عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree56Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-20-2014, 04:26 PM
 
♥~قلم! ذهبي ~♥ إبتعد فآنآ لا أحتآجك..مشآركتي








شكرا ي غاليه على الأبداع ذاا واصلي ي قمر
السلآم عليكمم ورحمةة الله وبركآته..
كيف الحال كح كح
هاذي مشآركتي بمسابقتي العزيزةة
برنسيس مينو ×)
والله شغل المقدمآت هي موهبتي الوحيده
بس المشكلةة أنتم ماتحبوها
وأنا أحبكمم
يعني إختيآآر صصعب
*فيس يتفلسف*
عكلن ببتدي من الحين
ملاحظةة لا تعصرون مخكم مع القصهه
لأني مدري شلون خلصتها

القصهه الأصليةة
هي لبرنسيس مينو
وريماس..
عاد حاولت أفهم فيها قدر الإمكان بسس..

ماراح حط الرابط *فيس يطلع لسانهه*
شوفوه لحالكم مالي خلق أنا:nop:





ليس بالضرورة ليقآل أنك مت.. أن تغمض عينك في إستكانة



أن تخفت نبضات القلب وتتلاشى كل ذكريآتك أيا كنت



فقط.. ليقال أنك مت.. فالتعاسةة في آحيان تجعلك تفقد كل معنى للحيآة..



فالحي الميت يتنفس يأكل يشرب يضحك يعيش

ولكن أكثر الناس حزنا هي التي لا تفارقها الإبتسامةة

لأنهم يفتقدون لآسمى المشآعرر في مفهوم الإنسانيةة..



ولأنهم يمارسون حياتهم كل يوم بلا طعم ولآ حيآةة




__________________
" class="inlineimg" />

التعديل الأخير تم بواسطة سَمَـوًّ اَلَأمَــيَــرَة ; 04-27-2014 الساعة 07:44 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-20-2014, 04:36 PM
 





على تلك الكراسي الخشبيةة وسط الأزاهير البرية تلفحها أشعة الشمس السنيةة
وشلالات الماء المتعالية يمزجها شدو عصافير الحب الساحرةة لتكون شاهدا على تلك اللحظات الحالمةة

جوليانا بخجل غطى على نبرات صوتها الدافئة قالت:
ششكرًا لك عزيزي ولكن لما هذه القبلةة ..


قالتها وهي تبعد خصلات شعرها المشرقة بإشراقة الشمس البهيةة وقد نثرها الهواء على ذراعيها ونحرها المرمري الناصع
وفي محاولة فاشلة لتغير الموضوع لم تخفى على دينيس قالت:


أنا محتاجة إلى رؤية روزاليندا قبل أن أعود إلى المنزل هلا تقلني أو أستقل الحافلةة..
أجابها صوته الذكوري الفخم:



لأنني أحبك هذا هو السبب..

ثم تابع مجيبا عن سؤالها السابق
لن أسمح لك أن تذهبي بدوني تعالي سأوصلك..



بعصبية مصطنعة أجابته وهي تربت على رأسه وتبعثر شعره الداكن:


جميعكم هكذا.. تقولون أحبك وكأنها مجرد كلمة عاديةة وحين تملون تبحثون عن أخريات ثم تابعت وقد تحولة نبرتها إلى الأمومة الحانية
هيا بنا يا طفلي الجميل لنذهب....
بإستنكار أجابها:
جول.. هل أنت بخير؟


ثم نفخ وجنتيه بطفولية وهو يتابع إني لست طفلا كما تعلمين..

إنطلقت ضحكتها بخفة وهي تدير عينيها:
أنا أعششقك
قالتها وهي تقبله بحنو على وجنتيه
أنا أعششقك لأنك طفلي الجميل هيا بنا


سأحضر حقيبتي من الداخل أولا..
تمتم بهدوء
حسنا لقد بدأت تظهر عليها علامات الجنون
على أية حال علينا أن نسرع فوالدك صارم جدا كما تعلمين


ولا أريد أن أخيب ظنه..
إرتفعت عن مجلسها بسرعة نسبية وجعلت تخطو نحو الممر وحين كادت توشك على صعود الدرجات القليلة التي تفصلها عن الباب شعرت بغمامة تغشى ناظريها وتحيلها إلى ضلمة قد لا تستفيق منها قريبا..



