عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree179Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 11-15-2014, 08:37 PM
 
ملحوظة :ـ
1-القدرة الخاصة بروبين هي قراءة الافكار بدل من الاتنقل عبر المرايا
2- الريدفيمز هو لقب قائد مصاصي الدماء
3- اراديا هو لقب قائد السحرة



My Mate :- 1






21-5-2014

^ لي لينا ^

كعادة كل يوم منذ 25 عاما خرجت من غرفتي صباحا لم اسمع صوتا بالمنزل لابد ان ابي سبقني للمدرسة بينما لا ادري اين امي ... اتجهت للمطبخ اسكب لي بعض الحليب الممتزج بالدم الطازج الذي احضره ابي امس بعد فترة الصيد

وصلت المدرسة سريعا بعد تناولي المزيج القيت التحية على بعض زملائي بينما اتجه لصفي حيث رايت الكثير من الاطفال الصغار يلعبون معا فما ان انتبهوا الى دخولي حتى عاد كل منهم لمقعده ثمالقوا التحية علي

بدأت ادرس لهم عن بعض الاساسيات و المخاطر التي يجب على كل منهم تجنبها فبما اني مدرسة اساسيات فعلي تعليم جميع اطفال الفصائل المخاطر التي قد يتعرض لها كل منهم لاختلافها من فصيل لاخر

فمثلا الجنيات عليهم الحذر من كل شئ بما ان جسدهم ضعيف جدا و غالبا ما يصيبهم المرض من اقل الاشياء بينما نحن كمصاصي دماء خلاف ذلك لا يؤثر اي شئ بنا بسهولة

بعد ساعتين تقريبا تركتهم يرسمون ما بذهنهم بينما عاد بي الزمن الى خمس وعشرون عاما الى الوراء حيث حدث التمرد الثاني بذاك الوقت كنت زوجة رافي لكن ما حدث قلب كل شئ راس على عقب فقد اصيب رافي باللعنة بما انه مستذئب من دم نقي


اتذكر تلك اللحظة التي دخل بها رافي المنزل يتنفث بثقل اسرعت اليه احاول معرفة ما به لليس من عادة المستذئبين الارهاق كي يتنفث بثقل هكذا " رافي .. انت بخير ... تشعر بشئ " سألته محاولة النظر بوجه الذي تخفي ملامحة خصلات شعره المتساقطة لكن لم استطع

قدته لاقرب مقعد اجلسه عليه لكنه دفعني فجأة فاصتدمت بالتلفاز خلفي فسقط متحطما و سقطت فوقه و قد جرحت يدي بينما المني ظهري قليلا

رايت جرحي يندمل و عادت يدي مكا لو انها لم تصب باذي من قبل فنظرت لرافي متسائلة عما يحدث فاذا به يعانق نفسه بينما ينظر اليو قد تحولت عيناه البنية الى اللون الاحمر الغاضب كما تحول اللون الابيض بعينيه الى اللون الاسود القاتم بينما تنمو عروق ارجوانية اللون مخيفة حول عينيه و بدأ يظهر اللون الاسود على شفتيه كما تغير لون وجهه الابيض الى لون يكاد يقارب السواد و اذا به يصدرصوتا متألما بينما سقط ارضا و قد نمت له مخالب يزداد طولها كل لحظة ليست كمخالب المستئب التي اعتدتها

ذعرت مما يحدث اليه بينما نهضت اتراجع للخلف محاولة الهرب من رؤيته هكذا حتى سمعته يصرخ اخيرا و و قد تضخم حجم جسده و ثبت بمكانه بدون اي صوت او حركة شعرت بالخوف يزداد لكن هذه المرة ليس من شكلله بل خوفا من ان افقده اقتربت منه بحذر " ر...رافي ..." فاجأني انه فتح عينيه فجأة و نظر الي نظرة لا يمكن ان انساها ابدا جعلت الدم يجمد بعروقي خوفا ...




"انسة لي ... لقد انتهيت" افقت من شرودي حين حدثتني لوسي احدى طالبات الصف الذي ادرس له بينما ترفع لي يدها الصغيرة ابتسمت بيما اهز راسي مناليمين لليسار كي ابعد تلك الذكريات عن راسي

نهضت من مقعدي امام مكتبي الصغير و اتجهت اليها انظر لرسمتها حيث رسمت شخصين كبيرين يبدو احدهما رجل و الاخر امرأة كلاهما يمسك يد طفلة صغيره في حديقة ما لا تبدو الرسمة واضحة تماما لكن هذا عمل جيد لطالبة في الرابعة من العمر

