عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree33Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 01-18-2015, 12:42 PM
 
حجز ولي عودة ان كتب لي الله
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 01-18-2015, 07:58 PM
 
شكرا لكم أحبتي شكرن صابرين على الرد الرائع ...... ههههه توقعاتك جيدة
أنا اسفة البارت الجاي أكيد أطول
# سُكر likes this.
__________________
ANDY BIERSACK"
MON COEUR "
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 05-25-2015, 07:13 PM
 
أهلاً بمتابعٍي رواية الحب الصادق (:4

اتمنا أن تكون بخير

اليوم وبعد غياب بسبب المدرسة أحطلكم البارت الثالث من الرواية خ

صدقوني تعبت كثيراً فيه وبما أن في اللب توب حروفه كلها فرنسية غضب1

كتبت بالكلافي الإفتراضي المتعب

اتمنى الردود والمتابعة أمورة أمورة


صدقوني تعبت كثير


البارت الثالث



ويكا : قلت لا
إدوارد : لكن مرض...
ويكا وهي تنهض : لا يهمني -_-

سقطت ويكا هنا فحملها ادوارد وخرج لياخذها إلى منزلها وفي الطريق كانت وكا ترتجف من البرد
وهي ممسكة بقميص إدوارد

وعندما وصلوا فتح الجد الباب الخشبي المزين بالعاج ورحب بهما لكن ويكا كانت قد نامت

صعد إدوارد بها إلى غرفتها السوداء ومددها على سريرها الأسود والأزرق

إدوارد : يا لها من غرفة مظلمة

ثم خرج وأغلق الباب الخشبي بنفس لون الغرفة ونزل ليودع الجد الشبه نائم ويعود لمنزله أو بالأحرى قصره

وفي الصباح إستيقذت ويكا وهي وهي تشعر بتحسن واستحمت وارتدت ملابس المدرسة التي هي عبارة عن

فستان وشوميز وحذاء

بعدها ذهبت للمدرسة دون افطار .

وفي المدرسة

اتت سارة من هناك مسرعة

ساره : ألم تسمعي الشائعة بالمدرسة

ويكا بغير إهتمام : ماذا هناك !!

ساره : لقد اشاعة ساندرا في المدرسة أنك ضربتها وشتمتها.

ويكا : أنا لم اضربها وسأذهب لها حالاً خير8


اتجهت ويكا إلى ساندرا حالاً والشرر يتطاير من عينيها وقالت :

_ ما الذي تنشرينه !! غضب1
ساندرا : سوف ترين اليوم يا حمقاء سأرسل لك ثلاث فتيان ليعلموك درساً . :^^:

ويكا وهي تضحك بسخرية : أن كنت شجاعة لهذا لحد لم لا تواجهيني وحدك .

ساندرا بغرور : حسناً اليوم بعد الدوام

انصرفت ساندرا وتركت وكا تشتعل غضباً وتعد أن تدمرها

وبعض الدوام إجتمع كل تلاميذ المدرسة فتيات وفتيان وكذلك إدوارد وساره وشيكي وساندرا والفتيان الثلاثة

ويكا : يا غشاشة ......... ألم تقولي أنك ستواجهيني وحدك ؟؟

ساندرا : أكيد تقولين هذا لكلام لأنك خائفة . يا لك من جبانة

ويكا : لم تتركي لي خيار ؛

ساندرا وهي تشير إلى لفتيان: . هيا

تقدم الفتيان الثلاثة إلى ويكا لكنها مارست عليهم حركات وهمية لثلاث أشخاص لترديهم في الأرض .


بعدها تقدمت ساندرا ووجهت قبضتها إلى وجه ويكا لكن وكا كانت سريعة و- أمسكت بها لتضغط عليها .............. وتكسرها .

والجميع متفاجئ من قوتها .

سقطت ساندرا على الأرض وبدئت صراخها وبكاها وهي تقول :

_ ابي لقد كسر المتوحشون يدي .

ضحكت ويكا بسخرية وقالت : مغرورة حتى في بكائها


ذهبت وكا وتركت الجميع مصدوم من قوتها


ومباشرة بعد هذا ذهب إدوارد إلى ساندرا ليساعدها >> حلاب

بعدها إتجه إلى ويكا وقال :

_ هذه ليست بالروح الرياضية . لم تركتها

ويكا : لا شان لك .

إدوارد : لقد أصبحت أكرهك

ويكا بسخرية : أحمق ومن قال أن أريد حبك .