سمع صوت إرتطام جسدها البض بالأرضية الصلبةة فوقف بسرعة كبيرة وبلا شعور


وتوجه نحوها بسرعة جديدة جعلته ينزلق على الأرضية الملساء ليسقط إلى جانبها وهو يهزها ويمسكها من كتفيها:
هل أنتِ بخير؟ كيف تشعرين..


لم يتلقى إجابة لفترة من الزمن فحملها إلى داخل المنزل ويمددها على الأريكة وهو يستحثها على الإستيقاظ ويملس على شعرها بكل رقة...

نظر إليها وهو يتأمل تفاصيلها وكم ذكرته بالجميلة النائمة ولكن ذلك لم يكن وقتا للخيالآت إذ سرعان ما بدأت تستعيد وعيها وهي تفتح عينيها تدريجيا..

بآهة كسرت قلبه قالت بصوت خفيض:
أه كل جسدي يألمني لا أستطيع التحمل..
نادى بهستيرية الخادمة لتحظر لها معطفا


وتلبسه إياها ريثما بحث عن مفاتيحه

وقلب محتويات الطاولة رأسا على عقب..
حملها بين ذراعيه بقوة ورقة معا كأنه يخشى إيلامها أو إسقاطها..
إلى أين تأخذني لا لا أتركني أنزلني


قالتها وهي تحرك أطرافها بوهن فهي لا تستطيع إنكار السعادة التي شعرتها وهي بين ذراعيها لدرجة أن تذمرها لم يستمر طويلا..
قلقا عليها أدخلها إلى السيارة وأنزل الكرسي إلى أقصى حد لكي تستريح..


ثم أسرع إلى الباب المواجه ليستقر خلف المقود

نظرت نظرة شاخصة إلى الساعة ليتصرخ صرخة ممزوجة بأهة:
روزي.. روزي لقد تأخرت خذني إليها يجب علي أن أراها

اكتفى بالصمت ولم يرد عليها لكن كلماتها الغبية أفقدته بعضا من توازنه
ليتتمتم في خفوض
فلتنتظر روز صحتك اهم !!

تنهد وهو يوقف السياره بجانب المشفى ليرى خيوطا لامعة من قطر الندى كما يسميه تتناثر على وجهها في خطوط طولية..
لما البكاء الآن ي حلوتي ؟!!

أبعدت يديه بعنف :
ابتعد عني .. انا اكرهك
أثرت فيه كلمتها بشده وأمسك بمعصميها وهي تحاول فتح الباب عنوة
ليقول بهدوء
عزيزتي انا آسف لم اقصد ان اغضبك ارجوكِ سامحيني
لكنني كنت قلقاً عليك أعني اأعنى أن حالتك تزداد سوءاً


وسقطة اليوم قد تكون بداية لسقطات أخرى..

وأنا أخاف من فقدك
شهقت بعنف وهي تقول:


لا تعتذر إنه خطئي أنا سامحني أرجوك

أنا أعلم أنك تريد مصلحتي إلا أنني عنيدة


رفعت رأسها لترى شفته تنزف فوضعت


يدها على فمه وقالت بخوف:
أوه ماهذا
شد عليها بقوةة ولكن سرعان ما ابعدها عنه قليلا
وهو يمسح الدم:
لا تقلقي يا أميرتي قال


أترين إنها لا تؤلمني حتى..
رسمت على شفتيه قبلة رقيقة
صدمته إلا أنه إبتسم وهو يتمتم:


أنا حقا أحبك

أحمرت خجلاً وقالت :


لم أكن اقصد ذلك ، انا اسفة .. أوهـ لننطلق الآن
أبتسم لها وقال
كما تريدين


هم بتشغيل السيارة ولكن طرقات على نافذة السيارة جذبته ففتحها وهو يتأمل التكوين الجسمي للشاب الذي يطرقها ومالبث أن فتح الباب وخرج وفعلت هي بالمثل
امعن النظر فيه ثم ابتسم:
طوني

قالت بخوف :
من هذا؟

ابتسم لها بحنان وقال
لا تخافي انه صديقي طوني
شد على يدها وهو يتابع وقال
اجل لا تخافي لن يؤذيك
ثم شخص بنظره نحو طوني وقال بهدوء
كيف حالك ؟

شعرت بنظرات طوني تتفحصها


فأخفضت رأسها بخجل وهمت بالدخول

إلى أنه أمسكها بقوة منعتها من التحرك
ثم قال:


حسنا طوني لم أرك منذ مدة طويلة

أغرغب في تعريفك إلى خطيبتي جولي


مد طوني يديه إلى جوليانا
مرحباً انستي ..


