الأخت الفاضلة المحترمة
لؤلؤة الحزن
مروركم يسعدني ويفرحني
لأنه دوماً ياتي بصحبة مواكب
النور والجمال ..
كلماتكم الطيبة نثرت عبقاً
طيباً وعطوراً
إذن :
لاحرمنا الله هذه الإطلالة
المشرقة ..
دمتم بكل الخير والألق
والجمال ..
عاطر التحايا والتقدير

أخي الفاضل المحترم
مؤمن الرشيدي

الشكر أجزله لكم أخي الحبيب
وانتم تسعدونني بمروركم الغالي
الطيب الذي حملني وحلق بي
في عوالم الجمال ..
إذن :
كل الإحترام لشخصكم الوارف
لا حرمنا الله إطلالتكم الطيبة

الأخت الفاضلة المحترمة الوارفة
الأميرة وردية ♡mero♡
التحية العطرة لشخصكِ الوارف وأنتِ تبتدعين
هذه الفكرة الخلاقة التي أثرت المنتدى ، وهى
فكرة عميقة في مضمونها ، لأنها تعني رفض
الظلم والإضطهاد والقتل والتشريد لأخواننا
في (فلسطين ، سوريا ، العراق )على وجه
خاص ، وللإنسانية جمعاء بشكل عام ..
وهذا لعمري هو المكسب الأكبر من هذه المسابقة
حيث يتفاعل الكل تضامناً مع شعوبنا العربية
النبيلة ..
والشكر الجزيل على كلماتكم الطيبة الخضراء
بحق خاطرتي والتي أرجو ان أستحق ولو
ذرة من كلماتكم الطيبة في كتابتي لها ، إذ
اننا مهما كتبنا لن نوفي شهدائنا الإبرار الذين
سقطوا نتاج صمتنا العربي وعدم الدفاع عنهم
في وجه أعدائهم الغاصبين الذين يتعشقون
سفك الدماء ،
وافر الشكر والتقدير على مروركم العذب
الراقي ، الذي اسعدني وأفرحني كثيراً..
إذن :
لا حرمنا الله إطلالتكم الوارفة دوماً ..
دمتم بكل الخير والألق والجمال

الأخت الفاضلة المحترمة
الوارفة بنبض الحرف
آمال ساكنه
ولصهيل حرفكِ تتقاصر هامات أحرفنا
أمام شموخ مروركم الطيب ، هنا أقف
اناجي خيال أشعاري والنجم والأوزان
هنا أرتشف نضار الحرف الأنيق ..
كم أخجلت مفرداتكم العبقة تواضعنا ..
وكم حملتني لتحلق بي بعيداً بين
الثريات والنجوم ..
والصمت أختي الكريمة في قاموس
أمتنا العربية قد اضحى سمة غالبة
على سلوكياتنا وأخلاقنا ..
من يصدق أن هذه هى أمة الإسلام
وأمة العرب ؟؟؟
من يصدق أن المعاصرون هم خلف
اسلاف كانوا يحركون الجيوش من
اجل إمرأة تستغيث ..
الأطفال يموتون ..
لا يهم !!!
النساء يغتصبن !!
لا يهم !!!
الأطفال يقتلوا !!
لايهم !!!
الأرض تحتل وتغتصب !!
لا يهم !!!
هذه للأسف مفردات قاموسنا العربي
المعاصر ..
الضعف ، الهوان ، الذل ، الإنكسار،
الإنهزام ، الصمت ، ..ألخ ..
ولكن :
حتماً سيأتي الربيع !!!!
ليل الظلم لن يجثم إلى الأبد على الصدور..
يوماً ما سنغني للفجر الجديد ،
يوماً ما ستعود خطانا إلي القدس
الحبيبة ، وهناك سنعانق أشجار الزيتون ..
ودمشق الفيحاء ، ستمسح دموعها
وتغادر كل محطات البكاء ..
والعراق سوف يعلمنا من جديد
كيف تبنى الحضارات على إرثه
الخالد التليد ،
وسيصدح نغم الحرية من المغرب التاريخ
إلى الخليج الحبيب ،
وحتماً ستحتضن ربوع امتنا الحبية
كل معاني الفرح والجمال ،
شكراً ايتها الوارفة أختي الفاضلة آمال
على إنسكابات مداد يراعكم الممتلئ
إبداعاً فوق إبداع ..
لاحرمنا الله إطلالتكم الطيبة
دمتم بكل الخير والألق والجمال

لايك +تقييم