إدوارد : لننس الموضوع . أتيتك من أجل إعادة علاقة شكي وساره

ويكا : أفعل هذا بنفسك

حاولت وكا الذهاب لكن ادوارد أمسكها من معصمها وادارها بقوة وقال :

_ لماذا تغيرت لم تعودي ويكا التي نعرفها حتى أنك اصبحت عنيفة . أصبحت وحشاً .
جذبت ويكا يدها بقوة وقالت :

_ لولا تغيركم لما تغيرت ؛
إدوارد : ماذا نحب لم نتغير أبداً .

ويكا بغير إهتمام : لا يهم اتركني فحسب .

استدارت ويكا و- ذهبت مباشرة إلى الشاطئ وبقي ادوارد يتبعها دون علمها
وما إن وصلت حتى جلسة على رماله الذهبية وما زاد من جمال المنظر هو الجو المغيم .

بقيت ويكا تفكر بحزن ثم قالت : هل أنا حقاً وحش ؟؟
سمع إدوارد كل هذا وشعر بحزنها فشعر بالذنب . ثم حرك ساقيه وجلس بجانب ويكا

إدوارد : أنت لست وحشاً لكن أصبحت باردة وعنيفة مثلهم
استدارت وكا إلى ا لناحية الأخرى كي لا يرى دموعها .
لكنه أدار وجها ورفعه إليه وقال :
_ أنا آسف
ابعدت ويكا يده برفق وقالت :
_ آسفة للبشر لا يصادقون الوحوش >> يا يمي على الدراما
إدوارد : اسمعي أنا لم أقصد هذا أبداً
وقبل أن يتم جملته نهضت لتعود إلى منزلها فعرف ادوارد أنه يجب أن يتركها وحدها

بقيت ويكا مستيقظة طول الليل بسبب تفكيرها إذا مات جدها ما هو مصيرها وكيف تستطيع العيش من دونه وهي تحبه


وفي هذه الأثناء اتت صرخة مدوية من أسفل فنزلت ويكا لترى جدها ملقاً على الأرض ؛ أسرعت ويكا واتصلت بالإسعاف ليأخذوه
وصلت السيارة وضع الأطباء الجد فيها ولم يسمحوا الويكا بالمجيء .

بقيت ويكا وحيدة تبكي و- تصرخ ............. إلى أن طرق الباب ودخل رجال الشرطة ونزعوا قبعاتهم وهذا يعني أن :
الشرطي : آنسة ويكا ........... جدك مات

صدمة حزن ألم كان هذا هو ما يختلج في قلب ويكا لتسقط على الأرض منهارة تبكي
أسرع رجال الشرطة بالخروج لعدم تحملهم رؤيتها وقال أخر شرطي فيهم : أنا أسف
بقيت ويكا تشهق وتبكي لا تدري ما الذي حصل للتو هل هو كابوس أم حقيقة .
وفي الصباح اذعنت لحقيقة المرة واستحمت وارتدت ملابسها ولم تذهب للمدرسة لأربعة أيام ما جعل أصدقائها يقلقون عليها .

وفي المدرسة كان موت جده اشاعة لكن بعد غيابها تأكد كل شيء
إتفق ساره وشكي وادوارد على زيارتها وعندما وصلو الى المنزل وجدو البابا مفتوحاً فدخلو وبدئت ساره تصرخ
وكا أين أنت !!
وهنا نزلت ويكا بفستان أسود طويل وشعر منسدل صبغت خصلة منه بالأزرق وحذاء أسود .

وهنا أسرعت ساره بإحتضان وكا .

ويكا : أنا وحيدة

ساره : لا نحن ما زلنا معك

والجميع بصوت واحد : نعم

جلس الجميع فوضعت ويكا العصير والماء عند هذا قالت ساره :

_ لم لم تأت للمدرسة
ويكا : أنه عزاء

ساره : حسناً عزيزتي سنذهب الأن ........ هل لديك المال ..؟؟

ويكا : نعم لقد ترك لي جدي الكثير

إدوارد : إذهب أنتما أنا سأبقا هنا

رحل شيكي وساره وكل منهما في طريق ولكم كان يتمنيان الأن أن يذهب كل منهما في طريق واحد مع تعالي أصوات ضحكاتهم ورمانسياتهما .



وفي منزل ويكا


إدوارد : أتريدني أن ارحل

ويكا : كما تريد أنا لا اطرد أحداً

إدوارد : بما أن جدك قد مات فعائلتي المسؤولة عنك

ويكا : ومن قال هذا !! --_-- غضب1

إدوارد : جدك قال هذا قبل وفاته

ويكا : حتى وأن قال هذا ف أنا لا أقبل

إدوارد : لا يهمني رأيك إذا أحتجتي إلى شيء ف أنا هنا .

خرج إدوارد منا لمنزل وإتجه الى منزله


وفي الصباح نهضت ويكا واتجهت للمدرسة أكيد بعد الإستحمام وذاك الروتين الممل

مرت كل الحصص بملل وكآبة ولم يستطع أي شخص إخراج ويكا من كآبتها

عاد الجميع الى المنزل إلا ويكا التي ذهبت للشاطئ ليلمحها إدوارد هناك ويذهب جهتها ويجلس بجانبها ورفع وجها وقال :

_ كفي عن البكاء الأن
ويكا : اتركني ............... ثم اضافت أرجوك

وبقي ادوارد يهدءئ فيها حتى صرخة بوجهه قائلةً :
_ اتركني
غضب ادوارد وقال : اصمتي تبكين كالأطفال.

رفعت ويكا رأسها إلى إدوارد وكانت تمسح الدموع لكنها تبقى تسيل
كأنها تقول له أن الدموع لا تتوقف.

نزل إدوارد إلى مستواها

ومسح دموعها لم تستطع ويكا المقاومة فشدت عليه وقالت :

_ أنا الأن وحيدة وحيدة جداً لقد كنت أحب جدي كان كل ما أملك .


وهنا رفعت ويكا وجهها لتقابل وجه إدوارد ثم قالت : كل ما أملك يضيع في هذه الحياة

حتى أصدقأئي أخاف أن يضيعوا مني .

إدوارد : لا لن يضيع أحد لذلك يجب أن نقوي علاقتنا ثم اقترب قليلاً وكمل :


_ يجب أن نصلح بين شيكي وساره


ويكا : حسناً


_ إبتعد إدوارد عن ويكا وتمشيا معاً وفي الطريق


إدوارد : كيف سنصلح ما بينهما ؟؟


ويكا : لا أعلم خطة محكمة .

إدوارد : لا أعلم سأفكر في أليل .



وصل الإثنان الى المنزل فصعدت ويكا ونامت مباشرةً ولكم كان المنزل موحشا


أما إدوارد فقد ذهب لمنزله وفي الصباح نهضت ويكا وتذكرت ما حدث بالأمس فخجلت لأن مشاعرها بدأت تظهر مجدداً


استحمت وارتدت الملابس وتركت شعرها ينسدل وأكلت افطارها .


وفي المدرسة وجدت شيكي وساره يتشاجران وإدوارد يحل النزاع ؛ إلتفت إدوارد الويكا وكانت بغاية الجمال


فشرد فيها الى أن قالت : لما يتشاجران !!


إدوارد : على مشاكلهم السابقة

_ قالت أنه خائن فتشاجرا

ويكا : هل اخبرتهم انهما يجب أن يعودا !!


إدوارد : لا خفت أن أفسد الأمور

وهنا أتت الويكا فكرة رائعة .

ويكا : ما رايك بالذهاب للشاطئ الليلة لمطعم البحري .


إدوارد : فكرة رائعة ؛

حل الليل وكانت ساره عند ويكا تجهز نفسها ارتدت ويكا قميصاً أسود دون أكمام مرسوم فيه جمجمة وسروال أسود وحذاء رياضي أما ساره

فستان أزرق وحذاء أزرق وتركتا شعراهما ينسدلان


وصلت الفتاتان إلى مطعم المأكولات البحرية

وما إن جلستا حتى جلس الفتيان

سارة وهي تهمس : ما الذي يفعله هنا ؟؟

ويكا : هههه انهما معنا

سارة / ألم تقولي اننا وحدنا ؟؟

ويكا : نسيت آسفة

وكان إدوارد و ويكا يتواصلان بالهاتف

ويكا برسالة إلى إدوارد : أحمق ألم أخبرك أن تقول مرحباً ؛ هل يمكن مشاركتكم كأنها صدفة . -_-

إدوارد : الحوار كان مملاً . -.-

نظرت ويكا لإدوارد بغضب -.-

طلب كل واحد منهم ما يريد ويكا لم تكن تحب السمك النيء

فكانت تقول : إو إنه مقرف ورائحته أيضاً .

إدوارد :لا تعرفين شيئاً

وهنا تظاهرت ويكا بالم في بطنها وانصرفت للمرحاض.

