#56
| ||
| ||
|
#57
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;border:3px double rgb(255, 20, 147);"][cell="filter:;"][align=center]الســــــــــلام عليــــــــــــكم ورحمــــــــــة الله وبركـــــــــاتـه أهلا أخي ... كيف حالك ؟؟ .. اتمنى ان تكون بصحة جيدة وتمام الحال ... بداية وقبل اي شيء .. احب ان اشكرك على الدعوة اللطيفة .. التي وبلا شك سرتني جدا ... لكن وللاسف الظروف لم تسمح ليـ بتلبية هذه الدعوة قبل الآن ... فتقبل اعتذاري رجاء اخي .. بالتطرق للموضوع الاساسي .. ~ حـــــــــــــــــارس المســــــــــــــــــــــاء ~ عنوان جميل وجذاب ولابد ان يكون ماوراءه اكثر جمالا وجاذبية ... هذا ما ولج عقلي مذ وقعت عليه عيناي ولابد ان هذا مافكر به الكثير غيري ... اختيارك جد جميـــل.. وبالسعادة الغامرة شعرت عندما وجدت ماكنت اتمناه ورسمته في ذهني عند قراءتي للعنوان .. وبخيبة الامل لم اشعر ابداا.. طريقة السرد جميلة جدا جدا ومتقنة وصفك راائع يكل معنى الكلمة مشاعر الشخصيات جسدتها بوضوح بشكل مؤثر في القلب ..بحيث اصبحت محببة جدا خاصة لي انا التي رايت فيها ابداعا لا متنـــــاهي .. الشخصيات داغن والذي جسد لنا البطل الرئيسي لهذه القصة ان لم اكن مخطئة ... من خلاله تعرفنا عن الرواية بشكل اوضح ... من البداية وحتى الان يظهر لي بالفتى اللطيف والحنون والمشتاق للطفولة مع مايظهر بجانب ذلك من الم وندم وحسرة .. مشاعره متضاربة ومتناقضة .. يريد ان يعيش بسلام ماتبقى له .. وينسى ماكان من الماضي بالنسبة له .. كل هذا لكي لايعود وراء تلك الجدران السوداء.. المظلمة.. والمشبعة برائحة العفن ... في مقابل ذلك لايخفى علينا عدم رضاه بما يفعل وشعوره بالاختناق كلما تذكر والد المبجل .. وكذلك شعوره بالخزي لما هو فيه من حالة استسلام ويأس .. احببت هذه الشخصية جدا لما فيها من قرب للقلب .. كلويه اظن ان الجرأة والشجاعة هي اول مايمكن ان يتم وصف هذه الفتاة به .. من اجل تحقيق الهدف لابد من المجازفة .. وتحدي الخوف .. الا وهو اسوأ العقبات .. كلويه جاءت لتقلب الامور في عقل داغن الذي اوهم نفسه بالخضوع التام للاسياد .. ليجد نفسه فجأة يستيقظ من غفلته المريرة التي دامت ثلاثة عشرة سنة ... كلويه من جانب حارس المساء .. فما هو دورها ؟؟ لابد انها من الاشخاص المهمين جدا ... لتقوم بمهمة كهذه .. اظن ان الغموض هنا يلتف حولها وحول الثوار بالاخص حارس المساء هذا .. مع اني لم اعرفها جيدا .. الا انها الفتاة المثالية اعتقد ربما في كل شيء .. وبالطبع هي الاخرى احببتها لم لك من اسلوب محبب للقلب .. ايستن هذا الطبيب المغرور المعقد نفسيا بنظري ذو مزاج كريه بالنسبة لي .. متصنع لابعد الحدود .. ومابداخل عقله الفارغ جزما مني ما لايسر .. اعتقد انه يخفي الكثير وراء قناع التصنع والبلاهة .. فهو بالنسبة لي ذو ذكاء كبير اسميه معها داهية لايغيب عنه شيء .. لم ارتح له كثيرا ومع انه لم يظهر منه مايجعلني امقته الا انه يبدو تاثري بداغن هو السبب .. هو ليس سيئا جدا ولكنه ليس جيدا ايضا انتظر ان اكتشف دوره من الاحداث اكثر .. الان تيسلر جسد القائد الشجاع القوي الحكيم والمثقف الشديد على اعدائه والعطوف على احبابه ..