"وااااه انها جميلة جدا احسنت لوسي " فسمعت ضحكتها الرقيقة خلف احدى يديها بينما تظهر ملامح السعادة بوجهها " و الان تستحقين نجمة كبيرة " و هكذا الصقت نجمة وردية على احد جوانب رسمتها بينما اسمعها تصفق بيديها الصغيرتين بسعادة فلا اراديا ابتسمت

انتهى الدوام الدراسي فانتظرت مع الاطفال قليلا حتى جاء احد والديهما ليأخذ طفله لان بقيت وحيدة فتنهدت اجمع اغراضي و من ثم عدت لمنزلي حيث وجدت امي قد عادت كما يبدو و كالعادة ابي مازال يدرس لصفه و لن يعود حتى وقت الغروب

" عزيزتي عدت... كيف كان الدوام اليوم هل كل شئ بخير " فابتسمت قبل ان اومئ براسي لامي التي استقبلتني

قبلت امي جبيني قبل ان تضع امامي كأس من الحليب الساخن الممتزج بالدم فاتسعت ابتسامتي و بدأت بتناول المزيج انه طعامي المفضل بما اني من عائلة تتحول لقط كمخلوق اساسي غير المخلوقات الاخرى التي يمكن لاي مصاص دماء ان يتحول اليها

" ارسل الريدفيمز رسالة اليوم ... انها دعوة لـ..." قاطعت امي قبل ان تكمل فانا اعلم تماما ما هي تلك الدعوة دائما ما تصللني نفس الدعوة كل عام بنفس الوقت منذ رحيل رافي " لن اذهب " فرايت الحزن بوجه امي مما جرحني لكن لا اريد تجربة شئ كهذا مجددا كما انني لم انس رافي بعد

" لكن عزيزتي مضى وقت طويل منذ ما حدث عليك نسيان ذلك و ان تجدي زو...." لم احتمل ما اسمعه لهذا نهضت من مقعدي مما قاطع حديث امي " لا اريد التحدث بهذا مجددا ارجوك امي " و تركتها متجهة لغرفتي


^ كيم روبين ^

رايت ابنتي تغادر بينما اشعر بالحزن و الاسى لما اصابهها بالماضي اريد رؤيتها سعيدة مجددا لا اريد ان ارى تلك الابتسامة المزيفة مرة اخرى لا اريد ان اسمع بكاءها كل ليلة تنادي باسم زوجها السابق اريد رؤيتها سعيدة مجدددا كالسابق

اتمنى ان تقبل دعوة قائد مملكتنا و ان تذهب للتجمع الذي يعقد كل عام ربمـ....... قاطع تفكيري صوت زوجي كيم هوان لم اعلم ان التفكير استغرقني و لم اشعر بعودته

ابتسمت و نهضت من مقعدي ارحب بزوجي و اخذت منه حقيبة عملها لاضعها جانبا فعانقني لكن لفت انتباهب الساعة المعلقة على الجدار خلف هوان انها تشير للثالثة و النصف غريب " عدت مبكرا اليوم " فشعرت به يتجمد للحظة بمكانه قبل ان يبتعد عني و يبدو الارتباك على وجهه يبدو امرا ما قد حدث سنتحدث عنه بينما نتناول الغغداء

ابتسمت و امسكت يده متجه لطاولة الطعام حيث بدأت بتجهيزها " هل عادت لينا" " اجل انها بغرفتها الان " فأومأ براسه مبتسما .... جلسنا نتناول الغداء سويا " اعتذر لما اعلم اك ستأتي باكرا فلم اعد الكثير " "لا بأس اي شئ لا باس به " فابتسمت كم هو رائع

" الان اخرني لما عدت باكرا احدث شئ " فتتنهد و رايته يترك ملعقته و ينظر للطاولة قليلا و كانها اكثر شئ مثير بالعالم قبل ان يتكلم اخيرا " جيريمي.... جاء لرؤيتي " فتعجبت جيريمي ذهب لرؤيته لماذا اعني لم نسمع عنه شيئا منذ فترة طوويلة فلما ظهر فجأة هكذا ... لم اقل شيئا بانتظار ان يكمل حديثه

"رافي... هرب من السجن " حينها اظلم العالم من حولي لا يمكن مستحيل " مـ... ما الذي تقوله هوان ... ماذا تعني بان رافي هرب " فشعرت بيده الدافئة تمسك يدي محاولا تهدأتي قبل ان يكمل حديثه

" كما انه قال ايضا ان رافي سيبحث عن لينا و...و سيقتلها ان عثر عليها ... " شعرت بدموعي تتساقط لا اريد ما حدث سابقا ان يتكرر مجددا لا اريد رؤيتة ابنتي الوحيدة جريحة و تنزف مجدددا لن احتمل رؤيتها هكذا ابدا " كما انه قال ايضا سيأتي الليلة ليحدثك بالامر"

