البيلوسي
كما اعتدت منك الإنفراد بمواضيعك الفذة
إنها فعلا لفكرة مذهلة إنشائك هذا الموضوع
الكثير منا يعانون من مشاكل جمة في السرد و الوصف
رغم توفرهم على أفكار خارقة
أتمنى ان يتغير ذلك بموضوعك
سامحني على قصر الرد
الكلمات لا توفيك حقك
دمت طيبا

__________________

الاخطاء الاملائية اختي ناتالين يجب الانتباه اليها جيدا مثل (بتحديد =بالتحديد، ولو انه من ناحية الانسب يفضل استخدام وتحديداً ، الامعة = اللامعة . المراءة = المرأة) اضافة الى نقص حروف الجر في الكلمات التي تحتاج كما في جملة اجهشت بالبكاء وانتي كتبتيها اجهشت البكاء . اختي هناك تفاصيل لا حاجة لكي بها وهي تفسد الرواية تماما كقلة الوصف
ومثال على ذلك في جملتك ان الفتاة كانت تقف على سجادة بنية وقبل هذا يجب ان تحسني وصف الاشياء في جملة (احد القصور العملاقة والاحسن ان تقولي القصور دون اضافة شيء لاننا نعلم مسبقا حجم القصر)

الموهبة موجودة وبحاجة الى مزيد من القراءة والكتابة حتى تصقلينها اكثر

ملاحظة: كلنا لدينا اخطاء ولكنها متفاوتة ونواجه صعوبات بالتحسن لذا علينا ان نتحلى بالثقة والايمان ليكون في امكاننا ان نتطور

تحياتي لكي اختي ناتالين

الله يخليكي هذا شيء اعتز به ان تثني علي كل هذا الثناء . بالفعل اختي مريم وانا لذلك ادرجت هذا الموضوع لنتعلم جميعنا من اخطاء بعض ونتفاداها كما اتمنى ان يثبت هذا الموضوع هو وموضوع التصنيف لكتابات الاعضاء ليس لاني كاتبها ولكن لتكون واجهة القسم مع المواضيع المثبتة . ابدا كان ردك ممتع ومناسب واحر التحايا لشخصك المرموق.

مشهد عن فتى اتخذ عزلته مكان بسبب وسامته.

فتى تداعب الحمرة وجنتيه وتتشرب اللطافة محياه وتموج الرياح بشعره البني الذي تشوبه صفرة لامعة وقد اتخذ لون البياض نفسه لونا لوجهه وكانت شفاهه بلون التوت يقبل بها عزلته التي كانت له خير انيس وافضل جليس يركن اليها معظم اوقاته . كانت وسامته تفوق الحسن مما جعله يضطر الى التواري عن اعين المتطفلين التي تريد ان تسرق من الوقت اكبر قدر ممكن منه في التحديق لعيونه الآخذة لنصف جمال مظهره الطفولي المثير . كان محراب عزلته غرفته والتي لم يجدا والداه بدا من الغيرة من العزلة نفسها لاخذهم فتاهم بعيدا عن ناظريهم للتزود من حسن طلعته وعذوبة صوته وجمال اطلالته .

مشتركة معكم " class="inlineimg" />

__________________

♬ وَمَا مِنْ كَاتِبْ إلِاّ سَيَفْنَى وَيُبْقِي اَلْدَهْرْ مَا كَتَبَتْ يَدَاهْ

فَلَا تَكْتُبْ بِخَطّكْ غَيْرَ سَطْرًا يَسُرُّكَ فِي اَلْقِيَامَةْ أَنْ تَرَاهْ ♬