عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree15Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-10-2014, 04:14 PM
 
Post "الكتاب الملعون..للموت الهامس"


اهلا بكم في قصتي القصيرة الخاصة بالمسابقة
الكتاب الملعون ..للموت الهامس
ارجو ان تثيرة خوفكم
و شكرا للموضوع واثقة الخطوة
و بعض هذه الاحداث حقيقية للعلم
اترككم الان مع القصة





العالم الخفي ... عالم واسع ، أشبه بمحيط لا نهاية له ، و بحر هائج الأمواج ، الحقيقة فيه غائبة أو ضائعة أو ليس لها وجود من الأساس ، مهما تكلم المتكلمون ، و اجتهد المجتهدون ، و ادعى المدعون ، و تحدث المشعوذون هو عالم – بلا شك – مخيف ، مزعج ، يصيب ذوي الألباب ، أو من يرون أنفسهم كذلك ، بالحيرة و الصدمة ... حتى لو أعلنوا رفضهم له، و كفرهم به ...
أنا ماي، ابلغ من العمر خمس و عشرون سنة، سأروي لكم بالتفصيل أحداث إحدى القصص الغريبة التي عايشتها في هذا العالم.
.
.
في احدى أيام الشتاء في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا حيث أن الطقس كان باردا كنت احمل مضلتي السوداء وسط جو ماطر أبحث عنه كالمجنونة، انه الكتاب الذي شغل تفكيري "شموع الموت...إلى العالم الآخر"
فمنذ أن سمعت عنه من احد الأصدقاء على شبكة الانترنت و انا اقتفي اثره.. فقد أثار اهتمامي بشدة ...يقال انه اللغز بحد ذاته، حيث لم يجرؤ احد على تصفحه..لكني أردت أن أجرب حضي..بعد بحث مضن طالت مدته وجدته أخيرا في احدى المكتبات العتيقة.. جلبه لي عجوزا التقيته بالصدفة عند مدخل تلك المكتبة..كانت تملأه التجاعيد، رأسه أصلع و شفتاه منكمشتان و عيناه جاحظتان و لباسه مهترئ و بشرته مائلة إلى السواد، قد ملا الرعب في نفسي،... بقيت أحدق فيه بقلق إلى أن قال
"..إنهم في كل مكان
قد يكونوا اقرب الناس إلك
انتبه جيدا "
استغربت كلامه و انتابني خوف شديد.. حتى إنني فكرة بالهرب فورا و الانسحاب من المهمة التي قررت لقيام بها....لشدة هول الموقف
عدت إلى شقتي و أنا احمل الكتاب مرهقًتا و في الجو الماطر ،وشديد البرودة انزويت في غرفتي الأخيرة من شقتي، فارتميت فوق السرير و تصفحت جزءا من الكتاب.. بدأت اقرأ هذا الكتاب مساء كل ليلة
فأطلعت على الكثير من الحروف و طلاسم أخرى لم افهم حقيقتها و لم استطع فك رموزها
وكنت أضحك كثيراً أثناء القراءة ..فكيف لكتاب مثل هذا أن يسبب اضطرابا نفسيا لبعض الناس و من حولهم! إلا أنه بعد بضعة أيام بدأت حـالة غريبة تظهر على إحدى بنات الجارة حيث انتابتها موجه من البكاء وأخذت تصيح
وتبكي وتقول انظروا إلى هذا الرجل الواقف عند باب الغرفة .. إنه ينظر إلي بنظرات حادة وازداد صراخها وكنا عندما ننظر إلى ما كانت تشير إليه لا نجد إلا الباب موصدا و لا احد يوجد امامه وأخذت والدتها تقرأ عليها القرآن دون جدوى و قد مرت عليهم ليله صعبه...
بعد مرور يومين من تلك الحادثة استيقظت على اثر صوت الهاتف الثابت الموجود في الصالة كانت الساعة تشير إلى الثانية صباحا..و الهاتف يرن بدون توقف ...اتجهت نحوه بخطوات ثقيلة..رفعت السماعة لأسمع صوت خشخشة !ثم انقطع الخط فجأة.. لم آبه للأمر آن ذاك بل ظننتها مجردة مزحة من احدهم.. فمن سيتصل في مثل هذا الوقت؟
و أنا مهمومة بالعودة إلى النوم..لمحت عينا شخص يقف أمام بوابة غرفتي ثم دخلها، هرولت إلى ذلك المكان و تلفت مذعورة يمينا و يسارا فلم أجد له أثرا، تملكتني حالة من الدهشة، فكان الشخص ماثلا أمام عيني، فأين و كيف اختفى على هذا النحو من السرعة ؟! و تهافتت الأسئلة المنطقية على رأسي ، من بينها : كيف تسلل هذا الشخص إلى داخل المنزل الذي كانت جميع منافذه موصدة بإحكام ، كما لم يكن أحد بداخله ، حتى يتطوع بفتح الباب له !
بررت الموقف على انه مجرد تخيلات ليس إلا..كي لا تنتابني حالة جنون..و استغفرت الله لأهدأ من روعي..

