عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree211Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 08-13-2015, 06:06 PM
 





كاسيلي ~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله..كيفك انتِ؟؟

ادخلتِ سرورا الى عمق روحي فشكرا,,
كان من الكرم ان تطوفي على قصصي السابقة,

سحر مدينة الضباب~
احببت تدقيقكِ في كل شيء ,,
و سعدتُ لان المغزى قد وصل ,,
فلا اجمل من حب نقي و صادق


كنتُ متغطرسة
الفعل في صيغة الماضي, ملاحظتك لا مثيل لها..
فهي قد قابلت صحوتها~
اعجبني كيف وصفتها فقد كانت بالفعل كشمس ايقظتها على الواقع ,,
لا تحزن كتاب من افضل الكتب على الاطلاق,,
و كان لابد لدفع الناس لقراءته و الاطلاع اليه,,
فاحببتها ان تكون كدعوة للتغيير كما في الكتاب بالذات..
التصفيق لا يليق الا بالكبار ,,
فماذا ستقول من لا تزال تزحف عند المنحدر..
انه لفخر كبير لي كلامك الرائع

البرقية الاخيرة
اردت جانب الحزن كتغيير ~
كان حدثا ختاميا وحسب فتوسعت فيه ,,
مديحك كبير علي ,,
و يزيد مسؤوليتي ثقلا فارجو من الله ان يثبتني لاكون عند حسن ظنكم بي,,

عزيزتي~
لقد فتحت ابواب السرور في قلبي ,,
و اهتزت دواخلي لكلماتك المشجعة,,
كانت كثيرة عليّ,,
فلا زلت اعيد و اقرا ردك دون ملل

اشكرك لكِ اهتمامكْ
و اتمنى ان ارى نورك الساطع اكثر
وعدتِ برد متألق فوفيتِ
شكرا جزيلا
و في امان الله ,,




ناغي~

احب مناداتكِ بهذا الاسم
و عليكم السلام و رحمة الله
الحمد لله , و انت كيفك يا جميلة
ان شاء الله بخير

العنوان كان اول ما خطر ببالي
اضافة للحظة موت اكرم,,
سعيدة لان غايتي تحققت و هي ان تلمسوا طابع الحزن في القصة قلب7
احيانا اليأس يتغلب علينا,,
لم احب ان تكون النهاية قاسية جدا..
فكرت في قتلها هي ايضا
لكنني تذكرت يامن المسكين فقلت خلينا نفكر بايجابية شوي
و اردت ان تكون ريهام امراة قوية و صبورة تماما مثل المراة العربية
فعدلت عن اجرامي

حبيبتي ناغي ,,
لكِ كل التقدير و الشكر لانكِ واصلتِ هذا الدرب معي
من اول حرف خططته هنا ساندتني فشكرا ...
خلي باقي الكلام للختام
ابهجني ردكِ كالعادة
دُمتِ بود ,,
و في امان الله



فرانكشتاين~

بانتظار ردك عزيزتي


رد مع اقتباس
  #37  
قديم 08-14-2015, 02:27 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك؟ انا تمام الحمد لله
عسى أن تكوني في أتم الصحة والعافية
شكرا لكي على الدعوة القمممميييلة
وأسفة لأاني تأخرت في الرد لأسباب
قصة جميلة راقت لي ومجموعتكي القصصية كثيرا قميلة
التصميم مبدع وأحببته
هذه القصة كان لها نهاية رائعة بالنسبة لي
أتمنى لكي أن تستمري في بوح قلمك وأن لاتستسلمي
البرقية الأخيرة
ياااااه ياله من أسم جميل
الأخيرة تدل على أن شيء ما سوف يكون الأخير
عند زاآوية الاانكساآر تبعثر شتات روح تحطمت..

قلبتْ الرياح المندفعة من الشرفة الأرضية, سلة الرساآئل تلك ..فقلبتْ معهاليالي الحبور تعاسة ً أبدية!!
لأسلوبك جميل جدا من ناحية الوسف والسرد الجميل
ما بكِ يا أمي؟

لكنها ظلت صامته و هي تدفعه إلى حضن تلك السيدة

هو كل ما تبقى لها منه..إضافة إلى اعتذاره القاتل!..

ستحتفظ بالماضي و تحتفظ بيامن القطعة النفيسة من روحه التي تركها لها..

