|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
09-07-2014, 09:11 PM
| ||
| | ||
| " عدت بالزمن ! عدت لأجلك!" ترددت كثيرا في أنزال هذه الرواية ههههههه لا أعلم ان كانت ستنال أعجابكم ام لا ههههههه اتمنى من أي شخص أراد نقلها أن يذكر أسمي رجاءا البارت الأول "اللعنة كاكيرو " - . صرخ بها ذلك الشينوبي بصوت مرتجف, وهو يشهد سقوط اخر رفيق له جثة هامدة بلا حراك نظر اليه بشفقة واسى كأنه يودعه, ثم وجه أهتمامه نحو السفاحين الثلاثة الواقفين أمامه بأجسادهم الضجمة العريضة, وأسلحتهم الثقيلة, و نظراتم الثاقبة التي تكاد . تخترق جسده النحيل ,والمثقل بالندوب والجراح . ابتسم ابتسامة مصطنعة, تخفي بين معالمها الخطة التي اعاد صياغة تفاصيلها لتتناسب ووضعيته الحرجة يجب ان ينجو بأي ثمن ! من كونوها! ومن أجل رفاقه تقدم بسرعة ممهدا لأشتباك جسدي دام بضع دقائق, استنفذ فيها معظم تشاكراه, ليسقط بعد ذلك طريح الأرض ,فاقدا كل سيطرة على جسده بسبب كوناي مسموم غرز في فخده ! يا لها من حيلة قذرة ! كان عليه توقعها - تقدم احد الرجال -وهو قائدهم .بتباطؤ ينم عن تعال وغطرسة واضحين ,وهم رفيقاه باللحاق به, لولا أشارة من يده جعلتهما يتراجعان بأنصياع لأمره اعترف ان كونوها أتخدت قرارا ذكيا بأرسال البرق الأصفر ألى هنا شخصيا مؤسف أن رجلا بقوتك (يتفحص وجهه بعناية بين يديه )ووسامتك ستكون نهايته بشعة" "بهذا الشكل اغلق ميناتو عينيه وأخد نفسا عميقا "الشينوبي الحقيقي مستعد للموت دائما في سبيل مايؤمن به " .ردد هذه العبارات بفخر وتذكر شريط حياته في لحظات, أحساس من الحزن أخترق قلبه ,وود لو تسنح له الفرصة لتوديع أحبائه مرة أخيرة قبل أن يلقى مصيره المحتوم ! لكن توقعاته لم تتحقق ! أذ لم يكن في نية أولائك المجرمين منح عدوهم اللدود ميتة سهلة أطلاقا "فلنستمتع قليلا مينا-تشان " . أستطاع ميناتو الأحساس بقلبه يتوقف وهو يرى زعيمهم يمزق سترته بوحشية, وعلى وجهه أبتسامة خبيثة تنطوي على الشر! بينما رفيقاه يقهقهان بسخرية على بعد أقدام منهما, وكأنهما يستمتعان بالمشهد "فلنسمع صرخاتك اللطيفة كو -نيكو تشان " !كره نفسه بشدة !كره حياته! كره وجوده !كان يرتجب كالورقة في مهب الريح تضاربت المشاعر داخل صدره !مشاعر الخوف! والمذلة و!الأهانة !أشفق على نفسه ,لاعنا اللحظة التي قبل فيها قيادة هذه المهمة المحكوم عليها بالفشل مند البداية !ثم أشفق على رفاقه! الذين قتلوا وهم ينفذون حماقاته .عض على شفته بقوة ,كابتا أي صرخة الم قد تفلت منه !لن يسمح لنفسه بالأنهيار أمامهم مهما حدث! يجب أن يتماسك !تذكر حبيبته تخيلها ترتدي مريلتها الناصعة, وتدندن نغمتها المفضلة ,بينما تعد طعام العشاء !تذكر أستاذه المنحرف! والهوكاجي العجور الذي طالما وثق به !تذكر والديه ورفاقه !تذكر! وتذكر حتى شعر بالأختناق أشتد الألم ووصل الى درجة لاتحتمل, أحس فيها ميناتو بالجنون , فصرخ من أعماقه وأنهمرت دموعه بحرارة, بينما ظهرت ملامح النصر جلية على وجه زعيمهم الذي همس بأكتفاء "اخيرا أيها البرق الاصفر ادعاء القوة لن يفيدك كن مطيعا وانتظر نهايتك ككلب وديع" !تمنى لو لم يصرخ ! تمنى لو لم يقبل المهمة! لو لم يكن نينجا !لو لم يولد .لكن صرخاته اليائسة تبددت أمام الصرخة التي أطلقها الرجلان وهما يحملقان برأس قائدهم يتدحرج ببطئ بعيدا عن جثثته الغارقة في دمائها كافح ميناتو ليقف ومشاعر الذل والمهانة تخنق أنفاسه .لكن جسده الواهن خانه, ليسقط بين ذراعي رجل شاب لم يره من قبل كان شابا في مقتبل العمر , ذو بنية جسدية قوية رغم تلك العباءة السوداء الفضفاضة التي كان يلتحفها, والتي كانت تغطي جزئيا شعره الذهبي المنسدل على كتفيه بعشوائية !تأمله ميناتو بذهول ليس بسبب الشلل الذي أحدثه السم بجسده لكن شعورا من الحنين أنتابه وهو يمعن النظر في أنعكاس السماء الكئيبة على عينيه الزرقاوتين كما لو أنه يعرفه منذ زمن طويل ابتسم الشاب بدفئ ,ونزع عباءته ثم لف بها ذلك الجسد الجريح, قبل ان يضع يده على جبينه ,و ينطق بتعويذة جعلته يغمض عينيه المرهقتين ويغط في نوم عميق ! "هذه المرة سأحميك " !أسند النينجا المنهك على أحدى الأشجار بعناية فائقة ,ئم وجه نظراته الوحشية الى الرجلين الذين تسمرا في مكانيهما وكأنهما في حضرة الشيطان شخصه أقترب منهما بخطى تابثة اهتزت الأرض الموحلة لوقعها, ثم قال بتهكم والشرر يتطاير من عينيه " أنت " ويوجه سبابته نحو واحد منهم- "هل تعرف هذا الرجل الذي قمتم أيها المحترمون بأيذائه- أجب" سرت رعشة الموت الباردة في جسده ةوهو يبحث عن الأجابة المفقودة داخل عقله "الب........رق ال....الاص..فر" صرخ الشاب بصوت جهوري قائلا" أجابة خاطئة" ثم ألتفت نحو الأخر "أنت اثق أنك تعرف الجواب" تمتم الرجل الثاني وأنفاسه المتلاحقة تأبى الخروج "نا........مي ...كازي ..مي.ناتو شد على قبضته بعنف, وبلمح البصر أردى الرجلين جثتين هامدتين ثم أردف بهمس "ينبغي لك أضافة ساما عندما تخاطب شخصا أعلى منك شأنا يا كيس البق المتعفن " "ههاهاهاهاها لقد أصابوا وترا حساسا! أرى ذلك " !التفت الشاب ليرى بجانبه ثعلبا ذا فراء أحمر دموي, يراقب الجثتين بأبتسامة ساخرة " كوراما قلت لك أن تتوقف عن الظهور بهذه الهيئة أن رأك أحد ما ستكون مشكلة حرك أذنيه وكأنه لم يسمعه مالذي تنوي فعله به ناروتو" تنهد بملل, ثم قال معاتبا "لاتنادني هكذا أنت تعلم أني تخليت عن هذا الأسم منذ زمن طويل " -يحمل ميناتو بين ذراعيه - "الاولوية الان علاجه ! حالته حرجة " "أذا هل يمكنني ألتهام هاؤلاء الثلاتة " ابتسم ناروتو بخبث قائلا "لست متأكدا من جودة مذاقهم لكن يمكنك فعل ما تشاء تأكد فقط ان تلحق بي عندما تنتهي بادله الثعلب نفس الأبتسامة, قبل أن يكشر عن أنيابه ويشرع في تمزيف والتهام وجبته بنهم xXx !توقفت الأمطار الحزينة !و أسدلت الشمس الذهبية خيوطها الدافئة معلنة بداية يوم جديد تأملها ذلك العجوز للحظات عبر نافذته الزجاجية, ثم أخد رشفة من سيجارته, ليعود بعدها ويستدير بكرسيه وعلى شفتيه أبتسامة متعبة, لاحظها ذلك الرجل ذو الشعر الفضي المستند على الجدار الموالي للمكتب فعلق قائلا " !لقد شخت حقا سينسي !لاأحد يتأمل الشمس بشغف مثلك هذه الأيام " .نهض الهوكاجي من كرسيه الدوار, وأخرج بعض الأوراق من درج مكتبه العتيق, ثم أخد يقلبها بعصبية " !لاتثحدث وكأني أجعل من الشمس رفيقتي ! ليس في هذا العمر جيرايا " " !أنت قلق على ميناتو صحيح! لا تخف !لقد مرت ثلات أيام فقط, سوف يعود بالتأكيد أنه قوي " " . نعم أنه قوي !لكن الرجل الذي نبحث عنه هو أوزوماكي ناروتو !لذا أنا قلق بعض الشيئ " زفر جيرايا بملل, ثم أردف "ولماذا تبحثون عن هذا الرجل بكل هذا الالحاح ؟ ما المميز فيه؟ " "تشاكراه وقوته تعادلان مستوى هوكاجي! فلا تستخف به " يجب ان نعثر عليه قبل أن تفعل القرى المعادية " " هيه!!! أذا انت قلق فقط لهذا السبب أم هناك شيئ أخر؟ " وضع ساروتوبي حزمة الأوراق فوق مكتبه, ثم تنهد بعمق " !هناك أمر اخر يتعلق ب أوزوماكي كوشينا " xXx .هبت نسمات رياح الربيع الدافئة, مداعبة الستائر المزخرفة لتلك الغرفة ذات الطراز البدوي البسيط .انتفض ميناتو مذعورا, ووجهه يتصبب عرقا .لقد كانت واحدة من تلك الكوابيس التي أعتادت أن تؤرق نومه ,وتقظ مضجعه كل ليلة .نظر الى جانبيه, ليجد نفسه في مكان غير بقعته الكئيبة, التي ألف منظرها الموحش !غرفة صغيرة, مرتبة بعناية لتتناسب وذوق فتاة في العاشرة ,كانت حقا تبعث على الراحة والهدوء مما جعل أعصابه المرهقة تسترخي كيف اتى الى هنا بعدما كان على حافة الموت؟ !تساؤلاته فتحت باب الذكريات الأليمة, لتلك الليلة المشؤومة !تذكر كيف سقط رفاقه تباعا أمام ناظريه !كيف داس أولائك الرجال على كرامته! وكيف كانت حياته رهينة بنزواتهم القذرة أحتكاك الباب بالسجادة, أخرجه من دوامة كوابيسه اللامنتهية !استلقى بسرعة, وتظاهر بالنوم ,لكنه ابقى حواسه منتبهة فتحت طفلة صغيرة الباب بهدوء ,تفحصت المكان بنظراتها جيدا, ثم تسللت الى الداخل بخفة ,رفعت فستانها الابيض, وجثت على ركبتيها ,ثم أخدت تزحف بصمت نحو السرير !و خصلات شعرها القرمزي كلون التويجات الذابلة تتدلى بعفوية لتغطي عينيها السماويتين !اقتربت, وكلها حذر أن توقظ ضيف والدها المستلقي, والضمادات تلف جسده !بالنسبة له كانت مراقبتها مسلية, وهي تتسلل كالنينجا ,انتابته رغبة في الضحك! فقد ذكرته بأيام صباه, عندما كان شعلة متفجرة من الطاقة والحيوية .قبل أن تخمد نيران الحرب برائته !وتعتاد عيناه على منظر بقع الدم القرمزية . انحت بخفة, واخدت تحدق اليه بفضول, بينما أكتفى هو باختلاس بضع نظرات أليها دون أن تشعر !لقد كانت حقا طفلة ذات جمال أخاد لا نظير له !اقتربت منه ,واخدت تداعب وجنتيه بكفيها الدافئين قبل ان تهمس في أذنه ببراءة " أوني تشان ,هل انت ميت ؟ " !تنهد بصمت, ثم أحاطها بذراعيه ,ورماها على السرير بجانبه وقال مبتسما " كيف سأموت ومعي ملاك بجمالك !!!! ماأسمك؟ " أحمر وجه الطفلة, لتنطق بتلعثم "!أوزو.......هارونو شينا " داعب شعرها القرمزي الناعم بيده المضمدة, وقال " اسم جميل !!.... ..... اذن فهذه غرفتك"؟؟ "نعم !!لكن عندما احضرك بابا معه, صرت أنام الى جانبه, وخصص لك غرفتي" " وأين تنام والدتك ؟ " ظهرت ملامح الحزن على وجه الصغيرة, التي اجابت بنبرة خافتة " ! بابا أخبرني ,ان ماما تنام في مكان بعيد جدا! وأنها تراني, لكني لاأستطيع رؤيتها " !المسكينة!!!!! تردد نفس الكذبة التي كان يصدقها في صباه ابتسم مرغما, وقال " والدك اخبرك كل هذا ؟ " " !نعم ! وقال انها كانت جميلة جدا! وقوية! وانني اشبهها كثيرا " !لم يتجرأ أن يسأل أكثر ,فهو يعرف جيدا, وأكثر من أي شخص أخر, الالم الذي يسببه فقدان الوالدين " شينا !!!!!!!!!!! أين انت؟؟؟؟" !!!!!!صوت مألوف من خارج الغرفة رن صداه عاليا, ما جعل شينا تختبئ تحت السرير دون أن تسنح لميناتو فرصة أستيعاب ما فعلت !فجأة!!! فتح شاب أشقر في العشرينات الباب بهدوء ,ودخل على أطراف أصابعه, لكنه توقف ما أن وقعت عيناه على ميناتو ! حتما لقد كان نفس الشاب صاحب العمامة السوداء !لكنه الأن يبدو أكثر وسامة! بثيابه العادية ,وشعره الذهبي المربوط الى الخلف !حاول أن يبدو متزنا, لكن علامات الأرتباك كانت تبدو جلية عليه !قبض على يده بقوة ليمنع نفسه من الأنهيار, ثم استند على الجدار !صوت أجش داخله تحدث "! ناروتو هل أنت بخير؟؟؟؟؟ تمالك نفسك " " !نعم!................. أنا فقط .........لست مستعدا بعد " !أخد نفسا عميقا, ثم أتجه نحو الشرفة بخطى متقطعة أراد استنشاق بعض الهواء البارد عله يستعيد شجاعته " !هل أنت بخير سيدي " !كلمات ذلك الرجل أيقظته من شروده .كافح ليدير رأسه ,وعرقه البارد يتصبب " نعم أنا.....أنا بخير وأنت؟ " !لعن لسانه لتفوهه بسؤال سخيف كهذا ! واضح أنه أفضل حالامنه "نعم !!شكرا لك على اهتمامك " !لباقة الرجل جعلته ينفعل أكثر! لكنه استجمع قواه الخائرة !وأقترب ليصافحه "أسمي هارونو مينما ..........وأنت؟ " .حاول أن يبدو طبيعيا قدر الأمكان لم يكن ليسمح للحظة عاطفية سخيفة ان تفسد كل ما بناه " اسمي ناميكازي ميناتو ! تشرفت بمعرفتك " التقط ناروتو أنفاسه ,وجلس على حافة السرير, ثم قال " ! تلك الليلة كنت في حالة حرجة للغاية! جسدك كان متضررا بشدة ,والسم كان متوغلا عميق,ا نجاتك كانت معجزة " طأطأ ميناتو رأسه بحزن قائلا " ! لقد قتل جميع رفاقي في مهمة للقبض على أحد الرجال! و أنت تعلم ما حدث معي " !