عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree119Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 07-06-2014, 10:46 PM
 
الإسْم : نِرمين
العُمْر : 15
المُستَوى الكِتابي : إن كان في قَصدكِ فصاحة اللغة العربية "10\10"
ولَو كان قَصدكِ البَلاغة فأظُن مَع المُعجَم البَلاغي خاصَتي 7\ 10 و مِن دونِه "5\10"أو أقَل

فَقرة مِن تَدويناتي "لَقد طلبتِ كِتابات فَلا يُهِم إن كانَت مِن رِواية قَد كَتبتُها"

في سابقة من عُمري القصير أعدت تِكرار الدعوة "خُذنِ من هُنا
هي ليست فِردوس .. واليوم بل في تلك الثواني التي أُحِس أنها بطيئة .......تجتر بعضها بعضاً لتمرر الحاضر إلى الماضي القريب حتى الماضي البعيد

صِرت مُختلفة حتى عن النفس التي كنت عليها قبل ذلك الشهر !
اليوم ، الماضي ، أمس ، غداً ..
لا فائدة في شيء سوى الإعتقاد الصحيح ...فهو الذي يصنع الفوائد ، إن زمنها أقصر من الزمن الأصلي !

إننا لو أزلنا الغشاوة أو أزحنا الحجب الكثيفة من حول قلوبنا وعيوننا وعقولنا ، سنعلم أن تلك الأرض وذلك الكون بما فيه .. ليس إلا مستودع ونموذج
ذلك الزمن نموذج خُلِق لنتخيل الزمن الأصلي الذي يعيشه أهل السماء ..
عجباً وعجاباً لترتيب أفكاري الذي يلقي هذه الكلمات العشوائية .. حسب الشعور
فهو يملي على يدي ولساني ما يقول ، ولكنه مِني .. جزء بشري .. والبشر يخطئون

فقد نسي وهو يتحدث عن الزمن أنني "لم أعد أهتم به ، لم أعد أحفل بشيء"
صارت تلك الفجوة المعنوية بداخلي .. مرتع لفوضى ميتة .. لا توترني ، لا تقلقني ، لا تخيفني ، لا تلقي فيّ سوى إهتمام ميت مثلها

-

ههههههه إستعدوا أيها القوم للغرور المدمر الذي سيصل في الطريق xD
هحسناً .. أنا في كلمة واضحة " مُشارِكة " .. ولعلمكِ إن مشكلتي هي أنني
سريعة ولي أخطاء إملائية تتسبب بها السرعة دائماً ولكن هذا لا يهم ..

الذي يهمني حقاً هو خطأي الإملائي الوحيد في الكتابة بالقلم على الورق
وهو أنني محتارة بين الـ " ياء و الياء اللينة في الكلمات " بالرغم من أنني على علم بنطق كل منهما !!
ولكن الحيرة لا تفنى أبداً ..

عموماً .. الحمد لله ، بالنسبة للكتابات ، فأنا فصيحة نِسبة لحبي للغة العربية
سواء في الكتابة أو النطق ، ولكن بالنسبة للبلاغة فهي أمر آخر .. قمت بتحديد مستواي فيها
مع معجمي البلاغي الذي أكتبه بنفسي وأجمع فيه كلمات من هنا وهناك مع معانيها العادية ..
ولكن أنا من دونه أتراجع كثيراً !
لقد كتبت التدوينة فوق من دونه .. وأظن أن هذا في مستوي النصف ..

إن شاء الله وبإذنه وحده مشاركة وسأحاول الغنتظام إن لم يشغلني شيء
ولكن .. أرجوكِ لا تعقدي الأمور أو القوانين لأن الأعضاء ذوي ظروف خارجية
تمنعهم بالذات في رمضان من الدخول المتصل أو في أوقات معينة للإنترنت ..