و ستتذكر برقيته الأخيرة...
أعتقد بأن هذه الكلمات العذبة أسرت في أعتقد بأن النهاية قليلا حزينة لكن لم تنسى أبدا البرقية الأخيرة
شكرا لكي على القصة وفي أنتظار مجموعتكي القصصية
تم اللايك والتقييم
وأتمنى لكي التوفيق
تقبلي مروري البسيط
جانا
__________________
~


مهم لسعادتك |
Can I Change?|ANLOR | مرايا تتكسر|anlor | توأمتي
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 08-23-2015, 05:06 PM
 


Anlor~

وعليكم السلام و رحمة الله
دوم النعم يا رب
انا الحمد لله على كل حال

شكرا لمرورك الطيب هنا
كلامك الايجابي محفز و رفع من معنوياتي ,,
فشكرا جزيلا
دمت بود و في حفظ الرحمان

رد مع اقتباس
  #39  
قديم 10-16-2015, 09:19 PM
 
وجهٌ كريستاليّ

.














.







وجهٌ كرِستاليّ


انتفاضة!..
كانت بحاجة ماسّة إليها..

و عند الشّاطئ الصّخريّ ظنَّت أنَّ لها قدراً مُحتّمٌ عليها لُقياهْ !..

طالعتْ بُحور الخِذلان الممتدة أمام بصرها المُغرَوْرَقِ بطوفانٍ من الشُّرود و التٌوَهْ ،،
تغلغلتْ فيها برودة صقيعية مع النّسمة الباردة التي لفحتْ جسدهَا الهزيلْ ، فأشتى ما حولها و اكتسحَهُ بياضٌ ثلجيٌّ ناصِعْ، ليفارقها منظر البحر الأزرق المُترامي الأطراف و يتلاشى كواهِنٍ أعلنَ استسلامهُ لهواجسِ الخوف و الكآبة التي كبّلتها !..
تنهدت و الثِّقلُ يخرجُ بصعوبةٍ بالغة من جوفِها المختنقْ :

ـ هممففف إلى متى سأنتظرُ هنا ؟!!..

الحاجة..
إلى أيِّ درجة ستدفعُها للتصرُّفِ بجُنونْ!

تشبثت بعمود كان بالقربِ منها، و مدت رِجلاً الى الشرفة القصيرة ثمَّ دفعتْ بجسدها للأمام حتى استقرت واقفةً على الحافة..
نظرت الى الأمواج تحتها تُحاولُ مُعانقةَ الصُّخور فتُعيدُها مُتكسِّرةً مخذولة!..

رفعتْ رأسها برجاء إلى حيثُ الأفق الداميّ ، مراكب صيدٍ عائدة و اخرى لا تزالُ صامدة حتى اللَّيل..

ـ لا.. لا تفعلي!..أرجوكِ!..

التقطَ سمعُها تلك العبارة فتلفَّتَتْ حولها مُستشعرةً أنها المقصودة..
لكن الرصيف خلفها فارغ ، عدا حمامتين نزلتا تلتقطانِ خُبزاً منثوراً عند الزاوية..

عاد الصوت مرة اخرى بنفس الجملة الرَّاجية لكنه أقرب، فأثنتْ برأسها للأسفل ضاحكة باستخفاف :
ـ هه، مستحيل!.. إنَّه مُجرَّدُ مشهدٍ في فلم.. و لن يَحْصُل معي أبداً ! ..

كادت تُضيفُ شيئاً لكنها بَتَرَتهُ بصيحة فزعٍ قوية !
عندما ارتجف قلبها و كأنه سيَهوِي من موضعه لترنُّحِها الفُجائي !
كان ذلك عندما اندفع نحوها جسدٌ ما و أحاط ساقها بذراعيه !..

من فوق..
نظرت الى ذلك الغريب المتشبِّثِ برِجلِها بإحكام، توسَّعتْ الدهشة في وجهها و نالَ منها الإحراج حين صاحتْ :
ـ إليك عني يا مجنونْ!!..

فصرخ هو الآخر:
ـ لا!.. لن أفعل حتى تنزلي من عِندِكْ ، لن أدعكِ تقتُلينَ نَفْسَك !
بقيت تنظره بعينين متسعتين متوهجتين و بارتباك تمتمتْ :
ـ ما.. الذي.. تهذي به يا هذا؟!!
ثم أضافتْ بعدما استعادَ صوتُها ثباته:
ـ لستُ أُحاولُ الانتحار .. أنا فقط أنتظرُ أحدَهُم ..

شعرتْ بالأذرع الملتفةِ حول ساقِها تتراجعْ لتتمكَّنَ أخيرا من رؤية ملامحه بوضوح..
طفولية، بريئة، عيونُه الواسعة تشِّعُ صبيانية..
بدا لها أصغر منها عُمراً لكن أنبغ منها فِكراً !

