عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree626Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 10-26-2014, 08:52 PM
 
حب لا ينتهي

لقد إنقضى أسبوع لم يراها خلاله ، فأين عساها تكون ؟ لماذا يشعر بأنه مدفوع إلى الإهتمام بها ؟! ، إلى محبة القميص الذي حاكته ؟!
لقد إكتشف بالأمس شيئاُ ، فحين نهض يرتدي ملابسه في الصباح ، حمل القميص في يده وراح يتأمله ، فقد عاش أياماُ بين يديها وهي تخيطه غرزة فوق غرزة دون أن تدري لمن يكون ؟ ، لعلها رسمت في ذهنها صورةُ للرجل الذي سيرتديه ، وهي بالتأكيد قد إختارته أن يكون بطلها ، رجلاُ تعلق عليه آمال البطولة وإلتفت إلى نفسه في المرآه المعلقة على الحائط وتحسس ذراعيه المفتولتين .
*و لكن ما الضير في أن يكون سخيفاُ ! ،
* فضحك وهو يتأمل نفسه ـ فيرفع مثلاُ القميص ، ويقبله أيضاُ ؟!
رآها في الطريق ، ولم تكن في ثياب الممرضات .
فإعترض طريقها قائلاُ :
- كدت لا أعرفك ، فما كنتِ يوماُ إلا ممرضة
أعتطه يدها لتصافحة وقالت :
- أنا لا أجد شيئاُ أفعله ، فقد غادرت المشفى ، و أنت ماذا تفعل ؟
- لا شئ ، طوابير تدريب في الصباح , و حراسة في الليل .
رنت ضحكتها الفضية , وضبطته ينفرج إليها ، فأصبحت حمراء ، وهمت بأن تمضي ، وبسرعة قبل أن يضعف أمام خجله ، سألها شيئاُ :
- أرجو ألا تظنيني وقح ، هل أستطيع أن أراكِ في مكانٍ ما ؟
- بلدتنا أكبر من أن تتسع لنا
-
*أنا أدرب طوابير من الجنسين على إستعمال البندقية ، *ولكننا إخوان السلاح ، تعالي إلى نادي الميناء ، سنتحدث قليلاُ بعد أن أنتهي من التدريب



__________________
  #52  
قديم 10-26-2014, 08:57 PM
 
العنوان:
ولَمْ تَبِن "سُعادي" !


النّص:


لقد انقضى أسبوع لَمْ يرَها خلاله ، فأين عساها تكون ؟ لماذا أحَسَّ بأنّه مدفوع إلى الاهتمام بها؟... إلى مَحبّة القميص الذي حاكته؟
لقد اكتشف بالأمس شيئاً ، فحين قام يرتدي ملابِسَه صباحاً ، حَمَل القميص في يده وراح يتأمّله . لقد عاش أيّاماً بين يديها وهي تبنيه غرزة على أُخرى دون أن تدريَ لمن يكون .
لعلّها رسمت في ذهنها صورة للرّجُل الذي سيرتديه ، وقدِ اختارته بالتّأكيد ليكون مثاليّاً .
رجلاً تُعلِّق عليه أمل البطولة .



التفتَ إلى نفسه في المرآة المعلّقة على الحائط ، وتحسّس ذراعيه المفتولتين .
أيُّ ضير في أن يكون سخيفاً فيرفعَ القميص- مثلاً- ويقبّلَه ، ويشمّه طويلاً؟ ويَضحكَ بعدَها على السّخافات متأمّلاً نفسه؟
:
لم تكن في ثياب الممرّضات حين رآها سائرةً , فاعترض طريقها قائلاً :

- كدتُّ لا أعرفك ، فما كنتِ يوماً إلا بيضاء .
أعطته سعادُ يدها تصافِحُه ، وقالت :
-لقد غادرنا الـمَشْفى، فلَمْ أجِد ما أفعله اليوم ، وأنت ماذا تفعل ؟
-طوابيرُ تدريبٍ في النّهار ، خفارةٌ في اللّيل ، ولا شاي.