في المساء يوم غد دخلت إلى الحمام الملحق بحجرة الضيوف "الصالة", أردت أن اغسل يدي قبل أن اطبخ لنفسي شيئا آكله. وبينما كنت افرك يدي بالصابون , أحسست فجأة بشعور غريب , بدا وكأن الهواء قد سحب بالكامل من المكان , واجتاح جسدي برودة شديدة , ثم راودني شعور غريب بأن هناك من يراقبني , رفعت رأسي ونظرت نحو المرآة المعلقة أمامي فوق المغسلة , فرأيت عليها انعكاس وجه شاحب لرجل عجوز, كان العجوز ينظر إلي بطريقة غريبة وعلى وجهه ارتسمت ابتسامة خبيثة صفراء .
.. ضننت للوهلة الأولى أن العجوز يقف خلفي , فأدرت وجهي بسرعة , لكن لم يكن هناك أحد , وحين عاودت النظر نحو المراة مرة أخرى , شاهدت برعب ندوبا حمراء ظهرت على يدي , لا اعلم من أين أتت , كأن شخصا ما قد نشب أظافره في معصمي .

ثم فجأة توقف كل شيء كما ابتدأ... عاد الهواء لطبيعته وتلاشى وجه العجوز, لكن الندب كانت لا تزال واضحة على معصمي و لم تكن كأي ندب بل كانت كختم ما لكتابات غريبة سرعان ما تلاشت..رددت البسملة من شدة فزعي و أعدت غسل وجهي لاستوعب ما حدث, ولاحقا حين كنت اطبخ, بدأت الأواني في الاهتزاز بل كل ما كان في البيت..الأبواب و لنوافذ تفتح وتغلق .. شرعت في قراءة سورة الفاتحة لتخفف شدة الاهتزاز..لو كان هناك احد يسكن معي لما تردد في الهرب.. ولحسن حضي لم يكسر شيء.. أدركت حينها أن الأمور الغريبة تطاردني لكني قررت أن أتريث قليلا فحتما هناك سر وراء هذا كله

بعدها هممت بترتيب الغرفة التي كانت في حالة فوضى عارمة ، و بينما كنت منهمكة في أداء مهمتي ، فإذا بنظري يقع على احد اسوار الغرفة اين بدات تتشكل كتابة بخط احمر دموي ، أصبت بهلع ، و تركت كل ما بيدي ، و هرعت إلى المطبخ كي اجلب منشفة مبللة ، و فيما كانت امسح تلك الكتابة اللعينة اذا بصوت الباب يغلق من تلقاء نفسه ، و يضهر لي من العدم نفس الشخص الذي رأيته قبل ايام أمام عيني بجانب باب غرفتي ، سرت قشعريرة في جسدي ، و فقدت أعصابهي تماما ، و أدركت أنني أمام جن او ماشابه و أغمضت عيني لحظة و حين فتحتها لم اجد شيئا ، لقد اختفى تماما .
عادت إلي الروح من جديد ، تمالكت أعصابي فما كان يحدث لي تلك الايام قد كاد ان يسبب لي الجنون ، استعنت ببعض الآيات القرآنية ، التي نجحت في استعادتها من الذاكرة .

و في ليلة ذاك اليوم تكررت نفس حادثة الهاتف لكن هذه المرة و أنا في الصالة كان و كان هناك من يريد فتح نافذة الشرفة اذ انها تتحرك بقوة اتجهت نحوها بسرعة و فتحتها بعد ان حركتها قليلا قصد إخافة الشخص الذي يقبع خلفها لكن لم يكن هناك احد... تملكتني حالة من الانزاعاج و الخوف في نفس الوقت و بدات اتمتم " هل تريدون العب معي لنرى من سيربح أخيرا" قلتها من دون وعي و كانني اخاطب اناسا اعرفهم و ياليتني لم افتح فمي.. عدت الى غرفتي و قد طار النوم عني. استلقيت فوق السرير و بقيت أنظر إلى الفراغ في ظلام الغرفة لعلي أعود إلى النوم من جديد ..للحظات فقط ضننت أنني لا استطيع التحرك ..يدي.. رجلاي و كأنني مشلولة و أنا على هذه الحال أحسست بشخص تنتصب عيناه في الغرفة و تراقب كل حركة ابديها ثم بيدين باردتين تطوقان رجلي قطبت حاجبي و أمسكت إطراف الغطاء بشدة و أزحته بسرعة لكن – يا للعجب – لا يوجد احد ولازلت أحس.....! بقيت متجمدة في سريري إلا أن بدأت اسحب إلى أسفل السرير بقوة .. تمسكت بأعلى السرير بشدة و صرخاتي تضيع هباء في ظلام الشقة وسكون الليل .... مستنجدة بأحد..قرأت المعودتين في خوف شديد و لا اكذب عليكم فقد بكيت كطفلة صغيرة...إلى أن فقدت الوعي

صباح يوم الغد استقضت على اثر صوت طرق الباب فكرت حينها فيما حدث الليلة .هل كان مجرد كابوس؟ لكني أشعر بألم في ساقي كأن أحداً داس عليها . و أنا أفكر زاد طارق الباب من شدة طرقاته السريعة و الضعيفة ! . فقمت مفزعتا.. و بحذر اقتربت من الباب و فتحته وقع كبير على قلبي الذي هلع من مظهر ذلك الشيء الذي يقف أمامي الذي بدا لي جسد أسود يرتدي عبـاءة فضفاضة مجردة من كل ما يزينها و على يديها قفازاً أسود اللون و حذاء أسـود, و كنت قد رحبت بها و هي لتزال عند عتبة الباب سألتها إن كان هنالك خدمة استطيع أن أقدمها لها فأجابت و قد اعتلتها علامة التعجب " كيف ذلك هل أخطئت في العنوان أليست هذه شقة "ماي بوديان؟" فقلت في شك"بلا انه هو"سألتني إن كان بامكنها الدخول فقد قطعت مسافة طويلة قاصدتا هذا المكان .. بعد تتردد تحرك جانبي الانساني و ادخلتها الى شقتي و ليتني لم افعل ثم ارشدتها الى الصالة لاملك الفرصة الكافية كي اتصل باخي و اعلمه بما يحدث لي فانا وقتها كنت ساموت من الرعب حتى انني كنت لا اقدم على شيئ ان لم يكن اسم الله يتردد في لساني حملت هاتفي المحمول الذي قد سبق ووضعته فوق الطاولة في المطبخ! لكن عادت الي تطلب المساعدة في فتح الباب لا بل في تحريك المقبض..تسائلت بريبة حينها ..أي المراة غبية هذه لا تعرف فتح الباب..لكن الغريب هو ان باب الصالة مفتوح فأي باب تقصد..تبعتها الى الباب المقصود لاتفاجى اذ انه كان باب غرفتي لكن لقد تركت بابها مفتوحا على مصرعيه فمن عساه اغلقها تريثت في فتحها خوفا من شيئ قد لا يسر الناضرين فتحته لتدخل المراة من فورها.. لم اعلق على فعلها لكن ما اثار غضبي اتجهها نحو الكتاب فورا الذي كان فوق السرير تيقنت اخيرا ان هذه المخلوقة غريبة الاطوار ليست طبيعية بتاتا..بدات تقرا تلك الكلمات الغريبة وتنثر غبارا وتتراقص و انا اقف كالبلهاء انظر اليها لا يسعني فعل شيئ تذكرت هاتفي المحمول الذي وضعته في جيبي و تصلت باخي الذي يكبرني بسنتين
لم تمر الا بضع دقائق قد قاومت فيها تالك المراة او اي شيئ كانت بما أحفظه من القران الكريم فقد علمت أنها تتأوه من الألم عند سماعها كلام الله لاسمع قرعا شديدا على الباب انه و من دون شك اخي
هرولت الى الباب و انا استطدم بكل شيئ يعترض طريقي تركتا و رائي الشيئ الغريب خلفي يتمايل و يتمتم بكلمات غير مفهومة المعنى فتحته و اذا باخي" اسماعيل" يدخل فزعا و بجانبه الامام "الاخضر" لقد نفذ ما طلبت منه و احضره.. اتجهنا فورا الى الغرفة لكن كان شيئا لم يكن ..اختفت المراة و ختفت مخلفاتها لكنها تركت الكتاب مرميا على بساط غرفتي و قد تشكلت احرف بالغتنا الاصيلة تقول فيها" العنة على كل شخص يستهزء بنا"
اخبرني الامام انني عندما فتحت الباب ارتكبت حماقة كبيرة وقد ذكرني حينها بمقولة "لا تفتح الباب للغرباء"
فعندما فتحته كان و كانني رحبت بهم في شقتي كان يقصد الجن طبعا و قد اكتشف من فوره ان المصدر هو كتاب
" شموع الموت" و طلب مني ان اغلق شقتي و اغدرها في اسرع وقت ممكن و لا انسى حرق الكتاب فهو يعتبر صلة بين العالمين
حمسني كلامه وقد طغى الفضول على تفكيري لكن تركت اخي يبيت معي في الشقة فانا لا درايت لي بما سيحدث

في صباح يوم الغد..خرجت من البيت قصد اكتشاف خبايا الكتاب فانا كما تعلمون كنت أود أن أجرب حضي و أرى إن استطعت كشف أسراره فكثيرون قد باءت محاولتهم بالفشل و انتهى بهم المطاف في حياة يسودها عالم من درب الجنون و الانتقال بين الأطباء النفسيين ..اعتقد أنكم قد فهمتم قصدي
عدت إلى شقتي في منتصف الليل و بحوزتي قليل من المعلومات عن الكتاب تفيد في أن الكاتب كان ذو أصل لاتيني.. لقد عرفت ذلك بسبب الكلمات الغريبة التي كانت بين السطور ظننتها للوهلة الأولى مجرد كلمات شعوذة لكن اكتشفت بعد ذلك ..بعدما استشرت احد الخبراء طبعا.. أن تلك الكلمات كانت اتفاقية مع الجن و قد مات الكاتب ولازال عليه عقد معهم لم يتم سداده..فكان علي الحذر و لا زلت اطمح لان اكشف لغز هذا الكتاب.. ربطت المعلومات باحداث الايام الفائتة وقد كان استنتاجي أن الكتاب ملعون و إن لم أتخلص منه فسأكون قد ورطت نفسي في أمور فوق طاقتي و لا تحمد عقباها
عندما دخلت شقتي دهشت برؤيتها رأسا علي عقب كان لا يوجد بها شيء إلا وكان مقلوبا..من يرها يعتقد أنها عملية سرقه لكن ما يثبت عكس ذلك هو انه لا وجود لشيء مسروق ولاحظت كذلك أن غرفتي هي الوحيدة التي لم يمس بها شيء..و التي كان اخي نائما فيها..قررت عدم ايقاضه و تركت كل شيئ على حاله لكني هممت بجمع امتعتي لانني غذا ساغادر الشقة..قاطع شرودي الاصوات الصادرة من خلف الاسوار و كان احدا يريد تمزيق الحائط ليستيقض اخي بفزع من نومه ..هداته قليلا و اخبرته ان يجلب شيئا نحرق به هذا الكتاب فقد بات خطيرا ...و اتجهنا فورا الى الحديقة الخلفية للعمارة حيث اخذنا في حرقه هناك ...لم يبق منه الا الرماد لكن اخي اسماعيل لاحظ وجود ورقة اخيرة لم يحرق جزء منها بعد و قد وجدنا ان هناك كلمة عربية صعب علينا قراتها
"اكميزام"
الوحيدة في تلك الورقة الباقية .حاولنا عدة مرات ان نحرقها لكن من دون جدوى لذا اقترح اخي اسماعيل ان ندفنها وحسب
فايدت كلامه و دفنها فعلا لكن كان هذا اكبر خطأ ارتكبناه فبمجرد ان غطينا الورقة بالتراب اذ بجميع من كانو بالعمارة يصرخون مرة واحدة .. نظرنا لبعضنا بخوف و قلق و هرعنا من فورنا الى العمارة لنجد طفلا صغيرا لم يتجاوز الثامنة بعد اسمه احمد يبكي عند الباب و يقول "لقد ماتوا لقد قتلوهم"ساله اسماعيل من الذي مات؟ بدا الطفل بضحك هستري ثم اردف بعدها"اللعنة عليكم"اتصلنا فورا بالشرطة و كذلك لم ننسى الامام الاخضر الذي يعتبر عالما في هذا المجال...دخلنا كل شقة بالعمارة وكلما ندخل واحدة يزداد الامر غرابة فالكل مات مخنوقا الا الصغير احمد فقد قال الامام انه ممسوس وقد قرا عليه ايات من القران الكريم ليتخبط الطفل المسكين وحده من الالم.. ؟
حتى انا كدت ان اصبح ممسوسة عبر محاولة الجن الاتصال بي عن طريق الهاتف و الحمام و كل ما كان في البيت لكن كان للكتاب اثر على قواهم الخارقة فقد كان يحجزهم بعيدا عني هذاما قاله لي الامام الاخضر وقد عشت بفضل موت من حولي ..هل يعقل هذا ! اذن هذا مايحدث لكل شخص يتجرا على تصفح الكتاب ...لكن في قرارت قلبي ان الله هو من حماني من الجان فقد تسلحت به لا بالكتاب....
منذ تلك الايام بدات اسمع الكثير من الحكيات التي تدور حول العمارة و مكمونها و قد سمية عمارة اكميزام الملعونة فقد كان كل من يدخلها يموت و تضهر امام جثته الكلمة اكميزام الغريبة بعد كل هذا نفر جميع من كان يقطن بجانب العمارة فالاحداث الغريبة تواصل الحدوث و لا احد يعلم لمذا لكنني اعلم و لا يسعني فعل شيء.....