أجبرها على النزول بنظرات حازمة، ثم لبِثاَ هناك يراقبانِ البحر، الشَّمس قاربتْ أن تأفلْ و دِماؤُها انسكبتْ على المياه الزرقاء في فراقٍ ممزوجٍ بالوجعْ !..

ـ هل سننتظِرُ طويلا ؟..

ردت بهدوء دون حتى أن تلتفتَ إليه:
ـ لا أدري!..

بينما تمعَّنَ هو فيها..
شُعاعُ الشَّمسِ الراحلة المُنعكِسِ على وجهها ، شعرُها المُحلِّقُ مع النسيم البحريِّ البارد ، بوقفتها المُتأملة و نظرة الرَّجاءِ و الطُّموحِ البازغةِ من عينيها ..
قال بهدوء:
ـ وجهُكِ كريستاليّ ..

تبَيَنَتْ جملته أولا ثمَّ استدارت برأسها ناحيته و قد تكَّدسَّ التَّعجُبُ على ملامحها عندما ابتسم لها بكلِّ براءة..
لتنحسِرَ الضِّحكةُ عن شفتيه مُضيفاً:
ـ لكنَّهُ يتحطَّمْ !

التمعتْ صورته المُنعكسةُ على مُقلتيها الزُّجاجيتينْ ، و عصفت ريحٌ قوية بمكنوناتها بعثرت ذاك الثَّلجَ الذي احتلها كبتلات الأقحوان البيضاء..
و كأنَّ روحاً جديدة نُفِختْ فيها، نفحة دافئة دغدغتْ أعماقها فأحيتْ ربوع الأمل الميِّتة فيها.. فصارت تقفز فرحا و سروراً ..!

ضحِكَ هو الآخر و سأل:
ـ هل وصلْ؟

توقفتْ تُحملِقُ به ثم ردت بابتسام :
ـ نعم !

~،،

حيثُ متنفسُّها الفنيِّ..
راحت تفترسُ الساحة البيضاءْ بفُرشاتِها ، مزجت كل احساس اختلجَ فيها لحظتها في لوحةٍ من تدرجاتٍ للَّوْنِ الأزرق و الأبيض ..
لطَّخت، بعثرتْ ، نعَّمتْ و دققتْ !
كانت فوضى من الزُّرقةِ حولها .. تنفستْ بارتياحٍ و رضاً عندما انتهت منها اخيراً..
شابَّةٌ حوى الإطارُ نِصْف جسدها الأعلى ، تبتسم و تمدُّ كفها تلتقطُ قطرات دموعِها البلوريَّة ، خطوطٌ متوازية، انكسارات ضوئية، تدرُّجاتٌ لونية داكنة و فاتحة، زُرقة متوهجة ، يُخيَّلُ للناظرِ للوحة أنَّ لها وجهاً من الكريستال الصَّافي يتهشَّمُ ببُطء !!

ربما لم تفُزْ بالمركزِ الأول في مسابقة الرسم تلك ، لكنها ظلَّت مُمتنَّة ..
فالإلهامُ الذي خرجت بحثاً عنه كان هو من وجدَها..
الإلهامُ الذي تجسَّدَ لها بهيئةِ فتى رأى أنَّ لها وجهاً كريستالياً !.



تمت و الحمد لله









.










.

التعديل الأخير تم بواسطة SaRay ; 10-16-2015 الساعة 09:36 PM
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 10-16-2015, 09:33 PM
 
.














.




كيفكم رواد قسم القصص القصيرة؟
عسى تكونوا بخير و صحة

اضع بين ايديكم القصة الرابعة و الاخيرة من المجموعة القصصيّة
وجهٌ كريستاليّ ~

نتجت عن حالة حقيقية اعيشها عندما احتاج للالهام و لا اجده
هذه القصة مرتبطة بي في بعض الجوانب

ارجوان تكون مجموعتي قد نالت استحسانكم ق6
تواجدكم هنا اسعدني في كل مرة
و حفزني كثيرا على الاستمرار

حاولتٌ قدر المستطاع الابتعاد عن الرومانسية
لكن القصة الاولى انحرفت عن المطلوب

ختاماَ
اشكُر كل من مر هنا, سواء بتعليق, او رد , او حتى زار بصمت

باذن الله لن تكون الاخيرة ,,
عسى ان القاكم في مغامرة روائية اخرى

دمتم بخير






.









.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:17 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011