وعندما ولت اتصلت بادوارد فقال :

هناك اتصال سأعود بعد قليل

إختبء الإثنان في مكان خلف صخرة وجلسا يلحظان المشهد

كان شيكي وساره يتحدثان لكن لم يعرفا السبب

ساره : ما الذي تفعله هنا ؟؟

شيكي : ألم يعجبك وجودي ؟؟
ساره : نعم

شيكي : سأنصرف قالها وهو يحترق من داخل

ساره : آسفة إجلس

جلس شيكي إلى الطاولة وبكل شجاعة قال : أنا مازلت أحبك

ساره بفرحة : أنا أيضاً لكن ..

شيكي ؛ لكن ماذا !!
ساره / علاقتنا انتهت

وهنا أتى إدوارد ووكا فنهضت ساره وشيكي وذهب إلى مكان مرتفع لا يرحم فيه أحد >>> الله يستر من تفكيركم المنحرف لخخخ

إدوارد : الخطة تنجح
وكا : نعم


عند شيكي وساره


شيكي : من قال أن اخونك ؟؟

ساره : حسناً اتت زميلتي وقد سمعت أنك تواعد فتاة أخرى أنا لم أصدق فأحضرت لي زميلتي

صديقة هذه الفتاة التي قالو أنك تواعدها وقالت أن التي يواعدها شكي هي صديقتي وما سمعته صحيح .

شيكي : لم تصدقيني وصدقت الفتيات ؛

ساره : آسفة لقد سمعت منذ فترة أنها إشاعة ولم استطع القول أن آسفة .

وهنا جذب شيكي ساره إلى صدره ورفع وجها وقبلها على وجنته وقال :
_ لا بئس يا صغيرتي سامحتك


في الطاولة


جلس إدوارد بجانب ويكا ولمس خصلة شعرها الأزرق فخجلت ويكا

إدوارد : ما هذا لماذا فعلت هذا ؟؟

وكا : لكي تبقى تذكراً لجدي نحن نحب هذا للون

إدوارد : حمقاء . .-.

وكا : أنت الأحمق غضب1


وهنا أت شيكي وساره فرحين فقال شكي : لقد عدنا لبعضنا
ويكا : هذا رائع

إدوارد : نعم

غادر الجميع المطعم وسبق شيكي وساره إدوارد ووكا وكان إدوارد يمشي خلف ويكا إلى أن رن هاتفها

ويكا : نعم من معي

...........: أنا ممرضة المشفى عليك أن تأتي لتوقعي على الورقة .

وكا : أي ورقة

الممرضة : لقد طلب جدك التبرع بأعضائه

وكا : لو أوقع

الممرضة : يجب أن توقعي لأنها وصيته وهي مرخصة من الحكومة

وكا : وكيف سأزور قبر جدي

الممرضة : آسفة هذا لا يخصني

سقطت وكا باقية : حتى القبر حرمت منه أي حياة هذه

لم يتعجب إدوارد لأنه كان يعلم

هذ إدوارد وكا فوجد أنه أغمي عليها

فحملها الى المشفى

الطبيب : أنها بخير

دخل إدوارد ليجدها مازلت تبكي : لا بئس جدك أراد هذا لأنه أراد أن يبقى حياً في كل شخص أراد المساعدة .

ويكا تبتسم بسخرية : لم يكن يحبني لم يفكر في ولا تحاول اقناعي بغير هذا .

إدوارد : لا لقد أخبرنا ؛؛؛؛؛؛؛؛ وقبل أن يتم الجملة نهضة ويكا بغير وعي وغضب و- قالت أنت مخادع لتدفعه بقوة إلى أحد الأدراج العلوية لتسقط عليه سكين جراحة حدة وتخترق صدره بجرح عميق


لم ترى وعيسي ما حدث لأنها كان قد خرجت بسرعة وبعد أن وقعت الأوراق بحزن عادت لترى ...................





