|
قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة لقصص الانمي المقتبسة و المصوره |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
بالتأكيد لي عودة خارقة جميلتي
__________________ |
#7
| ||
| ||
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faridshawky القصة روعة انتظر التكملة و اتمنى ان ترسليها لى و شكرا شكراً لك على مرورك .. نورت اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة - H E B A - بداية رائعة جدا أسلوبك حقًا جميل واختيارك للألفاظ رائع ووصف للأحداث جميل جدا وطريقة عرضها أيضا التنسيق والخط جميل وواضح حقًا أبدعتي وكان ما قرأته رائعا جدا اعذريني بالنسبة للاسئلة فلن استطيع الاجابة عنها أتمنى حقا لو تكون القصة طويلة لأن البداية فيها رائعة حتى تتضح الأمور والأحداث في انتظار التكملة شكراً جزيلاً لك على الرد .. و سعيدة أن البداية أعجبتك ! نورتِ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alshlwi اسلوبك في الكتابة رائع بانتظار البارت قريبا شكراً لك ! نورت |
#8
| ||
| ||
يا أهلاً بك ! بانتظارك بشوق !! نورتِ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мαυσ - ѕαмα حجز ! بالتأكيد لي عودة خارقة جميلتي |
#9
| ||
| ||
مقدمه جدا جدا رائعه تدل ع ابداعك الانهائي واما القصه جميله انتظر البقيه
|
#10
| ||
| ||
- أمي لااااا .. كان ذلك الصراخ بمثابة سهم ثقب أذنها ! بلهفة شديدة .. ركضت محاولةً الاستدلال على صاحب الصراخ المتهدج ,, و الناس من حوله بدو كالنمل الذي يدور حول نفسه إثر انهدام وكره .. - إنهم عشرة !! لقد قضى عشرةأشخاص الآن .! كانَ ذلكَ أوضحَ الجُملِ المُبعثرَةِ ممَّا استطاعَتْ سماعَهُ من النَّاسِ الَّذينَ لا يخْتلفُ حالهم كثيراً عن جُملهِم ..- تباً , كنت أعرف أن الهدنة أمر كاذب ! - أَسْكِتُوا ذلكَ الطِّفل ! لقدْ ماتَتْ أمُّه .. - لا لا لا أصدِّق .. لا أزالُ أشعرُ أنَّني مخدَّرٌ إثرَ الصَّدمَة .. حاولَتِ استجماعَ قُوَّتِها , أمسكتْ أحدَ المُتواجِدينَ من عَضُدَيه , و أخذَتْ تَنهرُه و تهزُّه بشدَّة : - ما تفسيرُ ما حصلَ الآن , تكلَّم !! لم تستمعْ لبقيَّةِ الجملة ! عرَفَت أنَّهُ لا يدرِي شيئاً يفيدُها , و إنَّما اتَّجهتْ إلى حيثُ هدتْها قدمَاها اللَّتان باتت متأكدة أنها فقدت السيطرة عليهما ..- ميكوتو ساما , حقَّاً لا أعرفُ تماماً ما الأمر , كنتُ متَّجهاً إلى موقعِ الحادثة .. يفصِلُنا شارعٌ واحدٌ فقط . غمامة مليئة بالرماد تلف المكان .. و تجعل الرؤية أصعب أكثر, و كأنَّ ظلام الليل لا يكفي ! تنقشع الغمامة إثر رياح أتت دون سابق إنذار .. تبين فيما بعد أن سبب انقشاعها هو تحريك ذلك المخلوق الهائل يده .. و من ثم , هيجانه و زئيره ! .. صراخ عالٍ انتشر بعد ثواني صمتٍ جمَّدَتِ النَّاس . - اهربوا ! - ما هذا الشيء ! قشعريرةٌ غَزَت جسدَها الَّذي استفاقَ للتَّو من صدمَته ,, ما الذي يحصل تماماً هنا , بينما كانت الأفكار تتضارب في رأسها .. وصلت المكان أخيراً , مستدلَّةً عليه من عويل الناس , ما رأته ترجمته شفتاها لاشعورياً و هي تحاول تكذيب ما تفكر به متذرعة بأنه مجرد أسطورة : - واحد اثنان ثلاثة ..ـ *أكملت العد همساً* رفع المذكور قدمه بعدما نجح بهرس سيِّئي الحظ الذين كانوا يقفون تحته , و انقلب التراب الذي كان يحيط بقدمه ليغطيَ جثثَ العشرة الميتين , موفراً بذلك عناء دفنهم , و مختصراً الوقت الذي يتطلبه ذلك _على طوله_ , و إن كان أمراً اعتيادياً يومياً ..