هو من ارق الاسياد ولم يرتاحوا حتى سارو به لحبل المشنقة لمجرد انه سعى للحق وانار الطريق للكثير ممن غرقوا في الياس والظلام .. الان تيسلر بموته زادت قوة الاسياد وضعف داغن للدرجة التي نسي فيها كل ما مضى ولكن رغم موته الا انه لم يمت في قلوب اشخاص جعلوا من المثل الاعلى وسارو دربه الا ويمثلهم حارس المساء مجهول الهوية ذاك .. الان تيسلر كان بداية كل شيء وبالتاكيد له ستكون النهاية |... الاسياد اكتسبوا من العلم حتى برعوا فازدان الغرور والجشع وتربع على عرش عقولهم وقلوبهم .. انهم كما غيرهم ممن ظنوا انهم مثاليون لايقهرون كل شيء بيدهم وعلى ارادتهم الناس سائرون ... كانوا بالاساس علماء ولكن اتضح انهم جهلاء .. اخفوا في البداية حقيقتهم تحت جناح الرحمة والتعاطف .. وما ان تسير الامر لهم حتى ازالوا قناعهم الموحل بالسوء وحقيقنهم للعلن ظهرت .. بقضائهم على اسم الان تيسلر وسيطرتهم على عقل من يمثله من بعده انهم هم المنتصرون .. ولكن كان لحارس المساء قول اخر .. ودائما كان لحارس المساء لمسة في كل شيء .. حارس المساء يجسد الحق ضد الباطل ... النور ضد الجهل ... البطل مجهول الهوية .. من حمل قلب الان تيسلر وسارمكملا ما بدأه .. انه لشخص مميز من البداية وحتى النهاية وشوقي يزيد اكثر فاكثر لمعرفته .. هو البطل اعتقد هذا حــــــــــــارس المســـــــــــــــاء ........زز انتظر ظهورك بفارغ الصبر .. التنسيق والتصميم مــــــــا شاء الله ابداع التصميم جميل جدا ومناسب تماما .. كذلك الالوان هادئة وتبعث على الراحة .. الخط ذو حجم ولون مناسب ولايتعب العين اطلاقا .. اخيرا ...... اخي وصلت لنهاية المطاف كان بودي المكوث هنا اكثر ولكن المشاغل المشاغل ثم المشاغل والوقت لايسعفني اطلاقا للاسف ... تقبل مروري وردي المتواضع .. وطبعا .. اعتبرني المتابعين .. ولاتنساني من رابط الفصل القادم .. انتظر جديدك اخي .. قلا تتاخر علينا .. لك ودي .. وعليـــــــكم الســـــــلام ورحــــمــة الله وبركـــــــــاتــه ..[/align][/cell][/tabletext][/align] |
#58
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_04_14139846555117292.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_04_14139846555129683.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [cc=قبل أيام ...][/cc] الـسـلامُ عـلـيكُم و رَحمة الله و بــركاته سيدى .. سيدى .. يآ سيدى ، ما هذا الإبداع الغير طبيعيى ؟ فقط أجبنى ! بعد قرآءة كل كلمة ، أشعر بالذهول الغير طبيعى من هذا الأبداع ، بالكآد أشفى من ذهولى ! كلماتكَ المنمقة و ذات المعنى البلآغى القوى ، تجعلنى صآمتة منذهلةً فعلاً ، أى أبداع هذا بحق الله ؟ كل مرة نعرف أشيآء جديدة و أكثر عن هؤلاء ( الأسياد ) و كل مرة يزداد كرهى لهم أى بشرٍ هم بالضبط ؟ أشفقت فعلاً على حآل داغن ، اشفقت على حآله كثيراً لآ أدرى من أين أبدأ حقاً و خصوصاً و أننى لا أستطيع صيآغة العبرات أمام هذا الإبداع وصفكَ البسيط للأحدآث فى قمة الجمال ، لك مستقبل زاهر للغاية فى الكتآبة آمل أن أرى إبداعاتكَ فى المستقبل ، و تقريباً بدأت تضح لنآ بعض الأمور فى هذا الفصل و إننى آسفة للغآية لأننى أجلت القرآءة كل هذا الوقت ، أشعر أننى ظلمت الرواية معى حقاً لكل شئٍ ثمن .. فما الثمن الذى دفعه دآغن يا ترى ؟ التخلى عن حياته ! فوآسفآه عليكَ دآغن ، لكننى أعتقد أنه سيحظى بالكثير من المساعدات قريباً جداً هنآك بعض الأشياء التى مازالت غآمضة جداً فى نظرى ، أراهن مع الوقت سنكتشفها بالنسبة لى .. حتى الآن لا يوجد أى نوعٍ من الإنتقادات أجدّ الرواية أصبحت أكثر مثالية من ذى قبل ، كم هذا لطيف و ممتع حقاً إيستن هذا ، كل يومٍ يزيد كرهى فيه حقاً ، كنت أحاول فى البداية تبرير تصرفاته أشعر أنه شخص جيد ! من يدرى .. ربما هو كذلك بالفعل ؟ الأحداث ستظهر لنا كل شئ فلا أريد الحكم من الآن فى الواقع ، آلان تيسلر ، يبدو أننى ذبت عشقاً فيه ! على الرغم من أنه لم يظهر إلا فى المقدمة فقط ، و نسمع إسمه فقط فى باقى الفصول إلا أننى على ما يبدو إعجبت به كثيراً ، بدا لى كقائدهم المنتظر ! يؤلمنى انه لا وجود له الآن أتسآئل ماذا كان ليحدث لو كآن موجود فعلاً ؟ و هل سيسامح دآغن كما كان يظن ؟ اشمأززت من طريقة العيش المسماة بالمثالية في هذه المدينة، بدا الناس وهم يعملون أو يعبرون الشوارع، أشبه بقطع الآلات. لا وقفات أو أحاديث جانبية فيما بينهم، لا ضحك أو لهو أطفال، ولا يرى في الأنحاء أي عجوز متباطئ، أو مراهق متسكع! أصدقكَ القول ، حتى أنا اشمأززت من تلك الطريقة ، لم أكن اتصورها لولا وصف داغن لها ! بالنسبة لى .. هذا الجحيم بعينه ، لو كنت مكآن دآغن لفضلت الجحيم فعلاً الأمور المثآلية فى الغالب تكون معرضة للخطأ دائماً ، و تكون أكثر مللاً لا يوجد أى تعليق لدى فى هذا المشهد ، و للمرة الثانية أقول ، كم أشعر بالشفقة على دآغن وصنفت أجهزتهم البشر درجتين حسب قدراتهم العقلية والجسدية، فسمي كل من يعاني مشكلة وراثية لا يمكن حلها (بالمعيوب)، وتم لفظه خارج رعاية (الأسياد) وحياتهم المثالية. بعد أن عرفت حقيقة تآريخ ( الأسياد ) علمت كم هم حقرآء للغاية بقدر مثاليتهم هممم .. العنصرية ! إن لاحظنا لنجد أن كل شخص يحاول الوصول للمثالية يجب أن يكون فيه عرق العنصرية ، يعشق العنصرية و كأنها ولدت معه ! ( الأسياد ) لم يكونوا رائعين يوماً ما ، و لم يحاولوا أن يفيدوا البشرية أبداً لقد كآنت خطة محكمة حتى يستولوا على كل شئ ، و يالها من أخبث خطة رئيتها فى حياتى الإحتفال بشكلٍ عآم لا أنكر أنه أثر إيجابياً على دآغن ، إذ جعله يرى و لو القليل من الحقيقة تعارفه على كلويه أدى إلى معرفته بعض الأشياء التى كان يجب أن يعرفها لم يعجبنى حديثه المقتضب معها أبداً ، لقد كآنت تريد مساعدته ؟ أو هذا ما أظنه أنا كلويه ليست شخصاً عادياً أبداً ، و يبدو أنها تعرف الكثير عن الأسياد تعرف أكثر مما ينبغى ، أعتقد أيضاً أنها ستتعرض للخطر حالما يعلم الأسياء هذا كلاهما كانا يثيران شك إيستن من البداية ، لا عجب أنه علم كل شئ فلا يمكن الحكم على شخص ذكى مثله و من الأسياد أيضاً بالغباء هل من الممكن أن يوذى كلويه أو يبعدها عن طريق داغن ؟ لا أستبعد هذا الموقف الذى حدث معه و مع الخادمة تلك ، أظن أنها جعلتها تشك فى الأمر و خصوصاً و أنها من المعيوبيين ؟ على الرغم من كرهى لتلك الكلمة إلا أن هذا هو الواقع يبدو أن مينا أخبرت إيستن بكل شئ ؟ او .. هممم لا أعلم صدقاً عموما لندع هذا للوقت ، فأكيد الوقت سيستطيع التصرف و سيطعى للجميع حقه و مستحقه فكرة ذكية للغاية عندما أوهم مينا أنه أخذ الدواء لكن .. كيف لم يخفى الأمر على إيستن ؟ حقاً لم أعد أشعر بالإرتياح من هذا الأمر لكل شئ وقته ، و ها أنا انتظر بفارغ الصبر الفصول القادمة التى ستجعلنا نعلم ما تخفيه روايتكَ المميزة تلك ! الحلم الغريب الذى راود دآغن ، أجهل إن كان حلماً أو حقيقة أظن أن الحلم خآصاً بالثوار ! من يدرى .. ربما يكون ذلك صحيحاً حقيقة هذا الدواء الغريب ، أربكنى بحق ، أى وحوشٍ هم هؤلاء الأسياد ؟ لما يفعلون ذلك ؟ بالأحرى .. ماذا يريدون من دآغن تحديداً ؟ القليل من الوقت سيجعلنا نعلم ما يحدث ، سنصبر .. ما لنا إلا الصبر ! "استعدت وعيك أخيرا." لا أنكر أن إنطباعى الأول فى تلك الجملة هو أن هذا الشخص حارس المساء ! تمنيت أن يكون هو فعلاً حتى ينهى جميع تساؤلات دآغن لكننى صدمت بـ إيستن ! يبدو أن هناك طرق خآصة لـ إيستن طرق خآصة حتى يعلم كل شئ عن دآغن و كل ما يفعله تباً ، أصبحتُ أكره هذا الرجل حقاً ، أتمنى أن تنتهى حياته قريباً و ألا يفعل أى شئ لـ كلويه بالنسبة للتنسيق ، فلقد كان رائعاً جداً و راقٍ للغاية أعجبنى كثيراً ، لقد أعطى طابعاً مميزاً جداً للرواية و أشعرنى أننى داخلها بالفعل أحببته كثيراً ، تحياتى للتى صممته ، فلقد أحببته كثيراً جداً و أخيراً ، آسفة بشدة لتأخيرى فى الردّ ، فلم يكن هذا بيدى و خصوصاً و أننى لستُ بخيرٍ هذه الأيام أتمنى أن ردّى البسيط لم يزعجكَ ابداً ، و لم يكن مملاً أو طويلاً حدّ الملل هذا ما استطعت الردّ عليه فعلاً ، و أنتظر الفصول القادمة على أحر من جمر و تم تقييمك ، و لو كآن هنآك ما هو أفضل لفعلت ، لأنك تستحق فعلاً ! دمتَ مبدعاً سيدى ، و كل يومٍ يزداد شغفى بروايتكَ المميزة تحياتى الخآلصة لك ، أتمنى أن أراكَ عمّا قريب فــى أمــانِ الله . . دونا كارولينا ، آبى / السابع و العشرون من شهر مايو ، عام الفيين و أربعة عشر .. [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_04_14139846555106621.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ ..I get so lost, forget my way ..But still you love and you don't forget my name ..If you can hold the stars in place ..You can hold my heart the same ..Whenever I fall away ..Whenever I start to break .So here I am, lifting up my heart .Skillet - التعديل الأخير تم بواسطة |آبي| ; 05-28-2014 الساعة 01:02 AM |
#59
| ||
| ||
مكـااني ~
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#60
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف هي حالك وأحوالك أخي f l a r h a r ؟ كُنت قد حجزتُ هنا مُسبقاً بحكم ظني بالعَودَة سريعاً .. , و لكنِي حُوصرت بأمور غير متوقعة بلا سابِق إنذَار ! لذلك أعتذر أظنني وبشيء من الإحباط قد أحسست فعلاً بقوة الأسياد , في الفصل الأول .. , تنبأت بتمرده _أقصد داغن _ واستعجبت خُضوعه للأسياد بلا أية مقاومة .. , ولكن الآن فقط وفي بداية هذا الفصل تفهمت موقفه لأنني أدركت قوة الأسياد التي لا تقهر كما ذكر ذلك .. , القوة التي يحملها الأسياد ويفرضونها على الناس غير المثالية التي يفتخرون بها , يجعلني أفكر في ما الذي سيكون بِحوزة حارس المساء حتى يكون نداً لهم ؟ هذا إن كان نداً لهم فعلاً .., برأيي أنه مهما بلغت قوة حارس المساء وحده فلا أظنها كافية إلا أن كان ذكياً بما يكفي للنيل منهم .. , أو أن لديه فكرة أو خطة ذكية تخوله لإسقاط الأسياد .. هذا ما أتوقعه من حارس المساء رغم عدم ظهوره حتى الآن ! [ فقبل أكثر من مئة عام، أوشك العالم على الغرق في أردى المصائر. ] العبارة وما بعدها ! , هذا بالتأكيد ليس واقعنا نحن ~.~ ؟!! البروفيسور إيستن وراءه الكثير .. , بشكلٍ ما بدا غامضاً ومستفز , ألا يجب على داغن لكمه في أي من إحدى فصول روايتك ؟! .. , رغم معاملته لداغن بشكل محترم وطيب وبشيء من السخرية اللاذعة إلا أنني لم أرتح له البتة , ربما ما أتوقعه فقد يُصبح البروفيسور ألد أعدائه مستقبلاً *فيس يفكر* لا بُد وأن داغن قد ضاق ذرعاً من هكذا حفلات ! ولكن .. في آخر حفلة حضرها داغن قد حوت حدثاَ مهماَ , الفتاة " كلويه " على علمٍ بشخصية ~ حارس المساء ؟!! ذكِية بحكم ردودها السريعة وتمثيلها المتقن غير جرأتها التي أحببتها ! في الحقيقة شعرت بأن بعضاً من حديثها غير واضح لأفهمه بشكل دقيق ؟ ربما فهمته لكنني أطالب بالتفاصيل :| ! لدي توقع غريب بعض الشيء كانت كلويه محقه في كلامها حالما قضيتُ فترة من الشك فيها .. إذاً الدواء ليس إلا عقار للتبلد !! إذا كانت كلويه على صلة مع حارس المساء فهذا يعني أن حارس المساء يريد المساعدة من داغن .. لذا عليه ترك الدواء أو العقار إن أراد أن يثأر لوالده , أعيد توقعي للمرة الثانية ^^ حارس المساء .. أهو أخ داغن داريل ؟! إنني أصر على هذا التوقع بشكل شبه عنيد :/ بطريقة ما أفضل داغن المظلم على داغن المشرق أشعر بأن الأول أكثر قوة إلا أن التبلد ليس لصالحه في هكذا أمور ! ألا يوجد بصيص أمل للتخلص من الأسياد ؟! أيعقل أن إيستن اكتشف أن داغن لم يتناول الدواء أقصد العقار ؟! أسلوبه جد مستفز بصورة تُحطم أزرار لوحة المفاتيح ==" أحلام داغن وذكرياته , والسيدة التي التقى بها أمام نهر الدماء .. , شككت لوهلة أنها قريبته إن لم تكن أمه , غير الصندوق الخشبي الذي قام والده بدفنه , المعيوبين , إيستن والأسياد أيضاً كلويه و مينا الخادمة , الشاب ذا العيون اللامعة والشعر الأشقر .. وأخيراَ داريل الذي لم يظهر بعد وحارس المساء وصول الرواية إلى هذه النقطة من حيث الأحداث يدل على أننا لم نصل إلى العقدة بعد , فالشخصيات في ازدياد , والأحداث في تطور .. , غير أننا لا نزال في الفصل الثاني بعد , أيضاً لم نقابل رأس الأسياد بعد ؟! مما يعني أن رواية قد تطول و للملاحظة فقط أنا أترقب أي طريقة سينتهون بها الأسياد وكيف ستئول إليه الأمور مع داغن ! أكثرت من التوقعات التي قد تكون مضحكة في هذا الفصل :| أعتذر = ) من ناحية الأسلوب فهو جميل ولا غبار عليه مما جعلني أحتار في شيء ما^^" لن أتحدث بشأن طريقة القص فهي وافية مائة بالمائة , وممتازة جداً من ناحِية المفردات واصل الكتابة كان الله في عونك دُمت
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة |April| ; 06-04-2014 الساعة 02:04 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |