بسم الله الرحمن الرحيم
مع الأسف سوف أتأخر في تنزيل البارتات القادمة بسبب الإمنحانات
أرجو منكم الإجابة على هذه الأسئلة إذا أمكن
1 ما هي أكثر جملة أعجبتكم في البارت؟
2 من الشخصية المفضلة ؟
3 ما رأيكم في طول البارت؟
4 هل أضيف وصفا أكثر في القصة ؟
5 ما مصير راي و لورا؟
أرجو منكم الرد في أسرع وقت حب8

أرجو منكم الإجابة على هذه الأسئلة إذا أمكن
1 ما هي أكثر جملة أعجبتكم في البارت؟ كان المدير جالسا خلف المكتب و على الكرسي الأخر فتى يبدو أنه تلميذ جديد ,بأمر من المدير جلست على الكرسي الآخر فبانت ملامحه فتى ذو شعر أسود و عينين عسليتين تخفيان حزنا شديدا , وجهه أبيض كما يبدو أنه متفوق في الدراسة
2 من الشخصية المفضلة ؟ كل الثنين
3 ما رأيكم في طول البارت؟ يعني وسط
4 هل أضيف وصفا أكثر في القصة ؟ نعم اذا امكن
5 ما مصير راي و لورا؟ لا اعلم والقصة جداً جميلة انتظر جديدك مع اطيب تحياتي ,حب7o

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHOKHO_S
أرجو منكم الإجابة على هذه الأسئلة إذا أمكن
1 ما هي أكثر جملة أعجبتكم في البارت؟ كان المدير جالسا خلف المكتب و على الكرسي الأخر فتى يبدو أنه تلميذ جديد ,بأمر من المدير جلست على الكرسي الآخر فبانت ملامحه فتى ذو شعر أسود و عينين عسليتين تخفيان حزنا شديدا , وجهه أبيض كما يبدو أنه متفوق في الدراسة
2 من الشخصية المفضلة ؟ كل الثنين
3 ما رأيكم في طول البارت؟ يعني وسط
4 هل أضيف وصفا أكثر في القصة ؟ نعم اذا امكن
5 ما مصير راي و لورا؟ لا اعلم والقصة جداً جميلة انتظر جديدك مع اطيب تحياتي ,حب7o

شكرا على اجابتك و أتمنى أن أكون عند حسن ظنك

سوف أضع البارت غدا بإذن الله و آآسفة جدا جدا جدا جدا على التأخير لأني كنت مشغولة بالتحضير لحفل لتكريم التلاميذ الصغار و لكنه ظهر فجأة و الآن فقط انتهينا

البارت الثاني "و كيف ذلك ؟" " بما أنك ضيف اليوم ستنام في السرير و أنا على الأرض أما في الغد العكس" "لكن كيف لي أن أترك فتاة تنام على الأرض بينما أنا على السرير؟" "اسمع راي لا تجادلني مفهوم " "حسنا " مرت الساعات المتبقية على خير بعدها خلدنا للنوم , راي مر أسبوع فصرت أنا و لورا أعز الأصدقاء في أحد الليالي كانت لورا مريضة استيقظت لأرى لورا غير متغطية فاتجهت إليها و غطيتها , وعدت إلى مكاني تقلبت فيه حوالي الربع الساعة , نظرت إلى لورا النائمة فقررت أن أنقلها للسرير خاصة و أنني لن أنام مجددا اتجهت إليها لأحملها فأحسست بمدى رشاقتها يبدو و كأنها رياضية المهم اتجهت للسرير و وضعتها عليه بسرعة خوفا من أن تستيقظ و اتجهت أنا للكرسي لأجلس عليه مرت حوالي الساعة و أنا أشاهد التلفاز لكن النعاس نال مني لحسن حظي أن لورا انت نائمة في طرف السرير و أنا نمت في الطرف الآخر. أحسست بشيء ثقيل فوق يدي فتحت عيناي لأجد عيونا زرقا تتفتح في نفس الوقت ,لا أرجوكم ليس لورا . صرخنا في وقت واحد مبتعدين عن بعضنا فقد كنا في وضعية لا نحسد عليها حيث أن يدي كانت تحتها و رأسها على صدري و يدي الأخرى تلفها, اتجهت مباشرة للحمام و بعدما خرجت رأيت لورا شاردة خفت أن تكون غضبت فقلت لها لأفيقها من شرودها " آسف" " لماذا؟" "لأنني لو لم أنقلك ما حدث هذا " " لا تقلق فأنا متأكدة أن نيتك كانت صافية " شعرت بالراحة العارمة ما لبثت حتى أضفت قائلا "لورا " " ماذا هناك ؟" "ألم تخافي أن يغضب ؟" " يغضب ؟ من هذا ؟" " حبيبك" ضحكت مما أثار استغرابي لكنها قالت " اسمع راي لم يتمكن إلى الآن أحد من دخول قلبي و لا أظن أن هذا سيحدث " ضحكت على كلامها فهي كل يوم تبدو أكثر قوة , ،في أحد الأيام استيقظنا صباحا لكنني خرجت لأترك للورا المجال لتجهز كالعادة و بعدها جهزت نفسي و اتجهنا للصف، في الطريق كان كل من يمر على لورا يحيها لا عجب في ذلك فهي أفضل فتاة رأيتها في حياتي إنها مرحة لكنها صارمة مسامحة و متفهمة قوية و تفرح كل من حولها و كما أنها شعبية جدا لكن أحيانا مخيفة ، فسألتها " لورا ألا تخافين من أن يطلقوا عليك الشائعات عندم رأوننا نخرج من غرفتك معا ؟" " ما الذي أتى بهذا السؤال إلى رأسك ؟" " هكذا فقط " " حسنا لا أحد سيتجرأ على هذا كما أنني لم أفعل شيئا خاطئا لأخاف " " معك حق " بعدها تابعنا سيرنا حتى لفتت انتباهي فتاة ذات شعر أصفر و عينان خضراوان فشردت و أنا أتبعها بأنظاري حتى اختفت. وصلنا للصف فجلست أنا و لورا نتحدث حتى رأيت تلك الفتاة ،مباشرة سألت لورا عنها "إنها بيلا و هي من صديقاتي" رأيتها تنظر لي بخبث "لماذا هل أعجبتك ؟" " لورا أليست جميلة ؟" ضربتني لورا قائلة "لم تجبني هل أعجبتك؟" " الصراحة لست متأكدا ربما بحديثي معها سيتغير شعوري " قلت هذا و بعدها دخل الأستاذ و مرت الحصص الأولى ما بين التركيز و مضايقة لورا لي بشأن بيلا و أخيرا رن الجرس خرجنا و أخيرا لورا لم تضايقني حتى رأينا بيلا تتجه لنا ،لا أدري لماذا لكنني عندما صافحتها أحسست بشيء غريب فاحمرت وجنتاي و كنت طوال الوقت أنظر لبيلا بعدها رأيت لورا ترمقني بنظرات خبيثة قائلة "راي، لماذا احمرت وجنتاك ؟ هل لأن بيلا صافحتك؟" " لورا توقفي " قلتها و أنا أحاول كتم غضبي "لم أكن أعلم أنك تحجل بهذه السرعة " "لورا توقفي و إلا ..." "و إلا ماذا ؟" لورا "و إلا ماذا؟ " ما إن قلتها حتى رأيته منقضا علي فرحت أركض و أنا أضحك بعد مدة سمعت راي يقول " لورا احذري " لكنني اصطدت بشخص ما إن رفعت رأسي و رأيته حتى ارتميت عليه حاضنة له و أنا أقول " ريو أين كنت ؟" "هذا ليس مهما المهم أنني هنا " " لكن كيف أمكنك تركي وحيدة؟ " " آسف حبيبتي لكن بما أنني عدت سأعوض عليك ، أما الآن أرى أنك استبدلتني " " بالطبع لا ,كيف لي أن أستبدلك يا عزيزي هذا صديقي ..." لم أكمل كلامي لأن المعلمة نادت ريو ,أثناء عودتنا للصف لم يتكلم راي معي لا بد من أنه مشغول بالتفكير ببيلا ,مرت الحصص بسرعة بالنسبة لي لأنني كنت أفكر بريو القادم لأخذي .ما إن رن الجرس حتى رأيت ريو اتجهت مسرعة إليه ,تحدثنا كثيرا لأنني لم أره منذ مدة , أوصلني ريو لغرفتي و عندما دخلت رأيت راي قاطبا حاجبيه "ما بك عابسا؟" لم يجبني فتركته على حاله ,مرت حوالي أربع أو خمس ساعات و نحن على تلك الحالة حتى صحت "آآآآآآآآآآآآآآآآ, هذا لا يحتمل ألن تخبرني ما بك ؟" لكنه لم يجب ,اقتربت منه قائلة " أعرف ما سبب غضبك هذا لأن بيلا لم تكلمك ،صحيح ؟" " بل أنا غاضب منك أنت" "أنا ،ما الذي فعلته ؟" " طننت أننا صديقان فكيف تخفين علي أمر حبيبك ريو ؟" لم أستطع منع نفسي من الضحك "ما المضحك ؟" " ريو هو توأمي " " ماذا ؟" صرخ راي بعدم فهم "ليس توأمي حقا إنه ابن عمي لكننا مولودان في نفس اللحظة " " حسنا " "ثم أن له حبيبة أجمل مني " "هل هي حقا أجمل منك؟ " " نعم حقا " "لا أظن هذا فلا توجد من هي أجمل منك " " حقا ؟" "بالطبع" " حسنا ، أطن أن سبب انزعاجك هو أنك تظن أنني سأبدلك بريو ،صحيح ؟" " لا ’ لأنني أعلم أنك لن تبدليني " " لماذا أنت واثق هكذا؟" "لأنني أفضل صديق لديك " "و من أخبرك بهذا" "أنت " "معك حق فأنت أفضل شخص التقيت به "