:
الطريقة في القبض عليهما ،المواقف المفاجِئة لبعض الشخصيات، تركُ العاطفة لتؤدي دورها ....أمور أعجبتني كثيرا
أوصلها لي أسلوبك دون عناء
أبدعت في ميدانك

:

- لديك بعض الأخطاء النحوية مثل
نحو السجينان .الصواب نحو السَّجينَين
- الإملاء:

انتبه للهمزات الأولية ، للهاء و التاء الآخريتَين ،وللألف المقصورة

__________________

متأكد أن هذه أول قصة لك للعلماء؟؟
والله أبدعت بشكل جميل
ميغيل يستحق حكم الإعدام و أحس انه مريض نفسي و وراه سبب لحبه صنع أنسان كامل ولا كامل غير الله

اما أوليفيا تمنيت لو تخفف حكمها لا تنسى هي كانت تأخذ العضو بعد ما يقتلهم ميغيل يعني ما لها اي جريمة قتل!!
بس انها كانت تتستر عليه و تساعده لكن أتوقع ان تبليغها يكفر تسترها

و ياليت خففو الحكم حزنت عليها t^t

و أعيد و أكرر انت مبدع و طريقت سردك لأحداث خطيره
بس الي عقدني شوي بعض أسماء الشخصيات
تقيمي لروايتك 10/10 و أتمنى تاخذ المركز الأول
اوه نسيت اقول عنوانك مختصر و جميل

في أمان الله^^

برعاية IBM

اسفة على التأخير المهم انني كدت انسى الرد على هذه الصغيرة المتألقة كما قلت في احضان الليل الدامس قد تلمع جوهرة !! يا للذكاء اتخاذ العلم كاسطورة من النقاء انا نفسي لم افكر انه من الممكن لأحد الكتاب ان يختار العلم في كتاباته خاصة ان العلم يرتبط بالنقاء بالنسبة الي يبدو ان هناك جانب مظلم بل داكن الظلمة و مخيف للعلم بعد ان كنت اعتبره افضل ما حصل للانسان لكن لا بأس المهم ان العلم شرير جدا هنا بل و انا اعجز عن التعبير عما لدي من هواجس منه الان
اعجبني اسلوب وصفك للحاضرين في قاعة المحكمة لوهلة لما قرأت وصفك ظننت انهم هم المجرمين و المحكوم عليهم حتى فهمت من هما الوحشان الحقيقيان
طريقة حديث القاضي ليبرت و اسئلته المباغتة و التي تعتبر غريبة لقاضي محنك بل كما قلت مخضرم مثله هي رائعة لا اصدق انه من الممكن ان يقوم قاضي محنك و ذكي مثله بتهديد الحضور هكذا فضلا عن سؤال المتهمين بشكل يسبب الارتباك بالنسبة الي انا القارئة ماذا عنهم ان كنت انا هكذا مرتبكة مع اني انسان طيب قاضي مخيف الافضل ان اتركه جانبا الان
اما الوحشان المجرمان
ميغيل يا له من شيطان مخيف انه مجنون حقا من الجيد انني لست موجودة لأراه هناك
تجاربه التي يدعي بها انها خدمة للأنسانية هل من الممكن ان تحدث فعلا ؟ لربما يكون توقعك للمستقبل صائبا فما رأيك ؟ خاصة انك صاحب الفكرة
اما اوليفيا انني اتسائل هل فعلا تحركت مشاعرها على اخيها ؟
لما علمت بما على وشك الحدوث من عملية جعله انسان كامل مثالي لا ينقصه شئ
كفرانكشتاين نوعا ما لاحظت ان هناك تشابه بسيط بين الفكرتين
مع ذلك فكرتك اذكى خاصة الجرائم جدا وصفك البسيط رغم انه مركز لها مرعب و شديد الوطئ على نفسية القارئ المنسجم مثلي بالضبط
رغم انني اعجبت بطريقتك بالحديث عن فيكتور المحامي العبقري الذي كان تصرفه غير متوقع بالنسبة الي فعلا يا لها من مفاجئة ان يطالب بتقديم افضل خدمة للبشرية بل للانسانية جمعاء اعدام ذاك الميغيل
نوا ان له تصرفات غريبة رغم انه متحر ذكي الا انني اتسائل كيف تمكن من اقناع ذاته ؟ ان تسمح له باعطاء اوليفيا مشرط لتقطع به يد ذاك المعتوه ميغيل الم يشك ولو للحظة بأن اوليفيا قد تقتل نفسها او ربما تقتل ميغيل او تهرب من خلال استعماله في قتل الحراس كل الاحتمالات افكر بها لأني اعمل على تحقيقات فيدرالية معمقة بشأن هذه القصة القصيرة الامر الاصعب في التصديق هو ان والد نوا وهب ايدوين عيني ابنه الصغير و اهتم به
ايدوين يا ايدوين لا تسئل انا العب دور المحقق المخيف و الحنون هنا لا تحرمني فرصة ان اكون متحرية في احلى قضية قرأتها و شاركت في التحقيق بشأنها شخصية ثانوية لكنها تشق الانفاس بافعالها ساحضره لك كهدية كما قال اذن احضره لي كهدية اتفقنا لأفهم اهتمام ميغيل به رغم انه رجل قصير اهم شئ الطول لذا هو ليس مناسبا لتجاربي انا السيدة فرنكشتاين
المر سبب الملل لي كونه مستعجل على حل الجريمة و اعطاء الحكم
مللت كتبت الكثير اليس كذلك ؟ احتاج الراحة اسفة ثرثرة بلا معنى لكني احب التحليل الممل شو اعمل
احلى شئ النهاية المأساوية لأوليفيا التي فقدت اعز ما تملك
ميغيل لم ينل ما يستحق بعد و هذا واضح لأنه لم يتجرع الالم مات كما ولد و لم يعاني من شئ مقارنة بالم اوليفيا سحقا له مجرم لا بل اسوأ كفى يكفي ثرثرة يا ستار موتي الكاتب و القراء سلام الرد اقصد المقالة الي خلت وسام و القراء ينتحروا من طولها برعاية IBM