر اليه و قامت بالجري حول نفسها بسرعةٍ لتكون بذلك قد كسرت رقبته! نعم لقد قتلت مايو ذلك العملاق الاحمق و انهت حياته الي الابد اتسعت عينا الصغيرة و عينا شخصين كانا قد وصلا توآ و رأيا ذلك المشهد و هي تقوم بكسر رقبة هذا العملاق و تقوم بقتله مع انه يفوقها اضعافآ .. بل اهوالآ!!! كانت مايو تعطي الصغيره ظهرها و كان شعرها يغطي عيناها فلم تكن تعلم ان هناك شخصان يقفان خلفها بعد دقيقة سمعت مايو صوت تصفيقٍ و كان ذلك الصوت من الصغيرة التي كانت تصفق لها بحرارةٍ و اعجابٍ معها حق فــ فتاةٍ مثل مايو تلك بقوة مائة رجلٍ من امثال ذلك الغبي كاد ان يختل توازن مايو و لكن الصغيرة امسكتها بسرعةٍ و قالت لها بخوفٍ : هل انتي بخيرٍ؟ مايو و هي تستعيد توازنها : نعم .. بخيرٍ نظرت خلفها لتجد هذان الرجلان يقفان و ينظران لها بأندهاشٍ بينما هي نظرت الي شخصٍ فيهما بأندهاش .. نعم كان هذان الرجلان هما {تيرو و اكيرا} وقفت مايو تنظر لتيرو بأندهاشٍ مرةً اخري و لكنها سرعان ما نظرت للآرض بأتجاه الصغيرة و قالت : اذا هذان هما صديقيك صحيح؟ الصغيرة بسعاده : نعم انهما هما مايو : حسنآ سأرحل انا طالما وجدتي صديقيك امسكت الصغيرة يد ما و قالت بحزنٍ : هل ستغادرين؟ مايو بأبتسامه : اسفه عزيزتي عليَ المغادرة الان .. اذا كان لنا حظآ جيدآ سنتقابل مرةً اخري و غادرت مايو المكان و قد اشترت الكثير من الحلوي و دفعت ثمنها و غادرت و هي شبه تمشي فقد كانت تستند علي ارفف الحلوي لتستطيع المشي و المغادرة بسرعه و بعد دقائق خرج تيرو و اكيرا و الصغيرة من متجر الحلوي لتصدم الصغيرة مرةً اخري فقد كان هنا 3 سيارات سوداء عملاقه اتوا ليخطفوا الصغيرة و لكنها الان لا تري اية سياره و اندهش تيرو و اكيرا ايضا لنفس السبب قال تيرو بنفسه : [أي نوعٍ من الفتيات هي!] بينما اكملت مايو طريقها نحو ذلك المبني الكبير الذي كتبت عليه لوحة {دار مايو للآيتام} انزعجت مايو كثيرا من تلك اللوحه و قامت بالدق علي ذلك الباب الخشبي الجميل الي ان فتحت لها سيدة تبدو في عمر 40 عاما او ما شابه كانت جميلةً جدا بثيابها البيضاء الرائعة ادخلت السيدة مايو و ما إن ادخلتها تلك السيدة مايو حتي بادرتها بالعناق و لكن مايو لم تبادلها العناق و يبدو انها متضايقةً منها! استغربت السيدة لما لم تبادلها مايو العناق فابتعدت عنها و قالت لها بأستغراب : ماذا بكِ الم تشتاقي اليَ؟ مايو بضيقٍ : بلا اشتقت اليكِ و لكني منزعجةً منكِ السيدة بتعجبٍ : لماذا؟ مايو : لآنكِ علقتي تلك اللوحة مرةً اخري .. قلت لكِ يا سيدة تامي ان يكون اسم الميتم {دار تامي للآيتام} و ليس دار مايو لآن اسمك الطف من اسمي لذلك ارجو ان تغيري تلك اللوحة و اطلب ذلك الطلب منكِ للمرة السادسه ضحكت السيده تامي و قالت : حسنا حسنا يا ميو سأغيره لا تقلقي احمرت وجنتا مايو قليلا و قالت : ارجوكِ لا تناديني ميو مرةً اخري قد يكون احد ابنائك هنا ضحكت السيدة تامي بشده و قالت : هههههههههههههههههههه نعم للآسف حظك سئ يا حبيبتي فأبني نايجل موجود ابتسمت مايو و