عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree184Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 08-28-2014, 12:35 PM
 
تنبيه تنبيه


انا ما رح اتابع الرواية وبس لا رح اتابع اصحاب الردود من البارت الجاي
الي ردوده حلوة بتقيم ايجابي وبوخذ وسام عند التكريم
والي ردوده سطحية واقل من المستوى التقيم الايجابي جاي بالطريق وحذف المشاركة كمان باذن الله
وثكرا لكم
كوثر ❝ likes this.
رد مع اقتباس
  #57  
قديم 08-28-2014, 04:22 PM
 


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بك عزيزتي
لا تعلمني حقا مقدار السعادة التي أشعر بها و أنا أقرأ ردك هذا
ردك هذا أدخل السرور و الفرح و البهجة لقلبي
سعيدة لأن روايتي المتواضعة نالت إعجابك عزيزتي

في الحقيقة بشأن وصف الشخصيات هذا الأمر نبهني الكثيرون عنه
فأنا أتسرع دائما بالكتابة و الأحداث>>اعتراف
ان شاء الله الفصل القادم سيكون كما تريدين من ناحية الوصف و السرد

شكرا على التقييم عزيزتي و أنتي أيضا لك بــــــــــوسة كبيرة

في أمان الله
ام بطن likes this.
__________________
Tu l'espoir de ma vie
la lumière de nuit
se il tu plaît reviens moi
caR je suis perde sans toi
رد مع اقتباس
  #58  
قديم 08-29-2014, 02:46 AM
 
أعرف متأخرة و لكن الأن سيوضع الفصل
شكرا لردودكم و حسن متابعتكم
ام بطن likes this.
__________________
Tu l'espoir de ma vie
la lumière de nuit
se il tu plaît reviens moi
caR je suis perde sans toi

التعديل الأخير تم بواسطة كوثر ❝ ; 08-29-2014 الساعة 03:42 AM
رد مع اقتباس
  #59  
قديم 08-29-2014, 03:50 AM
 
الفصل الثاني - ج2" بداية عذاب جديد "






























[ الفصل الثاني –ج2] :



{ بداية عذاب جديد ! }









يوم جديدة تشهد الحياة ولادته مرة أخرى لأول مرة و منذ سنوات يتغير روتين حياة أريا الملل و الكئيب , لأول مرة تستيقظ لتتجه إلى عمل , و لهذا سببت لها فرحت عارمة محت عن قلبها بعض الأحزان , و لكن لا يزال ألم الغدر و الحنين في قلبها لا ينفك بتقطيعه بسكين الألم الحاد إلى أشلاء .






وصلت أريا لمكان العمل الخاص بها و جلست على الكرسي في انتظار زبائن للمحل , و بينما هي كذلك كانت تتأمل المحل ... كانت جدرانه بالون الأبيض فقط و يوجد فيه رف واحد قد وضعت في أطعمت غذائية و بعيد عنه قرب الجدار الأخر وجدت ثلاجة كبيرة للأطعمة المثلجة .






ربع ساعة , نصف ساعة , ساعة , و لم يأتي أي زبون للمحل , تثاءبت أريا بملل وهي تضع يدها على فمها , يبدوا أنها ستبقى طول اليوم هكذا بدون أن يأتي أي شخص .





مضى وقت طويل و كانت أريا واضعتا يدها على خدها بملل و هي تتذكر أمر أخر قد أثقل كاهليها




خطوة للوراء ...




بين الفرح و الحزن كان في داخلها حرب لا تنتهي , فرحة بسبب إيجادها لعمل و حزينة من أجل أنها لا تستطيع اخذ أجرها إلا في نهاية الشهر , ها هي ذي الآن عائدة إلى منزلها بعد يوم كدت فيه بقوة لتحصل على عمل . وصلت للمنزل أخيرا لتدخل إليه بسرعة متجهة إلى غرفة أمها , وصلت إليها لتفتح الباب و تجد أمها جالسة على كرسي أمام النافذة تشاهد السماء , استغربت قليلا من عدم نومها هذه المرة في السرير لكنها اقتربت منها متجاهلة الأمر لتضع يدها على كتفها و تقول بفرح عارم و ابتسامة مشرقة






أمي ... لقد وجدت عملا






نظرت الأم لها بفرح شديد و هي ترى أخيرا ابتسامة ابنتها التي لم ترها من زمن طويل , رددت الأم بسرور وقد وقفت لتسمك يدي أريا





الحمد لله بنيتي, أنا سعيدة من أجلك





بابتسامة خفيفة قالت أريا





شكرا لك أمي ....



ثم أكملت و قد اختفت الابتسامة من وجهها و هي تتذكر أمر مهم جعل ملامحا حزينة





لكن .... الدفع سيكون في نهاية الشهر و لن أستطيع شراء الدواء



تجمدت في مكانها و قد أدركت أنها سبب تعاسة ابنتها الآن , و غادرت الابتسامة من وجهها الشاحب ...






للحظة فقدت توازنها و الدنيا قد بدأت تدور من حولها , و كأن الجاذبية الأرضية تريد إفلاتها , وضعت يدها على الكرسي محاولة أن تحافظ على توازنها , كادت تسقط لولا أن أريا أمسكتها و ساعدتها على الاستلقاء في السرير بسرعة .






و بعد محاولات من أريا نامت الأم أخيرا.







انتهى ... عودة للواقع ...






تنهدت أريا و قالت متذمرة





اللعنة على حياتي .... آه لقد مللت من كل.












خرجت من المحل عائدة إلى بيتها بعد يوم ممل كئيب , بالكاد أتى زبائن لذلك المحل, في هذا الوقت لم يكن هنالك الكثير من الأشخاص يمشون في المكان مما جعلها تخاف المشي وحيدة فأسرعت بخطاها و هي مخفضة رأسها إلى الأسفل .