جلست وحيدة بينما ذهب هوان لغرفته يرتاح قليلا حتى حل المساء و جاء جيريمي مازال الحوار بيننا قليل بعد انفصالنا أجل لقد كنت زوجة جيريمي منذ مئة عام لكن انفصلنا بعد انجابي ابنتي العزيزة لينا لانه لم يحبها ابدا و لم يقترب منها لحظة واحدة

جلس جيريمي على احد المقاعد بينما احضرت هوان لنتناقش بما سنفعل فلم يبق الكثير من الوقت رافي هرب من سجن التنين و قد يستغرق وصوله الى هنا على الاقل اسبوع او اكثر بقلل

"اذا ماذا سنفعل ألديك خطة ما " صمت جيريمي للحظات بينما ينظر لاي شئ الا الي " لدي منزل بعالم البشر .... يمكنها الانتقال هناك لفترة اخبرت بالفعل اراديا و الريدفيمز و قررا اطلاق بعض القوات للقبض على رافي...... لذاك الحين يجب ابعادها عن هنا"

"لكن اليس عالم البشر مبالغ فيه " سألته فبدى مرتبكا "وجودها هنا ... يجعل من السهل على رافي تعقبها ... انه يعرف رائحتها"


و بينما نتناقش " أوه ابي انت هنا" التفتنا جميعا لمصدر الصوت و اذا بها لينا تنظر لجيريمي بابتسامة عريضة الذي ارتبك اكثر من نظرها اليه و ابعد وجهه سريعا عنها فرايت الالم بوجه ابنتي العزيزة التي لم ترى اي حب من والدها الحقيقي مما جعلني انزعج كثيرا

" عزيزتي اقتربي..." فبهدوء اقتربت مني فأجلستها على قدمي فارخت جسدها و اري ابتسامة صغيرة على شفتيها مما ذكرني بالماضي حين كانت صغيرة و اجلسها دائما على قدمي فتبتسم و احيانا تغفوا بين ذراعي

لم يمض الكثير بعد ذلك حتى غادر جيريمي ... غدا صباحا سننتقل لعالم البشر لم نخبر لينا شيئا بعد تركتها مع هوان و اتجهت لغرفتنا اجهز الحقائب بالملابس و الاشياء التي سنحتاجها بعالم البشر


22-5-2014

^ لينا ^

خرجت من غرفتي صباحا كالعادة استعدت للذهاب للمدرسة و لقاء الاطفال الصغار ثم خرجت من غرفتي لكن انتابني شعور غريب لا ادري ما هو نزلت الدرج بهدوء متجه لغرفة الطعام فاذا بامي و ابي ... عني ابي جيريمي متواجد اليوم ايضا و كم هذا امر غريب فهو قليلا ما ياتي ...

اعلم انه لا يحبني و لا يريد رؤيتي ابدا تنهدت بحزن من ذلك و اتجهت اليه القي التحية فابعد نظره عني فاقتربت من امي قبلت وجنتها " سأذهب للمدرسة امي..." لكن فاجأتني حين امسكت بيدي توقفني عن الذهاب

" انتظري قليلا نريد التحدث اليك ..." فتنهدت و جلست قرب امي حتى جاء ابي هوان و جلس بجوار ابي جيريمي " ما الامر ساتاخر عن المدرسة ..." "لا لن تتأخري " نظرت لابي بتعجب فابتسم لي و اكمل حديثه " طلبت اجازة لك لفترة لذا لا داعي للقلق "

لم افهم لما فعل ذلك حتى قالت امي عن هروب رافي ... شعرت بالدموع تتجمع بعيني عادت الي تلك اللحظة حين حاول قتلي سابقا ... حين اخترق بمخالبه جسدي ...

"لنذهب الان..." كل ماقاله ابي جيرمي مقاطعا ذكرى تلك اللحظة المؤلمة

شعرت بيد امي تمحو دموعي المتساقطة و هكذا ذهبنا لعالم البشر قاد ابي الطريق لبيت صغير

دخلنا المنزل فشعرت بالقليل من البرد فتحولت لقط صغير فتساقطت ملابسي حولي فقفزت الى امي التي التقطتني سريعا تدفئني بين ذراعيها فاغمضت عيني استمتع بسحر دفئها

لم يمض الكثير حتى غادر ابي جيريمي فاخذتني امي مع ابي هوان للتجول بالمنزل حتى قفزت من بين ذراعي امي باحدى الغرف فقفزت للفراش استلقي عليه و من ثم حتى سمعت صوت اقدام تسير بعيدا ثم عادت مجددا فتحت عيني و اذا به ابي هوان يضع حقيبة ملابسي جانبا " ستكون غرفتنا مقاببلة لغرفتك لينا " سمعت ابي يقول قبل ان يغارد الغرفة مع امي ويغلقان الباب خلفهما