ـ..تسعة *قالتها بارتجاف*.. مســـــتحييييل !!! لا أسـ.. أستطيع تكـ.. تكذيب عينَيَّ ! إنه ..ـ إنه الكيوبـي !! إنه حقيقة ! أخفض رأسه المدبب ذا الأذنين الطويلتين باندفاع , ليسحق بضع مبانٍ كانت أمامه , معتبرها عائقاً تقف في طريقه , لترتفع حصيلة الأموات لعدد مجهول .. زأرةٌ أخرى كانت كفيلةً بثقبِ آذان الكثيرين وإصابتهم بالصمم , و من نجا من الصمم لم يحالفه الحظ لينجوَ من الرعب الذي تَلَبَّسَه .. بعنف , تحوَّل نظرُ الكيوبي إلى الطفل الذي لا يزال طريحاً مكانه يأبى التحرك , بالرغم من كلماته الغير مفهومة , تمكنت ميكوتو من معرفة سبب رفضه التحرك .. إنه الولد الذي فقد أمه ! لقد كان جالساً يبكيها بحرقة امتلكت كيانه : - أريد أن أراكِ مرة أخرى رجاءاً .. متأكدٌ أنني أحلم !! هذا حلم سيء .. حلم سيء ! ستوقظني أمي منه .. لا يزال يمسح وجهه الدامع بيديه , ثم يمرغها بالتراب الذي امتزج بدماء والدته .. تتعالى شهقاته كل ثانية أكثر من ذي قبلها :- أريد أمي !! لحظاتُ سكينةٍ فُجائيَّةٍ مرت عليه , تزامنت مع هبوب رياح لطيفة لا تتلائم مع الجو المحيط , ليدمرها زئير الكيوبي ثانية ,, مسبباً هيجان الرياح مرة أخرى و تقدمه نحو الولد الذي كان قد سبق و ابتعد عنه نسبياً , فقد كان وجودُ الطفل في منتصفِ الطريقِ جَلِيَّاً واضحاً لمن يجدُ صعوبةً بالرؤية .. و صراخه يهدي الأعمى نحوه .. بهمسات خفيضة نطقت بها شفتان مرتجفتان : - لا لن أتحرك من هنا .. ستأتي أمي لإنقاذي .. قالتها ميكوتو باندفاع شديد ,,و إن لم تأتِ *تفترسه الدموع* من الأجدر بي اللحاق بها ! . . . . . - أيها المجنون !!! ركضت بسرعة و بقفزات نينجا سريعة , حملت الطفل متوجهة به لمكان آمن , وإن لم يكن موجوداً .. وَقْعُ أقدامها الراكضة قادتها نحو منزل صديقتها ذات الشعر الذي استعار لون الجوري الأحمر , أو لون الدماء ليكون الوصفُ أنسب , ضربت الباب بقوة ,, و قبل أن يكسر بقليل .. فتحت امرأةٌ أرهقها الحملُ البابَ , لكنها اضطرت التراجع للخلف بسبب اندفاع ميكوتو , و قبل أن تسأل عن الطفل المسجون في حضن صديقتها , تكلم الصغير بتعب : - أمي ؟ و بعدها أغشيَ عليه !بهدوء اقتربت كوشينا لتفَحُّصِ الأمر, في حين علا التوتر وجه ميكوتو , و هي تنظر بقلق : - هل تأخرت ؟! زفرَت زفرة ارتياح .. رائع ! كل شيء على ما يرام . - لا , بل أتيتِ في اللحظة المناسبة . حالياً هو بخير .. فاقدٌ للوعيِ لا أكثر . - هَيي كوشينا ! كيف حالك ؟ باستهزاءٍ قالت جملتها الأخيرة , أما ميكوتو فأحست نفسسها قادرة الآن على التلفت و النظر حولها بعض زوال همها و خوفها على الطفل .. - هه , لا أزال على قيد الحياة كما ترين .. - لقد كان الكيوبي .. قالتها حمراء الشعر بملل : - أعرف ذلك .. - كنت متوقعة هذا على أي حال . - إذاً صدقَتْ توقعات فوجاكو .. - أجل , للأسف المزعج كان على حق .. بامتعاضٍ غيَّرتِ الموضوع , قاصدةً اسكاتها دون إزعاج فـ كوشينا متقلبة المزاج كثيراً هذه الأيام : - و ما الحل الآن ؟! - زوجي هو المسؤول ! لست أنا ! بعينان متوسعتان و رمشات تعددت كثيراً : - كوشينا ما هذا ؟ متى وصل ساسكي و إيتاشي إلى هنا !! لقد تركتهما في البيت قبل ظهور الكيوبي ! - أحضرهما ميناتو منذ قليل . - و لِمَ ؟ ~ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ابـــو الكيميــــــاء جـــابر بن حيـــان ........مشاركتي | اصاله الحربي _النهاية | شخصيات عربية و شخصيات عالمية | 9 | 08-15-2013 06:16 PM |