رنّت ضحكتها الفضّيّة ، وضبطته يتأمّلها فاحمرّت ، وهمّت بأن تمضي ، وبسرعة قبل أن يضعف أمام خجله ، سألها شيئاً :
- ؟أرجو ألا تظنّيني وقحاً، هل أستطيع أن أراكِ في مكان ما.
- بلدتنا أكثر تَحَفُّظاً مِن أن تتّسع لنا.
-
* أُدرِّب طوابيرَ من الجنسين على استعمال البندقيّة ،*ولكنّنا إخوان سلاح ، فتعالَي إلى نادي الميناء . سنتحدّث قليلا بعد أن أنتهي من التّدريب




__________________







  #53  
قديم 10-26-2014, 09:00 PM
 
العنوان: "المجرم: حمامة.. الجريمة: أسرتني بقميص!"

لقد انقضى أسبوع لم يرَها خلاله، فأين عساها تكون؟ لماذا يحسُ بأنّه مدفوع إلى الاهتمام بها؟ مدفوع إلى محبة القميص الذي حاكته؟ لقد اكتشف بالأمس شيئاً، فحين قام يلبس في الصباح، حمل القميص في يده وراح يتأمله، لقد عاش القميص أياماً بين يديها وهي تبنيه غرزة على غرزة، دون أن تدريَ لمن يكون، لعلّها رسمت في ذهنها صورة للرجل الذي سيرتديه، وهي بالتأكيد قد اختارته أن يكون فاره الطول، رصين الجسد، رجلاً تعلِقُ عليه أمل البطولة، التفت إلى نفسه في المرآة المعلقة على الحائط، وتحسس ذراعيه المفتولتين، وأيُّ ضير في أن يكون سخيفاً، فيرفع القميص مثلاً، ويقبله أيضاً، ويشمّه طويلاً؟ ضحك على سخافات أفعاله وهو يتأمل نفسه.

رآها في الطريق ولم تكن في ثياب الممرضات، فاعترض طريقها قائلاً:
- كدتُ لا أعرفكِ، فما كنتِ يوماً إلا كحمامة سلام بيضاء!
أعطته سعاد يدها يصافحها، وقالت:
- لقد غادرنا المشفى، إنّني لا أجد ما أفعله اليوم، وأنتَ ماذا تفعل؟
- طوابير تدريب في النهار، خفارة في الليل، ولا شيء بينهما.
رنّت ضحكتها الفضّية، وضبطته يتفرج إليها فأصبحت حمراء، وهمّت بأن تمضي، وبسرعة قبل أن يضعف أمام خجله، سألها شيئاً:
- أرجو ألا تظنيني وقحاً، هل أستطيع أن أراكِ في مكان ما؟
- بلدتنا أضيق من أن تتسع لنا!
- ولكنّنا إخوان سلاح، إنني أُدرب طوابيراً من الجنسين على استعمال البندقيّة، تعالي إلى نادي الميناء سنتحدّث قليلاً بعد أن أفرغ من التدريب.


__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





  #54  
قديم 10-26-2014, 09:03 PM
 

(( عندما تتضارب المشاعر كأمواج المحيط ))


لقد انقضى أسبوع لم يراها خلاله ، فأين عساها تكون ؟ لماذا يحسّ بأنّه مجبر على الأهتمام بها
؟ مضطر إلى محبة القميص الذي حاكته ؟
لقد أكتشف بالأمس شيئاً ،فحين هم بلبس قميصه في الصباح ،
حمل القميص في يده وراح يتأمله بتمعن ، فلقد عاش أيامٍ بين يديها وهي تبنيه غرزة على غرزة دون أن تدريَ لمن يكون ، لعلّها رسمت في ذهنها صورة للرجل الذي سيرتديه ، وهي بالتأكيد قد اختارته أن يكون رجلا رائعا، رجلاً تعلقُ عليه آمال البطولة
ألتفت إلى نفسه في المرآة المعلقة على الحائط ، وتحسّس ذراعيه المفتولتين

* ولكن هل هناك ضرر في أن يكون سخيفاً
*وضحك على سخافاته وهو يتأمّل نفسه ، فيرفع مثلاً القميص ،* ويقبّله أيضاً ،* ويشمّه طويلاّ ؟

*لم تكن ترتدي ثياب الممرّضات ، *ورآها في الطريق صدفة فاعترض طريقها مبتسما يمازحها
-كدتُ لا أعرفك ، فما كنتِ يوماً إلا ترتدين الأبيض

مدت يدها ليصافحها
سعاد بهدوء وملل : لقد غادرنا المشفى، إنّني لا أجد ما أفعله اليوم ، وأنت ماذا تفعل ؟

رد عليها بنبرة تذمر واضحة "طوابير تدريب في النهار ، خفارة في الليل ، ولا شاي !!


