|
| |||||||
| روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#76
01-29-2015, 05:52 PM
| ||
| | ||
| البارت 65 ميلاء ماكانت منها اي ردة فعل الا دموع الفرح الي مثل الشلال ركضت وضمة ابوها وبدة تبكي بكاء حاد ميلاء بشهقات عاليه : يبه أشتقت لك يبه ليش تركتني ابو ليث شد على ميلاء ومسح دموعه الي بدة تخذله ميلاء مسكت وجه ابوها مو مصدقه وضمته بقوه ميلاء ببكاء ونحيب : يبه لا تتركني ثاني مره يبه تكفى ابو ليث بعبره : خلاص مراح اترك ميلاء اتجهت لأمها وضمتها بقوه اشتاقت لريحتها وأشتاقت لحنانه حتى لهواشها اشتاقت له ضمته بقوه ماتبي تخسرها ماتكلمت لا هي ولا امها لأن اصوت بكائهم يكفي بعد ماهدة بحضن امها قربت من غصون وضمتها : اشتقت لك ، وربك يشهد غصون ببكاء : حتى انا والله العظيم ، حتى ايام انام بغرفتك علشاني مشتاقه لك ميلاء بضحكه مع بكاء : حمد يا دب تعال ضم عمتك حمد ركض وضمها بقوه شمت ريحته اشتاقت له كثير كان كل هاذا تحت انظار ضاري ميﻷء وتوها تنتبه : وين انس وليث ليث بصوت ضخم : لبيه التفت على ورى كانو قاعدين على الكنب الي بجنب الباب وقدام غصون ميلاء من بين دموعها ابتسمت وركضت لليث وضمته ميلاء بقوه وتشد ثوبه ماتبي تتركه رجع صوت بكاء ميلاء من جديد ليث بندم: أسف ياخوك أسف.......... ميلاء حطت يدها على فم ليث ميلاء بدموع : خلاص تكفى سكر على الموضوع ، انت تدري اني فداكم ، سكر على الموضوع الي راح راح التفتت لأنس انس بخنقة : الله لايعيده من يوم ميﻷء ضمته بقوه مسكة راسه وباسته انس ضمها بقوه لدرجة انه شالها بعدة عنه بأبتسامه ضاري تقدم وقعد على الكنب ميﻷء جلست بين اخوانها كان الصمت سيدهم ضاري لاحظ الفرح بعيونهم . ماتستاهلونها والله علشان تعرفون قدرها ولا تضيعون ملاك مثلها . ابو ليث قطع الصمت : ،شلونك يابنتي وش مسويه ميلاء بفرح : الحمد لله بخير ابو ليث : وين كنت ، يوم جينا مالقيناك ميلاء طالعة بضاري الي كان يطالعها بجمود ورجعت طالعة بأبوها ميلاء : رحنا لأرض ضاري ليث وانس طالعو بعض ثم رجعو طالعو ضاري بقهر بينما ضاري الي كان يطالعهم بحده ميلاء بأبتسامه : وشفت نياقه ، وعطاني ناقه ميلاء بضحكة فرح : وسميتها لهاجه ، علشانك يبه ابو ليث طالع بضاري ثم رجع طالع بميلاء ضاري وقف وبجمود : ميلاء تعالي ابيك ، الحقيني ميلاء جت بتوقف بس مسكها ليث بجمود : وش تبي بها ضاري يقرب من ليث وبحده : مالك دخل ليث كان بيهجم عليه بس وقفه ابوليث : اقعد يا ليث ضاري بعصبيه : بتعتدي علي بقصري ، لو مو احترام لشيب ابوك كان رميتك برى هالقصر ، لأنه مايبي ناس حثاله مثلك مسك يد ميلا وسحبها معه ضاري طلع هو وميلاء وراحو فوق لغرفة ميلاء دخلت الغرفه وسكر الباب وراه ميلاء شافت شناط ضاري بضيق : هاذي شناطك ، خليتهم يجهزونها علشان تروحين مع اهلك ميلاء طالعة فيه بفرح وضمته مو مصدقه انها بترجع مع اهلها ضمته ضمه قويه وباين انها من قلب ضاري ابتسم ابتسامه مكسوره لأنه متأكد انها مو مستوعبه الي سوته بس هو ضمها بقوه وشم ريحته لأخر مره ميلاء استوعبت وبدة تبعد عنه ضاري : ابي النوتا ميلاء : النوتا حقي ضاري : ايه ميلاء تقدمة لدرج واخذت القلم والنوتا وحطته بيد ضاري ضاري بأبتسامه : هذا النوتا غالي علي ، له ذكرياته ميلاء ماتدري ليه تحس انها بتصيح : علشان كذا احتفظ فيه ضاري تقدم لها وباسها على جبينها بحب بحنيه بيشتاق لها كثير ضاري بعد عنها : بشتاق لك ميلاء نزلت من عينها دمعه ضاري يكمل بصوت ضخم : كنتي امي.......وحبيبتي ميلاء حطت يدها على فمه : اسكت ضاري مسك يدها وباسه بحب ثم فتح باب الغرفه وبصوت عالي نادى الخدامات علشان يشيلون الشناط و يحطونها بسياره رجع ومسك يد ميلاء ونزلها تحت عندهم بغرفة الضيوف ضاري دخل وبجمود وهو ماسك يدها: اسمعوني ، ميلاء بتكون زوجتي وطلاق مراح أطلقها ، بس راح اخليها تروح معكم ، وبأي لحظه يمكن أجي اشوفها ، وبأي لحظه يمكن اجي اخذها يلتفت لأنس وليث وبحده : على ان في ناس مايستاهلونها ابو ليث تقدم لضاري : البيت بيتك وبأي لحظه تعال شف مرتك ضاري بجمود : تسلم يا عمي طلع من الغرفه وطلعو كلهم وراه وقف في نص القصر وباب القصر الرئيسي قدامه كلهم اتجهو لباب القصر الا ضاري كان واقف بنص القصر يطالعهم وهم يروحون ابو ليث فتح باب القصر علشان يروحون ميلاء بجمود : وقفو كلهم طالعوها بأستغراب حتى ضاري كان مستغرب ليش وقفو ميلاء تقدمة بجهة ضاري وقفة قدامه ميﻷء : انتبه للهاجه ضاري بأبتسامه: ابشري ميﻷء بتردد : وانتبه لنفسك ضاري بحنيه : وانتي بعد ميلاء بخنقة : أستودعتك الله ضاري بجمود : وانتي بعد ميلاء ارجعت لأهلها وراحت معهم وطلعت من القصر وطلعت من حياة ضاري
__________________ #   ... |
|
#77
01-29-2015, 05:54 PM
| ||
| | ||
| البارت 66 ضاري طالع القصر وتنهد بضيق التفت لصوت الشهقات الي وراه وشافها روجين تبكين وهي قاعده على الأرض ضاري بأبتسامه مكسوره : ذهبت فتاة الجمل روجين ببكاء : لما لم تودعني ضاري :لأنه فرحه بوجود اهلها ونسيت امرنا روجين : سأشتاق لها ضاري بحنيه : وانا ايضا طالع بالقصر هاذا القصر مايجيه كان مخليه كذا ولا مره عاش فيه ما عاش فيه الا وهي معه ولا يبي يعيش فيه الا وهي معه ضاري بجمود : روجين ، سوف نعود الا القصر روجين تمسح دموعها : امرك سيدي ضاري : أجهزي شنطتي وانزليها ، انا بالخارج ضاري طلع برى القصر وطلع بكت الدخان واخذ وحده وشغلها وبدا يدخن تذكر لما كان معها قاسي . لما كانت تبكي قدامه تبي ترجع لأهلها وهو يدخن ويطالعها ببرود ثم تقدم لها وببرود قال : معاد تشوفين اهلك بعد اليوم زادة نحيب وجاء قدامها ونفخ الدخان بوجهه . رمى الزقاره على الأرض ودعس عليه ورمى بكت الدخان بعصبيه كان نادم كان يتمنى انه بهاذاك الوقت مستغل كل دقيقه معها - بس أذا فات الفوت ماينفع الصوت - جت روجين ومعها الشناط ضاري قرب منها واخذ الشناط وركبها ورى ركبو السياره واتجهو للقصر وصلو للقصر ضاري طلب من السواقين انهم يشيلونها ويدخلونها دخل ضاري القصر لمح وحده نازله من الدرج عطاها ظهرها بسرعه ضاري بحده : ياولد قمر شافة الرجال وصارت تصرخ عدي نزل على صوت الصراخ قمر بصراخ : حرامي عدي لف شافه ضاري عدي بأستغراب : ضاري ضاري بحده : خل سلقتك تروح فوق عدي طالع ضاري بنص عين ثم طالع قمر عدي : روحي للغرفه ضاري سمع صوت خطواتها تبعد التفت على عدي وتقدم لدرج علشان يروح لغرفته بس وقفه يد عدي الي حطها على صدره عدي بقهر يبي يرد حركة ضاري : مالك مكان عندي ، اطلع برى ضاري طالع بعدي ثم ابتسم ابتسامة خبث ضاري : نعم بابا عدي ، بتطردني من قصرنا ، انا اتوقع انك تبغى ترد حركتي يوم طردتك من قصري بس انت غبي لا تنسى ان هاذا قصري انا وياك ، وهذاك قصري انا بس بعد يد عدي وراح فوق لغرفته عدي ضرب جبهته بغباء وطالع فيه بقهر وراح فوق لغرفته عدي راح لغرفته عدي : قمر قمر جت لعدي عدي : سوي عشا زين وابغى تقريبا جميع الأطباق موجوده قمر : ليه عدي : اخوي جاء قمر : خلاص ابشر عدي نزل تحت وشاف روجين والخدامات يدخلون الشناط وراحو فوق عدي أستغرب ماشاف حرمه غريبه وضاري جايب ملابسه كلها بعد مده قمر سوت العشاء وجهزته عدي ارسل خدامه تقول لضاري ينزل وبالفعل ضاري نزل وشاف الأطباق المشهيه ومن ضمن الأطباق اكلات عربيه ضاري بحده : قلي من الي مسوي العشا عدي بهدوء : زوجتي ، مثل ماوكلتني من طباخ زوجتك جاء الوقت اني اوكلك من طباخ زوجتي ضاري بعصبيه: والله ماأذوق من يد بنت الحرام رجع ضاري لغرفته عدي لاحظ الضيقه بعيون ضاري وقف عدي واتجه لغرفة ضاري ودخل بدون مايطق الباب ضاري كان قاعد على السرير ضاري : نعم عدي سكر الباب وتقدم بجهة اخوه وقعد بجنبه عدي بهدوء : وش فيك ضاري : مافيني الا العافيه عدي : وين زوجتك ضاري : ............... عدي : طلقتها ؟ ضاري : لا عدي : أجل ؟ ضاري : رديتها لأهلها ، لأني انا كنت حارمها منهم ، بس مدري اخاف تبي طلاق بعد ماتروح عند اهلها عدي : لا ماعليك ، مراح تقدر تبعد عنك ، الف بنت تتمناك ضاري بسخريه : اوف الف بنت عدي : هاذا جزاي قاعد ارفع لك ضاري ضحك على الخفيف عدي : يلا قوم ، البنت عفيفه وحنا ظلمناها ضاري : وش دراك عدي : قربت منها ضاري ابتسم انها طاهره ووقف مع عدي ونزلو تحت وبدو يتعشون
__________________ # ... |
|
#78
01-29-2015, 05:55 PM
| ||
| | ||
| البارت 67 وهي بين اهلها والفرحه مو واسعتها انس بأبتسامه : أجل أسمعي ميلاء بسعاده : سمعني انس : انا تزوجت ميلاء بصدمه : وش انس : الا والله تزوجت ميلاء : مين بنته انس : يا ليل وش الي يفكني منها ميلاء : لا والله جد ابو ليث : بعدين اقول لك كل شي ميلاء بضحكه : وعد ابو ليث بأبتسامه : وعد حمد يقرب من ميلاء : انتي رجعتي ميلاء بضحكه: ايه رجعت حمد : هم يقولون انك انتي متي ميلاء طالعة بحمد بصدمه رفعت عيونها لأبوها الي كان يطالعها بحنان لفت انظارها لأخوانها الي كانو يبادلونها نظرات الندم ثم رجعت انظارها لحمد ميلاء بخنقه : كانو يكذبون عليك ، هذاني عايشه استنشقت هواء بعمق ميلاء :ابغى اروح لغرفتي ابو ليث : روحي يا امي ميلاء اتجهت لغرفتها دخلت للحمام تتروش وهي تتروش كانت تبكي بكل مافيها طلعت وهي لافه الفوطه فتحت شنطتها طلعت لها لبس ولبسته رفعت التشيرت لخشمها انصدمت لما شمة ريحة ضاري بلبسها كيف وصل لهنا سكرت شنطتها وراحت تمدد على السرير نامت على جنبها اليمين بينما هو نايم نام عل جنبه اليمين مر قدامها كل شي صار معها ومعه وتذكر وهو يقرا النوتا كل شي صار معه ومعها شمت ريحته بتشيرت شم رحتها بأوراق النوتا وكل واحد منهم غفا على ذكراه مع الثاني
__________________ # ... |
|
#79
01-29-2015, 05:56 PM
| ||
| | ||
| البارت 68 ايام معدوده وانقبضت روح ابو طلق جائه الهمود والهامد والهميد والحمام بالكسر والمون والموت . أنس اول ماسمع بالخبر قال لأبوه ابو ليث دعى له برحمه وبعد فتره من الحزن ابو ليث : لواء انس رفع راسه ابو ليث : قم قم خلنا نجيب البنت انس لحق ابوه لما شافه يطلع من البيت ركبو السياره وتوجهو للمستشفى وبالفعل كانت لواء بنوبة بكاء كان شكلها يصعب على الكافر كانت بأشد حزنها ابو ليث تقدم منها وقعد على ركبته قدامها وضمها بكل مافيه لواء كانت تحاول تبعد ماتعرف من ذا ابو ليث بحنيه : هدي انا ابو زوجك ابو ليث سحبها لحضنه لواء طاحت على ركبها قدام ابو ليث ضمته بقوه وكأنها محتاجه ذا الحضن كان كل هاذا تحت انظار انس انس كان راحمها مره يبغى يهون عليه بس مايقدر هذا فقدان اب مراح تقدر ترتاح الا بدموع ابو ليث ضمها بقوه لدرجة انه تمنى يدخلها جواه ابو ليث بحنيه : وعد،وعد اعوضك عن ابوك شدة على ثوبه كانت بحضن ابو ليث وكانت داخله بنحيب وبكاء حاد بعد ماهدت ابو ليث تقدم : امشي نروح لبيتنا لواء بأدب : ولا لك لوا ياعمي،ابي اروح عند امي ، هي محتاجتني وانا محتاجتها ابو ليث : بصرك ابو ليث راح لأنس ابو ليث : مراح تجي اليوم معنا انس تقدم لها متجاهل تصويت ابوه بأسمه وقعد بجنبها انس بجمود : السلام عليكم لواء بتوتر : وعليكم السلام انس : متى حابه اجي اخذك لواء : مدري ، بس مو اليوم انس : ليش لواء : لازم اقول لخالتي اغراض امي واشيائه واعلمها ، وبعدين انا ابغى اقضي ليلتي مع امي انس : بكره ولا بعده لواء : كيفك انس يطلع جواله انس : عطيني رقمك ، علشان يكون بينا اتصال ، واقول لك متى بجي لواء بأدب عطت انس رقمها انس وقف : يلا امشي معي لواء رفعت راسها: وين انس : بوديك لبيت امك مدري خوالك لواء وقفت ومشت معه راحو وركبو السياره وبهمس وأدب دلتهم على مكان البيت قبل لا تنزل انس يطالعها بالمرايه انس : انتبهي لنفسك لواء نزلت بسرعه ودخلت البيت لما شافوها دخلت حركو للبيت
__________________ # ... |
|
#80
01-29-2015, 05:57 PM
| ||
| | ||
| البارت 69 ضاري نزل بكشخته كلها عدي شافه: وش ذا الزين ضاري بأبتسامه : تسلم عدي : وين بتروح ضاري : بروح اشوفها عدي بضحكه : طس طس شفها ضاري : ايه بروح ،وانت خلك مع ذي وقبل لايطلع ضاري بصراخ : يا عصافير الحب عدي بضحكه : بنعرف اللحين من بينا عصافير الحب ضاري ركب سيارته واتجه لبيت ابو ليث وبصدفه لما وصل وصلو ابو ليث وانس قبل لا ينزلون انس بعصبيه : وش يبي ذا ابو ليث بحده : جاي يشوف زوجته ،اشوفك تفتح فمك له ، انزل يلا نزلو بينما كان انس يبادله نظرات الكره كان يبادله بنفس النظرات قرب من ابو ليث وبأحترام باس راسه ابو ليث : الله يرفع قدرك ضاري : وشلونك يا عمي ابو ليث : بخير وانت وشلونك ضاري : الحمد لله ، أذا ماعليك امر خذ لي طريق ابي اشوف ميلاء ابو ليث : حياك تقدمو ودخلو البيت قعد ضاري بالمجلس بينما انس كان واقف قدام باب المجلس دخلت ميلاء ووقف ضاري تقدم منها ضاري وسلم عليها وكان كل هاذا تحت انظار انس تقدم ضاري من الباب وسكره بوجه انس انس كان بأشد عصبيته وقهره فقرر انه يدخل جوا ضاري : وشلونك ميلاء : الحمد لله ضاري : مستانسه بين اهلك ولا ودك ترجعين معي ميلاء بهدوء : لا مستانسه بين اهلي ضاري : ماحملتي ميلاء طالعة فيه ثم أشغلت نفسها بأظافرها : لا ضاري : ارجعي ميلاء الأولى ميلاء رفعت راسها له ضاري : ارجعي ميلاء الشيطانه ميﻷء فضلت السكوت وقف علشان يروح وقفت معه ميلاء ضاري لف عليها علشان يقول لها مع السلامه كان الشباك مفتوح وشاف ليث توه داخل وقف ضاري شوي لما تأكد ان ليث دخل وقف يشوفهم قرب من ميلاء وباسها على خدتها علشان يقهر ليث بعد مراح ليث بعصبيه وقهر بعدة ميلاء ضاري ابتسم ميلاء بعصبيه : انا عارفه ان حركتك هاذي تبي تغيض ليث فيها ، شف سكت يوم سكرت الباب بوجه انس بس حركتك الي اللحين مراح اسكت لها ، وقف عند حدك ضاري ابتسم : أذا غضت اخوانك ، بتنقلبين ميلاء الشيطانه ، أجل من يوم ورايح بغيضهم ضاري بهدوء : لأني مشتاق لميلاء القديمه ضاري بهدوء : مع السلامه ميلاء بحده : لا تخليني اقول الله لايسلمك ،أطلع برى ضاري بصدمه طالع فيها يعني لما صارت بين اخوانها صارت تطاول ضاري قرب منها : بتندمين ، اوعدك طلع ضاري من البيت ودخلو ليث وانس عند ميلاء ، يسئلونها بياخذك ،كان جواب ميلاء : لا التفتو لباب الشارع لما سموع صوت فرامل قويه وضربه انس وليث ركضو لشارع وميلاء ركضت اخذت جلال صلاه ولفته على جسمها وطلعت وراهم كانت صدمه قويه بنسبه لميلاء ابو ليث كان طايح على العشب بس كان حي وضاري كان قدام السياره مصدوم وينزف منه دم
__________________ # ... |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
العرض العادي
