|
سفر و سياحة القسم يهتم بأحوال الأقطار والبلدان وكل مايتعلق بالاسفار والرحلات السياحية وخدماتها (فنادق - مدن - اماكن سياحية - رحلات) لا تتردد بوضع تجربتك عن احدى رحلاتك السياحية. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
كويتيات بما ان مشيئة الخالق عز شأنه وجلاله ارادت ان تبقى صبغتي وهيئتي ولساني وكل مافي كويتيا ،اصبح حريا بي ان انقل لكم اعزائي الاعضاء صورة مشرقة عن هدا البلد المعطاء الوفي السخي الجميل (الكويت) الفريج <b>رسمت أول خريطة للكويت في مؤتمر لندن المنعقد عام 1913م من أجل تصفية الخلافات السائدة في ذلك الوقت بين الدولة العثمانية والحكومة البريطانية بشأن إمارات الخليج العربي . وتعتبر الخريطة هذه من الوثائق الرسمية التي تحتفظ بها وزارة الخارجية البريطانية في ملفاتها . إن موقع الكويت الجغرافي الهام على طرف حوض الرافدين الذي اكتظت حوله آثار المدنيات الأولى ومنها الإمبراطوريات السومارية ، وكذا العثور على آثار قديمة منها أدوات مصنوعة من الصوان ، و الحجر الذي عثر عليه في جزيرة فيلكا .ويعود تاريخه إلى حوالي ثلاثمائة وخمسة وعشرين عاما قبل الميلاد . كل هذا يؤكد أن أرض الكويت لها تاريخ قديم وحضارات عظيمة مدفونة تحت أرضها الطيبة . لقد عمل الكويتيون على إحاطة الكويت بسور أقيم في عهد الشيخ عبد الله الأول ( 1762 – 1813م ) لمنع الغارات التي تعرضت لها الكويت فأقاموا أول سور في ديسمبر 1798م امتد حوالي ميل ما بين حي النصف في منطقة الشرق ، وحي البدر في منطقة القبلة ن وكانت تتخلل هذا السور خمس بوابات هي :اتسمت مساكن الكويتيين إلى عهد قريب بالبساطة وأكثرها كان يتكون من طابق واحد ، ولكل بيت باب كبير يفضي إلى دهليز ضيق مستطيل يصل ما بين الباب الخارجي ، وساحة ( الحوش ) ولقد كانت تلك البيوت تبدو عالية لارتفاع جدرانها . ولقد كانت جدران تلك المساكن مبنية من الطين ، أو الأحجار وكانت تمسح جدران الغرف من الداخل بالجص لتخفيف حرارة الجو في الصيف ، و كان كل بيت يزود ببركة في وسط الحوش لتخزين المياه في فصل الشتاء . حي قديم من أحياء الكويت إن بعض الأماكن المشهورة في ماضي الكويت تتمثل في الآتي : - الرحا : وهي منطقة تقع غربي الجهراء وتبعد عن الكويت نحو عشرين ميلا ، وهي مشهورة بجودة مراعيها وخصوبة أرضها . - المقر : وهو جبل صغير عرف في الماضي بأرض كاظمة. - السيدان : وهي موضع بأرض كاظمة قرب الرحا . - العدان : موضع قرب كاظمة . - الروضتين : موضع في الشمال أصبح اليوم يتدفق منه البترول بكثرة . كما اكتشفت المياه العذبة فيه ويقع على بعد خمسين ميلا من مدينة الكويت . وهناك أماكن أخرى منها : بنيد القار – جليعة الأحرار – الصابرية – الحنابية – روضةخريم – الرقعي – أم الرمم – أمغرة . قصر السيف أحد معالم الكويت الماضي والحاضر لقد وضح المؤلف الكويتي الشيخ يوسف بن عيسى القناعي في كتابه " صفحات من تاريخ الكويت " قصة الماء في الكويت في قوله : كانت المعيشة في الكويت بسيطة جدا ، فالماء الذي للشرب كان يجلب من الشامية ، و النقرة و الدسمة . ثم ظهر ماء الحولي ، وبعد ذلك صارت هذه المياه لا تسد ظمأ البلد بسبب كثرة الساكنين ، فأخذ الكويتيون يجلبون