السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفك يآ أخية .. ؟ إن شاء الله تمام .." class="inlineimg" />
السموحة عن التاخير نسيت اصلا اني حاجزة ....عجوزة وانا لساتني صغنونة ....المهم تقبلي اعتذاري ..

اولا : التنسيق ..:
خورافي بجد اعجبتني الباربيات فكرتني بلعبتي الضائعة ....بس طريقة هندسته وكيفية تصميمه رائعة بجد خصوصا الوانه جمميلة جدا ..المهم التنسيق قمميل ..

ثانيا : العنوان ..:
مختلفتان متشابهاتان ..عنوان جاذب صراحة ..كنت اعلم بواسطته انو في بنت فقيرة والاخرى غنية ..بس العنوان رائع احسنتي كيفية هندسته وصياغته ..ابدعتي فيه ..

ثالثا : التعليق عن القصة ..:
القصة نالت اعجابي بجد ..خصوصا عن الدزني هاد يلي ما اشاهده مرة في السنة ..حبكته رائعة ..من حيث الاحداث المشوقة التي كنت اقرها بشدة كببيرة ..وايضا صياغتك للكلمات الساحرة اعجبني جدا ..ولا انسى الوصف الذي جعلني اتوسط هذه القصة في خيالي ..وكذلك تلاعبك بالشخصيات وانسجامها مع احداث القصة ابهرني بالفعل ..القصة بالفعل هزت كياني ..احسنتي ..

رابعا : الشخصيات ..:

أريكا ولا مدري ..:
هاي البنت يلي هف لها قلبي اعجبتني كتتير مبينة عليها رزينة وكذا .. وكذلك مسقينة والدليل العيشة يلي عايشتها المسكينة ليه يلي يعجبوني يكونوا مساقين كدا والله حرام ..وكمان اعجبني قسفها للكارثة تلك او مدري واش اسمها ..فوديتها البنت هاي ..بس الله يعينها على تلك المدام او بالاصح تلك المشعودة .. المهم ايريكا فتاه سوبرمانة >>

الاميرة مدري ..:
بنت في غاية الجمال اعجبتني شخصيتها كثيرا .. لطيفة ومتفهمة رغم كونها بنت الملكة الا انها لا تتطاول ولا تتفاخر بكونها في هذا المنصب وهذا يلي خلاني احبها مواقفها جد جمميلة بس المسكينة راح تتزوج بوحد غصبا عنها هي لا تظهر هذا فقط وشكلها تحب خدامها ويلي راح يتزوجها يحب اريكا ..اتذكر هاد الدزني ..

الخادم ..:
مبين عليه طيوب وكدا ويحب الاميرة كل تصرفاته تدل على هذا ..اعجبتني شخصيته كذلك ..

الامير دومنو ولا مدري ..:
لسا ما ظهر بس هو كمان عاقل اعرف ..>>انقلعي ..

الشرير ..نسيت اسمه ..:
هاد راح يعمل كتتير مشاكل بالاميرة وكدا ربي ياخده ما عجبتني ابدا شخصيته ..الشرير مهرج ..-_-2

القطة × الكلب ..:
0.0 سبحان الله من ايمتا الحيونات تتكلم .. بس عجبتني شخصيتهما كتيير ههههههههه همي مصدر الوناصة في القصة ..عجبوني كتتير خصوصا لما صار الكلب يركض ورا القط هههههه مهابيل ..ربي يحفظهم ..

مدام كارثة ولا مدري:
بدون تعليق ..-_-2

الاجزاء يلي نالت على اعجابي ..:

[cc=.1.]جبال شاهقة ونسيم عليل شمسٌ ذهبية أوشكت على الرحيل ، وفي أعلى قممِ الجبال قصر قمةٌ في الجمال
زُين بألوان خلابة .. ليرسم كأنما هُو من لوحَةٍ بأيدي فَنـان , حولـه بيوتٌ الناس البسطاء
ومن بين القصر وإحدى البيوت , حدثٌ مشابه على رغم التناقض في الظروف
وفي القصر .. ولدت طفلة ’ طفلة جميلة جداً ,, ذات وجهٍ لطيف وشعرٍ أشقرُ جميل
و هـي بالتأكيد ستعيش حياة الأميرات , ستحصلُ على ما تريد وستبعد عنها مالا تُريد ..,
بين أحضان الرفاهية والدلال هِـي ستكُون ..
[/cc]

اعجبني وصفك هنا كثيرا للمكان ووو خلاني في عالم الاحلام بجد ..والكلمات التي استخدمتها ساحرة للعقول ..ابدعتي في الوصف

[cc=.2.]وحيث المنزل الأخر , محل الخياطة حيث المرأة هنالك قد قالت بفزع قليل محدثة أريكا التي كانت واقفة تلهوا
- مدام كارت
ظهرت مدام كارت من أعلى السلالم
- ماذا تظنين أني أقيـم هُنا مقهـى ؟
- لا بل سجنٌ للمجنُونين
قالتها أريكا مردفه لتطلق ابتسامة صغيره , فردت مدام كارت بعكس صوت أريكا الناعم بصوتٍ يحمل الغُلظة
- استمري بالضحك ! ستعملين لحسابي لسبعة وثلاثين سنةً أُخرى
- دفعتُ نصف الديـون حتى الآن !!
بنبرة منبهة وملامح حزينة قالتها أريكا , أعطتها ظهرها لتجيبها مدام كارت بعد أن أمالت رأسها
- لكن بقيت الفاته , كان يجب أن يفكرا والديك فيها قبلاً
- فعلا ذلك لانهما أرادا إطعامي
وصلت للأعلى بعد أن أكملت صُعود السلالم
لكنها غلطتهما[/cc]