رنّت ضحكتها الفضّية ، وضبطته يحدق إليها فأصبحت وجنتاها حمراوتين ، وهمّت بأن تمضي ، وبسرعة دون قول شيء له

قبل أن يضعف أمام خجله ، سألها شيئاً

-أرجو ألا تظنّيني وقحٌ، هل أستطيع أن أراكي في مكان ما؟!

بلدتنا صغيرة من أن تتسع لنا

أكمل محاولا إقناعها
*"إنني أُدّرب طوابيرَ من الجنسين على استعمال البندقيّة *،ولكنّنا إخوان سلاح ، تعالي إلى نادي الميناء سنتحدّث قليلا بعد أن أنتهي من التدريب !!!







__________________
BE GOOD ★


يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ, وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ
لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير



  #55  
قديم 10-26-2014, 09:05 PM
 
ذكرى ملاك الرحمة -





لم تكن في ثياب الممرّضات حين رآها فاعترض طريقها قائلاً:
-كدتُ لا أعرفك، فما كنتِ يوماً إلا بيضاء المَلبَس.

أعطته يدها يصافحها، وقالت:
-لقد غادرنا المشفى، إنّني لا أجد ما أفعله اليوم، وأنت؟ ماذا تفعل ؟

-طوابير تدريب في النهار، خفارة في الليل ،وما من شاي!

رنّت ضحكتها الفضّية، وضبطته يتفرج عليها فاحمّرت، ثم همّت بأن تمضي.
لكنه بسرعة وقبل أن يضعف أمام خجله، سألها شيئاً:
-أرجو ألا تظنّيني وقحٌاً، هل أستطيع أن أراكي في مكان ما؟

-بلدتنا أصغر من أن تتسع لنا.

-ولكنّنا أخوان في السلاح، ثم إنني أُدّرب طوابيرَ من الجنسين على استعمال البندقيّة، تعالي إلى نادي الميناء سنتحدّث قليلا بعد أن أنتهي من التدريب.

-

لقد اكتشف بالأمس شيئاً، فحين قام يلبس في الصباح، حمل القميص في يده وراح يتأمله.
لقد انقضا أسبوع لم يرها خلاله، فأين عساها تكون؟ لماذا يشعر بأنّه مدفوع إلى الاهتمام بها ؛ مدفوع الى محبة القميص الذي حاكته؟
هذا القميص قد عاش أياماً بين يديها ،
وهي تبنيه غرزةً، غرزة. دون أن تدريَ لمن سيكون، لعلّها رسمت في ذهنها صورة للرجل الذي سيرتديه، وهي بالتأكيد قد اختارت أن يكون نبيلاً، رجلاً تعلقُ عليه أمل البطولة.

التفت إلى نفسه في المرآة المعلقة على الحائط، وتحسّس ذراعيه المفتولتين.
ولكن أيُّ ضيرٍ في أن يكون سخيفاً الآن، فيرفع مثلاً القميص، ويقبّله أيضاً، ويشمّه طويلاّ؟ إنه يفتقدها.
وضحك على سخافة أفكاره وهو يتأمّل نفسه.


//


ملحوظة: "ملاك الرحمة
لقب يستخدم عادة للإشارة إلى الممرضة ومهنتها... توضيح فقط في حال بدا العنوان غريبا!‏



__________________




افتَقِدُني
music4

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عذب الخواطر i miss you أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 10-14-2012 12:35 AM
تطييب الخواطر amar1 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 03-21-2010 12:39 PM
جبر الخواطر على الله!!!!! د/محمدعبدالغنى حسن حجر مواضيع عامة 0 11-29-2008 11:40 AM


الساعة الآن 06:21 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011