الماء من جهة البصرة بالسفن الشراعية . إلا أن هذه العملية كانت صعبة . عملية جلب الماء لقد اشتهرت الكويت قديما بصناعة السفن ، والقوارب ، ولقد وصل اهتمامهم بتلك الحرف إلى حد أنهم برعوا فيها . كذلك اهتم الكويتيون بصناعة شباك الصيد فصنعوا منها أشكالا كثيرة منها : الليخن و الطاروف ، و الحظرة و القرقور . كما وجدت حرف أخرى كالحدادة و الصياغة و النجارة و الحياكة . وتعتبر حرفة القفاص من أبرز تلك الحرف . وكذلك حرفة النكاسة لتخديش الرحى لجرش الحبوب . حرفة بناء السفن والقوارب الغوص من أجل اللؤلؤ لقد استعملت الكويت العديد من العملات التي سلكت طريقها إليها خلال العلاقات التجارية والتي كان من بينها الليرة العثمانية الذهب ، و الجنيه الإنجليزي ، و الريال النمساوي ، والعوارين الإيرانية والمرضوف الحساوي ، والروبية الهندية . ولقد ظل استعمال الروبية الهندية حتى إبريل 1959م . وفي 19 أكتوبر 1960م صدر قانون النقد الكويتي لكي ينظم العملة الكويتية الجديدة وهي الدينار ، وبدأ استعمال الدينار الكويتي اعتبارا من أول إبريل عام 1961 م .</b> |
#2
| ||
| ||
كان التعليم في الكويت قبل إنشاء المدرسة المباركية يتم عن طريق المساجد والكتاتيب، حيث كانت المساجد حلقات للوعظ والأحاديث التي يعقدها علماء الدين لتلعيم الناس والأطفال أصول الدين والقراءةوالكتابة ومبادئ الحساب، وكانت الكتاتيب تقوم بتعليم الناس القراءةوالكتابة ومبادئ الحساب على يد الملا أو المطوع افتقدت الكتاتيب في تلك الفترة للخطة الدراسية المنتظمة والبرامج التربوية ذات الأهداف المحددة، كما لم تساعد الطرق البدائية المتبعة في تقديم مستوى متقدم من العلوم، واعتمد المحتوى التدريسي على اجتهاد المعلم أو الملا وفق إمكانياته البسيطة، ولم تكن مخرجات التعليم البدائي قادرة على تلبية حاجة البلاد من المتعلمين في مدارس نظامية بما لديهم من مهارات عالية في القراءة والكتابة وإتقان بعض اللغات الأجنبية وخاصة بعد النمو الاقتصادي الذي شهدته الكويت في مجال تجارة اللؤلؤ والسفر في بدايات القرن العشرين. كما زيارة الكويتيين إلى مختلف البلاد بحكم التجارة وزيارة عدد من المفكريين للكويت (كمحمد رشيد صاحب مجلة المنار ومحمد الشنقيطي مؤسس مدرسة النجاة في الزبير) دور كبير في زراعة وإثارة فكرة المدارس النموذجية كانت فكرة إنشاء المدرسة المباركية أتت من قبل ثلاثة أشخاص هم يوسف بن عيسى القناعي والشيخ ناصر المبارك الصباحوياسين الطبطبائي، وكان أول من أثار فكرة إنشاء مدرسة لتعليم الطلاب كان ياسين الطبطبائي وكان ذلك في كلمته في الاحتفال بالمولد النبوي بديوان يوسف بن عيسى في 12 ربيع الأول1328 هـ (22 مارس1910) حيث قال: «ما يفيدكم أيها السادة استماع القصة إن لم تقتدوا بنبيكم صلى الله عليه وسلم. إن القصد من تلاوة المولد هو الاقتداء برسول الله، ولا نعرف سيرته حق المعرفة إلا بتعليمها، ولا نتعلمها إن لم يكن لنا مدارس ومعلمون يفيدون النشء... لابد من سراج يضيء طريقنا المظلم، ولا سراج كالعلم، ولا علم دون مدارس» و أثرت هذه الكلمة في الحضور وفي يوسف بن عيسى بشكل خاص فقام بكاتبة مقال يتحدث فيه عن أهمية العلم والحاجة للمدارس وبدأ حملة تبرعات لإنشاء المدرسة. وساهم عدد كبير من الكويتيين في التبرع حتى بلغت القيمة الإجمالية للتبرعات حوالي 77,500 روبية جاء أكثر من ثلثيها من الشيخ قاسم آل إبراهيم والشيخ عبد الرحمن آل إبراهيم حيث تبرع الأول بثلاثين ألف روبية والثاني بعشرين ألف روبية. كما تبرع كل من أولاد خالد الخضير وعائلة الخالد ببيت كبير قام المدرسة على أنقاضهما.