عدت لهيئتي البشرية و ارتديت ملابس اخرى من حقيبتي ارتديها لتدفئتي ثم خرجت من الغرفة فاذا بامي بالمطبخ كما يبد انها ستبدأ بتوضيبه بينما يستلقي ابي بملل على الاريكة

" يااه هوان اذهب و وضب غرفتنا بدلا من الاستلاء هكذا " لم يجب ابي يبدو انه يتجاهل امي حتى رايتها تمسك بشئ بيدها بينما تتجه الى ابي و فجأة ضربته على راسه بملعقة كبيرة فجلس ابي متألما بينما يضع يداه على راسه و يصدر انينا

" لا تتجاهلني مجددا و نفذ ما قلت اسرع فعبس ابي و نهض منزلا راسه بين كتفيه و يئن كئذب صغير فضحكت بقوة حتى شعرت بضربة قوية على راسي تألمت و نظرت الى امي " انت ايضا اذهبي لتوضيب غرفتك " كل ماقالته بينما تنظر الي ثم بدأت تتجه للمطبخ مجددا " لا ادري لما علي فعل كل شئ بنفسي لما لا يساعداني ابدا دون ان اخبرهما بما يجب فعله "

تمتمت امي بينما تتجه للمطبخ فعدت لغرفتي عابسة بينما اربت على راسي لابعد الالم ثم بدت بتوضيب غرفتي الجديدة هه رائحة المنزل كرائحة البشر و ذلك يزعجني كثيرا لا احب رائحة البشر لا احب البشر لا احد من عالمي يفعل

بعد فترة انتهيت من التوضيب كما انتهى ابي فتحولت الى قط مجددا جلست على قدم امي بهيئة القط الابيض الصغر بينما اشعر بيدها على فروي تربت كل فترة على راسي بينما يجلس ابي بجوار امي نشاهد عرضا تلفازيا بشريا سخيفا حتى كسر ابي الصمت

" هل اعتدت كل شئ للغد عزيزتي "نظرت لابي للحظات قبل ان التفت لامي اتسائل عما يقصده ابي " اجل هه ... لا اصدق ساعود طالبة بالمدرسة مجددا " ماذا ستعود ماذا ...

قاطع تفكيري صوت ضحكة ابي فنظرت اليه لكن لم يقل شيئا بعد ذلك فقفزت من فوق قدم امي و اتجهت لغرفتي تحولت ليهئتي البشرية و ارتديت ملابس اخرى ثم عدت لامي و هناك علمت اننا سنعود طلابا بالمدرسة الثانوية حتى نتجنب ازعاج البشر لنا اعني رغم اننا نكبر اي بشري الان لكن وجهنا لايبدو اكثر من وجه طلاب ثانوية .....


_________________________
الاسئلة :ـ
1- رايكم بالبارت ؟
2- اقتراحتكم ؟
3- توقعاتكم للبارت القادم ؟


________________________

اتمنى يعجبكم البارت و تستمتعوا بقراءته^^


رد مع اقتباس
  #37  
قديم 11-15-2014, 08:46 PM
 
روعة يا اختي

الاسئلة :ـ
1- رايكم بالبارت ؟ روعة احلي منه ما شفت
2- اقتراحتكم ؟ ما في شئ مخي فاارغ
3- توقعاتكم للبارت القادم ؟مخي فارغ ما عندي شئ
Shinee likes this.
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 11-15-2014, 09:15 PM
 
مرحبا
كيفك؟؟؟؟
كان البارت رائع بس اكثير
طويل كان لازم يكون اقصر
والازم التنسيق ان طريق سردك للقصه
جميله والقصه رائعه ولكن سوف تصبح اجمل مع بعض التعديلات
في امان الله
Shinee likes this.
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 11-15-2014, 11:44 PM
 
سلام..
استمتعت بالبارت كثيراااااااا..
الاسئلة :ـ
1- رايكم بالبارت ؟
حلوووووو
2- اقتراحتكم ؟
لا شيء محدد .
3- توقعاتكم للبارت القادم ؟
:77:اتوقع انه لينا تتعرف على اصدقاء جددحب3 ......
انتظر الجديد منك ..
لا تتأخري ..

يعطيك العافية ..
Shinee likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #40  
قديم 11-16-2014, 03:29 AM
 
حجز إلى غداً بعد الدراسة
Shinee likes this.
__________________
♪*


‏السعادة لا تحتاج إلى معجزات عظيمة..
كلّ ما تحتاجه قلب متسامح،
وجه مبتسم، قناعة بالنصيب وثقة تامّة بالله سبحانه *♪!


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تخفيضات رائعه لاجهزة i-mate من مكتبة جرير RooT أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 08-05-2006 07:55 PM


الساعة الآن 07:53 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011