بادلته الابتسامة وصافحته

جوليانا : سررت بمعرفتك
طوني : وأنا أيضا لقد مرت لأسلم على صديقي العزيز لم أدرك أن معه فتاة جميلة
ابتسمت له وقلت
ششكرا لك ولكننا فعلا مستعجلان وإلتفتت إلي وقالت


عزيزي هلا ذهبنا؟
أومأ لها موافقا ودخل كل منهما إلى السيارة ولوحا لطوني بينما أقلعت المركبة..
بدأت بالتحدث قليلاً من شدة الضجر:
أمم منذ متى كنت تعرفه؟
أجابها بهدوء:
ومنذ ان كنت في السابعه
صرخت بقوة:
دينيس توقف
أوقف السياره بسرعة
ثم نظر اليها بذعر وقال:
مابك

: انتظر دقيقة .. خرجت بسرعة وتوقفت عند احدى اللوحات
يااااه فرقة شانيل ستغني قريبآ
عادت لتدخل السيارة وهي ترجوه:


أريد أنا أحضرها أرجوك
قال وهو يجاريها:


لابأس سأخذك إليها فيما بعد..
قالت وهي تتأمل الصورة على اللوحة:
كم اعشقك .. لنشتري تذكرة أخرى لسارى جوزو الجميل
عندما سمع كلمتها " جوزو الجميل " غضب بشده وقال:
انسي الأمر لن تذهبي
انطلق بالسياره بسرعةة دون ّإلقاء نظر إلى تذمراتها
قالت بحنق:
لا لا توقف والا رميت نفسي من الشباك .. ولكن عندما أسرع قليلا تجمدت مكانها خائفة:
عزيزي إهدأ أرجوك
لم يهتم لنبرتها ولكنه حين رأى عبراتها تنساب على وجنتها خفف السرعة ثم توقف
وهو يحتضنها

فقالت وهي تشهق:
انا اسفة اهئ اهئ ..


هدأها برقة فقالت وهي تبتسم بخبث وتمسح دموعها

هل سنذهب لااخد التذاكر الان ..!

صمت لثوان ثم افلتها وواصلت القياده لأقول بهدوء
حسنا ، لكن أولا عليك ان تجدي من يذهب معك !

نظرت إليه ببراءة وبغباء:
ولما الن تذهب معي ؟
قبلت خده مرة اخرى ومرة اخرى الى أن التصقت به تمـامآ
وقبلته مجددا بلا توقف
هيا
لم ينظر اليها بل واصل النظر الى الطريق
لا لدي أعمال في الشركه
قالت بغضب طفولي
حسنـآ ساذهب بمفردي " وتابعت بخبث " وربما سأتناول بعض المشروبات رفقة جوزو الجميل
توقفت السيارة بقوة والتفتت له بخوف
تنهد بيأس من تصرفاتها الطفوليه وهو يفكر:
حسنا ستذهب معك ميراندا ولا أريد أي اعتراض والا لن تذهبي


وستعودين قبل منتصف الليل
نظرت الى عينيها وقلت
فهمتي !!

ناظرته بحدة :
- لا لم افهم وساذهب بمفردي ولن اتي الى بعد يومين
وميرندا لديها درس رقص ولايمكنها أن تأتي معي

غضب بشدة وهو يركن السيارة أنا منزلها وهو يصرخ:
حسنا اذهبي وتسلي مع جوزو لا يهمني الأمر !!

فتحت الباب:
لا أريدك أن تتصل بي بعد الآن ثم رمت هاتفها بقوة عليه:
اكرهك ..


ثم أغلفت الباب بسرعة ودخلت منزلها وهي تبكي

شد على الهاتف بشده وقال:
حممقاء
ثم إنطلق لا يدري إلى أين يمضي..
دخلت المنزل وأسندت جسدها على الباب وهي تبكي


فقالت لها الخادمة بخوف:

أنستي هل أنتي بخير

أجابتها رغم دموعها أجل أنا بخير لكن رأسي يؤلمني سأذهب إلى غرفتي لأرتاح

ثم أخرجت حبوب الدواء من حقيبتها وشربتها كلها وإرتمت على سريرها لتغط في نوم عميق
اوقت سيارته عند باب كوخ في الغابه فو فتح تحت هاتفه وأرسل إلى شقيقه الأكبر
لن أستطيع القدوم الى الشركه لمده دينيس
دخلت الى الكوخ ورميت بجسدي على الأريكه وبدأت أتأمل هاتف جولي
لاح بمخيلتي صورتها مع الأحمق جوزو رميت الهاتف بقوه ليتحطم الى أجزاء
أغمضت عيني وقلت
تبا لكك جوزو ، مالمميز فيك لتحبك هكذا

