لما الشتا يدق البيبان لما تناديني الذكريات ..
لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات ..
ألقاني جايلك فوق شفايفي بسمتي ..
كل الدروب التايهة تنده خطوتي ..
كل الليالي اللي في قمرها قلبي بات ..
مش جاي ألومك عاللي فات ..
و لا جاي أصحي الذكريات ..
لكني بأحتاجلك ساعات ..
لما الشتا يدق البيبان .



مرحباً جميعاً , إشتقت إليكم كثيراً , أعلم أني قصرت في حق المنتدي أكثر مما ينبغي ..
لكنها ستكون الأخيرة , لذا أحببت أن يكون أول تفاعل لي هنا في هذا القسم الذي احبه كثيراً ..
و لن يكون التفاعل الأخير , صدقاً .. آمل أن يعجبكم ما سأطرحه , و هي تصاميم متواضعة ..
صممتها أمس تحديداً .





































و بهذا أنهيت تصاميمي المتواضعة و التي آمل أنها قد نالت استحسانكم ..
و آسفة إن لم تكن فاخرة كما يجب لمشاركاتها مع سيادتكم الكريم ..
لكنني فعلاً بذلت كل جهدي و خصوصاً أن وقتي أصبح ضيق بسبب الامتحانات ..
آمل ألا تحرموني من انتقاداتكم التي تجعلني أفضل ..
سأشتاق إليكم حتي نلتقي مرة أخري ..



يروي أشياءَ تدوخني ..
تنسيني المرقصَ والخطوات ..
كلماتٍ تقلبُ تاريخي ..
تجعلني امرأةً في لحظات ..
يبني لي قصراً من وهمٍ ..
لا أسكنُ فيهِ سوى لحظات ..
وأعودُ أعودُ لطاولتي ..
لا شيءَ معي إلا كلمات .