انتهى البارت صدقوني تعبت جداً في كتابته اتمنى تابعون روايتي (:4



الأسئلة


_ كيف ستكون علاقة شكي وساره
_ ماذا رأت ويكا عندما دخلت

_ هل تخرج ويكا من كابتها ؟؟
_ طول البارت كيف هو ؟؟

_ هل هناك إنتقاد بصراحة
__________________
ANDY BIERSACK"
MON COEUR "

التعديل الأخير تم بواسطة WïăM ; 05-25-2015 الساعة 07:30 PM
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 05-26-2015, 01:42 PM
 
السلام عليكم
كيف حالك ؟؟
شو اخبارك ؟؟
اكيد البارت كان حلو احداثه اكتر من رائعةة
مع انك امخلتيه رومانسي اكتير
هوي في متعه تشويق رومانسيةة يجمع الكتير من
الفكر لهيك كان البارت ممتع
حتى انك وقفتي على موقف حلو وكنت ارغب بمعرفةة
ما سيحدث وماذا سترى
انروح للواجب :–
كيف ستكوة علاقةة شكي و سارة ؟
كما يبدو انهما لا يتفقان كتيرا صح انهما تصالحا
ولكن انا متاكدة انهما لن يكفا عن الخلاف
ماذا رايت ويكا عندما دخلت ؟
ربما ادوارد لانو لما سقط لم تنتبه لما حدث ربما
عادة للمعرفةة ما حدث له
هل خرجت ويكا من كأبتها ؟
اتوقيع انها ستخرج من كآآبتها وسيكون ادورد السبب
هل طول البارت مناسب ؟
مع ان قرائته ممتعةة وما كنت بدي اياه يخلص
بس طولو كان مناسب وكمان تعب عليكي الكتابةة لهيك امنيح
هل هناك انتقاد بصراحةة ؟
اجل هناک انتقاد بصراحة عندك اخطاء إملائيه واكتر شيء اغلطي فيه كتابة
ويكا كنتي تكتبيها كا لا اعلم ان كان هناک شخصيةة بالقصةة اسمها كا صح
اتمنى انک تنتبهي وااسف اذا كنت امخربط وكمان خففي اشوي من الرومانسيةة
وزيدي الاكشن والمتعةة فيها خليها اتكون اكتر واكتر تشويق
هذا كل شيء البارت كان جيد وليس هناک اي شيء آآخر غير الذي قلته
اراكي في البارت القادم
دمتي بود
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 06-01-2015, 03:35 PM
 
أهلاً يا متابعين




البارت الثالث من رواية الحب الصادق


بعنوان ( إعتراف بالحب )









لم ترى ويكا ما حدث لأنها كان قد خرجت بسرعة وبعد أن وقعت الأوراق بحزن عادت لترى

إدوارد يسبح في دمه وهو ممسك بصدره

والدماء تسيل من فمه ومن الجرح

أسرعت الممرضة وقالت :

ماذا حدث

!!
ويكا :

لا أدري أتيت ووجدته هكذا
الممرضة:
لا أدري عندما تأتي الشرطة ستكونين المشتبه الأول
ويكا وهي تبكي :
لماذا لم أفعل هذا
وهنا يقوم إدوارد بمقاطعة الحديث
إدوارد وهو يتأوه :
أيتها الطبيبة
لقد تعثرت فقط هي لم تفعل هذا

الممرضة :

