عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > معلمين و معلمات (كاد المعلم أن يكون رسولاً)

معلمين و معلمات (كاد المعلم أن يكون رسولاً) قسم خاص بالمعلمين, المعلمات في الوطن العربي , اساليب التدريس, اخر المستجدات التعليميه, تحضيرات للمناهج الدراسيه في جميع المواد, باوربوينت, وورد, برامج تهم المعلم.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-26-2014, 09:30 PM
 
Smile معركة عين جالوت



بــــــــســــــم اللــــــــــه الــــرحمــــن الــــــــرحـيــــــــــــــم


مالي بلمقدمات بدخل بلمعركة

عرفت الأمة الإسلامية عزّ مجدها في القرن 6 هـ

و حققت انتصارات في الحروب التي خاضتها ضد القوة الثانية في العالم "الصلبيين"

إلا أن الحضارة التي عرفتها البلاد الإسلامية زالت في أوائل القرن 7 هـ مع ظهور القوة الجديدة

–المغول- الذي سيطر على النصف الشرقي للامة الإسلامية و معظم أقاليم آسيا

من خلال هذا الموضوع حاولت أن أكتب ما يذكرنا ببطولات المسلمين

في مـــــــــــعركة عين جــــالوت التي شهدت صمود قوة المماليك أمام الإجتياح المغولي

.
__________________

[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ]


التعديل الأخير تم بواسطة WARS ; 09-27-2014 الساعة 01:26 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-26-2014, 09:50 PM
 


أهم شخصيات معركة عين جالوت:
.

سيف الدّين قطز: هو قائد عسكري من أصول ملكية تولى سلطنة مصر سنة 657 هـ. يعد من أبرز الملوك في عهد
المماليك الذي هزم قوات المغولية في معركة عين جالوت سنة 1260 م مدة حكمه في مصر أحد عشر شهرا و سبعة عشرة يوما فقط

الظاهر ركن الدّين بيبرس: هو قائد عسكري من أصل مملوكي قادة الهجوم في معركة المنصورة سنة 647هـ
شارك في معركة عين جالوت بعد وفاة سيف الدّين قطز تولى عرش مصر سنة 2960 م

كتبغا( كيتو بوقا): أحد الجنرالات المقربين عند الزعيم هولاكو خان وهو الذي قاد الجيش المغولي في معركة عين جالوت توفي سنة 2960م
__________________

[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ]


التعديل الأخير تم بواسطة WARS ; 09-27-2014 الساعة 12:56 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-26-2014, 09:59 PM
 



البـــــــــــــدايــــة:

تعرض العالم الإسلامي للإجتياح المغولي للشرق و أول هجوم كان على البلاد الخوارزمية تحت قيادة "جنكيز خان" و بعد وفاته تولى "منكوخان" حكم المغول الذي قام بالهجوم على الخلافة العباسية و تم حصار عاصمتها بغداد سنة 656هـ محرم و بعث جيش عسكري تحت قيادة"هولاكو" لاجتياح الشام و لكنه وجد مقاومة من قبل الأمير الكامل الأيوبي إلا أن الدولة المجاورة (حلب ودمشق) التي كانت تحت سلطنة الناصر يوسف الأيوبي رفضت تقديم المساندة و سقطت مدينة ميافارقين بعد حصار دام 18 شهرا و توفي الكامل الإيوبي ودفن في مسجد الرأس و توجه هولاكو إلى حلب و تم حصارها حيث دام 7 أيام و سقطت قلعة حلب بعد مقاومة استمرت لمدة أربعة أسابيع و أثناء توجهه للإستيلاء على دمشق توفي الزعيم منكو خان و أسرع هولاكو بالعودة إلى عاصمة التتار من أجل المشاركة في إختيار الحاكم الجديد على المغول و ترك على رأس جيشه الجنرال كتبغا حيث أتاه خبر تعيين "قوبيلاي" حاكما على المغول و إستقر هولاكو في (تبريز) الإيران حاليا و في غضون ذالك تم تسليم دمشق 658 هـ دون مقاومة .و بعدها توجهو إلى إحتلال فلسطين التي سقطت تحت يد المغول بقيادة كتبغا و كان هدفها التالي إجتياح مصر .

في مصر وصل الحكم إلى المماليك و هم في الأصل عبيد تم تجنيدهم لدعم الجيش العسكري للمسلمين في عهد الصالح نجم الدين الأيوبي صاحب "مصر" و سميت المماليك البحرية و من قادة جيش المماليك "ركن الدين بيبرس" و بعد وفاة نجم الدين الأيوبي أصبح عز الدين أيبك حاكم مصر سنة 615 هـ الذي أنشأ جيش موالي له تحت إسم المماليك المعزية و كان قائدهم المظفر سيف الدين قطز الذي خلع إبن " عز الدين أيبكّ الصبي الصغير من العرش و تولى مقاليد الحكم و خرجت السلطنة من يد الأيوبيين و لمجابهة القوى التترية .

الأوضـــــــــــــاع داخـــــــــــــل مـــــــــصــر:
بعد إستلام سيف الدين قطز مقاليد الحكم على عرش مصر الذي كان مثقلا بالأزمات و الصراعات على

- المستوى الداخلي :
عرفت إضطراب داخلي نتيجة التغيير في سلطة الحكم و إنتشار الفتن في أوساط شعب مصر.

* الأوضاع السياسية :
العلاقات مع الدول الشقيقة :
-مع المماليك المجاورة : قطع الصلات مع الممالك التي تحت حكم الأيوبيين الذين طالبو بعرش مصر و
عدم أحقية المماليك لتولي الحكم و محاولات متكررة التي باءت بالفشل للإطاحة
بحكم المماليك و الاستيلاء على العرش و بالتالي عدم وصول أي مساعدات في حالة الإشتباك مع العدو.

- المؤامرات التي تحيط بمصر من التهديد الصليبي المتمركز في فلسطين و الذي أبدى تعاونه مع الهجوم
التتري في عدة صدامات و التهديد المغولي الذي أصبح على مشارف مصر.

*الأوضاع الاقتصادية :
-خوض مصر العديد من الحروب الصلبية كبّدها خسائر مالية
-إرتفاع نفقات تجهيز و إعداد الجيش الذي أنهك كاهل الدولة .

*الأوضاع العسكرية :
-إنقسام في صفوف الجيش إلى المماليك البحرية الذي أسسهم " نجم الدين صلاح الايوبي ''
و أعلنوا عن رغبتهم في تولي الحكم نسبة إلى إنجازاتهم في(موقعة المنصورة) ،و إلى مماليك عزية
و مؤسسهم الملك "عز الدين أيبك" و الموالين للقائد سيف الدين قطز الذي كان واحدا منهم .

- ضعف قوة الجيش بتمرد المماليك البحرية على الحكم مع قائدهم ركن الدين بيبرس و فرارهم
إلى الدول المجاورة كالشام و حمص .

الإجراءات التي إتخذها قطز إستعدادا لمعركة عين جــالوت:
مع سقوط معظم الدول الإسلامية تحت رحمة المغول بقيت مصر هي الدولة القادرة
على الصمود أمام الإجتياح المغولي ركّز سيف الدين قطز علـــــــــــــــى:

-تهدئة الوضع الداخلي بمصر :
*كسب سيف الدين قطز تأييد الشعب لقضيته :
القبول بحكم المماليك بتقوية نفوذه السياسي مما رسخ وجوده على العرش و إعلانه
أن توليه للعرش تحقيقا لقضية نبيلة الجهاد في سبيل الله دفاعا عن وطنه و شعبه .
تعيين وزراء موالين لحكمه و و بالتالي تعزيز لسيطرته على شؤون البلاد .

* إصدار العفو العام الفعلي على كافة المماليك البحرية :
توحيد صفوف الجيش و إستدراج المنشقين عن الجيش المسلمين الذين
تمردوا على حكمه و رفع قدراته القتالية.

-توطيد العلاقات مع الدول الشقيقة :
*دعوة الدول المماليك المجاورة إلى القتال في صفوفه ضد الجيش التتري فانظم إليه كل من إمارة
(حماة) "الأمير المنصور" وإنظم إليه الجيش التابع لإمارة حلب و دمشق الذي كان تحت قيادة "الناصر الأيوبي"
و تلقى المعارضة من جانب إمارة( حمص) بقيادة "الأشرف الأيوبي" و ( إمارة بانياس) "حسن بن عبد العزيز"

*عقد هدنة مؤقتة مع إمارة الصليين المتمركزة بفلسطين(عكا) لحين إنتهاء الحرب
ومنع التحالف الصليبي التتري الذي سيرهق الجيش في اشتباكات جانبية و تسهيل
عملية عبور الجيش على الأراضي الصليبية مع توفير الإمدادات اللازمة للجيش المسلمين.



أرجو عدم الرد يتبع .
__________________

[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ]


التعديل الأخير تم بواسطة WARS ; 09-27-2014 الساعة 12:50 AM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-27-2014, 12:48 AM
 
مــــــــــــــــــــا قــبـــــــل الـــــــمـــــــعــركــــة:


أعلن سيف الدين قطز في إجتماع تم مع الوزراء و قادة الجيش و قرر المشاركة في ميدان المعركة و هذه سابقة حيث أن المعروف أن يصدر القائد أوامره في المعركة بعيدا عن ساحة القتال تم الإعلان عن مكان المواجهة بالأرض المقدسة بفلسطين (عين جالوت) حيث أراد أن يخرج لمقابلة الجيش المغولي بدل أن ينتظر وصولهم خلف أسوار مصر كانت الغاية من القتال الإستشهاد في سبيل الله دفاعا عن المسلمين أراد أن يوضح الواجب الديني في حماية أراضي المسلمين حتى لو لم تكن تقع تحت إمرته فالذي يوحد هذه الإمارات الهوية الإسلامية .

