#26
| ||
| ||
|
#27
| ||
| ||
كان حكيم شهد مع المشركين بدرا وتقدم إلى الحوض فكاد حمزة أن يقتله، فما سحب إلا سحبا بين يديه، فلهذا كان إذا اجتهد في اليمين يقول: لا والذي نجاني يوم بدر وذكر الزبير أن حكيما حج عاما فأهدى مائة بدنة مجللة، وألف شاة، وأوقف معه بعرفات وصيف في أعناقهم أطوقة الفضة، وقد نقش فيها: هؤلاء عتقاء الله عن حكيم بن حزام، فأعتقهم وأهدى جميع تلك الأنعام رضي الله عنه. أسلم حكيم بن حزام إسلاما ملك عليه لبه ، وآمن إيمانا خالط دمه ومازج قلبه ، وآلى على نفسه أن يكفر عن كل موقف |
#28
| ||
| ||
حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر الأسدي القرشي ابن الصحابي حزام بن خويلد, صحابي من صحابة الرسول ولد قبل عام الفيل بثلاث عشرة سنة. كان عفيف متعفف، شهم كريم، سيد مُطاع، وكان من أشراف قريش وعقلائها ونبلائها. وكانت خديجة بنت خويلد ا عمته، وكان الزبير بن العوام ابن عمه ,و لما حصر مشركوا قريش بني هاشم في الشعب، كان حكيم تأتيه العير بالحنطة فيقبلها الشعب، ثم يضرب أعجازها، فتدخل عليهم، فيأخذون ما عليها.
__________________ |
#29
| ||
| ||
موضوع جمميل وفكرة راائعة واسفة لانى اتاخرت فى الرد باذن الله هشارك تحياتى |
#30
| ||
| ||
موضوووووع جمييل ورائعه الله يجعله في ميزان حسناتك انا مشتركه بأذن الله
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |