عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree73Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 01-20-2015, 04:05 PM
 
إحم إحم......
.
.
اسمح لي ان ابدي اعجابي بقلمك المميز المدهش
سطور جميلة احرف متناسقة نسجت بين يديك المبدعتين
لا يوجد انتقادات ابدا
العنوان كان مدهش . لفتني بشدة لحتى أقرأ القصة
صراحة نرلت دموعي و انا اقرأ سطورك فقد استطعت ان تلمس بكلماتك اعماقي
فهنيئا لك على ابداعك
ما شاء الله عليك
الله يحماك
mnsmas and -Ayad like this.
__________________


شكرا لك شيشيكو


  #12  
قديم 01-21-2015, 02:45 PM
 
Smile أشكركم :)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقآء! مشاهدة المشاركة
_

مرحباً بكاتبنا الراقي الشرير >>آلمني هذا الفصل بشدة
أخبارك ؟!

صدقاً ..لا أملك كلمات تصف وقع هذا الفصل وعباراتك على قلبي $:
رائع بل مذهل ..بسيط وجميل وممتع وسلس بل كتلة من الأبداع والجمال الكتابي :madry: ...
.

سعيد جدًا لأن الفصل أعجبك و حقًا ما كنت لأكتبه دون تشجيعك من البداية و مساعدتك لي فى المنتدى





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلاوة الروح مشاهدة المشاركة
راقت لي كلماتك من أول عنقود لآخره مأراوع قلمك حين يصول ويجول بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها .. دمت بحب وسعاده ..
زادني شرفًا مرورِك و أسعدني تعليقك , تقبلي شكري و امتناني ...




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪ آيفا ♪ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
كيفك؟ ؟؟؟؟؟؟
وااو روايتك تستحق المتابعه يت أخي
لا أعرف الكثير ع الروايات ولكن غل ما أستطيع قوله
أنها نفذت مني الكلمات
تأكد اني سأكون ساتابعك الي نهاية هده الروايه
وشكرا على الدعوه
تمممم
أشكرك على المرور و التعليق الجميل و أتمنى أن تنال باقي الفصول إعجابك , تقبلي شكري و تحياتي ...



يُتبَع
-Ayad likes this.
  #13  
قديم 01-21-2015, 02:58 PM
 
Smile أشكركم :)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لون السحاب مشاهدة المشاركة
بداية اخي الكريم
اهلا بك معنا
قرأت اربعة اجزاء وسأكمل الخامس ان شاء الله
ما شاء الله لك مستقبل في الكتابة
تجيد كتابة الرواية بشكل متقن وتعبر عن الاحداث بشكل جميل
عشت بكل تفاصيل الرواية ..


أشكرك على التعليق و التشجيع و سعدت بملاحظاتك القيِّمة فتقبلي مني فائق الود و جلُّ التقدير...





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة فلسطين ♥sabreen♥ مشاهدة المشاركة
مرحبا اخي الكريم
كيفك ؟؟
ااسف اكثير للتاخري في الرد على قصتك
فالنذهب للقصه قصتك كانت رائعه دون اي
شك وكان كل شئ جميل والاحداث كانت مترابطه
وكل شئ جميل وكانت قصتك تعبر عن الحرب الاليمه ...


مرورك على الموضوع هو الذي أحاله للجمال و تعليقك على مقتطفات قلمي المتواضع شرفٌ لي فتقبلي مني جزيل الشكر...




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RoRo Uchiha مشاهدة المشاركة
إحم إحم......
.
.
اسمح لي ان ابدي اعجابي بقلمك المميز المدهش
سطور جميلة احرف متناسقة نسجت بين يديك المبدعتين
لا يوجد انتقادات ابدا
العنوان كان مدهش . لفتني بشدة لحتى أقرأ القصة
صراحة نرلت دموعي و انا اقرأ سطورك فقد استطعت ان تلمس بكلماتك اعماقي
فهنيئا لك على ابداعك
ما شاء الله عليك
الله يحماك

الإبداع الحقيقي يكمن في كلماتك المُشجعة فأشكرك على إمدادي بالوقود اللازم لأُكمل الفصول , تقبلي مني فائق الشكر و التقدير ...




و بإذن الله قريبًا سيصل الفصل الجديد و الى حينه أُرسل لكم جميعًا شكري و تقديري ...
-Ayad and RoRo Uchiha like this.
  #14  
قديم 01-22-2015, 08:59 AM
 


بردّك نسعد ..وبكلماتك نترنم
لا تقطع سيل كلماتك المزدانة بجمال العبارة


رواية رائعة
وتفاصيل سلسة
تشدّ القاريء من البداية
ولا يتعجل النهاية
وضوح وتبسيط وانشراح
وقوة وملكة في السرد
ملفت للنظر جدير بالفكر
حاد ثاقب دقيق مترقب
يستأنس الغموض والتحسب
قلت انه من المخضرمين
رايت عمرك دون العشرين
اندهشت ووقفت وقلت اين !
يا محلى الكلام الحلو الزين
انحن امام كاتب قصصي متين ؟
لنرقب ونترقب ونكون حصيفين
ونرى ويرى حتى نرى الوقتين
وقت مضى ووقت آت بحدين

حي الله جمال الحضور
منور القسم والمنتدى بنور
الاخ الكريم انا مسرور
وسعيد واتشرف بتواجدي
كل الود والتقييم والتقدير
راق لي طرحك
متابع
mnsmas and نقآء! like this.

التعديل الأخير تم بواسطة نقآء! ; 01-22-2015 الساعة 10:47 AM
  #15  
قديم 01-24-2015, 05:11 PM
 
Post الفصل السادس


أشكركم لتشجيعكم الجميل و أتمنى أن يعجبكم الفصل الجديد ...



ثعلب درمصرنجا

(الجزء السادس)



كعادة المرء ينافق ليحصل على مبتغاه حتى اذا تم له طلبه استحال جبارًا فى الأرض فإجترف ما اراد بحق من يريد, إنهم تجار الرقيق الذين ما زالوا يتربحون من رجسهم حتى يومنا هذا , يُغرون ضعاف الحيلة بكرمهم حتى اذا تحقق مرادهم و وقَّع الطلقاء مواثيق العبودية استحال الكرم شُحًا(1) و قساوةً و نقبت الرحمة لها عن طريقٍ غير سبيل سواد قلوبهم المتحجرة.

جلست فى أحد اركان هذه الشاحنة كبيرة الحجم حقيرة الغرض تحاول انفي استخلاص الهواء النقي من أكناف الروائح الكريهة و تخفي عيناي براءة طفلٍ طفق يراقب أشكالًا و الوانًا من بنى أدم ممن ضاق بهم الحال و لم يجدوا مفرًا من واقعهم الا مكانًا حصدوه فى تلك الشاحنة التى تنقلهم الى المجهول.

كان الهدوء يخَيِّم على الشاحنة التى ملئتها الأوساخ الا فى هدير محركها و استمر شبح الخوف يُضفي(2) بالهدوء على أفواه قليلي الحيلة من الركاب, هدوءًا جعل النعاس يتمكن من عقل طفلٍ صغير و يرسل فى مخيلته ذكريات ماضٍ جميل, و لكن دائمًا ما يعكر صفو الأحلام قساوة الواقع فقد قطع نعاسي صوتٌ هامسٌ متقطع يخرج من حنجرة غليظة .
-"هلا صببت لى بعض الماء يا بني"
تلفَّتُ حولي لأتبين مصدر الصوت و بذلت جهدًا ليس بالقليل لتمييز المتحدث , لقد كان عجوزًا فى سن متأخرة زري(3) الهيئة لا يتبين المرء على وجهه خبرة الكبار ولا مرح الصغار يُغشِي(4) رأسه بياض الشيب و و تتداخل التجاعيد لتشكل رسومًا من الآلام طُبِعَت على وجهه , كان ينظر اليَّ فى شقاءٍ و آلم و يداه ممدوتان نحو إبريقٍ من الفخار ثُبِت على حافةٍ من جوانب الشاحنة الذى لا تقوى يداه المرتعشتين على ولوجها(5) فيكتفي بمدها نحو هذا الإبريق طالبًا نعمه و ماؤه , بطبيعة إنسانيتي التي لازلت أحتفظ بها رغم كل الصعاب لم أطل التفكير فقد وجدت نفسي أكب الماء المتغير لونه الى السواد فى كوب من البلاستيك العفن الذي غصته(6) عوالم و فنون من الحشرات التى تصول و تجول فى بركة ماءٍ عكر داخل كوبٍ من البلاستيك البالي , سلمت الكوب للعجوز ليتعامل هو بدوره مع محتواه فوجدته يَعُب(7) ماءه غير مبالٍ بطعمه و لا بمظهره و الماء يفيض من فمه فيسيل على قطعة القماش البالية التى ستر بها جسده .

هنأ العجوز بشربة ماء إنطلق صوته الغليظ بعدها من حنجرته مرة أخرى ليصل الى مسامعي دون غيري بسؤالٍ لم أعرف له جوابًا .
– "ماذا آتى بك الى هنا ؟ ".
فكرتُ قليلًا لأخْلُص الى ردٍ مناسب و لكن لم يهدني فكري لجوابٍ فأطلقت لساني فى ترددٍ من أمري
–" فى الحقيقة .. لا أعرف ربما لأني أريد ..."
قاطعني العجوز بتتابع اسألته – "أتعرف الى أين تٌقِلٌك هذه الشاحنة ؟!! "
-" نعم فقد سمعت البعض يقول اننا سنُرسَل للعمل فى المصانع الكبيرة و سيُوَفَر لنا ما نحتاجه من طعامٍ و شراب و ربما نحصل على مأوى كبير ومن الأجر الوفير"

ما لبست أن أنهيت جملتي تلك حتى سمعتها و عرفتها ... هذه الضحكة الشبيهة بالصراخ التى تفوح من أفواه كبار السن طيبي القلب فيخرج فيها الهواء ممزوجًا باللعاب تحوم(8) حولهما روائح الفم الكريهة , لم أتلقى حينها تعليق العجوز سريعًا كأنه يحاول تركيب جمله لتخرج كاملةً دون تقطيع قبل أن يستطرد
-" انا ايضًا سمعت هذه الجملة من قرابة الثمانية و السبعين عامًا , ... لقد كنت طفلًا ربما في مثل حجمك الضئيل حين تفتحت عيناي على حقيقة واقعي الآليم فقد كنت أحس للآخرين فضلًا لا أملكه , وُلِدت و ترعرعت لا أعلم لي أمًا و لا ابًا و اشتدت بي الأهوال فبدلًا من أن يمد المجتمع يد العون لي بات يضطهدني و يلومني على ما لم أفعل ... ظل الحال حتى سطعت شمس ذلك اليوم الذي بِعت فيه ما أدري بما لا أعلمُ ... بعت حريتي و بتُّ أُباع و أُشترى مثل العبيد".
أنهى العجوز حديثه مُفكرًا في آلام الماضي مُحرِكًا مشاعري التي ذكَّرَتْني بجمال خواطر الماضي التي أخشى عليها الضياع بين تلابيب ظلام المستقبل , كنت منصتًا مطرقًا لكل حرفٍ خارج من مخارج حروف العجوز فربما شعرت وجهًا للشبه بيننا و ربما كانت لي نفس آلامه و لكني بأي حالٍ من الأحوال لا اريد نفس النهاية التي أتلمسها في حال العجوز البائس الذي تحول وجهه الى نافورةٍ من الماء بفعل دموعه التي إنهمرت من عينيه كأنها تحاول أن تزيل آلام الماضي و كلل(9) الحاضر .