وصلته الرسالة " لن أستطيع القدوم الى الشركه لمده دينيس "
اتصل عليه بسرعة : هيا رد رد .. اوهـ دينيس اين انت .. ماذا حل بك

استمعت لصوت الهاتف امسكت به ونظرت لاسم المتصل " آيريس
أجبت عليه وقلت ببرود
ماذا تريد ؟!!

بعد ان رفع الهاتف قلت
اين انت الان ..!

صمت لثوان وقلت
لا شأن لك ، وداعا أغلقت الهاتف ورميته على الطاوله


تعجبت منه قليلآ



ياترى لما غضب هكذا؟

بعد 5 ساعات

: انستي ان السيد ايريس في الاسفل
حسنـآ ساتي الان ..!


خرجت ..

أهلا بك آيريس..


إبتسم بهدوء وهو يقول:
أهلا آنسه جوليانا ،اممم في الحقيقة أردت ان أسألك عن دينيس ، هل حدث شيء بينكما مؤخرا ؟

صمتت قليلآ ومن ثم بادلته الابتسامة
أمم أجل ولكنها مشكلة سخيفة

ابتسم بهدوء وقال


اها هكذا اذا لابد انه جوزو

الآن على الأغلب هو عند أمي


ضحكت :
كيف عرفت ذلك حسنا لقد أغضبني بردة فعله تلك


من الأفضل أن ننفصل لا أستطيع تحمل غيرته تلك

قال بهدوء
- لأنه دائما يتحدث عنه وكيف أنه يرغب في القضاء عليه



كان يتحدث ولكنه صدم حين أخبرته برغبتها بالإنفصال"
نظر اليها بصدمه وقال
- هل جننتي !!؟ من حقك ان تغضبي ولكن أن تنفصلي منه هذا جنون !!

جلست بهدوءوقالت:
- هههه اعلم اعلم لكن ماذنبي ان مال قلبي اليه انه اعجاب فقط ولكن شكوك دينيس تصيبني بالجنون


قال لها
شكوك ؟!! ، جوليانا دينيس لم يقل هذا الا لأنه يحبك بجنون يجب ان تفهمي
وان انفصلتي عنه سيقتل نفسه بالتأكيد ، أرجوك فكري قبل ان تقدمي على أي أمر
صمت قليلا ثم قال
- الى اللقاء

ابتسمت وانا ابعد خصلات شعري :
- نعم دائمـآ يشك بي ولكن لايهـم .. انني اعلم ذالك ولكن
ساجعله يندم
وقفت خلفه :
- اوصل سلامي الى والدتك واخبرها بانني سازورها يومآ

- حسناً كما تشائين
قلت وانا اتجه للخارج
- حسناً لكِ هذا

ابتسمت وانا انظر الى الخادمة القلقة :
مابك .. اخبري السائق انني ساذهب الى منزل روزي
ثم حملت هاتفها الإحتياطي وأرسلت
" سأتي إليك بعد قليل كوني مستيقظة والا جعلت حياتك جحيمآ "

آيريس
صعد الى سيارته البيضاء وامسك بهاتفه وإتصل
- أمي هل دينيس عندكك ؟!!

كانت تشاهد نشرة الأخبار
التفتت الى الهاتف بعد ان سمعت رناته التقطته وتكلمت قبل ان ترى الاسم
" هل دينيس عندكك ؟!! "
- دينيس.. نعم انه في دورة المياه الان وعندما لقد كان غاضبا جدا


أعتقد أن للأمر علاقة بجوليانا فمنذ رأيتها وأنا لا أشعر بالراحةة

آيريس بهدوء
- أمي لا تقولي عنها هكذا ، انها لطيفه حقا ثم انتِ تعرفين مدى تعلق دينيس بها
ثم انها تريد زيارتك ما فلا تفسدي الأمر أرجوك على الأقل من أجل دين

أكملت:
- اتمنى ذالك ولكن اراها عكس ماتقول
يمكنها زيارتي وقت ما تشاء سأذهب لتفقد شقيقك

آيريس
- كما تشآئين ، حسنا أراكـ لاحق آآآآآآآآههه
طوط طوط طوط طوط ..