مسكينة اريكا وربي ظلم ليه هي لساتها صغنانة حتى تقبال مثل هؤلاء الناس كرهتها بشدة مدام كارثة ..واعجبتني اريكا لما قصفتها

[cc=.3.]وبداخله نامت قطة ذات فروٍ أبيض جميل كثيف , مرتاحـة الملامح يتدلى ذيلها المُغطـى بفروهـا الأبيض براحةٍ كذلك
في حين إقترب كلبُ المستشار البني , وأظهر أنيابـهُ الحاده
سارع ليقوم بعظِ ذيلها , حسنـاً هذا ما كانت يفكرُ بهِ
لكن كرة الفرو الأبيض قد حركت ذيلها ليقوم الكلب بإطاحة نفسه على الأرضية بلا أدنى فائده
تكلم بقهرٍ
- إستمتعي بهِ أختاه لإنه لن يبقى لكِ مُجدداً
أجابتهُ بسخرية بحتـة
- أووهـ ! أرجوك! هل تتهوم مُجددا مايدس ؟
وقف بغرورٍ من الأرضيـة وأخذ بالإقتراب منها ..
- لنقل إن العرش سيصبح مُلكـاً لسيدي بريمنجر , وكل ما هو ملكـاً لهُ يصبح حُكماً ملكـاً لـي
إختتم جملتـه بتكشيرة وأخذ بالعواء عليها , هرعت الأخرى ووقفت من على الكرسي الملكي بخوف شهقت
لتقوم بالقفز على ظهره و الهروب منهُ بعد أن أقترب منها
أخذا بالبدء بالمطارده , وصوت موائها ونباحه يزدادان
كانت القطه تجري تحت طاولات القصر أمـا هُو فمن فوقها
لكنه لحقها وأخذ يطاردهـا من تحت الطاولات , ولرشاقتها استطاعت أن أن تقفز على الطاوله بينما هو قد أصطدم بها
وبصوتٍ مستهزءٍ قالت مُنبهه
- أووهـ .! أضعت سناً مايدس
وقف بفزع وهو ينظر للمرآة خلفه ببكاء
- ءء سني سني !! آه لا لا لا ليس سني

تمعن في المرآة وبصورة أسنانه بالإيجاز ليتنهد عندما شاهد أسنانه بصحةٍ و يبرز ذاكَ السن الذهبي
نظر لهـا ليقطب حاجباه بغضب وهو يقول
- ءء عليكِ أن تتمني أن يكونَ لديك سبعة أرواحِ سيرافينا
لتقوم الأخرى بالركض مُجددا بينما هو لحقها مُكملاً
- لأنكِ ستحتاجين , إليها
[/cc]

ههههههههههههههههههآآآآآآآآآآي اعجبني هذا الجزء كثيرا يا لبي عليهن يدننوا ..خصوصا لما كانو يركضوا ..صراحة اعجبتني القطة احسن لا تلوميني احب القطط كثيرا ..

[cc=.4.]ومن بين حشد الناس , كانت الأميره آنليس و معلمها جوليان , يمشيان
كانت الأميره تحمل ملامح السعاد قائلـة
- آه من الرائع أن أكون خارج جدران القصر لا أحد يعرف من أكون , إذن أيَ واحدٍ كان منزلك ؟
التفت لهـاَ
- كان غرفةً في الواقع , لم نكن نملك منزلا
تأوهت بأسف
- أوهـ ! لم أقصد
أجابها بإبتسامها
- أنـا أعرف ذلك
ثم توقف وهو يشير إلى أحد الشقق
- الطابق الثالث إلى اليسار , أنهيت كُلَ دروسي هناك
تابعا مشيهما ليقفا أمام بائعة الورد , التقط جوليان وردةً بيضاء جميله , ثم قام باستنشاق رائحتها , قائلاً بعد انحناءة للأميرة
- دعيني أُقدم لكِ هذه الوردة
- المفضلة لدي , لكن .. كنت تعرف!
لم يجبها بل أكتفى بابتسامة لبقة

وعادا للسير مُجدداً , لكن رائحـة مـا جذبت أنليس الأميرة الشقراء , تمتمت قائلة
- رائحةٌ جميلـه !
التفت جوليان , ليرى عربةً تبيع مشروبـاً مـا , رفع يدهُ مُشيراً
- سأعود في الحال !
ذهب بينما الأميرة بقيت تُراقب ظهرهُ من الخلف بابتسامةٍ أظهرت تلك الصفوف البيضاء خلف شفتاها الورديـة
, لكنها قطبت حاجبيها و تلاشت بسمتها عندما رأت عائلة تحوي والدين وطفلتهما الصغيرة
تُغلق باب منزلهم بالخشب , وهو يدنون رؤوسهم بحزنٍ جـم , شعرت بالأسى كثيراً لحالهم
كانوا ذو ثيابٍ رثـة ولا يملكون إلا كيساً واحداً فقط من المؤن , و هـم حقـاً يغادرون مملكتهم الجميـلة التي أصبحت فقيرة !
[/cc]

اعجبني ظهور الاميرة وخادمها ..من حيث بروز ماهية الخادم كيف كان يعيش وهي كمان بينت صفتها اللطيفة اكثر واكثر ..
.
.
في الختام
القصة جمميلة جدا ..واصلي كتابت البارتات المتبقيين ..
وشكرا على الدعوة اللطيفة ..
تمنياتي لك بالتوفيق بالمسابقة ..
تم : اللايك + الرد + التقييم ..
والان اتركك في رعاية المولى ..
سلام