كنت أطوق لأسمع منه عن كل يومٍ قضاه في حياته منذ التحاقه بالتجار فربما استطعت تفادى أخطاء ماضيه لو باح لي بمكتوم أسرارها, أسندت ظهري الى جانب الشاحنة لأتخذ من جانب العجوز مجلِسًا و هيأت نفسي لأصوب استفساراتي لمسامعه –"هل يمكنك أن تخبرني أكثر عنك .. ربما عن حياتك , ماضيك و اسمك تحديدًا؟"
أطلق العجوز إبتسامة خفيفة قبل أن يجيب -" أظن أني لست أملك إسمًا .. او ربما إمتلكت واحدًا من قبل و لكن تراكم الآلام أطاح به في غياهب النسيان , و لا أعتقد ايضًا انك ستحتاج للقبك في هذا المكان اذا قبعت(10) فيه مثلي سنوات طوال".
تعجبت من رده الغريب فربما ظننت كثيرًا أنه من الصعب على المرء أن ينسى اسمًا نودِيَ به طوال حياته , من شدة خوفي و اضطرابي من إجابته رددت همسًا اسمي فربما التقطه العقل و ثبَّته في بواطنه فلا يكون من سبيلٍ لنسيانه , و بقلق الأطفال من الأوهام أو ربما تكون صفة النزال داخل أكناني أخبرت العجوز بصوت متحدٍ – "بالنسبة لي لن أنسى إسمي مهما توالت علَّي مصائب العُمر" استطردت بنبرة زاد فيها التحدي و إرتفع فيها همسي "اسمي هو حسين نادالي من درمصرنجا ..." . كان صوتي مرتفعًا بعض الشئ فربما أردت أن افخر بنفسي حتى في أشد الأوقات قساوةً عليها أو ربما أردت التفاخر بوطني و إن كانت ألسنة العالم في ذلك الآن تزدريه , حقيقةً لم أجد سببًا مقنعًا و لكنها كانت رغبةً ملحةً تدفعني لذلك
كان المشهد في الشاحنة مملوءً بالعجائب فها هو العجوز رفع رأسه ليشاهد طفلًا أشرق بحماسته في الظلام رغم هندامه المتسخ الممزق و قلة حيلته , وقف رافعًا صوته ناطقًا اسمه و مفتخرًا بوطنه و قد أحاط به هذا و ذاك يتعجبون من فعله المُحيِّر وسط شاحنةٍ لا يُشم منها الا ذلًا و هوانًا .
كان العجوز يتمعن النظر في وجهي و ساد الصمت لحظات قطعها العجوز متسائلًا في دهشةٍ
– " أنت من الدولة التي إحتلها الدنجيون ؟!!"
-" نعم ... لا .. ربما لا أعرف فكل ما أدركته قبل رحيلي هو أن دولتي كانت في حالة الحرب البغيضة مع أخرى و لم يساعفني الحظ لأتيقن من يكون هذا العدو الحقير "
-"نعم انهم الدنجيون فلعلي سمعت حديثًا عن ذلك الآمر منذ زمنٍ قريب و أدركت أن الدنجيون فعلوا بكم ما فعلوه بالكثير من الدول قبلكم فقد لقبوا أنفسهم لذلك الشر بالدولة التي لا تُهزم و ..."
قاطعته متمتمًا بصوتٍ لا أعتقد أن مسامعه التقطته -"ربما يكون هذا تفسير لهروب جيشٍ و شعبٍ دون مواجهة خوفًا من ملاقاة حتفهم و لكن الخوف من الضلال و تصديق الأوهام لم يكن يومًا مُبررًا"
, استطرد العجوز غير مكترثٍ بتمتمتي –" كل دول العالم تهابهم و تخشى ملاقاتهم فهم يملكون جيشًا زاحفًا مدمرًا و عتادًا(11) ليس بأقل منه فتكًا"
, توقف العجوز قليلًا و كأنه يحاول أن يتبين أمرًا ما حوله ثم استطرد بلهجةٍ امتزج معها القلق
–"ربما لا يسعنا الوقت لإكمال الحديث فتقريبًا نحن على أعتاب 'سيرفانتس هاوس' "
–" 'شوربونرش هاوش' و ماذا تكون؟!!"
–"انها 'سيرفانتس هاوس 'دار للخدم و مقرٌ لبيعهم لأصحاب المصانع و إجبارهم لفعل ما لا يطيقون ...أظن انها لفظة اجنبية ." .
كنت صغيرًا في السن لأُميز هذا اللفظ من ذاك و أُحدد لغته أو قُل في حقيقة الأمر أني لم أعشق دراسة اللغات فربما يكون هذا اللفظ قد القت به مدرستي في الفصل على مسامعي عدة مرات أو يكون قد مرَّ علَّي في بعض إمتحانات اللغة الإنجليزية مراتٍ عديدة و لكني لم أكترث(12) به أو بغيره من الكلمات فقد كنت بليدًا في دراسة اللغات و لكني لم أكن بالفاشل أبدًا في مواد العلم و الرياضيات . عُدت لواقعي بعد وهلةٍ من تذكر الماضي لأجد أن الشاحنة قد توقفت و فم العجوز قد انقطع عن الحديث و يداه ممدوتان في خوفٍ و اضطراب الى باب الشاحنة محثًا اياي التزام السكون و قد لاح(13) على وجهه علامات خوفٍ مما سيكون...


المرادفات :

(1) شحًا : بخلًا
(2) يُضفي : يُكسِب
(3) زري : حقير
(4) يُغشي : يُغطي
(5) ولوج : وصول
(6) غصت : ملئت
(7) يعُب : يشرب
(8) تحوم : تحلق
(9) كلل : تعب / عناء
(10) قبعت : انطويت
(11) عتاد : سلاح
(12) أكترث : أهتم
(13) لاح : ظهر


بقلمى / MnsMas


خارج نطاق الرواية
*
في النهاية تذكيرٌ بسيط بمجمل ما وصل الى القارئ من معلومات : اسم البطل هو حسين نادالي طفل عمره عشرة سنوات من دولة تُسَمى "درمصرنجا" هرب سكانها من الحروب مع الدولة المعادية "دنجا" الى كل صوبٍ و كان من نصيب اسرة الطفل أن سكنت مخيمات اللاجئين على حدود دولة "بلباستر" المجاورة لدولتهم المُحتلة , يترك الطفل مخيمات اللاجئين فيصل الى "سيرفانتس هاوس" دار الخدم التي سنعلم عنها الكثير في قادم الرواية بإذن الله ,و الى أن القاكم أستودعكم في أمان الله...

التعديل الأخير تم بواسطة mnsmas ; 01-24-2015 الساعة 08:51 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثعلب الماء يصلى من اجل الغذاء mohamed_atri موسوعة الصور 10 09-03-2012 03:44 PM
ثعلب الماء $GoGo$ قسم الحيوانات 3 12-17-2011 09:55 PM
منزل مبني بعلب البيبسي كندا علوش أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 07-09-2010 10:11 PM
فن بعلب التونة زهرة الإحساس أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 29 08-27-2009 11:41 PM


الساعة الآن 08:26 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011