لايك + تقييم

+ سيتم المساعدة في نشر الدعوة لأجل النقاط الإضافية
>> طماعة حتى النخاااع

K e n ● and خميـسَة like this.
__________________

Feeding
Imagination
# n e r m e e n

  #17  
قديم 07-06-2014, 11:19 PM
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا على الدعوة الرائعة للموضوع الأروع

أنا مشاركة طبعا

- الاسم : نيرين
- العمر : 15 سنة
- مستوى الكتابة : متوسطة
-فقرة من كتابتي " كتبتها و أنا في أسوأ حالاتي "

سمعت أن القلوب تقسو بمرور الزمن حجم حزنها , اذا الحزن هو الشيء الوحيد الذي يولد كبيرا , و أن مرارة الموت تنسحب من الحلوق كما دارت معلقة بالزمن.ترى الى أي عالم أنتقل فرحي ؟ و هل كان حيا أصلا ليموت ؟ لا أفهم لماذا لا ينعى الناس موتى من هذا النوع , ألأنهم يموتون في أماكن مجهولة فلا يعثرون على جثثهم ؟ هل ميلادهم كان خطأ ليموتوا منبوذين ؟ أتراهم مخلوقات بعيدة عن عالمنا ؟ أيا كانوا ففقيدي يستحق تأبينا , يستحق أن أذرف من أجله الدموع يستحق رمسا بداخلي , و زهورا بمختلف الألوان , حضرت المألم وحدي فلا أريد أن ينفجر الناس سخيرة اذا ما عرفوا ان من مات اليوم هو "فرح"حديث الولادة.ليرقد هذا الحب الذي اغتيل غدرا بسلام , فيوما ما سيثأر القلب لنفسه ثأرا ليس أبدا على طريقة الجاهلية بل على نهج تامهج الطيبة , بأن يحب بجنون من قتلوه ! و أن يتمنى لهم حياة كريمة !



__________________
[COLOR=black]
[/COLOR]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]دخلت هذا المنتدى مدة قليلا ...[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]و لكني تعرفت على أشخاص أحببتهم على الرغم من اننا تعرفنا منذ زمن قصير ... [/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]ضروف لن تسمح لي بالدخول لمدة طويلة...
في حفظ المولى !
[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/B]

التعديل الأخير تم بواسطة ηιяιηє ; 07-07-2014 الساعة 12:24 AM
  #18  
قديم 07-07-2014, 12:50 AM
 
السلام عليكم
رمضان كريم ..
كيفك ؟؟
الفكرة رائعة جداً ..
فهذا ما احتاج اليه قبل ان انزل روايتي
انا متشوقة للدرس كثيراً
البطاقة التعريفية :
# الإسم\اللقب : لولو كاسبريان
# العمر : 16
# مستواكم الكتابي بنظركم : اعتقد متوسط
# فقرة من كتاباتكم : هذه من روايتي الاولى ...

"ظنت ان الاشاعات سوف تنتهي بعد ايام لكنها اصبحت اسوء بكثير و لم تستطع تصديق ما يقال عنها و لكن اسوء ما يكون هو تصديق صديقاتها لهذه الاشاعات و ابتعادهم عنها و ها هنا بدأت الصباح كل يوم كعقاب يسند على لوسين لتعيشه و النور في حياتها اختفى و لكن في كل غرقة مظلمة هناك شظية من النور و كل ما تحتاجه هو هذه الشظية .....
عندما خسرت لوسين كل مَن من حولها اصبح كل اهتمامها هي الخروج من هذه المدرسة و لكن من يبقيها هو شيء واحد او شخص واحد !!! "


♥ .Lulu .Y ♥

__________________


♥ .Lulu .Y ♥

التعديل الأخير تم بواسطة .lulu.y ; 07-07-2014 الساعة 01:18 AM
  #19  
قديم 07-07-2014, 01:12 AM
 
معاكم يا مبدعين
الاسم :وسام
العمر:19
مستواي : لا اعلم

مقطع من كتابتي
ألقى نظرة سريعة على المكان، ليسَ وكأنهُ لم يرهـ من قبل لكنه حقاً مضطر لتفحصه يومياً .. قطعة أرض كبيرة ممتدة على مساحة واسعة

زُرِعَت بأشجار السرو..والعشب الأخضر زَينَ أرضها كما السجاد

يقبع بين كل مسافة وأخرى عدد من الأشخاص يشكلون حلقات جماعية,

يفترسون بنظراتهم كل من يقترب من منطقتهم .. لكل مجموعة قائد وأعضاء محددون

سحب القليل من ذرات الهواء لرئتيه لكن الضيق الذي يغلف قلبه لم يتركه .!

الهواء هنا ملوث كأن ذرات الأكسجين اكتسبت صفة ثاني أكسيد الكربون !!

