سأروي قصة الزمن بأختصار وعلى الحان الكمان
كان ياما كان لم يعد أحد كما كان ..

وَحينَ يَجِنُّ الَلَيل،
تَستَيقِظُ الذِكريآتُ الأليمةُ مِن سُبآتِهآ،
لِتُمآرِسَ تَحَتَ ظُلمَةِ السَمآءِ، طُقوسَ الوَجع، ...
حِينَ يَجنُّ الليل .. يَحينُ مَوعدُها، فَلآ تَسألوا لِمَا السَهر !!


قبل عده اشهر من الان ...
كانت اشعر اني اتألم ... شخص ينام بألم ويستقظ على الم
لكني لم اشعر بلأألم النوم من دون بكاء رغم خيبتي من قبل ..!!
عندما فقدت احدا حقا ......!!
في الليل لم ابك بل ضحكت ملئ ما كان في قلبي غصه وجع
ثم نمت ..لساعتين واستيقظت ليتججد ما كان طقوسا في الامس
عندها ..وفي ذالك اليوم علمت ان الذي يتألم حقا تتحجر عينيه
ويتفطر قلبه .. وتتحطم روحه .. وتمحى مشاعر السعاده من قاموسه
وتبقى الذكريات ..... وحدها سليمه
لتفجعنا .. لتؤلمنا .... لتوجعنا ...



[color="rgb(160, 82, 45)"]حينَ تنآمُ على خَيبة ؛
تُستيقظُ وَ وَجهكَ قد كَبرُ عشرةَ أعوامٍ إضآفية "" !

اللـــّهم ،،إن لك نسمـــات لـُطـــفٍ ..
إذا هَبَّـــت على قلـــب مـــؤمن... ،، أسعدتـــه..
و لك نفحـــات عَطـــفٍ ..
إذا نـــالت أسيـــرَ حُـــزن ،، أطلقتـــه..
و لك رَحَمـــاتٍ ..
إذا نزلت على روح مســـلم ،، أفرحتـــه..
و لك لطـــائفُ كـــرَم ٍ ..
إذا ضاقت الحيلة على عبـــد ،، وَسِعَـتـــه..
اللــّـهم اغفر لـــي و للمسلمين ذنـــوبهم ..
و فـــرِّج كــــــــروبي و كـــروبهم ..
و يَـــسِّـر أمـــوري و أمـــورهم ..
و أدخل الفرح و الســـرور على قلبـــي و قلـــوبهم

وهم

الوهم هو فترة يصنعها الشخص لنفسه..
حتى يعيش لحظة من تاليفه..
واخراجه.
.ومن بطولته ايضا..
ففيه يعطي نفسه فرصه ليعش حلما يسرده كحلقة..
وفترة الوهم تلك عبارة عن وقت ما قبل النوم بدقائق..
ليغفى بعدها وهو عاشق لوضعه..الذي يتمناه..