|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#56
| ||
| ||
1 بأمكانك قطع الولد الذهبي XD! و هذه أتمنى تفيد .. 2- أتمنى أني ساعدتك ..
__________________ / |
#57
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله اخي ساري رغم ان اثنين من اعضاء الفريق جابوك ... افضل تأخذ دور الاب لاني واثقة من انك ستجل القاارئ يعيش الدور كما تكتبه ربما يمكنك ان تكتب كالراوي في بداية الفصل مثلا توجه الاب ليكتب >>> مو مثل هذا الشكل عارفة انك رح تطور .. وبعدها تأتي للدور يعني خذ الدورين معا ... سننتظر اطروحتك بشدة واكون متاابعة من الان
__________________ لست هنا |
#58
| ||
| ||
- أوكيشن سمووشة .. احم .. / كان ظهر ذلك اليوم حارا عندما سمعت في البعيد صفارات إنذار سيارات الشرطة ... و تعلقت أنظار المارة على الشارع الرئيسي بفضول. طار الحمام في الحديقة القريبة من الطريق مرتعبا ، و جذبت أم مفزوعة طفلها لجوارها حين اندفعت سيارات الشرطة عبر الشارع بأعداد كبيرة .. تتسابق في سرعتها سباقا منظما دون فوضى ! التهمت العجلات الإسفلت فأطلقت صريرا غاضبا و هي تنعطف عبر التقاطع ، و راحت صفارات إنذار سيارات الشرطة تدوي في الآذان بازعاج لامتناهي .. مثير للقلق .. ^أدري تخبيصة مخي تعبان الليلة ><" بإمكانك تعدليها و تبني عليها المشهد على ما أظن ! . |
#59
| ||
| ||
هديشآ ..أي تخبيص .. فن يابنت ..نفس كنت اللي أبيه بس طبعاً أخذت فكرة ..وألهمتيني الوصف المناسب .. شاكرة لك يالعمياء xdd!
__________________ / |
#60
| ||
| ||
كلي تبن و اسكتي سموش .. عمياء في عينك << ما اتفقنا هالتسميات مب في العلن xD العفو .. سعيدة اني قدرت أفيد . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل ممكن أن يصبح الإنسان جسدا بلا روح بلا احساس؟ | yassir11 | مواضيع عامة | 7 | 12-15-2015 01:24 PM |
اليكم اكبر مكتبه انمي من يملك اكبر منها او افضل منها فل يتحداني | Pro.M7MD | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 40 | 06-08-2011 01:26 AM |
التراث ليس رأس مقمّلة ولا جسدا به براغيث !!!! | د/محمدعبدالغنى حسن حجر | حوارات و نقاشات جاده | 11 | 07-29-2010 02:08 PM |
زرعا حصدا | حمد الأدغم | شعر و قصائد | 4 | 06-09-2010 05:31 AM |
حقد اعدائنا..حسدا | ساري العبد الله | حوارات و نقاشات جاده | 17 | 09-25-2009 03:53 PM |