----------




التعديل الأخير تم بواسطة سومي-تشان ; 10-10-2014 الساعة 09:51 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-10-2014, 05:46 PM
 
حجز
اعود بعد الرعب



السلام‏ ‏عليكم
كيفك‏ ‏سومي‏ ‏تشي؟؟
ايش‏ ‏هذا‏ ‏الرعب‏ ‏والله‏ ‏خوفتيني
انا‏ ‏دائما‏ ‏وحدي‏ ‏بالبيت‏ ‏واقرأ كتب‏ ‏
وبعدها‏ ‏اصير‏ ‏نفس‏ ‏ماي‏ ‏

قصتك‏ ‏قريبة‏ ‏من‏ ‏الواقع‏ ‏ومخيفة‏ ‏
سردك‏ ‏وحبكتك‏ ‏تجنن
عيشتيني‏ ‏جو‏ ‏مرعب‏ ‏اصيــل‏ ‏
>>مع‏ ‏انها‏ ‏ماتخاف‏ ‏

لا‏ ‏تنسيني‏ ‏من‏ ‏جديدك‏ ‏

دمتي‏ ‏بود‏ ‏
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة AkatSuki GaRA ; 10-10-2014 الساعة 06:15 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-10-2014, 09:49 PM
 
حجز لي عودة
سومي-تشان likes this.
__________________





The Best Birthday Ever
http://vb.arabseyes.com/t463327.html#post7447869



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-15-2014, 02:37 AM
 
جميلة الروايةة ^_*
ملحوظة : اعجبتني رمزيتك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-18-2014, 11:19 PM
 
أولاً سلام عليكم ورحمة الله وبركاته انتمى ان تكوني بصحه وسلام ي رب نبدا ب قصه قصه جميله ورائعه بمعنى الكلمة امتعتني قراءتها يعني ابدعتي بس لو خليتي البطله تموت اوتنجن ويصير لها شي كان افضل بكثير بس ابتعتي نتظر ابدعاتك في امان الله
سومي-تشان likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل سمعت عن "ثورة الكتاب المقدس" على "الكنيسة المسيحية" ؟ .. تقرير رهيب النصر والتمكين مواضيع عامة 1 05-16-2010 12:41 PM
موضوع تفاعلى ... (أرجو المشاركة) وتم اختيار الكتاب التاسع من "أم الكتاكيت" ..... بعنوان "تاكسى" أبو آدم ختامه مسك 313 11-06-2009 05:44 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 04:56 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011