كيف لا؟ وعلى الرغم من مساحة المكان الشاسعة إلا أن السور

المحيط بهذه الحديقة يجعلها سجناً بقضبان حجرية..
وتلك الحراسة المطلقة بدت كأنها تحاسب الهواء على نقائه

زفرَ بضجر : سحقاً لما علي تولي الحراسة هنا

أخذ يسير جيئة وذهاباً محاولاً بتر ذلك الملل المضجر

بينما هو في حالته تلك وقعت عيناهـ على فتى .. ذو ملامح حادة

عينان متسعتان ذات نظرات ثابتة تشعر من ينظر إليها انهُ مهدد

ذات لون أزرق غامق مع شعر أشقر رعديد

ملامح وجهه بدت لسبب ما عنيفة بنبل ، كأن صاحبها يملك قوة مطلقة

لكنه لم يبدُ كأنه سجين!

ظل شارد الذهن يفكر: ما هي جريمة ذلك الفتى ولمَ هو في هذا المكان الموحش

الغريب في الأمر انهُ الوحيد القادر على الجلوس مع جميع الزمر المتفرقة

هو يبدو كما الخادم لهم .. لكن لماذا ؟؟

الكثير من الأسئلة المبهمة اجتاحت كيانه.. فضوله المُتَقَاعِس تشرب نشاطاً لا متناهي

شعوره بيد أحدهم تحيط بعنقه وبتر كل تلك الأسئلة المتتالية

زفر بغضب : إلياس ما الذي تريده مني؟؟

ابتسم صاحبه بمكر: إلى ماذا تنظر أوتراس جوبلز

أشار بتبرم إلى الفتى الأشقر إلا أن يد إلياس ضربت يده بسرعة

ـ إياكَ والإشارة لذلك السوقة .. ألا تعلم أن كل من تحدث عنه

أو اقترب منه وافتهُ المنية أو أصيب بعاهة سرمدية

انشقت ابتسامة شنيعة من شفتى أوتراس ليسأل بعدها

ـ لماذا تخبرني بهذا إلياس نحن لسنا صديقين أو ما شابه؟؟ دائماً هنالك أهداف خفية لأفعالك

أبعد إلياس يده عن كتف صاحبه وأجاب بثلاث كلمات كانت أكثر من كافية: لأنك تميل ميلي

مشى بعدها مبتعداً عدة خطوات عن أوتراس

وضع ذلك الأخير يده بجيبه متصنعاً الهدوء بينما سمح لعينيه الرماديتين أن تحملق بالصبي الأشقر

رغم ملامح وجهه القوية إلا انه كما يبدوا لم يتجاوز الثامنة عشر

حقاً لديه فضول قاتل ليتحقق عن الكثير فيما يتعلق به ؟

نظر لصاحبه ذو العيون شديد الخضرة والشعر البني .. صاحب الوجه اللطيف.. حامل الخبث .. كأن المكر يمشي مجرى الدم بعروقه

أخذ يفكر لبضع ثوان هل يسأله لكن إن فعل كأنه يرمي نفسه في هُوّة بئرٍ لا مُتَعَلَّق به

لأول مره قرر أن يرمي حذره بعيداً ويخاطر

نطق بصوت صارم :إلياس ما هي جريمته وكم مده الحكم التي تلقاها؟؟

عاد ذلك الثعلب لضحيته وابتسامة النصر تتراقص على شفتيه

ـ جريمته قتل أخته الصغرى كارولا
نوسلاين أما الحكم فهو إعدام

لحظات من الصدمة جعلت السكون حاكماً على المكان إلى أن قطعها إلياس أجل أريدك أن تعلم عمر صاحبنا كان عند وقوع الجريمة ستة عشر عاماً وأربعة أشهر وخمسة عشر يوماً

أما الآن فهو بالسابعة عشر وتسعة أشهر وعشرون يوماً

سأوضح لك أمرا قد غفلت عنه سينفذ الحكم عندما يبلغ الثامنة عشر

بدأت الصورة تتضح أخيراً .. إلياس يستفزهـ الآن، هو يعلم تماماً أن

حس العدالة لدى أوتراس منيف

أوتراس بكلمات صارمة: سأقدم غداً على الطعن بحكمهم

جلجلت ضحكت إلياس ليصدح صداها بأرجاء المكان جاذباً أنظار

القريبين منهم

أنتقدهـ ممتعضاً من تصرفه: ما بك لم ألقي عليك بطرفة حتى تضحك هكذا؟؟
ابتسم إلياس بدهاء: عزيزي أقسم لك أنك ستجني على نفسك فقط .. لذلك عليك أن تجعله يهرب من السجن:

