كيفك يا قمر
وكيف العيد حسيتي بالملل بتأكيد صح
المهم
صدق موووووووضوووع خرررررررررافي بجد
بصراحه ذكيه لأنك فكرتي بموضوع زي كذا
انا كنت اكلم وحد من صديقاتي برسائل الزوار وكنت فاتحه على القسم
لفت نظري العنوان دخلت عليه واندمجت بقراءه ونسيت كل شيء
كأني سحبت عليهم بس بعدين أعتذرت منهم " class="inlineimg" />
المهم
العنوان جمييييل جداً و يلفت النظر
و التنسيق رااااااائع جداً
اما عن الطرائف مررررررررره جميييييييييييله ورائعه
ما توقعت يكون للعلماء طرائف و أحداث زي كذا أبداً
توقعت العكس
و تعبك واضح جداً بهذا الموضوع
استغرق الكثير من وقتك بتأكيد
قال العالم الألماني لزميله في لهجه الفخر والزهو :" لقد اكتشفت مادة تذيب كل شيء الخشب، الحديد، النحاس، الزجاج، كل شيء." فأجاب زميله قائلا : تهنئتي...ولكن هل لي أن أعرف في أي إناء وضعت هذه المادة ؟!
• ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته و معه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثراً والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص إقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه...
وعندما عرف ((بيكاسو)) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد..
فسأله صديقه : هل سرقوا شيئاً مهماً ؟
أجاب الفنان : كلا ، لم يسرقوا غير أغطية الفراش !.
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟!
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرح : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئاً من لوحاتي !.
^ لا هذا واثق بنفسه ثقه عمياء
ههههههههههههههههههههه
مسكين عصب على هذا السبب هههههههههههه
• ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور ((إسكندر ديماس)) مؤلف رواية ((الفرسان الثلاثة)) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معاً في كتابة إحدى القصص التاريخية..وفي الحال أجابه ((ديماس)) في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان و حمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي ، كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
^
الشاب اذكى من الروائي
اعطاه جمله حطمته بالكامل
بتأكيد الروائي عصب ههههههههههههههههههههههههههه
• سئم العالم أينشتين من تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات و الجمعيات العلمية وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى المحاضرة قال له سائق سيارته : أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات و تلقي الأسئلة فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل و لأنني إستمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية فأعجب إينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل و هو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين ، هنا إبتسم السائق وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ، وبالطبع فقد قدم السائق رداً جعل البروفيسور يتضاءل خجلا.
^
ماشاء الله عليه السائق
أستفاد كثير من اينشتاين
صدق لو فيه احد يشبهني يروح الامتحان بدالي
يااسلام << مره اندمجت هههههههههههه وحلم مستحيل يتحقق << احتاج كف قوي هههههههههههه
• جاء رجل إلي الإمام أبو حنيفة و قال له : يا إمام هل رأيت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل سمعت ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل لمست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال الرجل : هل احسست ربك ؟
فقال الامام : لا.
فقال له الرجل : يا إمام و كيف تؤمن بربك و انت لم تره ولم تسمعه و لم تلمسه ولم تتحسسه ؟
فسأل الإمام أبو حنيفة الرجل قائلاً : هل رأيت عقلك ؟
فقال الرجل : لا.
قال : هل سمعت عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل لمست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال : هل تحسست عقلك ؟
قال الرجل : لا.
قال له الامام : أعاقل أنت أم مجنون ؟
قال الرجل : عاقل .
قال له الإمام : فأين عقلك ؟
قال الرجل : موجود.
فقال له الإمام أبو حنيفة : وكذلك الله موجود.
^
ماشاء الله على الامام رده رده مره ذكي وحكيم ومقنع ايضاً
^ بصراحه جميله الطرائف كلها بس اكثر شيء عجبني اللي فوق
امتعينا دائماً بمواضيع المميزه و الجميله
تابعي تألقك
لا تنسيني من جديدك يا حلوهـ
تم التقييم و اللايك
تقبلي مروري
موضوع رائع جدا... والعنوان يلفت الأنتباه احسنتي في اختياره ^^
مواقف هذه الشخصيات بعضها مضحكة وخاصة قصة بيكاسو مسكين بيكاسو معه حق
يزعل بس عن نفسي انا مع اللصوص لانهم ماجذبهم شيء من خربشات بيكاسو
وشخصيات آخرى كانت مواقفها رائعة وفيها سرعة بديهه ومنها الموقف بين أحمد شوقي وحافظ ابراهيم
• كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم - شاعر النيل - أن يداعب أحمد شوقي - أمير الشعراء - ففي إحدى ليالي السمر أنشد حافظ إبراهيم هذا البيت ، ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة :
يقولون إن الشوق نار و لوعة *** فما بال شوقي أصبح اليوم بارداً
فرد عليه أحمد شوقي :
أودعت إنساناً وكلباً وديعة *** فضيعها الإنسان والكلب حافظ