قالت : حسنآ اذا سأذهب انا الان لآري الاطفال قالت السيدة تامي و لم تعلق علي كلامها : آه حسنا وقفت مايو من مكانها و ذهبت حيث يوجد الاطفال التي تتراوح اعمارهم من 3 سنوات الي 16 سنه اعطتهم الحلوي جميعهم ففرحوا بها كثيرا و لعبت معهم و استعادت بعضآ من مرحها الذي قد فقدته منذ سنتان منذ ذلك عيد ميلادها المشؤوم آن ذاك ضحكت مايو كثيرا و لعبت معه كثيرا و طلبت من كل واحدٍ فيهم ان يقوم بعرض موهبته و ما يحب ان يفعله قام الاطفال بعرض مواهبهم منهم من رحب الرسم و منهم من يحب تركيب الالعاب و من يحب او تحب الغناء و من يحب التمريض و من و من الي ان جاء الدور عليها و طلب منها الاطفال في آنٍ واحدٍ ان تغني مايو لآنهم يعلمون انها تملك صوتآ عذبآ رائعا و اذا تعمقت في غناء الاغنية تجعل الصخور تبكي ان كانت حزينه و تجعل الحب ينتشر إن كانت رومانسيه سألتهم قائلةً : أي نوعٍ من الاغاني تريدونني ان اغنيه اليوم؟ اختلف الجميع في تلك المسأله فمنهم من يريد اغنيةً تعليميةً و منهم من يريد اغنية روك و منهم من يريدها رومانسية قالت مايو لتسكتهم : جميعكم معترضون .. اذا سأغني اغنيةً حزينه فرح الاطفال كثيرا عندما بدات تغني و تقول : Playground schoolbell rings, again Rainclouds come to play, again Has no one told you she’s not breathing? Hello, I’m your mind, giving you someone to talk to …Hello… If I smile and don’t believe Soon I know I’ll wake from this dream Don’t try to fix me I’m not broken Hello I’m the lie living for you so you can hide… Don’t cry… Suddenly I know I’m not sleeping Hello, I’m still here, all that’s left Of yesterday… توقفت مايو عن الغناء بعد ان سقطت دمعةً من عيناها .. دمعةً عنت مقدار الحزن الذي كان في قلبها .. دمعة ألم! وقف الاطفال و ظلوا يصفقون بحرارةٍ منهم من بكا مع مايو بسبب نبرة صوتها التي تبكي الحجر و منهم من صفق لها بحرارةٍ لآن صوتها كان رائعآ بحقٍ ابتسمت مايو لهم و شكرتهم و قضت باقي اليوم معهم . . . هذا كان النصف الاول من البارت السابع ارجو عدم الرد الي حين ان يكتمل باقي البارت و شكرآ |
#119
| ||
| ||
حجز
__________________ NANA ! 2013 – 2014 – 2015 △ |
#120
| ||
| ||
اعتبرني من المتابعين وارسلي البارت الجديد
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ۄڙڜڜہُ ﺂ̲ڵڤۈ̐ٿۄﺷ̷ۋپ • مَن أبدآعُ ألاعًضآء | нεяσ | ملحقات الفوتوشوب | 19 | 04-10-2013 08:00 PM |
ڜڜـآاــآٿ ’ξيــون آاــآلــξــرب | вιαсĸ αиģзı | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 153 | 01-15-2012 12:59 AM |
مـטּ ݛۆآئـع أڜـڪـآڵ آلڳـآبـٺـڜـيـڹـۅ ™ | مَنفىّ ❝ | موسوعة الصور | 30 | 09-11-2011 12:39 PM |
يا زمـآآآآטּ الآه عڜـڜـت المسستحييل ...]~ | Chazz.p | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 09-08-2010 03:02 AM |
ڜـڿــبــط , وڜ ۈرآآڪ . . xD | ღ« يكفي عتب « ღ | مواضيع عامة | 7 | 07-20-2010 07:55 AM |