بدهاء ابتسم : لو علم الرئيس سيرمي بك بالسجن معه يا صاح

ـ لن يعلم مالم تشي بي

أفرجت شفتا صاحبه عن ابتسامة ملؤها التحدى: ولما قد لا افعل؟؟

عبث إلياس بشعره متظاهراً بالحزن: لأننا سنعقد صفقة ما رأيك؟؟

عقد أوتراس حاجبيه بشك .. إنه إلياس ، صدق من شبهه بالعنكبوت
، يتحين الفرص المناسبة ليحيك شباكه ..
فرائسه لا يمكنها الهرب منه مع أنهم غالباً يكونون على يقين من مكره .

أنا لن أجبرك على شيء اسمع الصفقة فقط ، إن أعجبتك وافق وإن لم تعجبك يحق لك الرفض

لا يمكنه أن لا يسمع يشعر انه مخدر تماماً حرك شفتيه بثقل : تكلم

تهللت أسارير صاحبه وكأنه ضمن إجابته: سأخبرك بكل شيء حول قضية ريناردونوسلاين بالمقابل أحفظ سري

ياله من عرض مغري للغاية.. لكن مهلاً أليس من المرعب السير في طريق إلياس؟؟

لقد سمع عنه من قبل جميع رجال الشرطة الذين احتاجوا مساعدته تم فصلهم من العمل

أو استقالوا بملىء إرادتهم كي لا يروهـ

بدا على صاحبه الضجر وهو ينتظر الاستجابة منه

حسم أمره وقال بعناد وكأنه يرغب بتحدي نفسه قبل أي شيء آخر: موافق

هز إلياس رأسه بنصر وقال بعدها : عندما تنتهي من حراستك تعال إلي فى الفندق لأشرح لك كل شيء

وهناك سنتفق إن كنا سنكمل معاً أم لا

لكن اعرف قانوني إن تم الإمساك بك فلن تشي بي لأنه اختيارك ولو أمسكوا بي سأخبرهم عن تواجدك معي

هز أوتراس رأسه متفهم .. أو لنقل فهم تماماً أنه الآن الفريسة .
. سيتسلى به إلياس ريثما يمل منه .. لكن مهلاً هو أيضا لديه أهداف
يحققها إذاً لا ضير من المنفعة المشتركة

هو سيفهم قصه ريناردو الطفل الذي قتل أخته وسيحاول معرفة سر الإعدام بينما سيستمتع إلياس بوقته وسيصل لما يصبوا إليه

أهدافهم تبدو غير متشابهة لكن السبيل لها هو ذاته

__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب
  #20  
قديم 07-07-2014, 04:09 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفكرة راائعة جدا

انا فعلا كنت بحاجة لها

مشتركة بأذن الله

الاسم : سارة

العمر : 14 سنه

المستوى : ضعيفة جدا

من كتاباتى :

فى هذا الوقت كانت تحيط مدينه فرنسا ( بلد الاحلام ) ،، تحيط فيها شعبها الذين يملؤن شوارعها فى كل مكان .. فهذا رجل جالس مع زوجته فى احدى المطاعم الفاخرة .. هؤلاء الاصدقاء يبدو انهم لم يلتقون منذ زمن والسعادة واضحة على وجوههم ... اما هى فانها فتاه جالسه امام شاطئ البحر.. تركت دموعها تنساب بحرية على خدها ... لم تكن وحدها كما تعقتد فكان هناك شاب فى اعلى التله المقابلة للشاطئ ،، ينظر للقمر الفضى .. الامع الذى يزين السماء وينشر السعادة على الجميع .. والى البحر تارة ويسرح فى غموضه وعمقة .. والى تلك الجالسه التى جمعت بين جمال القمر فى لون ثوبها وسواد الليل فى عيونها وزرقه الماء فى عينها وعمق وغموض البحر فى شخصيتها .. كانت غارقة فى ذكرياتها .. سنتسلل لكى نعرف فيما غرقت بالتحديد

جارى التقيم

تحياتى
خميـسَة and N E E M like this.
__________________


لا نستطيع أن نغير الماضي ،، ولكن نستطيع أن نغير الحاضر لمستقبل أفضل..
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011