بينما هي كذلك إذ وصلت لمنطقة وجد فيها الكثير من الشبان , ملامح الشغب بادية على وجوههم , و كانت الكتابات في الجدران كثيرة جدا , أسرعت أكثر بالمشي و لم تكن تنظر أمامها و لهذا حدثت المشكلة العظمى ....اصطدمت بأحدهم بالخطأ .







رفعت عيناها برعب شديد لترى شاب أمامها , يرتدي قميص اسود عليه كتابة باللون الأبيض و كذلك قلادة جمجمة , نظر لها الشاب بخبث و أرجع شعر رأسه إلى الوراء , كان شعره أشقر طويل قليلا خصلتان من الأمام مصبوغتان باللون الأحمر ... قال لها محاولا افتعال مشكلة







أنتي ... ألا ترين أمامك ها ؟





قالت أريا و لامح رعب ارتسمت عليها





أنا آسفة ... لم انتبه





ابتسم بشيطانية لسماع كلامها , و اقترب إليه بخبث بينما هي تراجعت للمها بسوء نواياه و لكنها اصطدمت بشخص أخر .... لا بل أشخاص أدارت وجهها لترى ثلاثة أو أربعة أشخاص أمامها





{ لا شك أنها عمياء}



{هذا مؤكد ... إنها تبحث عن المشاكل}



{كم هي حمقاء }



أدركت أريا أنها في مشكلة حقيقية فحولت الهرب إلا أن أحدثهم امسكها من ذراعيها من الوراء و سحبها إليها بعنف قائلا




حاولي الهرب و ستندمين أشد الندم يا جميلة




صرخت أريا بألم و بكاء قائلة




لا ... رجاءا أتركني أنا لم أفعل شيء










على الكرسي كانت جالسة و يديها مربوطتان بحبل متين .



ما ذنبي ليحدث معي هذا ؟ , كل ما أريده هو الهدوء في حياتي , لما فعلوا هذا ؟ ... لما ؟ ... كيف سأترك أمي ؟ و ما سيكون مصيري و مصيرها بدوني ؟




كان هذا يدور في خاطر أريا المسكينة , لا احد يقدر كثيرة ألامها و طول أحزانها ...



أريا كانت جالسة في غرفة مظلمة جدا و النور يدخل من نافذة خلفها , فجأة ... بسبب هذه الأجواء تذكرت ما حدث معها قبل سنوات , عادت لها الذكريات الأليمة الدفينة




{ الرجل صاحب القناع ... اختطافها و عدم قدرتها على فعل شيء ... تعذيبها بطرق وحشية و لكنها لا تدري لما ... }



الخوف بمزق قلبها الآن ... و الذكريات شيئا فشيئا تعود ... الدموع تنهمر من عينيها الزرقاوتين رعبا ...




و من بين كل تلك الآلام و الأجواء التي وضعت فيها أريا سمعت صوت أشخاص يقتربون من الغرفة , سمعت الحديث بينهم




تبا لك ... لما أحضرت فتاة إلى هنا



ألم تقل أنت انك تبحث عن رهينة للحصول على المال , و قد وجدت



حسنا .. حسنا .. أنمنى أن تكون من عائلة تملك أموال تكفي رغباتنا



فهمت أريا كل شيء الآن حقا ...و لكن كيف ... أحد الأصوات تعرفه


و إذ بالباب يفتح ليدخل منه شخصان ... فتحت عينا أريا على أقصة حد عندما رأتهما ... لم تكن مهتمة لاختطافها و لكنها عندما رأته نست كل شيء ... ملامحها الباردة التي لم تعتد عليها سابقا مرتسمة على وجهه و كذلك ابتسامة الاحتقار معتلية وجهه




نظرت له بنظرات تفاجئ ليبادلها ذلك



قالت بحقد وحزن و ألم و غيظ


ماتسودا !



يتبع لا احد يرد





__________________
Tu l'espoir de ma vie
la lumière de nuit
se il tu plaît reviens moi
caR je suis perde sans toi
رد مع اقتباس
  #60  
قديم 08-29-2014, 03:55 AM
 




















كيف الحال مع العطلة التي ستنتهي بعد أيام ؟!
ان شاء الله بخير !

ها قد وضعت الفصل أخيرا
عذرا على التاخر الفضيع في وضع الفصل
و شكرا لكم على ردودكم يا ناس
لقد رفعت معنوياتي

على فكرة بشأن أمر جاك قررت ان لا اظهره هذا الفصل لا
أدري ربما يظهر في الفصل القادم أو بعد القادم

و بدون ان انسى الأسئلة:
1-الفصل ... كيف كان ؟
2-الطول هل هو مناسب ام لا ؟
3-ما دخل ماتسودا بتلك العصابة ؟ >> سؤال غبي
4-انتقادات ... أراء ... توقعات ؟

و في امان الله





__________________
Tu l'espoir de ma vie
la lumière de nuit
se il tu plaît reviens moi
caR je suis perde sans toi

التعديل الأخير تم بواسطة كوثر ❝ ; 08-29-2014 الساعة 03:00 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية(((سجينة الغجر)))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمبدبلجة الرائعة(عبير) HATONE أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 182 04-10-2013 02:08 PM
رواية (((سجينة الغجر )))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمدبلجة الرائعة(عبير) HATONE أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 08-06-2011 08:19 PM
رواية (((سجينة الغجر )))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمدبلجة الرائعة(عبير) HATONE قصص قصيرة 5 07-26-2011 04:45 PM
سأعيش رغم الداء والأعداء / أبو القاسم الشابي!! МŘ. ali afandi قصائد منقوله من هنا وهناك 2 07-07-2009 01:51 AM


الساعة الآن 01:42 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011