حسناً إنه عميق سإعالجه لكن عليك أن لا تتحرك كثيراً

وإياك ثم إياك من الماء

والأشياء الثقيلة
بعد معالجة الطبيبة لإدوارد

إدوارد : هيا ويكا

خرج الإثنان من المشفى فقالت ويكا
: أنا اسفة لم أقصد هذا
ادوارد وهو يحس بالألم :
لا بئس لم يحدث شيء
واصل هذاً الإثنان الطريق تحت السكون والصمت وما إن كادت ويكا تقطع هذا الصمت
حتا أحست بشيء بارد على وجهها
رفعت وجهها البريء إلى السماء ف إذا بها تمطر
نظرة ويكا مباشرة إلى قميص إدوارد
ورأته مباشرة يتحول إلى اللون الأحمر
أسرع الإثنان وتوجها إلى منزل ويكا
اسندت ويكا إدوارد المتألم على الكنبة
ونزعت قميصه
وكاد يجمع عليها لهول ما رأته
بدئت ويكا تضمد الجرح بتأنيب ضمير
وهو يتألم بعمق
أحست به ويكا يتألم
فذرفت الدموع
وسقطت دمعة على يده فرفع إدوارد وجه ويكا وقال :
لم البكاء ؟؟
ويكا : آسفة أنت تألم بسببي
وهنا وضع إدوارد رأس ويكا على صدره بمكان الجرح وقال
:
انظري ليس هناك شيء
كانت ويكا تشم رائحة الدم والمعقم
وتكاد ترا لحمه ممزقاً تمزيقاً
بعدها رفع وجهها بكل حنان وقال
:
هل رايت ؟
لم تظل ويكا تذرف الدموع حتا نظر إليها بحب ووضع يدها
علا صدره وقال
:
لا يا صغيرتي ليس بالجرح شيء
ويكا : لا أنا ألسبب . إنه عميق جداً
لم يستطع إدوارد وقفها عن البكاء
حتا قرب وجهه من وجهها وقبلها
.
صدمت ويكا من هذا واحمرت
ليردف هو ويقول :
أحبك
بقيت ويكا مصدومة
ف هي ترا الأإن الشخص الذي لطالما أحبته يعترف لها
يا إلهي
ويكا : هل حقاً ؟؟
ادوارد :
أعشقك
وأنت
ويكا : وأنا أيضاً
أحبك أعشقك
ابتسم إدوارد بعد هذا وضمها مجددا
وقال : لا أريد رؤية دموعك مجدداً
ويكا بخجل : حسناً
توقفت ويكا عن البكاء وشعرت بالخجل وأكملت تضميد جرحه
وعندما انتهت قالت لا تتحرك.
إدوارد : كيف سأذهب لمنزلي يا ذكية .
ويكا : ستبيت هنا يا ذكي -_-
ادوارد وهو يبتسم : سأتصل عليهم لأخبرهم
ويكا : حسنا ليلة هنيئة
إدوارد : تعالي
اقتربت ويكا من ادورد بقلق وما إن وصلت إليه حتى جذبها وضمها إلى صدره .
وقال تصبحين على خير . ........ حبيبتي
ابتسمت ويكا وقالت : وأنت من أهله ....... ثم صعدت إلى غرفتها وهي أسعد انسانة في العالم .

وفي الصباح إستيقض إدوارد قبل ويكا وذهب لمنزله ثم بعدها للمدرسة
نزلت ويكا على الدرج على أمل أن تجد ادوارد لكنها لم تجده فزفرت بهدوء وقالت :
يحبني ...... وأحبه ..... يا سلام ^______^

في المدرسة تم اعلان رحلة لجميع الطلاب إلى أحدى الغابات
وافق الجميع وفرحو لأنها لثلاث أيام .
وفي اليوم الموعود ركب الجميع الحافلة واستمتعوا في الطريق كثيراً ولما وصلو قالت ويكا :
إدوارد أنت ستجلس هنا
إدوارد : تباً لك -_- لماذا تعامليني كأني ابنك وأنت الطفلة هنا .
نصب الجميع الخيام كما تعرفون حياة الغابة صعبة << طرزان
المهم أوكل إلى ادوارد جمع الحطب والفتيات الطبخ والفتيان السيد لكن ساره كانت مولعة بالسيد لذلك بقيت مع شيكي للصيد.

ويكا : ستبيت هنا يا ذكي -_-
بعض شجار كبير مع المشرف حول ذهب ادوارد لجمع الحطب
ربح المشرف -_-

ويكا : أريد الذهاب معك إدوارد
ادورد : حبيبتي المكان خطر
ويكا : لا أريد الطبخ ....... إن كان المكان خطر فيجب أن اذهب معك .
إدوارد : لكن
ويكا : أرجوك
إدوارد وهو يضع يده على وجهه : حسنا صغيرتي لكن لا تفارقيني أبداً .
ويكا : أجل ، لكن جرحك حديث ؛ ماذا ستفعل ؟؟
إدوارد : سأكون بخير

بقي الإثنان يتجولان في الغابة بحثاً عن الأغصان وكانت ويكا تمسك بذراع ادوارد كلما
سمعت صوت بومة أو حيوان ؛ وفجأة سقط جذع شجرة على الأرض وكاد أن يصيب
ويكا لولا تدخل إدوارد الذي تصدى له بضهره . تأوه إدوارد من شدة الألم و-..............

إنتهى البارت

الأسئلة :
_ كيف كان البارت
_ الجزء الذي أعجبكم
_ كيف ستمضي الرحلة
_ كيف كان طول البارت
_ أي إنتقاد
__________________
ANDY BIERSACK"
MON COEUR "
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحب الصادق ρş̲̅γ¢Φρά†Ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 08-31-2014 12:42 PM
الحب الصادق علی حبه جنة موسوعة الصور 3 12-11-2012 08:51 PM
ما هو الحب الصادق؟ hissrahif مواضيع عامة 8 05-24-2012 12:02 PM
ما هو الحب الصادق؟ هو..... ظل الكيو كو شن كاي مواضيع عامة 15 02-28-2011 10:08 PM


الساعة الآن 06:31 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011