عند دينيس


خرج من دورة المياه وتوجه نحو غرفته وهو يفكر:
دائما أغضب من اتفه الأشياء التي تتعلق بجوليانا !
قاطع شروده صراخ والدته: آييريس-
فهرع إليها بسرعة وأنا أهدئها


لم يستطع أن يفهم منها شيئا غير أن الأمر يتعلق بشقيقه فلبس ملابسه بأسرع ماتمكن وخرج بحثا عنه..

كان يمشي بلا هوادة في الشارع متلفتا يمينا يسارا ثم أوقف تاكسي فلم يكن في حالة

نفسية تسمح له بالقيادة وقصد منزله إلا أنه لم يكن هناك وعلم بأنه قد خرج لزيارة

تلك التي أصبح عازجا عن نطق إسمها بعد أن كانت نسمته الرقيقة وأميرته النائمة لم

يرد أن يتواجه معها فإكتفى بسؤال الحراس وعلم منهم بأنه قد خرج منذ نصف ساعة

من عندها.. أحس دينيس بالسبل ضاقت به إلا أنه أبصر بصيص نور تراءى له

متمثلا في صورة مسعف بردائه الأبيض وهو ينقل أيريس على وجه السرعة إلى

داخل العربة فلحقه بما أوتي من سرعة ليهاله مشهد أخيه الأحب إلى قلبه من أي

مخلوق مسجى وهو مغطى بدمائه جررت نفسي جرا وأنا أنادي


بإسمه وبكل ماأعتدت أن ألقبه به في صغري إلا أنني لم أسمع أي إجابة سوى



صوت الألة تن تن تن تن
التي إسترسلت إلى مالانهاية
لتكون نهايةة لأول فصول الروايةة









__________________
" class="inlineimg" />
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-20-2014, 04:42 PM
 



أحم
قبل النهايةة أبي أقول
أنو القصةة الوصف اللي يليق بها هو
مريحةة
يعني بديتها أمس وخلصتها الصبح منغير ماأشعر بالتعب والإنزعاج
رغم أني قمت بصياغتها كاملة تقريبا بإستثناء الفكرة الأصلية وبعض الأحداث
أتمنى فعلا فعلا أنها تعجبكم
لا تحطموني

الشكر الجزيل لآرليت على الفواصل
لما شفتها قلت وآآو الفواصل الوحيدة اللي حطيتها
ورآقت لي فعلا:nop:
وشكر لينبوع الغلآ
وقوزتي برنسيس مينو
وأبوي على سماحه لي بإستعمال اللاب
رغم معرفته المسبقة لغايتي
كح كح الحين بروح أشتري ملح
*فيس ينبض بالبراءة*



__________________
" class="inlineimg" />
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-20-2014, 05:48 PM
 



-
الأولى ياي سبقتكم " class="inlineimg" />
عاد من سبق لبق امزح
جاري القراءه

-



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-20-2014, 08:01 PM
 
اهلين حبيبتي
اولا ذبت تمااااما في اول القصة وقلت في نفسي ماذا عساي اقول في هذه الرومانسية
بعدييين تغيرت الاوضاع مية وثمانين درجة
انقهرت من جوليانا بصراحة ما توقعتها مدللة وعنييدة وغير ناضجة بهذا الشكل <<شكلي بالغت
اما ايريس غيرته بصراحة لا تحتمل ياا خي انت تحبها بس مو لها الدرجة خف على البنت بر
بس في الاخير اتمنى يفهموا بعض ويرجعوا لبعض فكل منهما يحب التاني ومو لازم يحاسبو بعضهم على اتفه الاسباب :heee:
المهم القصة رووعة من حيث الحبكة وكذلك اللغة ولا ننسى التنسيق الرائع والمناسب
تستاهلين لايك وتقييم
شكرا على الرابط استمتعت بقراءة البارت
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي الثالثة-إيتاشي إبتعد عن ساكورا- ρsүcнσ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 80 02-19-2014 02:24 PM
آرجوا آلنقآش فآنآ في موقف محرج .. :( ╝◄♥ سهم الحب ♥►╚ حوارات و نقاشات جاده 33 01-17-2013 04:48 PM
..||أسرع...فأنآ أنتظرك بالجهة الأخرى ~رسمة + درس~||.. -yuki لوحات فنية و خط عربي 20 08-29-2012 04:32 PM


الساعة الآن 02:06 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011