بعد جمع التبرعات والحصول على أرضين للمدرسة قام يوسف بن عيسى بشراء بيتين آخرين بقيمة 4,000 روبية لتقوم المدرسة على مساحة أربعة بيوت، وبلغ ما صرف على الأبواب وأخشاب البناء حوالي 16,000 روبية. تنويه : قد ادخل مناهج اللغة العربية وقواعد النحو وعلم الحساب ومبادئ الجغرافية بالإضافة الى الدراسات الدينية ليلائم ايام الكويت انداك مع حاجياتها وتطلعاتها التي شهدت تطورا كبيرا . منقول |
#3
| ||
| ||
|
#4
| ||
| ||
|
#5
| ||
| ||
الغزو الصدامي الحقير تمر ذكرى الغزو الصدامي على لؤلؤة الخليج ودرته في الثاني من أغسطس لتذكرنا بجرح لم يندمل، عنوانه الغدر والطغيان من نظام لم يراع حق الجيرة ولم تردعه قرابة النسب والدين والعروبة فجزي بالإبادة ليأذن من خلفه بصفحة جديدة عنوانها التفاؤل والأمل. انها جرح غائر وعبرة للتلاحم من أجل حماية الكويت. وكانت مدفعيات الطاغية العراقي جاءت مع جنده قبل 22 سنة لتفتح بابا من الجحيم على شعب لم يعرف للبغي والجور طريقا، فعاثوا في الأرض فسادا، وأضحت الكويت تندب شهداءها بدموع احالها دخان الآبار سوادا وعويلا سامر صياح الثكالى فأحال السكون إلى مقطوعة أسى تعزف على شهداء الكويت وأسراها. يومها توقف تغريد البلابل والعصافير ونفق ثمر البحر يبتغي بالموت مراحا، وانحنى الشجر الأخضر من هول الفاجعة حتى بزغ فجر الأمل يبشر بغد جديد وبعودة الشرعية الكويتية برئاسة أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح وولي عهده الأمين المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح. وعادت الكويت بفضل جهود الكويتيين في الداخل والخارج ولحمتهم والتفافهم حول قيادتهم السياسية وبفضل الجهود الكبيرة التي بذلتها الدول الشقيقة والصديقة وعلى رأسها دول مجلس التعاون الخليجي والحلفاء الدوليون كالولايات المتحدة والمملكة المتحدة، فجاء قرار مجلس الأمن رقم 660 مطالبا النظام الصدامي البائد بسحب قواته من الكويت من دون قيد أو شرط. عاصفة الصحراء وتبع ذلك عمليات عاصفة الصحراء التي نفذتها قوات التحالف الدولي في 17 يناير من عام 1991 والتي كللت بالنصر المؤزر في 26 من فبراير من العام ذاته، ولتعلن بذلك أمام العالم أجمع أن الكويت كانت وما زالت حرة ابية وانها تحتل قلوب أبنائها الذين ذادوا عن حماها ودفعوا في سبيلها أرواحهم وأنفسهم فداء. وتبع ذلك تبادل الزيارات بين مسؤولي البلدين كللت بتعيين دولة الكويت للفريق الركن متقاعد علي المؤمن سفيرا لها في العراق في عام 2008، ثم قام نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الدكتور محمد الصباح - آنذاك - بزيارة الى بغداد في 2009 وهي الزيارة الاولى لمسؤول كويتي رفيع المستوى الى العراق منذ الغزو، كما عين العراق محمد حسين بحر العلوم سفيرا فوق العادة في الكويت عام 