سنه 658 هـ الموافق لـ يوليو 1260م بدأت تحركات مقدمة جيش المسلمين بقيادة "ركن الدين بيبرس" و بقي سيف الدين قطز مع بقية الجيش متخلفا عن مقدمة الجيش من منطقة (الصالحية) باتجاه الشمال الشرقي ومتجاوزا سيناء وصولا إلى حدود فلسطين حيث تمّ إشتباك قوات مقدمة الجيش المسلمين بقيادة ركن الدين بيبرس بمعزل عن الجيش بقيادة "سيف الدين قطز" مع الحامية المغولية المعسكرة في موقعة (غزة) يوم شعبان سنة 658 هـ و كلّل جيش المسلمين بنصر الله تعالى حيث لم تشترك أيضا القوات الأساسية بقيادة "كتبغا" في المعركة الذي كان متمركز في لبنان (سهل البقاع) والتي رفعت من معنويات المسلمين في النصر على المغوليين و كان لها أثر سلبي على المغول بأن تفاجِأو برفع راية الجهاد التي لم يعهدوها من قبل مسلمين.

أكمل الجيش مسيرتهم إلى أن وصلو منطقة (عكا) حيث يتمركز الصلبيين و أقامو معسكرهم في شرق عكا حيث إلتزم كلا الطرفين بما جاء في المعاهدة -الهدنة- و في هذه الأثناء كان جيش المغول بقيادة "كتبغا" يتمركز بلبنان و التي لا تبعد عن مسافة مائة متر عن حدود فلسطين
في يوم 24 رمضان سنة 658هـ وصل جيش المسلمين إلى ميدان المعركة سهل عين جالوت و التي أكسبهم عنصر الأفضلية في إختيار مكان الهجوم و دراسة الطبيعة الجغرافية للمنطقة و ترتيب صفوف الجيش

-تطورات أثناء الإعداد للمعركة :
إنظم إلى صفوف الجيش أهالي فلسطين فاستعان بهم في مجال تقديم المساعدات للجرحى و الإمدادات
تسريب المعلومات الاستخباراتية عن حالة العدو :
صحوة الأمراء الأيوبيين و إنضمامهم إلى حملة جيش المسلمين ضد المغول و إنشقاق "صارم الدين أيبك" و" اشرف الأيوبي"و إعلامهم عن نقاط الضعف في الجيش المغولي بقيادة "كتبغا" حيث أن جهة الميمنة للجيش أقوى من جهة الميسرة .
على ضوء هذه التغييرات وضع سيف الدين قطز خطة لقتال المغول حيث قام بترتيب مواقع الجيش فوضع مقدمة الجيش بقيادة "ركن الدين بيبرس" في الواجهة لمقابلة القوات المغولية التي تتشكل من أغلبية الجنود أما باقي العساكر فقد تخفوا وراء الأحراش بقيادة سيف الدين قطز للحفاظ على عنصر المفاجئة لتمويه الجيش المغولي والتدخل في ميدان المعركة عند الاشتباك مع العدو لقلب مجريات المعركة لصالح جيش المسلمين.

في الليلة الربعة و العشرين من شهر رمضان المبارك بعد أن إكتملت كافة عملية تجهيز الجيش ارتفعت أصوات الحشود المسلمين من أهل فلسطين الذين تجمعوا على ضفاف ساحل (عين جالوت) بالدعاء لله بالنصر في هذه المعركة مع التكبيرات وأدوا صلاة الفجر التي أضفت على أجواء المعركة الطابع الديني الإسلامي مما رفعت من الروح القتالية و أشعلت الحماس لمقابلة العدو على ساحة المعركة
__________________

[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ]

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-27-2014, 01:06 AM
 
في يوم الجمعة 25 من رمضان سنة 658 هـ الأيام الأخيرة من شهر رمضان و قد ظهر الجيش المغولي الذي يفوق
جيش المسلمين عددا و عتادا على باب سهل جالوت واستخدمت في الحرب فرقة الموسيقى العسكرية التي كان عن طريقها يصدر
"سيف الدين قطز" أوامره لتحركات الجيش في ساحة القتال و صدرت الإشارة بدق الطبول لمقدمة الجيش بقيادة
بيبرس أن تنزل لملاقاة قوّات المغول
الســـــــــــــاعة الحاسمة :
استلت السيوف و اعتلت أصوات التكبيرات و اشتبكت مقدمة قوات المسلمين
مع الجيش المغولي و قتل خلق كثير بين كلا الطرفين و صمد الجنود في المواجهة و دقت الطبول إشارة لتنفيذ
الجزء الثاني من الخطة استدراج قوات المغول إلى داخل سهل جالوت بادّعاء الهزيمة و الانسحاب قوات المسلمين مما جعل " كتبغا" يقع في المصيدة و سعى
بكامل جيشه إلى داخل عين جالوت و أسرعت فرقة عسكرية تابعة للمسلمين بغلق منافذ سهل عين جالوت
و بهذا تم حصار جيش المغول .
و قرعت الطبول و الصنوج إعلانا عن الجزء الأخير من الخطة و خرج جيش المسلمين
المتخفي وراء الأحراش و نزل لساحة المعركة وأسرعت فرقة من جيش المسلمين لسد مخارج سهل جالوت
و حدث اضطراب بين خطوط العدو و أطبق على جيش المغولي فكان القتال بالنسبة لهم قضية بقاء و ظهرت صحة المعلومات حيث بدأت الجهة اليمنى
لخطوط العدو باختراق ميسرة جيش المسلمين و سيف الدين قطز يراقب سير المعركة فأرسل قوّات دعم
للجهة اليسرى للجيش و مع ذالك إنهار الجيش أمام الهجوم المغولي فألقى خوذته على الأرض و نزل لساحة المعركة و صرخ بأعلى صوته ...وااه إسلاماه ..
فأشعلت الحماسة في صفوف المسلمين و تعالت التكبيرات و الدعاء من قبل المتابعين لأحداث المعركة
و صمدوا أمام هجمات العدو و أطلق سهم باتجاه سيف الدين قطز فأخطاه و أصاب جواده و ترجل على الارض و استأنف القتال مما ازدادت رغبة الجنود المسلمين
في مواصلة القتال في هذه الأثناء الأمير "جمال الدين آقوش الشمس" قام بقتل
القائد كتبغا " فأهوى بسيفه على رقبته و سقط على الأرض و بقتله القائد أخمد همّة جنوده الذين فرّوا من المعركة و تتبعت فرق العسكرية التابعة للمسلمين على آثارهم حتى منطقة (بيسان) و دارت معركة تعد أعظم من الإشتباك الأول و علت السيوف و أستأنف
القتال بين الجنود و كادت فيها أن ينقلب النصر إلى هزيمة أما القائد"سيف الدين قطز" فقد كان بعيدا
عن ساحة القتال فأطلق صرخته الشهيرة 3 مرات (...وااه إسلاماه ...وااه إسلاماه.....وواه ا سلاماه...) و نادى بأعلى صوته اللهم أنصر عبدك قطز فاستمد جنود المسلمين
عزيمتهم على النضال من الروح القتالية التي أظهرها قائدهم فأيد الله جيش المسلمين بالنصر و هلك جيش التتار أمام صمود المسلمين الذين ناظلو لأجل قضية الدفاع عن أراضيهم و إعلاء راية الإسلام و سجد قطز شكرا لله على النصر العظيم و تعالت التكبيرات
و الأدعية و انهارت هيبة الأسطورة المغولية.




مــــــــــــــــــا بــــــــعـــــد الــــمــــــعـــركة:

في خضم هذا الانتصار لم يتوالى سيف الدين قطز عن إرسال بشرى النصر العظيم للشعب
دمشق لتشجيعهم على النهوض ضد القوى المغولية المتواجدة في باقي بلاد الإسلامية فاندلعت حرب
في دمشق بين القوى المغولية و الشعب و تخلّصو من الوجود المغولي على أرضهم و أعلنوا الحرب على النصارى المتمركزين داخل دمشق فاضطربت أحوال البلاد
و أنتشرت الفوضى و مع دخول موكب الجيش الاسلامي المنتصر حيث علقت الزهور و
ظهرت أجواء الإحتفالات للنصر العظيم في أرجاء دمشق و استتب الأمن و أستقرت أوضاع النصارى
داخل دمشق و أنطلقت حملة تطهير لباقي المدن الشامية من الوجود المغولي و أعلن عن
وحدة الشام و مصر تحت حكم سيف الدين قطز في غضون بضعة أسابيع من دخول جيش المسلمين على بلاد الشام.
__________________

[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عين جالوت ..والروح الكامنة للإسلام حمزه عمر مواضيع عامة 2 09-15-2009 09:16 PM
معركة احد العز &لاهله نور الإسلام - 1 08-17-2009 12:44 AM
كتاب ( قصة التتار من البداية حتى موقعة عين جالوت ) alkasy تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 0 08-31-2008 02:49 PM
قصة التتار من البداية إلى عين جالوت كتاب الكتروني رائع fares alsunna تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 4 07-08-2008 03:20 PM


الساعة الآن 04:12 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011