ضغط ناروتو على قبضته بقسوة, وهو يلاحظ مشاعر الاذلال والمهانة في عيني ميناتو, الذين اعتادهما صافيتين لا يشوبهما حزن أو كره ربت على كتفه برفق ,ثم نهض عن السرير ,وهم بالخروج .لكن وقبل أن يغادر همس بصوت خافت أرجوك اعتبر البيت بيتك " أن اردت ان تستحم ,فالحمام على يمين غرفة الجلوس .تركت لك بعض ثيابي في الخزانة ! ربما يكون مقاسها كبيرا بعض الشيئ ,لكنها ستفي بالغرض ,أما أن شعرت بالجوع, يمكنك اللجوء الى المطبخ ,أو مناداتي !سأتي على الفور "!اه !!!!!!!!!نسيت !!!!!شينا !!اخرجي من تحت السرير , أنت تزعجين ضيفنا أطلت الطفلة ببطئ, ثم قالت " !!! منذ متى " "استدار ناروتو, وحملها بين ذراعيه " منذ البداية أيتها الشقية!!!!!! والان هيا بنا لندع ميناتو سان يرتاح !راقبهما ميناتو حتى غابا عن ناظريه, ثم استلقى من جديد ودموع الندم والحسرة تأبى أن تجف الى هنا ننتهي من البارت الاول كيف وجدتم البارت وهل هناك أية تعليقات أو انتقادات التعديل الأخير تم بواسطة yashiru ; 09-07-2014 الساعة 09:22 PM  |
|
#2
09-07-2014, 10:14 PM
| ||
| | ||
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة شَيِطَانَةْ ; 09-07-2014 الساعة 10:28 PM |
|
#3
09-07-2014, 10:32 PM
| ||
| | ||
|
سلام عليكم والرحمه الله وبركاته بارت رائعه جدا فيها غموض بمنتهى روعه وانا من نوع الي يحب غموض كثيرا عنوان قصه اكثر شئ لفت نظري يمكني تصور او تخيل من خلاله ما توول اليه احداث ولكل ليس بشكل كامل احب تخمين لا اكثر وارجو ان تعتبرين من متابعيك لقصك في امان الله
__________________ اجعل من يراك يدعو لمن رباك  |
|
#4
09-08-2014, 02:26 PM
| ||
| | ||
| سنفــورة مفكـــرة لاتعلمين كم أن ردك اسعدني وشجعني لأتابع شكرا لك وكما قلت الرواية لن تكون مفرطة في الرومانسية اتمنى أن ينال البارت الثاني اعجابك شَيِطَانَةْ and Elizabeth# like this.
__________________
|
|
#5
09-08-2014, 02:27 PM
| ||
| | ||
| Elizabeth# likes this.
__________________
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لصوص القمر ""رجل المستقبل""لـ د/نبيل فاروق | ملاكـ العناد | روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة | 10 | 11-30-2015 04:03 PM |
| ""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |
6Likes
اول مره وحصريا اشوف كاتب ناروتي يكتب بهالوصف الجميل في عيون العرب وصراحه اعجابي ما اعطيه لأي رواية الا اذا ما استحق منها ومع وجود بعض النواقص الا ان اسلوبك غطى عليها
العرض العادي