2010. وفي 12 يناير 2011 تشكلت اللجنة الوزارية المشتركة بين الكويت والعراق لحسم القضايا العالقة بين البلدين وفق القرارات الدولية، وعقدت اول اجتماعاتها في 27 مارس في الكويت وتمخض عن الدورة الثانية للجنة الوزارية المشتركة والتي عقدت في بغداد في 29 ابريل من العام الحالي التوقيع على اتفاقيتين بتشكيل لجنة مشتركة للتعاون الثنائي والثانية تعنى بتنظيم الملاحة في خور عبد الله. تخليد الشهداء وقالت الوكيل المساعد في الديوان الاميري المدير العام لمكتب الشهيد التابع للديوان فاطمة الامير، إن دولة الكويت التي جبلت على الايثار والوفاء حكومة وشعبا تستذكر في كل يوم شهداءها الابرار الذين هبوا لنجدة الوطن والتصدي للغزاة. وأضافت الامير في لقاء مع «كونا» بمناسبة ذكرى الغزو الصدامي للبلاد، التي تصادف الثاني من اغسطس من كل عام، إن هؤلاء الشهداء دفعوا ضريبة الدم فأكرمهم الله جل وعلا بالشهادة، مستذكرة كلمة لسمو امير البلاد لخص فيها سموه احساس المواطنين وانتمائهم الوطني. وذكرت ان الكويت قدمت على طريق الحرية والفداء 1344 شهيدا، كما قدمت من اجل تحريرها من العدوان الصدامي الغاشم الذي تعرضت له في الثاني من اغسطس 1990 كوكبة من الشهداء ضمت 887 شهيدا بين عسكري ومدني من 14 جنسية خليجية وعربية ومن المقيمين بصورة غير قانونية (غير محددي الجنسية) وجنسيات غير عربية. وافادت ان مكتب الشهيد يفخر بانه يعمل دائما من اجل تخليد شهداء الكويت الابرار وتعزيز مفهوم الشهادة واعلاء شأن المواطنة والفداء في اشارة الى صروح للشهداء اقامها المكتب في محافظات البلاد الست يحمل كل منها اسماء شهداء كل محافظة على حدة. وكشفت عن ان المكتب يستعد حاليا لاقامة «صرح الشهيد العام» في العاصمة يحمل اسماء جميع شهداء الكويت «ليكون تجسيدا للوحدة الوطنية وتماسك الكويتيين}. تحسين العلاقات مع العراق دأبت القيادة الكويتية على تأكيد مبدأ تحسين العلاقات مع العراق، في مناسبات عدة، ففي يناير من العام الحالي صرح سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، بأن علاقة الكويت بالعراق هي علاقة الاشقاء على امتداد التاريخ، وعبر سموه عن تطلع الكويت إلى ان تستمر العلاقات على اسس حسن الجوار، وتحقيق الخير لكلا البلدين. وفي 16 ابريل حطت في مطار النجف جنوبي بغداد للمرة الأولى منذ عقدين طائرة كويتية آتية من الكويت، بعد الاتفاق على تسيير الرحلات الجوية المقطوعة بين البلدين، بعد اجتياح الكويت، ووصلت طائرة شركة الجزيرة الكويتية، حيث كان في استقبالها كبار مسؤولي مجلس محافظة النجف ورجال اعمال عراقيين. اما عن التعويضات العراقية للكويت، فقد صرح المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في 25 يوليو من العام الجاري، بأن مجلس الوزراء العراقي وافق على التسوية الودية الموقعة بين وزير النقل العراقي ووزير المواصلات الكويتي، بشأن دفع تعويضات شركة الخطوط الجوية الكويتية خلال العامين الحالي والذي يليه. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقطع بنات كويتيات تهربن من سور المدرسة وتركبن سيارة | mo3ty2002 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 05-27-2014 11:33 PM |